احمم احمم

ابي مقدمه وخاتمه والمصادر طال عمرك

"عن ابراهيم الناجي "

ويسلمووو

^_^

احم احم

بعد ابي مقدمه وخاتمه والمصادر عن السيره الشعبيه

^_^

ويسلمووو

لوفي بعد يايه لااا تحااتون

تفضلي أختي انا علمي مو أدبي

الصف الحادي عشر - منتديات منطقة الشارقة التعليمية

المقدمة:
الشاعر إبراهيم ناجي هو شاعر يملك كلاما مملوءاً بالإحاسيس ، وكلامه معبر جدا ، وهذا ما دفعني لاكتب عنه هذا الموضوع ..
وفي البداية سأتحدث عن نشأته وحياته...

الموضوع:
نشأته وحياته :
ولد إبراهيم ناجي بن أحمد ناجي بن إبراهيم القصبجي إبراهيم ناجي في حي شبرا بالقاهرة في الحادي والثلاثين من شهر ديسمبر عام 1898، لأسرة القصبجي المعروفة بتجارة الخيوط المذهبة، عمل والده في شركة البرق (التلغراف)، وهي شركة إنجليزية، يوم كانت مصر تحت الهيمنة البريطانية، فأجاد اللغة الإنجليزية، وتمكن من الفرنسية والإيطالية، وكان شغوفاً بالمطالعة، وامتلك في بيته مكتبة حافلة بأمهات الكتب، فنشأ ابنه إبراهيم على حب المطالعة، وشجعه أبوه على القراءة، وكان يهدي إليه الكتب، فأتقن العربية والفرنسية والإنجليزية والألمانية، وأمه هي السيدة بهية بنت مصطفى سعودي التي ينتهي نسبها إلى الحسين عليه السلام، وتمت بصلة قربى من جهة الأخوال إلى الشيخ عبدالله الشرقاوي ولما حاز ناجي شهادة الدراسة الثانوية سنة 1917 انتسب إلى كلية الطب، وتخرج فيها سنة 1923، وافتتح عيادة بميدان العتبة بالقاهرة، وكان يعامل مرضاه معاملة طيبة، وفي كثير من الحالات لا يأخذ منهم أجرة، بل يدفع لهم ثمن الدواء، ثم شغل عدة مناصب في وزارات مختلفة، فقد نقل إلى سوهاج ثم المنيا ثم المنصورة، واستقر فيها من عام 1927 إلى عام 1931، حيث رجع نهائياً إلى القاهرة، وكان آخر منصب تسلمه هو رئيس القسم الصحي في وزارة الأوقاف.
حكايته مع أبولو:
حكايته مع جماعة أبوللو: تفتحت موهبة إبراهيم ناجي الشعرية باكراً، فقد نظم الشعر وهو في الثانية عشرة من العمر، وشجعه والده عليه، وفتح له خزائن مكتبته، وأهداه ديوان شوقي ثم ديوان حافظ وديوان الشريف الرضي، ومن شعره في الصبا قصيدة قالها وهو في الثالثة عشرة من عمره، عنوانها "على البحر"، وفيها يقول
إني ذكرتك باكيا
والأفق مغبر الجبين
والشمس تبدو وهي
تغرب شبه دامعة العيون
والبحر مجنون العباب
يهيج ثائره جنوني
اهتم بالثقافة العربية القديمة فدرس العروض والقوافي وقرأ دواوين المتنبي وابن الرومي وأبي نواس وغيرهم من فحول الشعر العربي، كما نـهل من الثقافة الغربية فقرأ قصائد شيلي وبيرون وآخرين من رومانسيي الشعر الغربي.

حياته الشعرية:
بدأ حياته الشعرية حوالي عام 1926 بترجمة بعض أشعار الفريد دي موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها في السياسة الأسبوعية ، وانضم إلى جماعة أبوللو عام 1932م حيث الشعراء العرب الذين استطاعوا تغيير صورة القصيدة العربية لشكل أكثر تحرراً من القواعد الكلاسيكية ، وكان أيضا يكتب الدراسات النقدية كدراسته عن الشاعر الفرنسي بودلير. في شهر سبتمبر من عام 1932 صدر العدد الأول من مجلة جمعية أبولو، وكان رئيس تحريرها أحمد زكي أبو شادي، وقد اشترك إبراهيم ناجي مع أحمد زكي أبو شادي في إصدار المجلة، وفي العدد الثاني من المجلة تم الإعلان عن تأسيس جمعية أبوللو الشعرية وفي 10 أكتوبر من نفس العام اجتمع لفيف من الأدباء في كرمة ابن هانئ، وفيهم إبراهيم ناجي، وانتخب أحمد شوقي رئيساً للجمعية، ولكنه توفي بعد أربعة أيام، فخلفه نائبه مطران خليل مطران، وكان إبراهيم ناجي من الأعضاء المؤسسين، وبعد أقل من عام جرت انتخابات جديدة في 22 سبتمبر عام 1933 وانتخب مطران رئيساً وأحمد محرم وإبراهيم ناجي وكيلين وأحمد زكي أبو شادي سكرتيراً.
هدفت هذه الجماعة إلى البعد عن الأغراض التقليدية للشعر والاتجاه للذاتية أي تعبير الشاعر عن مكنوناته بصورة اكثر عمقا كذلك الابتعاد عن أدب المناسبات والتحرر من الصنعة والتكلف، وعلى صفحات المجلة نشر إبراهيم ناجي معظم ما كتب من شعر وما ترجم، وكان من أشهر ما ترجمه قصيدة "البحيرة" للشاعر الفرنسي لامارتين وقصيدة "أغنية الريح الغربية" للشاعر الإنجليزي الرومنتيكي شيلي، وقد صدر من المجلة خمسة وعشرون عدداً من سبتمبر1932 إلى ديسمبر1934، ثم توقفت عن الصدور. اشتهر ناجي بشعره الوجداني ورأس رابطة الأدباء في مصر في الأربعينيات من القرن العشرين وعرف عنه تأثره بالشاعر مطران خليل مطران وأحمد شوقي.

دواوينه:
كان أوّل ما صدر لإبراهيم ناجي هو ديوان (وراء الغمام) الذي نشرته له جماعة أبولو عام 1934، ويغلب عليه الحزن والتعبير عن الحب المحروم، ويضم بعض القصائد المترجمة، وقُوبل هذا الديوان بهجومٍ قاسٍ من النقّاد, ولاسيّما طه حسين وعباس العقاد، فقد نقده طه حسين نقداً مرّاً في كتابه "حديث الأربعاء" واصفاً شعره بأنّه ذو جناحٍ ضعيفٍ لا يقدر على التحليق وفضل عليه الشاعر علي محمود طه الذي وصفه بأنه مهيأ ليكون جبّاراً في فنّه، أمّا العقاد فكان أكثر حدّة وعُنْفاً, فوصف شعر ناجي بالتصنع والمرض بل لم يكتف بهذا الوصف فاتّهم ناجي بسرقة شعر ولعلّ هذا النقد القاسي الذي تعرّض له ناجي والذي كاد بسببه أن يهجر الشعر كان سبباً رئيسياً في قلّة الدواوين الشعريّة التي أصدرها في حياته, إذ لم يصدرْ له سوى ديوانٌ واحد بعد ذلك وهو ديوان "ليالي القاهرة" الذي صدر عام 1943، ويقصد بليالي القاهرة ليالي الحرب العالمية الثانية، التي نشبت أواخر عام 1939 وهو يعبر فيها عن كراهيته للحرب التي حرمته من سهر الليالي ونشرت له دار المعارف بعد وفاته ديوانه الثالث: (الطائر الجريح) عام 1957، وفي سنة 1960 أصدرت وزارة الثقافة المصريّة "ديوان ناجي" وهو ديوان "شامل" ضمّ دواوين ناجي الثلاثة بالإضافة إلى بعض القصائد المتناثرة التي لم تَرِد في أيٍّ من الدواوين السابقة. وقد قام بجمعه كلٌّ من الدكتور أحمد هيكل ، أستاذ الأدب العربي بكلية دار العلوم وقتها، والشاعرين; أحمد رامي وصالح جودت بالإضافة إلى شقيق الشاعر, محمد ناجي. ثم أصدرت دار العودة في بيروت عام 1986 ديوان إبراهيم ناجي، وقد ضم دواوينه الثلاثة، وبرغم الإنتاج الشعري القليل للشاعر مقارنة بمعاصريه، إلا أنه لم يكتف بالشعر فقط، فقد كانت له نشاطات في الترجمة، حيث قام ناجي بترجمة بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان (أزهار الشر)، وترجم عن الإنجليزية رواية (الجريمة والعقاب) لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية (الموت في إجازة)، كما نشر دراسة عن شكسبير، وقام بإصدار مجلة حكيم البيت ، وألّف بعض الكتب الأدبية مثل مدينة الأحلام وعالم الأسرة وغيرهما. لقد كان ناجي دائما محل انتقاد من آراء تعيب عليه قلة روح الإيمان والاعتماد على الله للعيش مطمئن النفس بدلاً من الشعور بالملل من الحياة والأحياء، وقد تميز الشاعر في رأي البعض بالنزعة الروحية الأشبه بالصوفية وتبرز في كثير من التعبيرات التي استخدمها مثل (جعلت النسيم زادا لروحي)(أسكر نفسي)(صحا القلب منها). أما الشاعر نفسه فقد هجا كثيراً أولئك الذين يكلفون القراء الاطلاع على أشعارهم الضعيفة ممن يصفهم بعدم الموهبة ويقول في قصيدة له مخاطبا شاعر من ذاك النوع: أيها الحي وما ضر الورى لو كنت متا أو شعر ذاك لا بل حجر ينحت نحتا تلقم الناس وترميهم به فوقا وتحتا ناجي متهم بضعف الوطنية عاب الكثير من النقاد على ابراهيم ناجي أنه كان منصب تركيزه على الشعر العاطفي الرومانسي وقصائد الهجر هي أغلب ما تركه للأجيال ، غير أن هناك رأي آخر يرى أن الشاعر من جهة لم تجمع كل قصائده فإنتاجه الحقيقي أكبر من الدواوين القليلة المجمعة ولم يكن يهتم بحفظ شعره الذي ألقاه في العديد من المناسبات والدليل على هذا كشف الأستاذ حسن توفيق للعديد من القصائد المجهولة للشاعر بإصدار الأعمال الشعرية الكاملة ، ومن جهة أخرى فهناك العديد من القصائد التي تبرهن على حبه لأمته العربية ، ومن الفريق الأول الدكتور والأديب محمد مندور بقوله "قد أوشك معظم شعره أن يصبح قصيدة غرام متصلةٍ وإن تعدّدت أحداثها وتنوّعت أنغامها"، ومن الفريق الثاني الدكتور طه وادي الذي رأى بأن قصيدة "ليالي القاهرة" نوعٍ الغَزِل العجيب لحبٍّ آخر وحبيبةٍ أخرى, وأنّه غزلٌ في حبّ مصر, وحسرةٌ على ما أُصيبتْ به من عدم القدرة على قهر أعدائها، كذا الأستاذ الناقد مصطفى يعقوب عبد النبي والذي برر الأمر بكثرة القصائد المجهولة لناجي. ومنها قصيدة بعنوان "المجد الحي" ضمن كتاب "أدب العروبة" الذي أصدرته جماعة أدباء العروبة وهي جماعة أدبية ترأسها الوزير الأديب إبراهيم الدسوقي أباظة ومنها يا أمّة نبتتْ فيها البطولاتُ لا مصر هانت ولا الأبطال ماتوا ويدل أيضا على ذلك قصيدته المنشورة ضمن "المجلّة الطبية المصرية" عام 1937 ضمن رصد وقائع المؤتمر الطبّي التاسع الذي حضره عددٌ من الوفود الطبيّة العربيّة ومنهم إبراهيم ناجي قال فيها: يا شاعرَ الوادي وغرّيد الرّبى قُلْ للضيوفِ تحيّةً وسلاما مصرالعريقُ وفادُها حفَظْتُ لكُم َهْداً على طُول المَدى وزِمَاما لستُمْ بها غُرَباءَ, أَنْتُمْ أَهْلُها أَنّى حَللَتُم تَنّزِلُون كِراما
الخاتمة:
الشاعر ابراهيم ناجي شاعر قدير ، خلد في صفحات التاريخ العربي ، وهو يستحق هذه المكانة ، ونتمنى أن نرى العديد من الشعراء مثل ابراهيم ناجي وغيره من الشعراء العظماء ..

المراجع و المصادر:

ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظ†ط§ط¬ظٹ - ط¯ظٹظˆط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨

ديوان ابراهيم ناجي وحياته .. " الصفحة 114 " حياته

" الصفحة 95 – 96 – 97 – 98 – 99"

السيرة الشعبية

* المقدمة :

السيرة الشعبية نوع أدبي قصصي طويل، من أنواع القصّ في الأدب الشعبي العربي. وفيه يتابع القاصّ مراحل حياة البطل القصصي الرئيسي ،الذي تُنْسب إليه السيرة عادة ،ويعرض القاصّ وقائع اشتباك حياة هذا البطل مع الأبطال الآخرين المناوئين وتلاقيها مع الموالين، كما يبين تداخلها مع المواقف المصيرية في حياة قومه وحروبهم مع الآخرين. ويتم سرد السيرة الشعبية نثرًا، يتخلله الشعر في المواقف المتوترة قصصيًا، وإن كانت هناك روايات شعرية كاملة لبعض السّير الشعبية.

* الموضوع :

- حدود المصطلح

تُستخدم كلمة سيرة في الإطار التاريخي لتعني ترجمة حياة شخص. ويُقصد بها،كما استُخدمت عنوانًا لعديد من الكتابات في التراث العربي القديم، السرد المتابع لدورة حياة شخص، وذكر الوقائع التي جرت له أثناء مراحل هذه الحياة منذ ميلاده حتى وفاته. وقد افتتح تيار هذه الكتابات في السّير وثبته في التراث العربي بالكتابات المتوالية حتى اليوم عن سيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم - والتي كانت أولاها سيرة ابن هشام .

وتستخدم كلمة سيرة بمعنى قريب من هذه الدلالة فيما يخصّ بطلها الرئيسي، الذي تُنْسب إليه السيرة عادة. وكأن السيرة الشعبية تريد أن تستفيد من الدلالات المصاحبة التي يستدعيها إلى الذهن التراث العربي الوفير من الكتابات في السّير، وما يتصل بها من كتب المغازي والفتوح، ومادُوّن من أخبار العرب وأيامهم في الجاهلية والإسلام.

وبهذا تُحقّق السّيرة الشعبية غرضين : فهي من ناحية، تُؤسّس لمصداقيتها، ومن ناحية أخرى تُلمّح إلى بعض مصادرها الأولى التي استقت منها شيئًا من عناصرها المكوّنة، سواء على مستوى هيكلها البنائي أو على مستوى المادة القصصية.

أما بالنسبة لوسم السّيرة الشعبية بمسمى الشعبية، ونسبتها إلى الشعب، فهو لتحديد هويتها وطبيعتها النوعية، ولتمييزها عن السّير المكتوبة الوفيرة في التراث العربي، سواء أكانت هذه السّير مكتوبة باللغة الفصحى أم باللهجات العامية. فكتابات السّيرة كما وردت في التراث العربي ألفها أفراد يعبرّون فيها عن ذواتهم، ويجسدون بها رؤيتهم الفردية. والواقع أن معيار شعبية السّيرة ليس المستوى اللغوي الذي تُؤدَّى به، فصيحًا كان أم عاميًا، وإنما المقوم الذي تتأسس عليه شعبية السيرة وهو جمعيتها. والجمعية هنا تعني أن السّيرة من إنتاج الجماعة الشعبية ، وأن أبناء هذه الجماعة يتواترون السّيرة، ويتداولون روايتها، ويتبنونها باعتبارها معبّرة عن مُثُلهم وقيَمهم ورؤاهم الجمعية. ومن ثَمّ، تكون السّيرة الشعبية مشاعًا مشتركا بينهم، يتملّكونها جميعًا. ولا مثار هنا لقضية جهل المؤلف أو العلم به، فالسّيرة الشعبية عندما تتبناها الجماعة، وتتواتر روايتها، تكون قد أصبحت من إنشائها، ويتم إقرار صياغتها بوساطة الإبداع الجمعي.

- عروبة المصطلح

ولخصوصية نوع السيرة الشعبية العربية، ولصلتها الحميمة بالتراث العربي، يفضّل الدارسون العرب، حتى عند الكتابة بلغات غير عربية، استخدام مصطلح السّيرة الشعبية كما هو، ولا يفضلون ترجمته إلى مصطلح ملحمة أو غيره من المصطلحات القريبة في اللغات الأخرى. فالسّير الشعبية العربية، وإن كانت تشترك مع الملاحم في جانب من ملامحها وخصائصها الفنية، إلا أنها تنفرد بخصائص تجعل منها نوعًا قائمًا بذاته.

- حصر السّير الشعبية

تتعدد السّير الشعبية في المأثور الشعبي العربي؛ ويكشف لنا الحصر الميداني عن اختفاء عدد منها، ومع ذلك ما بقي منها كثير إذا قُورن بالموجود لدى الشعوب الأخرى. وأبرز السّير التي لازالت راسخة في الذاكرة الشعبية العربية: 1- السّيرة الهلالية (أو سيرة بني هلال). 2- سيرة الزير سالم. 3- سيرة عنترة بن شداد. 4- سيرة الملك سيف بن ذي يزن. 5- سيرة الأميرة ذات الهمة. 6- سيرة السلطان الظاهر بيبرس. 7- سيرة الأمير حمزة البهلوان.

كما توجد أعمال أخرى أطْلق عليها مصطلح السيرة، غير أنها لا تتسم بالطول المعتاد في السّير السابقة، ولا بنفس السعة في المعالجة القصصية ؛ إذ إنها تركز على معالجة موقف أو صراع محدد لبعض الشخصيات التاريخية ذات المكانة الدينية، مثل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه.

وبالمثل تُنسب أعمال أخرى إلى السّير الشعبية، وإن كانت قد دخلت ضمن مجموعات قصصية أخرى، مثلما نجد في ألف ليلة وليلة، التي ضمَّت إلى قصصها سيرتي عمر النعمان وعلي الزيبق.

- خطوطها القصصية

يعتمد التخطيط القصصي للسيرة الشعبية على خط محوري ممتد طويلا ً ، تتشابك معه مجموعة من الخطوط وتتفرع على نحو عنقودي ، ويتابع الخط القصصي المحوري مراحل حياة البطل الرئيسي ، الذي تسمى باسمه السيرة الشعبية عادة ( عنترة ، سيف ، أبو زيد .... ) ، ويسرد الوقائع المؤثرة قصصيا ً في أطوار حياته منذ ميلاده حتى وفاته . وتتشابك مع هذا الخط المحوري خطوط قصصية أخرى تنسجها علاقات الأبطال الآخرين العديدين الذين تعجّ بهم السّيرة الشعبية، وتتنوع أدوارهم ما بين: الموالي أو المعادي، والندّ الحليف أو المناوئ، والمانح أو السّالب، والتابع النصير أو المعوّق.

وفي الوقت نفسه ، يتركّب مع هذه الخطوط القصصية المتداخلة خط آخر، يتمثَّل في متابعة حياة الجماعة، التي ينتمي إليهم، سواء في مسلكهم في الحياة، أو في مصالحهم وصراعاتهم مع الآخرين.

- مادة موضوعها

يطفو على سطح السّيرة الشعبية موضوع الحرب والمعارك لمتوالية بوصفه جسدًا كليًا، بحيث يبدو وكأن الصراع الموصول بين الأبطال ولأقوام المتناحرين هو موضوعها. غير أن تيار السّيرة الشعبية التحتي، يتكون من موضوعات أخرى متعددة. فمنها ما يعرض لمختلف المشاعر الإنسانية كالحب والتوادّ ونقيضها، ومنها ما يصف المواقف السلوكية المتباينة كالنخوة والإيثار أو الغدر والخديعة ونحوها، ومنها ما يتناول العلاقات البشرية، كالأبوة والبنوة والصداقة والتحالف في مواجهة العداوة والحقد والضغينة.

كما تحرص السّيرة الشعبية على أن تضم في ثناياها ما يخدم أغراضها من المعلومات والبيانات المُفسّرة، سواء أكانت تاريخية أم تتعلق بالعادات والتصورات الجمعية. ومن ثم نجد فيها سردًا لقوائم نسب الأبطال وقبائلهم وتاريخ أسلافهم، وأوصافها لأقاليم ومعالم جغرافية يمرّون بها، وشروحًا لعادات وتقاليد يمارسونها، و هلم جرًّا.

- مرونتها

إن تعدد الخطوط القصصية في السّيرة الشعبية، ووفرة مادتها الموضوعية، قد أكسبها امتدادًا في السرد وبعدًا موسوعيًا في العرض القصصي؛ الأمر الذي منح السّيرة الشعبية نَفَسًا قصصيًا طويلاً له ميزاته وإشكالاته البنائية في الوقت نفسه؛ حيث إنه يُهدّد السّيرة الشعبية من جهة تماسك هيكلها وتلاحم مكوّناته، وخاصة في رواياتها الشفوية. ومن المعروف أن السّيرة الشعبية لا تُؤدَّى كاملة في جلسة واحدة، ولا في عدة جلسات محدودة، ولا يوجد راوٍ يُتْقن رواية كل أجزائها وفصولها بنفس الدرجة من الإجادة واستقصاء التفصيلات.

بيد أن السّيرة الشعبية تواجه عوامل التفكك، باعتمادها على خطها القصصي المحوري، وما يتشابك معه من خطوط فرعية، لتقيم إطارًا كُلّيًا، يقوّي هيكلها، ويحافظ على صورته العامة. وفي الوقت نفسه، تستفيد من ميزة أن مجرى الأحداث في السّيرة الشعبية ينبني في الحقيقة على مجموعات من الأحداث والمواقف والحبكات، تكاد كل مجموعة منها تكوّن حلقة مستقلة. وهذا يُحقق مرونة لروايات السّيرة الشعبية شفويًا، ويتيح إمكانية لتقسيمها إلى أجزاء وفصول ومقاطع قصصية، يُمكن أن يُروى كلّ منها على حدة. وربما دعّم هذه الآلية وجود الرواة المحترفين، ووجود نسخ مطبوعة يسَّرت إمكانية الرجوع إليها مصدرًا للتوثق والمذاكرة.

ولا توفّر السيرة الشعبية جهدًا لكي تُعطي هذه المرونة دفعة باستخدام كل إمكانات التأثير الفني. ومن هنا نجدها لا تتحرّج من أن تجمع بين أجناس ووسائل أدبية وفنية متنوعة. وأوضح ما تقوم به من عمليات الجمع الفني هذه، جمعها بين السَّرد النثري والنظم الشعري، وجمعها بين القصّ المرسل، والأداء الإلقائي الدراميّ، والأداء الغنائي الموسيقي.

- صلتها بالتاريخ

تشير عناوين السّير الشعبية إلى شخصيات، أغلبها مذكور في التاريخ العربي والإسلامي. والواقع أن استعمال السّير الشعبية للمادة التاريخية أبعد من هذه الإشارة في العنوان. فأغلب هذه السّير يدور حول شخصيات ووقائع لها أصل تاريخي، وغير قليل من المعالم والمواقف والأحوال الموصوفة فيها تحوي أصولاً تاريخية.

ولكن هذا لا يعني أن السّير الشعبية مؤلفات تؤرخ لأشخاص أو فترات أو أحداث، ولا يعني أيضًا أنها تلتزم بضوابط الصحة التاريخية والتوثيق المنهجي. ويجب ألا ننسى أن السّير الشعبية أعمال فنّية أدبية قصصية تلتزم في المقام الأول، القواعد الفنية القصصية في رسمها للشخصيات، وتحريكها للأحداث ووصفها لمجال حركة هذه الشخصيات والأحداث. وعندما تتعامل السّير الشعبية مع وقائع التاريخ، فإنما تتعامل معها باعتبارها مادة تستعملها وخيوطًا تَجْدلُها مع خيوط أخرى في نولها الفني، حيث يجري على المادة التاريخية ما يجري على المواد الأخرى من إعادة التشكيل والصياغة، إلى أن تتسق سائر العناصر الفنية وتتكامل، وفق منظور مُنتجيها ومعاييرهم الجمالية.

- نشأتها ونموها

لا تقدم المصادر التاريخية المتاحة حتى الآن إلاّ إشارات مقتضبة، تذكر وجود قصص فيها أسماء مما في بعض السّير الشعبية الحالية، ولكنها لم تورد تفاصيل شافية تُجلّي صورة أي سيرة شعبية في أطوارها الأولى. وربما كان من أقدم الإشارات إلى وجود مصطلح السّيرة مقرونًا بأسماء سير نعرفها إشارة ابن كثير (ت 774هـ) في تفسيره للقرآن الكريم، عندما انتقد رواة سير مثل الأميرة ذات الهمَّة وعنترة. أما أكثر الإشارات تفصيلا فهو ما أورده ابن خلدون (ت 816هـ) من شذرات من سيرة بني هلال مدوّنًا نصوصًا من أشعارها البدوية.

يُجْمع غير قليل من الباحثين على أن نضج السّير الشعبية العربية تمّ فيما بين القرن الثامن والعاشر الهجريين (الرابع عشر والسادس عشر الميلاديين). ثم جرى بعد ذلك تدوين بعض صور من رواياتها، خاصة في المدن. وعن المخطوطات المدونة هذه، نُقلت طبعات رخيصة، أخذت في الانتشار منذ القرن التاسع عشر الميلادي في الأسواق الإقليمية. أما في الأرياف والبوادي فقد واصلت السّيرة الشعبية حياتها الشفهية، تتجاوب مع متطلبات الأداء وتقاليده، وتخضع لآليات الصيرورة، ويسري عليها قانون التغير العام، الذي شمل كل وجوه المجتمعات العربية.

* الخاتمة :

ليست السّيرة الشعبية قصة تُقرأ على انفراد، وإنما هي عمل يؤدَّى في مجلس أو محفل. وهذا الأداء له تقاليده التي تتوافق مع التقاليد الفنية للجماعة الشعبية؛ ولهذا تتنوع صور الأداء وفق تباين أحوال المجتمعات الشعبية العربية. ومن ثم، نجد صورًا من الأداء ترتكز على الإلقاء المسرحي، بينما تضيف أخرى العزف على الرباب والغناء المنفرد، وتتوسع ثالثة في العزف والغناء مكوّنة فرقة متعددة الآلات والأدوار .

* المراجع :

1) كتاب المعارف الأدبية
2) Chilrdren in Folklore by el-Sayed Negm in Arabic
3) منتديات العز الثقافية - السيرة الشعبية


__________________ تفضلي أختي

يسلموووووووووووووووووووووو

بوو شباااب

^_^

الله يخليك حقنااااااا

^^

اخوي امير القلوب ممكن تقرير انجليزي عن (( ارتفاع درجة حراره الارض))...

افا عليك اخوي بالحل مسموح سمحلنا نحن الي تعبناك كانك تريد شيء مساعده نحن في الخدمه :4:

this article posted on: Fri., October 19, 2007
Hi everyone,

We're desperately trying to get ready to go on tour (packing, buying soap, practicing, looking at maps) so we'll be quick.

We have a few more shows to announce. A second Philadelphia show, a second Atlanta show, and a slot at the Primevera Festival in Barcelona. Please have a look at our "shows" page if you want to find out more.


And here is where we're at for All Tomorrow's Parties 2008:

Animal Collective
Polvo
Broken Social Scene
Iron and Wine
Dinosaur Jr.
Eluvium
Ola Podrida
Lazarus
A Hawk and A Hacksaw
The Paper Chase
Four Tet
Ghostface Killah
Western Keys
Adem
...And You Will Know Us By The Trail of Dead
The Silver Jews
Mono
Jens Lekman
Tony Teardrop
The Drift
The National
Liars
Sunset Rubdown
Lichens
Stars of the Lid
Saul Williams
Battles
De La Soul
The Field
Okkervil River
Pale Gallery
Raekwon
The Octopus Project
Atlas Sound
Constantines
World's End Girlfriend
Beach House

We will also be playing as well as curating. And we will be annoucing some more bands soon.

This is probably the single most exciting thing we've ever been involved in. Please try and come.

If you are unfamiliar with how this festival works (imagine a camping trip where lots of bands play and you ride go-karts) or you want to find out how to get tickets and where it takes place and all that sort of thing, please go to All Tomorrow's Parties Festival - Official Website

Okay. Thanks for caring.

Love,
Explosions


سمحيلي اختي هذا الي حصلته عن تقرير الانجليزي وانشاء الله يكون هو:ast7eee:

راح ادورلك غيره اختي الامبراطوره

انا عندي تقرير Donald Hebb argued that it was doubtful that a chemical process could occur fast enough to accommodate immediate memory, yet remain stable enough to accommodate permanent memory. Hence, the present theory of three storage areas.
Sensory Memory
The sensory memory retains an exact copy of what is seen or heard (visual and auditory). It only lasts for a few seconds, while some theorize it last only 300 milliseconds. It has unlimited capacity.
Short-Term Memory (STM)
Selective attention determines what information moves from sensory memory to short-term memory. STM is most often stored as sounds, especially in recalling words, but may be stored as images.
Works like RAM memory in computers; provides a working space. Is thought to be 7 bits in length, that is, we normally only remember 7 items. STM is vulnerable to interruption or interference.
Long-Term Memory (LTM)
This is relatively permanent storage. Information is stored on the basis of meaning and importance.

________________________________________

Short-Term Memory (STM)
STM is characterized by:

A limited capacity of up to seven pieces of independent information.

The brief duration of these items last from 3 to 20 seconds.

Decay appears to be the primary mechanism of memory loss.

After entering sensory memory, a limited amount of information is transferred into short-term memory. Within STM, there are three basic operations:

Iconic memory - The ability to hold visual images.

Acoustic memory - The ability to hold sounds. Acoustic memory can be held longer than iconic memory.

Working memory - An active process to keep it until it is put to use (think of a phone number you'll repeat to yourself until you can dial it on the phone). Note that the goal is not really to move the information from STM to LTM, but merely put the information to immediate use.
Mechanism of short-term memory loss revealed
The process of transferring information from STM to LTM involves the encoding or consolidation of information. This is not a function of time, that is, the longer a memory stayed in STM, the more likely it was to be placed into LTM; but on organizing complex information in STM before it can be encoded into LTM. In this process of organization, the meaningfulness or emotional $$$$$$$ of an item may play a greater role in its retention into LTM. As instructional designers, we must find ways to make learning relevant and meaningful enough for the learner to make the important transfer of information to long-term memory.
Also, on a more concrete level, the use of chunking (Reigeluthيs Elaboration Theory) has been proven to be a significant aid for enhancing the STM transfer to LTM. Remember, STM's capacity is limited to seven items, regardless of the complexity of those items. Chunking allows the brain to automatically group certain items together.
Miller's Magic Number
George Miller's classic 1956 study found that the amount of information which can be remembered on one exposure is between five and nine items, depending on the information.
Applying a range of +2 or -2, the number 7 became known as Miller's Magic Number, the number of items which can be held in Short-Term Memory at any one time.
Miller himself stated that his magic number was for items with one aspect. His work is based on subjects listening to a number of auditory tones that varied only in pitch. Each tone was presented separately, and the subject was asked to identify each tone relative to the others she had already heard, by assigning it a number. After about five or six tones, subjects began to get confused, and their capacity for making further tone judgments broke down.
He found this to be true of a number of other tasks. But if more aspects are included, then we can remember more, depending upon our familiarity and the complexity of the subject (in Miller's research, there was only one aspect -- the tone). For example, we can remember way more human faces as there are a number of aspects, such as hair color, hair style, shape of face, facial hair, etc.
We remember phone numbers by their aspects of 2 or more groupings. We don't really remember "seven" numbers. We remember the first group of three and then the other grouping of four numbers. If it is long distance, then we add an area code. So we actually remember 10 numbers by breaking it into groups of three. Social Security numbers work on the same principle -- xxx-xx-xxxx (3 groups of numbers). Also, I'm not sure why we have seven numbers in the phone system. The author states it is not based upon Miller's work, but never states why.

Our prior knowledge of pictures and faces allow us to see a "face" in the word "Liar".

Long-Term Memory (LTM)
The knowledge we store in LTM affects our perceptions of the world, and influences what information in the environment we attend to. LTM provides the framework to which we attach new knowledge. It contrasts with short-term and perceptual memory in that information can be stored for extended periods of time and the limits of its capacity are not known.
Schemas are mental models of the world. Information in LTM is stored in interrelated networks of these schemas. These, in turn, form intricate knowledge structures. Related schemas are linked together, and information that activates one schema also activates others that are closely linked. This is how we recall relevant knowledge when similar information is presented. These schemas guide us by diverting our attention to relevant information and allow us to disregard what is not important.
Since LTM storage is organized into schemas, instructional designers should activate existing schemas before presenting new information. This can be done in a variety of ways, including graphic organizers, curiosity-arousing questions, movies, etc.
LTM also has a strong influence on perception through top-down processing - our prior knowledge affects how we perceive sensory information. Our expectations regarding a particular sensory experience influence how we interpret it. This is how we develop bias. Also, most optical illusions take advantage of this fact.

An important factor for retention of learned information in LTM is rehearsal that provides transfer of learning.



Existence of a separate store
A classical model of memory developed in the 1960's assumed that all memories pass from a short-term to a long-term store after a small period of time. This model is referred to as the "modal model" and has been most famously detailed by Atkinson and Shiffrin (1968). The exact mechanisms by which this transfer takes place, whether all or only some memories are retained permanently, and indeed the existence of a genuine distinction between the two stores, remain controversial topics among experts.
One form of evidence, cited in favor of the separate existence of a short-term store comes from anterograde amnesia, the inability to learn new facts and episodes. Patients with this form of amnesia, typically caused by damage to the hippocampus, have intact ability to retain small amounts of information over short time scales (up to 30 seconds) but are dramatically impaired in their ability to form longer-term memories (a famous example is patient HM). This is interpreted as showing that the short-term store is spared from amnesia.
Other evidence comes from experimental studies showing that some manipulations (e.g., a distractor task, such as repeatedly subtracting a single-digit number from a larger number following learning) impair memory for the 3 to 5 most recently learned words of a list (presumably still held in short-term memory), while leaving recall for words from earlier in the list (presumably stored in long-term memory) unaffected; other manipulations (e.g., semantic similarity of the words) affect only memory for earlier list words (Davelaar et al., 2005), but do not affect memory for the last few words in a list. These results show that different factors affect short term recall (disruption of rehearsal) and long-term recall (semantic similarity). Together, these findings show that long-term memory and short-term memory can vary independently of each other. This is regarded as a double dissociation and constitutes evidence for separate systems underlying short-term and long-term memory.
Relationship to working memory
The relationship between short-term memory and working memory is differently described by various theorists, but it is generally acknowledged that the two concepts are distinct. Working memory is a theoretical framework that refers to structures and processes used for temporarily storing and manipulating information. As such, working memory might also just as well be referred to as working attention. Short-term memory generally refers in a theory-neutral manner to the short term storage of information. Thus while there are short-term memory components to working memory models, the concept of short-term memory is distinct from these more hypothetical concepts. Within one influential model of working memory (Baddeley, 1986) there are two short-term storage mechanisms: the phonological loop and the visuospatial sketchpad. Most of the research referred to here involves the phonological loop, because most of the work done on short-term memory has used verbal material.
Duration of short-term memory
The most important characteristic of a short-term store is, clearly, that it is short-term — that is, it retains information for a limited amount of time only. Most definitions of short-term memory limit the duration of storage to less than a minute; no more than about 30 seconds, and in some models as little as 2 seconds. Memory that exceeds short-term memory duration limits is known as long-term memory.
In order to overcome the limitation of short-term memory, and retain information for longer, information must be periodically repeated, or rehearsed — either by articulating it out loud, or by mentally simulating such articulation. In this way, the information will re-enter the short-term store and be retained for a further period. The process of consolidation (transfer of short-term memory to long term memory) is enhanced by the relationship, if any, of an item of short-term memory to an item in long-term memory (for example, if a sensory short-term event is linked to a trauma already in long-term memory).
The time to find a short term memory is reversely proportional to the recognition probability (see Tarnow, 2005).
Capacity of short-term memory
The second key concept associated with a short-term memory is that it has a finite capacity. Prior to the creation of current memory models, George Miller argued that human short-term memory has a forward memory span of approximately seven items plus or minus two (Miller, 1956). More recent research has shown that this magical number seven is roughly accurate for college students recalling lists of digits, but memory span varies widely with populations tested and with material. For example, the ability to recall words in order depends on a number of characteristics of these words: Fewer words can be recalled when the words have longer spoken duration; this is known as the word-length effect ( Baddeley, Thomson, & Buchanan, 1975)). Fewer words can be recalled when their speech sounds are similar to each other, this is called the phonological similarity effect ( Conrad, 1964 ). More words can be recalled when the words are highly familiar and/or occur frequently in the language (Poirier & Saint-Aubin, 1996); recall performance is also better when all of the words in a list are taken from a single semantic category (such as sports) than when the words are taken from different categories (Poirier & Saint-Aubin, 1995).
Some authors have argued that even the general intelligence factor can be understood as the channel capacity of short-term memory. In the theoretical framework of information psychology mental power, or the capacity C of short-term memory (measured in bits of information), is the product of the individual mental speed Ck of information processing (in bit/s) (see the external link below to the paper by Lehrl and Fischer (1990)), and the duration time D (in s) of information in short-term working memory, meaning the duration of memory span. Hence:
C (bit) = Ck(bit/s) × D (s).
However, against the trend of the 1950s to understand cognition in an information theoretic con$$$$, Miller himself was in doubt that the capacity of short-term memory could be measured in such a way in terms of a constant amount of information, as expressed in bits. Miller argued that the unit of measurement for short-term memory capacity is a chunk. A chunk can be a single digit or letter, it can also be a word, a multiple-digit number or even a whole phrase if the number or the phrase form a unit already learned in long-term memory before.
Chunking
Though the average person may only retain about 7±2 different units in his or her short term memory, chunking can greatly increase a person's recall ability. Through putting each unit into a meaningful word or phrase, a person's recall ability can skyrocket through practice. For example, in recalling a phone number, the person usually chunks the digits into three groups: first, the area code (such as 814), then a three digit chunk (123) and lastly a four digit chunk (4567). This method of remembering phone numbers is far more effective than attempting to remember a string of ten digits. In one testing session, an All-American cross country runner was able to recall a string of 73 digits after hearing them only once by chunking them into different running times (e.g. the first four number were 1518, a three mile time.) (Ericsson et al., 1980)
In contrast to chunking, there are also ways to lose information quickly. An example of this is interference: something that distracts a person from being able to rehearse information given to them to be remembered. This can cause a person to lose the given information much quicker than someone able to rehearse as

سموحه منج اختي اقريه وشوفيه هو ولا لا التقرير وسمحيلي دار راسي من كثر ما ادور

شكرا شكرا شكرا


والله أنج هونتي علي هم كان بشيله طول عمري

جزاج الله ألف خير لأنج تساعديني و تحطي لهم تقارير وبحوث


مشكووووووووووووووووووورة أختي

والله ما عرف كيف أعبر

ههههههههههه العفو اخوي هذا واجبي اني اساعدك نحن لازم الي نشكرك على المساعد ومستحيل انساء يميلك وياني يا اخي العزيز ههههههههههههيلا عاد تراك بتحسسني اني وايد تعبت الا مساعده واعتبره انا اني مساعدتكم بشيء:045:

شكرا أختي يلا بينا أيد في أيد نساعد كل محتاج

وشكرا أختي على كلامج الطيب

مشكوريـــــــــــــــــــــــــــــــن
.
ع المشاريع

السلام عليكم يا خواني اخوي امير القلب مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووور وايد على مساعدتك لي في التقاريري يسلموووووووووو وكلك ذوق اخوي

لا شكر على واجب هذا واجبنا تجاه أخواننا وخواتنا



وشكرا على الشكر أختي

اقول اخوي تريدني شيء اساعدك في تقاريرك او مشاريعك بس انت اطلب وانا جاهزه اختك القلب

من عيوني أختي ومن قالج انا ما عندي شغل

أنا عندي أشغال الدنيا فوق راسي دراسة وهم وتعب

المهم هذا المشروع ألي تبيه أي وحدة وصفحة كم

لأني اكره أفتح مادة الرياضيات

لالالا ما أريد أتعبج وياي في أي شي

تسلمين والله يخليج وأنا كذالك بساعدج بأي شي تبينه

أخوج أمير القلب

اخوي انت علمي ولا ادبي تراني انا ادبي

أنا علمي بس مو مشكلة حصلته لج

أنا الصراحة ما يفتح عندي الموقع

بس في المشروع جربي ويمكن يفتح عندج

الرياضيات أدبي - تعلم لأجل الإمارات

ويمكن تستفيدي من ألي في هذي الرابطة

حادي عشر ادبي - معهد الامارات التعليمي

اذا كنت ادبي افتح صفحت ص141 الرواتب والبدلات هذي اما العمولات ص148 بس اريدهن معلومات موب مسائل عاد انا كتبت مسائل بس معلمه قالت ما تريد مسائل تريد معلومات عنهن

مشكوور اخوي بس تعلم لاجل الامارات ما بنفتح اما الثاني مو هو هذا فصل الاول على العموم خله هذا عنك اليوم راح ارمس واطلع مع انه عليه امتحان باكر يلا ما عليه

بس ممكن تدور عندي معلومات عن مادة الجولوجيا لصف العاشر عن السيزموجراف والله العظيم انه ويهي قافط منك من طلباتي سمحلي اخوي بس ياليتك تقولي شيء اساعدك هذا امر مني تفهم مو كل عليك هههههههه والله احب احد يقولي طلعيلي شيء اقول وين الطلاب شكلهم استدوا منا الله لا هانهم يبولهم كب هذا اخرت الشقا لا سلام ولا حال تراني انا اعاتب الي ما يدخل ويسلم

سيزموجراف


السيزموجراف هو جهاز يستعمل في رصد وتسجيل الموجات الزلزالية وقد قامت فكرة عمل السيزموجراف الذي استخدم قديما في عملية تسجيل الزلازل على نفس فكرة عمل النوّاس بسيط. حيث كان يثبت بطرف الكتلة قلم أو مؤشر يتحرك بحركتها, وعند الطرف الآخر للمؤشر توجد أسطوانة عليها ورقة, وتدور الأسطوانة بسرعة متناسبة, وعند حركة الكتلة أثناء الزلزال يرسم المؤشر خط زجزاجي (زغزاغي) ممثل لحركة الأرض.





أنواع الموجات الزلزالية

ساعدت الدراسات الجيوفيزيائية العلماء على معرفة طبيعة باطن الأرض ، وذلك في ضوء المشاهدات والاستنتاجات المستمدة من تأثير الزلازل والموجات الزلزالية . وتعتبر التسجيلات الزلزالية هي الطريقة الرئيسية والأكثر شيوعا للكشف عن التركيب الداخلي للأرض ، حيث يتم إجراء تفجيرات ( زلازل صناعية ) تسبب حدوث اهتزازات للصخور . وتنتقل هذه الاهتزازات ، خلال الصخور المختلفة على شكل موجات تعرف بالموجات الزلزالية . وتختلف هذه الموجات في سرعتها وأطوالها وأشكالها حسب الوسط الذي تخترقه ، ويؤدي تباين سرعتها إلى أن بعضها يسبق بعضها الآخر . وتسجل الموجات على جهاز السيزموجراف أو الجيوفون بترتيب وصولها نفسه ، وهي تظهر على الجهاز على هيئة خط متعرج وتتمثل فيه
ثلاثة أنواع من الموجات هي :-



الموجات الأوليه ( Primary -Waves )

وهي أسرع الموجات وأولها وصولا إلى جهاز السيزموجراف وهي موجات تضاغطية ( دفع وجذب) سريعة الانتشار تنتقل خلال المواد الصلبة والسائلة ، تؤدي إلى ذبذبة الوسط الذي تخترقه في اتجاه سيرها نفسه وسرعتها 4.5 كيلومترا في الثانية وتزداد سرعتها كلما زاد العمق في باطن الأرض .



الموجات الثانوية ( Secondary -Waves )


وهي موجات اهتزازية سريعة ، ولكنها أقل سرعة من الموجات الأولية لذلك فهي تصل إلى جهاز السيزموجراف بعدها مباشرة ، والموجات الثانوية موجات مستعرضة وتنتقل فقط خلال المواد الصلبة ، ويكون اهتزاز جزيئات الوسط عموديا على اتجاه انتشار الموجة وسرعتها 2.4 كيلومترا في الثانية وتزداد سرعتها كلما تعمقت في باطن الأرض ، ولكنها تنك*ر عند اختراقها لنواة أو لب الأرض بسبب اختلاف تركيبها .



الموجات السطحية موجات لاف القصيرة ( Love Waves ) و موجات رايلى الطويلة ( Rayliegh Waves )


موجات تنتج من انعكاسات الموجات الزلزالية بعد اصطدامها بصخور القشرة الأرضية وهي تخترق الطبقات السطحية من الأرض تأخذ في انتشارها خطا متموجا بين أسفل الطبقات وأعلاها وهذه الموجات هي المسؤولة عن معظم ما تسببه الزلازل من تدمير.






ملاحظات :-

1. الموجات الثانوية أوSesondary Waves تسمى أيضا بـ أمواج القص أو بـ Shear Waves
2. موجات رايلى أو Rayliegh Waves هي جزء من موجات لاف أو Love Waves .
3. سرعة موجات لاف تختلف حسب طبيعة المادة التي تنتقل خلالها ( صخور أو تربة ) و تتحرك بطريقة طولية ؛ بمحاذاة سطح الأرض .
4.موجات رايلى تتحرك بطريقة دائرية ( للأمام من ثم للأسفل ؛ من ثم للخلف و للأعلى ) .




مراجع:


أنواع الموجات الزلزالية - منتدى الجيولوجيين الكويتيين

منتديات العز الثقافية - سيزموجراف

ظƒظ†ط§ظ†ط© ط£ظˆظ†ظ„ط§ظٹظ† - ط§ظ„ط*ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط£ط±ط¶ظٹط©

تفضلي أختي

وهذا رياضيات لعيووووووووووووووونج أختي القلب


المهم هذا مشروع رياضيات عن البدلات و الرواتب وان اشء الله ينفعكم مثل ما نفعني

المقدمة

إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه.
أما بعد..
الهدف من المشروع:

* إيجاد قيمة البدلات من الراتب الأساسي ..
* إيجاد حساب الزيادات في الرواتب ..
* إيجاد حساب العمولة المستحقة لشخص وفق العمولة
المتفق عليه ..

الراتب الأساسي: 40000

قيمة البدلات:
* بدل سكن ( 40 % )
* بدل موصلات ( 6 % )
* بدل عدوى ) 7 % (

الخصومات:
* أقساط السيارة ) 40 % (
* أقساط الأثاث ) 300 (


العلاوات:
* علاوة الأبناء ) 40000 (



الحل:

قيمة بدل السكن = 40 ÷ 100 × 40000 = 16000 درهم

قيمة بدل موصلات = 6 ÷ 100 × 40000 = 2400 درهم

قيمة بدل عدوى = 7 ÷ 100 × 40000 = 2800 درهم


مقدار الخصومات:

أقساط السيارة = 50 ÷ 100 × 40000 = 20000 درهم

أقساط الأثاث = 400 درهم


العلاوات:

علاوة الأبناء = 4000 درهم

الراتب الإجمالي = ( 16000 + 2400 + 2800 ) –
( 20000 – 400 ) + 4000

= 5600 درهم



الخاتمة :
وأخيراً اسأل الله أن يوفقني قي تقديم هذا المشروع بالشكل اللائق .. و صلى الله وسلم على سيدنا محمد و على آله وأصحابه أجمعين .. و سبحانه اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ..



ما هو أسباب ارتفاع غلاء الأسعار :

* تضرر أصحاب الدخول الثابتة من مثل : الموظفين والعمال..
* استفادة أصحاب الدخول الحرة والمتغيرة من مثل:التجار و أصحاب الصناعة..
* انخفاض حجم الصادرات وزيادة الواردات..
* استفادة المدينين..


وما أبي شي منكم غير تدعون لي

مشكور وايد اخوي يلا مع السلامه انا طالعه بروح اصلي وسمحلنا تعبناك ويانا ونشاء نخدمك في يوم من الايام ويكون من ميزان حسناتك

مشكور على مشروع الرياضيات قلتلك انا راح ادوره بس يلا زيادة الخير خيرين وانشاء يكون من ميزان حسناتك ادعيلي انه باكر يكون امتحاني سهل يلا بالتوفيق حن وياكم

المهم أنشالله بتوفيج مو بس في أمتحاناتج

في حياتج وعباداتج

وشكرا

يارب وفقها

تــســلـم اخوووووووي عل بحوووووثات الطررررر

اللهم امين ويا اليميع انشاء الله اخوي وتسلم بيض الله ويهك ويجعل دعاويك في ميزان حسناتك:045:

أنشالله يا أختي تجيبي الدرجة النهائية

وتكونين بأعلى المناصب في الدنيا والأخرة

وشكرا وشكرا وشكرا (( أمير القلب + القلب = مساعدة الناس ))

يلا تامروني على شيء انا طالع

تسلم اخوي صراحه اخجلتني بهذا كلامك وانشاءالله اليميع بس بغيت اسالك اخوي لهجتك كنه سوري صح ولا انا غلطانه هههههههههه

تسلمون على ردودكم الحلوه نفس ويوهكم يا عسى تكون بسعاده عايشين عسى الكل ويلا .....................> مع السلامه اخواني