![]() |
الرغيف الواحد والستون لاتورط نفسك: انتشار دعايات فخ التقسيط والتباهي بالكماليات,ومحبة بعضهم أن يعيش أكبر من حجمه, جعل رقاب كثيرا من الناس أسيرة ديون تقص مضاجعهم في الحياة,وتحبس أرواحهم بعد الموت عما أعد الله لها من مقام كريم. والحل: الاقتصاد والقناعة وعدم الاستدانة قدر المستطاع فإن فعل فليعزم على الوفاء وليبادر بالسداد. وقل (اقض عنا الدين وأغننا من الفقر) |
الله يجزااك الخير يارب ويجعلها لك ماهي عليك يارب ويجعلها في ميزانه يارب |
الرغيف الثاني والستون الوشم في الجسم حرام؛ لأنه صلى الله عليه وسلم لعن الواشمة والمستوشمة , وإذا فعله المسلم في حال جهله بالتحريم , أو عمل به الوشم في حال صغره , فغنه يلزمه إزلته بعد علمه بالتحريم , لكن إذا كان في إزالته مشقة أومضرة ؛ فإنه يكفيه التوبة والاستغفار,ولايضره بقاؤه في جسمه .[فتاوي ومقالات ابن باز 172/10] |
الرغيف الثالث والستون ميزاني مع الناس.. قال تعالى{خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين} قال بعض السلف: ليس في القرآن آية أجمع لمكارم الأخلاق من هذه الآية [تفسير القرطبي] فالعفو : قبول أحلاق الناس وأعذارهم ومراعاة طبائعهم والتجاوز عن تقصيرهم. والأمر بالعرف : إرشادهم إلى ماينفعهم في دينهم ودنياهم. والإعراض عن مجادلة السفهاء أو مقابلة أذاهم بالتشفي والانتقام. |
جزاكم الله خيرا على ما تضعون ونفع الله بهِ وبكم أخي ... اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علماً ولا الى النار مصيرنا اللهم آمين |
الساعة الآن 12:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir