|
سيرتي الذاتية ، أسمي المستعـآر ، مخمليـة عمري ، ذهب القليل وبقى الكثير ، مهنتي ، طـآلبة علم هواياتي ، الكتابه .. القرآءه .. الطبخ .. ركوب الخيل .. التصوير .. حيـاتي ، لي أم وأب ولله الحمد .. ملتزمه دينياً وأخلاقياً .. الأبنه الاكبر في العائلـه .. لدي 3 خوآت و 1 أخ وآحد .. كتب قرأتهـآ وأعجبتني ، روآية عيناك يا حمده .. ..Made in جميرآ أستمتع بحياتك .. لون حياتك .. ماتت قبل ان تولـد .. طموحي ، جنـة الخلـد .. أصغر كاتبه إماراتيه على مستوى دولة الامارات .. دكتوره في مجال توليـد نسـآء .. أفضل مصوره .. الاسماء المفضلةة عندي من البنات ، ميثـآ مريم ظبيهه عشبه نوف فـآطمه الاسماء المفضله عندي من الأولاد ، حمدآن هزآع مـآيد محمد أنـآ فتـآه ،، قيـآديه .. طموحه .. يعتمد عليها .. كتومه جداً جداً .. مختلفة القرآرآت .. كثييرة الحكـآوي .. هـآدئه .. ربمـآ أكون غـآمضه .. لي أكثر من هدف .. و و و هكذآ ولدت أنـا |
روايتي الاولى، ((آنا مـن وقت مآ شفتــه وعشقتـه حيِل ِوحبيتـه||فديته َغآليِ العمرِ وملكـَ قلبـي ووجدآني)). http://vb.ma7room.com/t1025376.html |
نحنُ هكَذآ نشششتآق كثيرآً وُننـتظر رؤيتهمّ كثيرآً .. وُنتلهفْ لـ قدوُمهم كثيرآً وعندمآ يأتوُن نَـ دعي بـ عدم الأهتمآم , ونلبس ثوُب الكبريآءَ . ونتصنع الآمبآلآة . . لمآذآ لآ نظهر أشششوآقنآ , أذنْ لمآذآ نششـتآاق؟! |
فضفضة مشـاعر ، دموعي تنهمر على خدي المحمر من أشعة الشمس ، سترحل من حياتي ، لا اصدق ، أنا اعتدت وجودها بيننا ، كانت ترسم الضحك على شفتي ، كانت مصدر سعادتي ، كنت أحب التطفيربها ، أحبها عندما تغضب فوجهها المدور يصبح محمراً وعيناها تتوسع ، عندما احتضنتها لأخر مره ، كنت أبكي بحرقه على أيـآم مضت كانت جميله وذهبت .. كنت أشد على كتفيها ، كنت أمسح على ظهرها ، كانت تهمس لي وهي تدآعب أذني بصوتها الرقيق الممزوج ببحه خفيفه : اليوم آخر يوم لي فالمدرسه .. لم أتمالك نفسي ، إزآدت دموعي قلت لها بصوت مبحوح : آدري .. المعاناه الى انتي فيها صيحتني لحد الموت .. بس بس .. لم أكممل ، أكتفيييت بشدها أكثر ، كأنني أريد منها الدخول في جسدي لنصبح جسداً وآحداً .. قصتها حكرت مشـآعري ، أثارت الحنين في قلبي كنت أحس أنني أتنفس ببطئ شديد ، حينها أيقنت أنني فقط اعطيها من اكسجيني لتتنفس به ، تمنيت لو أنني أعطيها كامل أكسجيني ، أبتعدت عنها قليلاً أريد ان أبقيها على صدري مده طويله ، تمنيت لو أنني أستطيع أن أضمها اكثر ، لتسقط ألمها وتعبها ولكنني غير قادره فأنـآ فتاه ضعيفه مثلها ، أنكسر بسرعه ودمعتي تسبقني ، لا أسستطيع التخفيف عنها وأنـآ أبكي فعلاً كانت أجمل هديهه وهبها الله لي في هذه السنهه و أوعدك يا صديقتي مهما أشتدت بي الظروف ، ودآرت بي الدنيـآ فلن أنسـآكِ وستبقين في قلبي حتى أمسك بيدك في الجنه ونمشي سويـآً فضفضة مشـاعر ، |
رآقيهه بأسلوبي }~ دلوعة خدآمتنا شيخة الغيد ! تسلمون حبـآيبي ع التقييم ، نورتوآا المدونهه بطلتكم |
| الساعة الآن 12:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir