منتدى استراحات زايد

منتدى استراحات زايد (http://vb.ma7room.com/index.php)
-   استراحة قصص وابداعات الاعضاء (http://vb.ma7room.com/forumdisplay.php?f=28)
-   -   . . . وشْ عَذر قلْبکْ ، قَبل تنوّي تروحَ ♥ (http://vb.ma7room.com/showthread.php?t=1039390)

بّـنٌوِتُهِ عَ ـآدُيّهِ 05-18-2013 11:41 AM

نتريآأإاج عآأإاد آأإانآأإا آأإاشقت لروآأإايه وآأإايد آأإابغي آأإارقص من آأإالحمآأإاس هههه ..

آأإاختج:-

‏بّـنٌوِتُهِ عَ ـآدُيّهِ

وحدآويه مغروره 05-18-2013 05:22 PM

نتريآج فديتج وخذي راحتجج :)

» ھہُدنيّ حبْيبيَ . . 05-24-2013 08:50 AM

آلبآرتْ الثامن و العِشْروُن ،

.
.
.

الساعه 4 ونص العصر ، وصلنا جريب بيتنا . . بركن وليد السيّاره حذال الدروازه و نزلن روضه و نويرَ ، أما آنا . . مانزلت لازلت قاعده مكاني ترييتَ وليد ينزل عسب آنزل معاه ، بس شفته طول بقعدتهه . . قلت : وليد مب نازل ؟

وليد إلتفت متفاجئ و هو يقول : إنتي بعدج هنننيه ؟ ليش ما نزلتي . .

هزيت راسي ب لا : لا ، مابنززل . . بتريّاك

وليد عقد حياته : تترين شو ؟

قلت ، وأنا مبتسمه : أتريّاكك تنزل . .

وليد : تستهبلين ؟ رووحي صلي و لبسيَ !

قلت : و إنت بعد روح صل . .

وليد : إنتي تعاندين و لا شوو ؟

رفعت حياتي ، من الاستنتاج اللي ظهر به وليد : أعــاند . .

وليد : هيه تعاندين ، حق شو هذا ككله ؟ نزلني و فكيننني . .

آنا إنصدمت مننه . . ليش يرمسني بهالاسلووبَ و ليش يقولي جي من الاساسَ ، قلت مستنكره : ووليد ؟

وليد : واصلتت لي هنيه ، نزززلي عذااري مب متفيج . .

: بلاكك وليدد ، شوو صاار فيكك ؟ مساع محلاكك كنت تضحكك . . شصاار الحينن ؟

وليد صارخ فجأه : عذاااري . . قلتتت نزززلي . . يعني لازم أعلي صوووتي عليج ؟؟ ، آووووف منكن يا الحررريم

هيّه صارت مهززله . . أسلوبه نرفززنيَ . . كان كل قصدي إني آطمَن عليه و آعرف هو شو فيه . . بس شفته يفسر السالفه ع إنها معاند مش خوف و محاتاه . . صارخت أنا بعد ، بدوننن قصد . . بس رفع لي ضغطيَ

: تعااااال , تعااااال هفننني طراااااق أحححسنَ . . تراكك هذاا وووليدد اللللي أععععرفهه

مادري كيف ظهرت مني هالرمَسه . . مش قصدي آرجع وراا ورا ورا ، بس غصبن عني . . شفتني آرمس و أصارخ و أوجه له هالرمسه الخاااااايسه . . بلعتت ريجي و آنا آطالع عيون وليد ، كيف الصدمه بايّنه ، وكيف علامات الذهوول ع ويهه . .

ماعرفت شو أسوي بعمري ، أنزل و لا أتمَ . . أتعذر و لا أتم جي سااكته و أشووف أخرتتها . . بس فهالنهايه كل اللي سويته آننيَ فجيت البابَ و نزلت و رضختتتتتتتتتتتتتتته بالقووو . . رحت بخطوات سريعه صوب الباب الكبيرَ . . و مشيت و مشيت و مشيت و أنا آحس بقلبي يددددق بطريقه فظييييييييييعه و ربي فظظيعهه . . إنتي شسويتي يا الهبله ؟ إنتي شسوييييتي يا حماره . . شوو ها ؟ شوو قلت أننا . . شسووووويت ؟

يارب سترك يارب . . والله ما بيعدي هاليوم ع خير . . وين راح كلام مروان لج يا الهبله ووووين راح . . الللللللله ياخذ هالمخ اللي عليه أننننا . . شسووويت ياربيه . . كل هذا ككنت أقووله بصوت مسموعَ . . بصوتت مادري كيف ياي هالصووت . . أصلا ما دريت و ما إستوعبت إني قاعده أتحرطم بصووت عالي إلا من ضحكةة عبدالله إللي وصلتتتنيَ . .

وقفت متفاجأه ، وأنا حاطه إيدي ع ثمي دليل إني " ما أقصصصد " و إني مفتششششششششششششله . .

عبدالله : ههههههههههههههههههههههههه . . إنتي شتخربططينَ ؟

أنا : سمعتني ؟

عبدالله و هو لازال يضحك ، هز راسه ب"هيه" . .

أنا بغباءءءءءءءءءءءءء قلت : الله يخليك لا تخبر . .

عبدالله إنفجر ضحكك . . و يحرك راسه بمعنى " شوو ؟ "

آنا : إنسسسسىىى إنسىىىى عبووود اللي سمعتتتهه دخيلكك إنننسى . . " و أنا شوي و بصيحَ ، قلت " سوا روحك ما شفتتتتتني و لا سمعتتتننني . . اللله يخليكك . .

عبدالله : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه . . بلاجج إنزين ليش ليييش هالدموعع

و بعد ، ما حسيت بدموعي اللي طاحنَ . . مادري ليش ، هو من الفشّله و لا من الموقف اللي صار تووه . . عبدالله أخووي قرب صوبي و هو يقول " عذااري حبيبتي ؟ " . . لمَا خلص جملتته ، آنا إنفججججججججرت صياااااح . . مادري لييشَ ، بس المهم إني صحتتتتتت و دفنت راسي بصدر عبداللله . . و هو ضحك ع تصرفاااتي الهبلهه . . قلت و حاضنه عبود ، و أضربه بايدي اللي ع ظهره . .

: لا تضحك ، لا تضضحك . . لا تفشششلني . . مب نااااااقصه أننننا . .

عبدالله يكتم الضحكه ع قد ما يقدر ، إلا آني أحسها بتخنننننقه و هو يقول : أوكيه أوكيه . . آنا آسف . . شو صاار لج إنتي ؟

أننا بدال لا آصصصخ و أططخ .. زدت بصيااحي و قلتت : ممادريي مماااادري . . ووويننه الحيووانن ، وووين راااح ؟

عبدالله : منو هوو " بعدني عننه ، و خلاني أجابله " منو الحيوووان ههذا ؟

آنا منزله راسي من القفططه . . موقفي أبد مش حلوو ، ما كان له داعي أصيح و لا أسوي هذا كلهه . . بس مادري . . جان أصيحَ . . قلت : الحيوووان وللليد وووين راااحَ ،

عبدالله رفع عينه : هههههههههههههههههههههههههههههههههه . .

انا إستغربت ليش رفع عينه و ضحك . . فلفيت ع ورااا ، و و و و و و . . وليد واقف و مجتف إيّده ، و راسم ع ويهه شّبه إبتسامةة مصخره . .

آنا عادي أروح أجتل عمري ، ع هالمواااقف الهبله و الغبيه اللي أنحط بها اليوَم . . و بالذات هالموقف . . وووين آودددي ويههي أنننا من وليد و عبووود . . ويين أودي ويهي من نفسيَ . . الله ياخذ هالممخ المعففنننَ ، الله ياااخذه من حظظَ عليييييه

كل اللي سوويته ، إني رحت و إندسيت ورا عبدالله و قلت ، بنبرةة صوووت مادري كيف ظهرت منيَ .. طفوليه بزيّاده : عبووود شووفه . .

عبدالله و هو خلاصصصصصصصص رااااااايح فيها من الضحكَ . . : إنتتتوا بلاكممَ ! ، إييييه عذاااري أول مره أشووفج جي ياااهله

وليد : لا لا . . لا فديتج . . خفتت أننا يعني

عبدالله : إيييه حشم إنت بعد . . ههههههههههههههههههه واللله ويا هالراااسَ

وليد : رووح روووح خلني أشووف شغلي معاها بنت اللذينَ . . عيل أنا الحيووان ؟

عبدالله : هههههههههههههههههههههه مب على إختتتتي هها . . " لف ع ورا و إطالعني " كان ودي أكسر له رااسه ، بس ثرووي خاطرها بكركَ " ونقع ضحك "

أنا إبتسمت : رووووح رووح ، عاد كله و لا الكركَ بهالحزه . .

عبدالله و هو يمشي صوب وليد : يلا سلام ، آشوفك عقققب . .

وليد غمز له : أشوف شغلي مَعاها يعني ؟

عبدالله : ههههههههههههههههههههههههه حلالكك . .

آنا فجيت عيني ع وسعهنَ . . و أنا أشوف عبدالله يركب سيارته الأنفنتيَ اللي كانت موقفه حذال الدروازَه . . عقب ما ظهرَ و رااح . . إلتفتت لوليد لمَا قاال ؛ منو الحيّووان ؟

و بدا يمشيَ صووبي . .

و أنا أرجع ع ورااَ . .

وليد : ما عليه عذااري " قالها بنبره مادريَ . . جي تهديدَ "

إستغربتتَ . . هذا شو فيهه ، يستهبل معاي و لا شوو ؟ . . معصب و لا رااايقَ . . ماددري ، ما عرفت أميز معنى تصرفاااتته . . لما شفته يقرب أكثر صووبي كنت بشّرد ، بس لمَا شفته طوفنننيَ و راح صوب الميلسَ و لا عبرنيَ . . إنششششليت ف مككانيَ ، كنت بصيح و ربي كنت بصيحَ . . معقوووله ززعل ؟ شوو شوو . . ليش ججي ؟

ناديته : ووليد . .

بس ططاف ، راح و لا عبرنننيَ و لاجني آززقره ، و لاجننني وااااقفه هنيّه . . فخاطري أقوول " تعااال ، راووني شغلك معااااايَ . . تعاااال لا ترووح و تهدنيَ " بس حرككتتته صدمتتتتتتتتتتتتتتتتتتنيَ . .

كل اللي سوويته آني . . رحت صوب باب الصاله و دخلتَ ، و أنا منززله راسيَ . . ماهتميت لمنو حووليَ . . كل اللي سوويته إني كملت دربي و صعدت الدريَ ، صوب حجججرتيَ . .

رمشتَ للمره المليونَ ، أحاول ما آخلي دموعي أطيحَ . . مع إنه مش وقتها . . بَسْ ماددريَ . . أنا مصدوومه ,, جد مصدووومه . . شّل بخاطره يعنني ؟ حزز بخاططره يعننيَ . . إنزين آنا ممااااادريّ . .

فجيت البابَ و دخلتَ ، و سكرته ورااايّ . . رفعت عيني و شفتَ مرووانَ !!!!!

قلت بلا مبالاه : مروان إطلع برعَ . .

بس لما إستوعبتَ آنا شقلت ، و منو اللي جداميَ . . وقفت و إطالعتتَ بتركيززَ . . هذا اللي قاعد ع الشبريّهه . . و علامات الذهووول ع ويهه . . قلت و آنا أرمممشَ للمره الواحد و المليووون : مرووانَ ؟

مروان : أطلع ؟ " بذهول قالها ، بصدمه قالها "

ركضت صووبه . . و قعدت ع الارض ع مستوى مروان ، متكيّه بركبتتتتتيَ . . حطيت عيني بعيننه . . و الدموع تتغلغلَ فعينيَ . . زخيت إيد مروان و إكتفيت إني أقول " وليد " و عقبها آدس ويهي فحضن مروان و أصيحَ . . أصيحححح و أصيححح . . شرات ما سويت عند عبوود ، قعدت أصيححح و أصيح و أصيحَ. . و إيد مروان ساككننه و هو بكبره ساككن ما تحرككَ . . و بس صوت صياحي اللي مالي الغرفه و القسم بكككبرهَ . .

.
.

مارييد آتعب نفسي و أفكر ، كفايه الصدمه اللي صدمتني بها عذاريَ ف السياره . . الموقف اللي صار توهَ . . هذا و لا شيَ . . ولا شي يعني ههذا آنا سوويته بس عسب أوصلللها إني جد مصدومَ و حاز ف خاطري و زعلاااان و مضايج و كل شيَ . . من اللي هي قاااللته ، مادري بقصد و لا بدون قصد . . بس حز ف خاطريَ . . دخلت الميلسَ . . و كانوا هناك خالد و رشود

قلت : سلام !!!

خالد : وعليك السلامم ، حياكك . .

قلت و آنا آنقل نظرات عيوني ع واحد واحد : شصااير ؟

خالد : مم كل خير ، تعال إنت بسَ .

رشود نش : حياك وليد . .

: شو صايرر ؟

خالد : وليدد لا تحاتي ،

: بترمسونَ و لا شووو ؟

رشود : و إنت بتقعد و لا شوو ؟

إطالعت راشدَ ، و عقبها خالد . . و سمعت رمستهمَ و قعدت . . و آنا بديت أتوتتتتتترَ . . خذت نفس و حطيت إيدي ع ركبتي و بديت آهز ريليَ ، قالي خالد : يابوكَ إستهدي بالله ، هذا و إنت بعدك ماعرفت ششيَ . .

رفعت عيني له و قلت : شتتتتقصد ؟

رشود : قول لا إله إلا الله . .

طنشتتته و قلت : قسم بالله ككففف . . شووو صايير ، عااد بلا مصخخره و إرمسوووا . . إنتوا يايبيني إهنيه حققق شووو ؟

خالد : وليد وووليد . . باسم الله ، شو فيك ياخخخي . . هيّد شوووي . .

خذت نفسسَ للمره الثانيه ، و غمضت عيني ، همست : لا إله إلا الله . . " فجيت عيني و وجهتهاا صوب راشد " أسمعَ . . إرمسووا

خالد : الاسبوع اليايَ ، يوم الخميسَ . . ممم بتيي طياره من لندنَ . .

" و سكت "

فهمتها . . خلاص عرفتَ ، قاعدين يهيّؤوني . . تعرفونَ ؟ . . إبتسمت . .

و قلت : مطر بيي يعني ؟

خالد : مش بس مطرَ . .

عقدت حياتي ، لا أنا ما فهمت . . عيل شوو : شوو ؟

راشد : مم . . سلطانَ !

رفعت حياتي و قلت مستنكر : سلطاننَ ؟

خالد : هيه سلطانَ ، سلطان ولد عم عذاري . . ما تذكر ؟

رددت : سلطان . . سلطان ولد عم عذااري ؟ . . ما فهمت ، شو يعنني ؟

خالد خذ نفس : إنت تدري إنننه . . سلطان كان محيّر عذاري له

رفعت عينيَ له ، و قلت بنبرة صوتتتَ هاااااااااااديه : سلطان ؟

راشد و خالد ساكتينَ ، ما قالوا شيَ . . ع بالهم إني آنصدمت و بعصب و بجلب الدنيا عليهم . . بس لا منو قال اني عصبتَ ، منو قال إني بجلب الدنيا . . عذاري حرمتتيَ . . ملجننا من عقب ما ردينا من لندنَ ، ما ترييت شيَ . . و رجعةة سلطانَ هذا ما بتأثر فينيَ . . كل شي نصيب . . وعذاري نصيبي . . نشيت بهدوءَ و مشيت بهدوء صوب البابَ . . زقرني خالد " وووليد " ، بس طنشتتته . . و زقرني مره ثااانيهَ و ثالثه بس آنا ططاااااااااااااافَ . . يوم وصلت حذال عتبةة البابَ . . إلتفتت لهم و إبتسمت

و قلتَ : خلوه يرجعَ ، آهلا و سهلا . . أفرش له المطارَ و درب بيتهم ورد أحمَر . . بَسْ عذاري حرمتيَ ، و إسمها صار مرتبط باسميَ . . مايقدر يسوي شيَ " أشرت ب إيدي " سلامَ . . " وظهرتَ "

.
.

بعدت نفسي من حضنْ مروان ، اللي ما وصلتني و لا ردة فعل منه للحينَ . .يمكن تميت أصيح بحضنه ربع ساعه . . و هو فهالربع ساعه آبد ما تحركَ . . لما رن الفون مسحت دموعي باهمال بكف آيديَ ، و عقبها مديت إيدي للفون اللي طايح حذالي ع الارضْ ، رفعته و إطالعت الشاشه . .

" وليد " يتصل بك . .

رفعت عيني لمروان ، و هو يطالعني بنظرات باردهَ . . قاهرني الحاااال و ربي . . بس ما رمستَ . . كل اللي سويته آني رديت ع الفونَ و و و و ما قلت شيَ . .

وليد : ألوو . .
أنا : . . . . .
وليد : عذاااريَ ، ألووو ؟
أنا : . . . . .
وليد : عذااري آدري بج تسمعيني يا الحماره . .
أنا : . . . . .
وليد : خلصتووا ؟ صليتوا ؟ بدلتوووا ؟ . .
أنا : . . . . .
وليد : قسم بالله يا عذاري إن ما رديتي . . كككف
أنا إضطريت إني أرد و أقول : شو ؟
وليد : هههههههههه ما تيين إلا جيَ ، ماعليه . .
أنا : خلصني شوو ؟
وليد : بصكج كف آنتي أييه . . نزلن تحتت يلااا و خبري عمووه " و سكر "

انا لما إستوعبت إنه سكرَ و سفل فينيَ . . و أسلوبه مدري كيف صار . . فريت الفون بقههر . . و من القهر ؟ الفون يا ع صدررر مرواااااااااااااااااااااااان . . رفعت عيني منصدمممممه . . لمَا سمعت أنين مروان " أأأأأأأأأأأأي " . . عضيت شفايفي و انا لازلت منصدممممه . . إطالعني مروان بنظرات شرسسه . . و أنا قبل لا يسوي أو يفكر يسوي شيَ . . ررررررررررررررررررررركيض صوب الحمام ، سكرت الباب و تساندت عليهه . . و بعدها بثواني قدرت توصلنننني ضحككة مروووووآن !!!!!!!!!!

بأجل صدمتي لعقبَ . . رححت أتوضى و أغسل ويهيَ بالماي الباااردَ ، ع الاقل أخوز علامات الصياااح . . عقب ما خلصتَ ، رححت صوب البابَ و بطلته بشويشَ . . و وايقت . . دورت بعيني وين مروانَ ، بس ماشفته ، شكله ظهر !!! . . ما طولت أصلا كلها 5 دقايقَ . . المهم ظهرتَ من الحمَام . . و رحت بفرش السيّاده ، و إنتبهتَ ع الصوت اللي يايَ من صالتي الصغيره آو شبه صااله . .

إلتفتتَ ع ورااَ بحيث إني أقدر أشووف منوو . . و إنصدمت ، لما شفتتتتت مروووان واقف حذال البابَ ، و مع منوووو ؟ . . نووووووووووووووويرَ . . سووتتها روووضوه . . كان ف خاطري آضحك ، ع شكل نوير اللي مبين الاحراج من عيننها . . و ع شكل مروان و هو حاط ايده ع رقبته و يحجها . . مادري شصار آو شو دار من بينهمَ . . خليتهم و بديت أصليَ العصرَ . .

عقب ما خلصتَ أصليَ ، رديت السياده مكانها و أوردي كنت لابسه عباتي و شيلتي ف صليت آبهمَ . . رحت صوب الكبَت ، تخصرت و بديت آجلب عيني ع لبس لبسْ , آحترت شو ألبسَ . . أحسني أبا أكشخ ، أغير من نفسِيَ ، مع إنه شكلي أوكيه بس حلو التغييرْ . . آخر ششي طاحت عيني ع قميص طويل ساده لونه أبيض و بالنص عيون كبيره ، و تحتها شنبَ هههه . . أكمامه قصيرهَ ، و طلعت اللجنز الاسودَ ، رحت صوب الحمام و بدلت ع السريع . .

و ظهرت لي عباه مفتوحه من تحت بَسْ ، وشيله ساده . . لبست العباه وجي، و ما بين ما آناه ألبس ياني مروان ، لا إرادي إبتسمت . . و قلت : ها ؟ شوو فيك ؟

مروان بغباء قالي : ليش مبين فيني شيَ . .

آنا ضحكت و رحت صوب التسريحه ، عدلت شعري و رفعته و قلت : هيه ، ويهك غادي آحمر " و نقعت ضحك "

مروان قعد : جب جب . . إنتي شو فيج ؟ شو مسوي فيج وليد . .

لفيت له و قلت : خلك منيَ، شو مسوي ف نوير ؟

مروان عقد حياته و قال بإستنكار : نووير ؟

هزيت راسي ب "هيه" : نوير . .

مروان يأشر صوب الباب ، جنه نوير واقفه هناك : هاذي هي ؟

قلت : هيه هي . . ليش بلاهها ؟

مروان : معقوووله ؟

: شو فيكك مروانوو ؟ . .

مروان : يعلها " رفع عينه لي و نزل إيده " حلوه . . إلا طر

آنا تفاجأت من ردة فعله ، ما توقعت بيكون له تأثير هالموقف لو إني مادري شدار من بينهم . . بس جد تفاجأت . . إطالعت مروان بنظرات مبين عليها الذهوول ، كل اللي سواه إنه إبتسم و نزل راسه . . ما فهمت معنى حركته ؟ شو يقصد . .ف قلت

: شو ؟

مروان : لا يروح بالج بعيد ، الجمَال عندي مش مهم . . آهم شي الاخلاققَ

: ما فهمت ؟

مروان : بس أنا فهمت اللي ف بالج شو ، قاصده صح ؟

: قاااصده شو ؟

مروان : هالحرككه ؟

: لا مرواننن ، مش قاصده وربي . . تستهبل ما كنت أننا قاعده اصيح فحضنك !

مروان تم ساكت ما قال شي ، و لا رفع راسه . .

ما بغيت أرمس و أقول شي ، أو حتى أجادله ، ما قالها بعظمة لسانه " الجمال مش مهم عندي " . . كملت تعديل ، حطيت ماسكرا كثفت رموشي ، وحطيت أي شدو أسود ع أطرافهن ، أجحلت من ع طرف بأسود و ثقلته ، و يبت الجحل الابيض و شخطت خط خفيف ، حطيت روج وردي فاتتتح و مش مبين وايد ، تعطرت . . و كل هذا و مروان لا زال مثل ما هو ما تحرك ، رحت صوب فوني و شليته ، و توني بتحرك من مكاني بروح صوب شيلتي إلا و الفون يّرن . . "وليد "

رديت ، و ما قلت شي . . ف قال هو : عذاري
أنا : . . . . .
وليد : بتسوين شرات مساع يعني ؟ كفف تترا
أنا : خير يعني شو شو ؟ . . ما تعرف تتعامل إلا بالككف
وليد : نزززلي تحت فكيننا و لا والله أروح و آخليج
أنا : رووح زين ، بذلني يعني

إلتفتت لـ مروان لما قال بنبرة تحذير : عذااري !

طنشتته و قلت : أساسا أنا مب يايه و لا متحركه من مكاني ، بيت أبوي أبرك من الظهره وياك
وليد متفاجئ : لحظه لحظه ، بلاج أنتتي ! . . إنتي الغلطانه و بعد ترمسيني جي ! شو صابج آيييه ؟
أنا : إيه ف عينك ، روح روح وليد الله يخليك مش متفيجه آنننا
وليد : عذااااااااري ! تستهبلين ع أخلااقي إنتتي ، شووفيج ؟
أنا : . . . . . " حسيت إني بصيح ، لهذا فضلت أسكت و نظرات مروان عليّه "
وليد : ألو ، عذاري " سكت شوي ، وعقبها خذ نفس " ترا أنا أمزح معاج . . يعني" وسكت "
أنا : باي
وليد : لحظه
أنا : الله يحفظكم " وسكرت "

فريت الفونن ع السرير حذال مروانن ، إطالعته و آنا حاطه آيدي ع ثمي . . و مروان يطالعني متتتنح ، بأي لحظه عادي آنفججر صياااح بس تامه واقفه و أطالع مروانن و آيدي ع نفس حركتتها

مروان : شوفيج ! لشو هذا ككله ؟ . .

انا ساكته

مروان وقف : عذاري حبيبتي

انا : إسكتتت آنت آسكككت توك يعني تفتكر فيينننني . .

مروان فج عينه : شو !

أنا : رووح وياهم شتترياا يعني ، روووووووح خلااص

مروان :قولي لا إله إلا الله ، والله كف ، شو هالرررمسه ؟

أنا صارختتت و دمعتي غصب عني طااااحت : إنتووووا ما تعرفونن إلااا الكككف تترا ، ما تعرفووونن تتفاهمون بلسانكم بس ريايييل بإيدكم !

مروان منصدم : آنتي شو تخصبين ، لشوو هالرمسه كلهها ! أنا أذيتج ؟ وليد أذاااج ؟ زخ شششعره منج ببس !

أنا : لا لاااا لاااا . . مروان الله يخليكك إطلع برررع ، واصصلتلي مممدري ويننن حتتتتى ! رووووح ، خلننني ف حااااالي ، صار لي ساااعه أصيح لكك و ما تحركت فيك شععره بسسس . . بسس الحيننن ياي تقولي لشو هالرسمه و آننا أذيتتج ، الله يخيلك إطططلعع

مروان قرب خطوه ، ياي يحط آيده ع جتفي ، بس آنا دزيتهن و رديت ع ورااا . . و دموعي يطيحنن وحده وراها ثنتين ، ثلاث ، آربع ، لين صاروا عشر . . صارخت : روووووووووووح !

مروان : برووح ! بس إهدي بليزز ، آنا آسسف، ما أعيدها ، أسف !

" و طلع "

و اننا . . فريت بعمري ع الشبريه ، وقعدت أصيح .. غبيه ، والله إني غبيه . . بكل سهوله دموعي آطيحح ، آطيح و الموقف ما يستاهل و ربي ما يستاااهل و لا وووليد يستاهل ، ف ستتتتين داهيه إن شاء الله . . حيوانننن ، وربي إنه حيواننننن ! . . شو فيه . . الله ياخخخخذ إبليس !

ثواني و ما سمععت إلا دق ع الباب . . كل اللي سويته إني صاااااارخت و آحس أحبالي الصوتيه تففجججرت : رووووووحوا من هنيه ، ماررريد شي خلاااااص ! ، نننننار جهنم تاكلكم . .

بس ما فاد شي ، ولا جني رمست ، و لا جني دعيت . . بعده الدق ع الباب ، مانشيت من مكاني ، مب متحركهه . . ف ستين داهيه ، أووف . . استغفر الله !

توني بنش بس سمعت صوب الباب ينفتتتح . . ما لفيت ، و لا إطالعت منو ، قلت : مروان و لا عبوود و لا روضووه و لا رشود ، كلكم طلعووا ببرررع !

جملتي غبيه ، ما كان ناقص إلا أقول آسم آمي و إسم شغالتنا و دريولنننا و و و و . . الصوت صعققققققققققققققققققققققققققققققققققني !

: إنزين إذا كان وليد ، وين يروح ؟

ما قدرت ألتفتت له ، آحس رقبتي ياها شّد عضلي . . ماقدر آلف له و أطالع ، آصلا وجوده هنيه ، و ف غرفتتتي صدمني . . ما توقعتت آنه ايي ححتى ، ما حطيت ف بالي آنه راح آيي لي عندي ! . . وربي إنصدمت ، لا إنصدمت شويه ، آنا إنصعقتتت وررررربي ! . . خلاص آنتهيتتت ، يا أرض إبلعينننني ، آنشققي و إبلعيني !

وليد : عذاري " بهمس قالها "

انا متتتنحه ، هو ألاقيها من وين و لا من وين ، من وجوده اللي صدمني و لا من نبرة صوته اللي جتلتني ، يا عمي رووح مب نااقصه موااقف غبيه آنحط فيها !

وليد : ممكن بس آتصدين صووبي !

هو آنا لو أقدر آصد جان صديتت ، بس مارووم يا ولد الناس . . كل هذا كنت أقووله ف خاطري ، جننه يسمعني و جني أرمسه . . مدري كيف ، بس شكله سمعني !

وليد : إنزين بس شوي إطالعي !

و نطقت : إنت شو تتتبا

وليد : إطالعيني بس . .

إلتفتت له . . و توني بقول و برمس ف خاطري و بعبر عن اللي فيني بسَ . . انا اليوم والله رايحه فيها يعني رايحححه فيههااااا ، ي رب !

وليد : أحبج . .

بقره شايفه حريجه ، ايواه بالضبط هذي اناه ، تنحت بالقو ، تنحت يعني تنحت ، تنحت حتى مب قارده أتنفس ، مب قادره أسوي شهيق و ززفير ، تنحت يعني صدددق تنحت . . يعني اننا بروح فيها قلت لكم برووح فيها ، اننا وين اودي ويههي ، علامات الفشله و الصدمه و القفطه كلها احسها انرسمت ع ويهي . . يا ولد الحلال لا توقف جي ، تحركك ، انا بمووت ، رووح . .

بس منو قال وليد حاس فيني و لا ساامعني اصلاا ، بكل ثقه واقف و مبتسم وعينه ف عيني . . عيب نزلها ، ودي أقوله عيب لا تطالع ، عععيب انننا أقوول ععيب . . بس ماروم ، اصلا انا عيني ماقدر أحركها ، هاي البؤبؤه مب راضيه تروح لا يمين و لا يسااار ، يارب سترك . .

وليد : انا اسف

ع شو اسف ، ع الكلمه و لا المواقف الغبيه اللي انحط ابها . . ع شو اسف ؟ ع اللي صار و لا ع اللي قلته اننا . .

وليد : انا اسف ع كل شي ، مب قصدي أقسى عليج

انت قسيت ؟ و لا انا اللي مدري شو صار بي و خلااني ارجع ل ورا ووايد و أذكرك و أقسى عليك و أكرهك فيني . . انت قسيت ؟

وليد : سامحيني بليز ، مب قصدي ، بس طلعتيني من طووري ، غبائج و عقلج هذا هو اللي خلاني اصير جي

هو انا تم فيني عقل ، الله يخليك اسكت ، انت ما تعرف اننا شو فيني . . انا شو قاعد يصير بي من هالرمسه روحها ، آحس بالذننب انا الغلطانه و هو يعتتذر . .

وليد : ما قدرت أروح و أخليج هنيه ، ما تهونين عليه والله ، و دموعج هاي اللي اطيح وربي انا ما استاهلها

ليش انننا قاعده أصيح !!!!!

و اخيرا ، حركت ايدي و حطيتها تحت عيني بالضبط . . هيه هاي دموووع ، انا ليش اصييح ؟ ليييش صايره بقرررره و أم دميعه لييييش و جداام ووليد بعد !!!!

ما مسحتهن هالدموع اللي اطيح ، و لا شليت ايدي من مكانها ، ككل اللي سوويته اني صحتتت أكككثر !!!!!

وليد بصدمه : عذااااري !

عذااري شوو ، عذاري قاعده تصيح ، ع أتفه الاشيااا قاعده تصيح . . انننا ليش جي ، شو صاار فيني ، شوو سووا فيني ههذاا

كررت بصوت مسموع : انت شسوييت فيني !!!!

وليد و هو لا زال مذهول و مصدوووم : أننننناه

.
.

صدمتني ، ما توقعتها تصيح ، انزين ليش تصيح . . انا ياي آعتذر لها ، ما كان قصدي أخليها تصيح . . و جملتها الاخيره حيرتتني أككثر ، أننا شسوويت . . وربي مب عارف آتتصرف . . كل اللي قدرت عليه إني آنزل لمستواهها . . و أحط آيدي ع جتفها و أقول " بس عذاري بس ، وربي مب قصدي " . . غغغغبي وربي غبببي ، ماعرف شوو أقوول . . ماعرفت كيف أسكتها . . حسيتها يااهل ، صاايره يااهل ، لييش تصيح !!!

.
.

سكرت باب الحجرهه ورايه ، و ألتفتت لوليد منحرجه مننه و من تصرفاتي الهبله . . أنتبه علي وليد و ع نظراتي له ، أبتسم مستغرب و رفع حياته بمعنى " بلاج " . . رفعت له جتفي ب دليل " مادري " . . ضحك ع الخفيف و كملنا دربنا لتحت ، وكانت أمايه واقفه تتريانا و روضه و نوير قاعداتت . .

قلت : أميه حق شو واقفه تترييني ، جان ريحتي عمرج و قعدتي . .

أميه : ما عليه حبيبتي ، يلا أنقضيننا . . صارت الساعه 5

وليد : ماعليه عموه إلا هنيه القريه

آبتسمت أميه و ما علقت ، ونشن روضه و نوير . . وجهت أنظاري لنوره ، و دققت بملامحها ، حسيت . . حسيت بشي وردي ع خدها . . لطخه الحيا ، و عيونها منزلات بالارض ، ما رفعتهن حتتتتى . . أبتسمت ، الموقف ذاك له تأثير ع نوير . . بس مروان !!!!!!!

مرن الايام باسرع شي و نحن مش حاسين انه الوقت يركض و نحن لازلنا واقفين شرات م احنا بس نتريا شو بيصير باجر . . ما صار شي ، و لا تغير شي ف حياتنا و مشاعرنا و احاسيسنا . .

روضه ؟ روضه رجع لها البوكس ، كيف و متى ؟ ماعرف . . كل اللي اعرفه انه حمدان وفا بوعده لنا و ياب البوكس بنفس الييييييووومم . . تصرفات حمدان بالفتره الاخيره صايره وايد غريبه ؟ و انا و وليد مش محصلين لها اي تفسير . . غير شي واحد ؟ حمدان شكله حَب

>
<
>

روضه : عذاري . . عذاااري

" ادق الباب بشويش "

انا كنت جد مسطله ، رادين من القريه ع الساعه 12 و ربع اظنيّ . . م لحقت اسوي شي لانه جسمي جد متكسسسرررررر . . و دق روضوه كل ماله و يزعجني اكثر ، مع انه صوت الدق يالله يالله قادر يوصلني . . قلت بكسل

: دشيي روووضضضه !

روضه بهمس : عذاري تعالي بسرعه !

نبرة صوتها وترتني ، شفيها ؟ شو صار . . نشيت بسرعه و ركيض فتحت الباب ، قلت بخوف : شو فيج ؟

روضه بتوتر باين من عيونها : حمدان . . تحت !

قلت بصدمه : تحححتتتتتت !!

روضه هزت راسها

انا : فهالوقتت ؟

روضه : هيه

انا : شو فيه ؟ صار له شي ؟ نهيان أذاه ؟

روضه : ماعرف " بنبرة خوف " شسوي ؟ انزل له انا ؟ ولا انتي ؟

انا: ها ؟ " رديت قذلتي اللي طايحه ع ويهي ع ورا وقلت " مم لا لا نروح له سوى

روضه هزت راسها . .

بسرعه ، رديت لعشر خطوات ورا ، وركيض ع الحمام " عزكم الله " غسلت ويهي ، و رتبت شعري ، و رحت البس شيلةة صلاه لانه ماشي وقت أبددل . . و روضه كانت اوردي بكندورتها و شيلتها . .

نزلنا تحت ، ل الحوي ، وين ما حمدان واقف بسيارته . . اول ما شافنا نزل و يا صوبنا و ع ويهه ابتسامه ، استغربت منها

قلت : خير حمداان ؟ شو صاير

حمدان : كل خير عذاري " اطالع روضه ، عقبها رد اطالعني " مم اسف ع الازعاج م كان لازم ايي بهالوقت و اخوفكن

: لا عادي حمدان حياك ف اي وقت ، بس خوفتني ترا صارلك شي ؟

حمدان :لا لا ، بس شسمه !

روضه بنبرة صوت تررجججف : بس شوو حمدان ؟ نهيان صار فيه شي ؟ سويت له شي ؟

انا انصدمت من سؤال روضه عن " نهيــــاان " و ملامح الصدمه بانت ع ويهي ، و حتى حمداننن . . قطب حوواايبه بقووه ! جنه انززعج من السؤال او " اهتمام " روضه بنهيــــان ، اصلا السؤال م كان له داعي

روضه حست ع دمها و نزلت راسها وهي تقول بصوت واطي وصلني : اسفه !

حمدان : لا نهيان ما صار فيه شي و لا سويت له شي ، كل اللي كنت ياي عشانه اني ابشرج الصندوق هكو ف السياره و نهيان لو قرب منج بس ، او حتى حاول انه يتحرش فيج دواه عندي ، لحظه !

و لا خذ نفس حتى ، باين عليه انه وواااييييييييدددد حز ف خاطره و ضايجه سؤال روضه ، مع انه اعرف اختي مش قصدها شي و اعرف انها م تكنّ لـ نهيان اي مشاعر ، يمكن من خوفها و توترها ماعرفت شو تقول . . عقب م قال حمدان " لحظه " راح صوب سيارته و بطل الباب اللي جدام ، مد ايده و شّل البوكس اللي كان ع السيت . . يا صوبي انننااا !و عطاه حقي و لا اطالع روضه حتى و لا ترياها تقول كلمه تشكره و تقوله " يزاك الله الف خير " ع طول شل بعمره و ركب سيارته ورااااححح !


>
<
>

مروان؟ عقب الموقف اللي جمعه هو و نوير ، انا نفسي مش عارفه احدد مشاعره و افسر اللي هو فيه . . ملاحظه نظراته لـ ثريا كيف صارت ف الفتره الاخيرةةة ، بس انا حاسه انه اخوي خايف من شي ! شو هو الله يعلم ، بس مجرد احساس . .

و كل م ينطرا اسم نوير ، ملامح ويهه تنجلب و بالذات لما اميه تزيد و تعيد ف نفس الرمسه " ماشاءالله عليها نوره صايره حرمة بيت ، ي بخته اللي بياخذها بس " . . ماعرف اميه بشو تفكر ، بس شكلها نوير دشت خاطرها . . و انا ؟ ماعرف شو اسوي مع مروان اخليه نفس ماهو و لا . .

راشد؟ علاقته فيني ع حطت ايده ، ما تغير فيها و لاا شي . . لا هو قريب مني و لا هو بعيد عني . . علاقتنا شرات اي اخوان يسألني عن احوالي و اجاوبه " الحمدلله بخير اخويه " بسسسس . . مش مثل اول ! و علاقته ف شويخ ، صايره وايد غريبه و انا بديت اتوتر منها و خايفه من اخرتها؟ بس اللي اعرفه اني لازم اسوي شي ، ولا اخليهم ع هالحال ، مثل م عميتها لازم اعدلها و اصصللحح الشي

.
.
.

» ھہُدنيّ حبْيبيَ . . 05-24-2013 08:59 AM

هالبارت احس اني كاتبتنه
بذمه وضمير ، وبكل مشاعري http://www.deemuae.com/vb/images/smilies/msn/heart.pnghttp://www.deemuae.com/vb/images/smilies/lol.gif
بس البارت 29 و 30 ماحس اني
كنت اكتبه بإحساس !
حسيت اني اكتبه وانا سكرانه http://www.deemuae.com/vb/images/smi...na%2817%29.gif
شسمه لهذا مَ بنزلهم ع طول
بيلس اعدل و هذا يعني ، فهمتوا عليه http://www.deemuae.com/vb/images/smilies/CAM16VOT.gif ؟
و و و قراءة ممتعه ، واَتريا ردودكم بشوق
وإن شاء الله ينال ع اعجابكم http://www.deemuae.com/vb/images/smilies/er-16.gif


forza alain 05-24-2013 09:30 AM

وحشششششششششششششششششششششششششششششتيني هدوووووووووووووووووووووووووووووووي والله لللللججججججججججج وحشششششششششششششششششششششششششششه منوره منتدى حبييييييييييبتي جد فرحت يوم شفتج حادره المنتدى البااااااااااااااااااااااااااااارت طرررررررررطريشن يجججججججججججن مثثثثثثثثثثثثلج والله تستاهلييين هالبوساات امواااااااااح اموااااااااااااااح اموااااااااااح مسكييييهم عسسب م يطيرووووووووووون
والشخصيات:

غذوور ووليد: اخخخخخخخ قلبي صغير لايتحمل فديتهم نااااااااايس ووليد قهرني يوم صارخ عليها وسوالها طااف بس عااايبني واااايد فدييييت عذووووووور انا مالتي انا برووحي

مروان ونوير: عسسسل ع قلللبي فديتهم ان شاء الله من نصيب بععععض

حمانو وروااض: فديتهم حمداان لاتفهممممممها غلللللللط ترا م تححححححححب نهيان تحببببك موووووووووت انت بسسسسسسسسس ياخي والله انتم احلى 2 ف روايه

راشد: اممممممممم وددر شويخ ولا لا بس حرام ليييش ودرهاااااااا اففف هذا يقهههههههر حيوااان واحد سير م احبككك لاترمسني زعلااانه

عبدالله وثريا: الله يخليهم لبعض وعبود ان شاء الله يتغيير عيبني يوم حضن عذور ههه وضحكني ياليت عندي خوان نفسسسسه
ومنووووووووووووووووو بعععععععععععد نسيييييييييييييييييييييييييييييييييت هدووووي تذكري معااااااااااااي اممممممممممممممممممم هيييييييييييييييييييييييييه انتي

» ھہُدنيّ حبْيبيَ . .: هالبنت احبها يااااااااناس كلي لها هيا ياخي حسسسسسسي احببببببج مووووووووووووووووووووت فديت ايدينج وافكارج ع هالباااااارت الحلو طررررررررر ابدعتي كالعاده بس هالابداااع شقوول بس قلبي صغير لايتحمممممممممل فدييييييتج جد ابدعتي ف الباااااااارت
والسموووووووحه شكلي طووووولت ونتريا البااارت الي عقبه


الساعة الآن 02:25 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227