![]() |
نتريآأإاج عآأإاد آأإانآأإا آأإاشقت لروآأإايه وآأإايد آأإابغي آأإارقص من آأإالحمآأإاس هههه .. آأإاختج:- بّـنٌوِتُهِ عَ ـآدُيّهِ |
نتريآج فديتج وخذي راحتجج :) |
آلبآرتْ الثامن و العِشْروُن ، . . . الساعه 4 ونص العصر ، وصلنا جريب بيتنا . . بركن وليد السيّاره حذال الدروازه و نزلن روضه و نويرَ ، أما آنا . . مانزلت لازلت قاعده مكاني ترييتَ وليد ينزل عسب آنزل معاه ، بس شفته طول بقعدتهه . . قلت : وليد مب نازل ؟ وليد إلتفت متفاجئ و هو يقول : إنتي بعدج هنننيه ؟ ليش ما نزلتي . . هزيت راسي ب لا : لا ، مابنززل . . بتريّاك وليد عقد حياته : تترين شو ؟ قلت ، وأنا مبتسمه : أتريّاكك تنزل . . وليد : تستهبلين ؟ رووحي صلي و لبسيَ ! قلت : و إنت بعد روح صل . . وليد : إنتي تعاندين و لا شوو ؟ رفعت حياتي ، من الاستنتاج اللي ظهر به وليد : أعــاند . . وليد : هيه تعاندين ، حق شو هذا ككله ؟ نزلني و فكيننني . . آنا إنصدمت مننه . . ليش يرمسني بهالاسلووبَ و ليش يقولي جي من الاساسَ ، قلت مستنكره : ووليد ؟ وليد : واصلتت لي هنيه ، نزززلي عذااري مب متفيج . . : بلاكك وليدد ، شوو صاار فيكك ؟ مساع محلاكك كنت تضحكك . . شصاار الحينن ؟ وليد صارخ فجأه : عذاااري . . قلتتت نزززلي . . يعني لازم أعلي صوووتي عليج ؟؟ ، آووووف منكن يا الحررريم هيّه صارت مهززله . . أسلوبه نرفززنيَ . . كان كل قصدي إني آطمَن عليه و آعرف هو شو فيه . . بس شفته يفسر السالفه ع إنها معاند مش خوف و محاتاه . . صارخت أنا بعد ، بدوننن قصد . . بس رفع لي ضغطيَ : تعااااال , تعااااال هفننني طراااااق أحححسنَ . . تراكك هذاا وووليدد اللللي أععععرفهه مادري كيف ظهرت مني هالرمَسه . . مش قصدي آرجع وراا ورا ورا ، بس غصبن عني . . شفتني آرمس و أصارخ و أوجه له هالرمسه الخاااااايسه . . بلعتت ريجي و آنا آطالع عيون وليد ، كيف الصدمه بايّنه ، وكيف علامات الذهوول ع ويهه . . ماعرفت شو أسوي بعمري ، أنزل و لا أتمَ . . أتعذر و لا أتم جي سااكته و أشووف أخرتتها . . بس فهالنهايه كل اللي سويته آننيَ فجيت البابَ و نزلت و رضختتتتتتتتتتتتتتته بالقووو . . رحت بخطوات سريعه صوب الباب الكبيرَ . . و مشيت و مشيت و مشيت و أنا آحس بقلبي يددددق بطريقه فظييييييييييعه و ربي فظظيعهه . . إنتي شسويتي يا الهبله ؟ إنتي شسوييييتي يا حماره . . شوو ها ؟ شوو قلت أننا . . شسووووويت ؟ يارب سترك يارب . . والله ما بيعدي هاليوم ع خير . . وين راح كلام مروان لج يا الهبله ووووين راح . . الللللللله ياخذ هالمخ اللي عليه أننننا . . شسووويت ياربيه . . كل هذا ككنت أقووله بصوت مسموعَ . . بصوتت مادري كيف ياي هالصووت . . أصلا ما دريت و ما إستوعبت إني قاعده أتحرطم بصووت عالي إلا من ضحكةة عبدالله إللي وصلتتتنيَ . . وقفت متفاجأه ، وأنا حاطه إيدي ع ثمي دليل إني " ما أقصصصد " و إني مفتششششششششششششله . . عبدالله : ههههههههههههههههههههههههه . . إنتي شتخربططينَ ؟ أنا : سمعتني ؟ عبدالله و هو لازال يضحك ، هز راسه ب"هيه" . . أنا بغباءءءءءءءءءءءءء قلت : الله يخليك لا تخبر . . عبدالله إنفجر ضحكك . . و يحرك راسه بمعنى " شوو ؟ " آنا : إنسسسسىىى إنسىىىى عبووود اللي سمعتتتهه دخيلكك إنننسى . . " و أنا شوي و بصيحَ ، قلت " سوا روحك ما شفتتتتتني و لا سمعتتتننني . . اللله يخليكك . . عبدالله : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه . . بلاجج إنزين ليش ليييش هالدموعع و بعد ، ما حسيت بدموعي اللي طاحنَ . . مادري ليش ، هو من الفشّله و لا من الموقف اللي صار تووه . . عبدالله أخووي قرب صوبي و هو يقول " عذااري حبيبتي ؟ " . . لمَا خلص جملتته ، آنا إنفججججججججرت صياااااح . . مادري لييشَ ، بس المهم إني صحتتتتتت و دفنت راسي بصدر عبداللله . . و هو ضحك ع تصرفاااتي الهبلهه . . قلت و حاضنه عبود ، و أضربه بايدي اللي ع ظهره . . : لا تضحك ، لا تضضحك . . لا تفشششلني . . مب نااااااقصه أننننا . . عبدالله يكتم الضحكه ع قد ما يقدر ، إلا آني أحسها بتخنننننقه و هو يقول : أوكيه أوكيه . . آنا آسف . . شو صاار لج إنتي ؟ أننا بدال لا آصصصخ و أططخ .. زدت بصيااحي و قلتت : ممادريي مماااادري . . ووويننه الحيووانن ، وووين راااح ؟ عبدالله : منو هوو " بعدني عننه ، و خلاني أجابله " منو الحيوووان ههذا ؟ آنا منزله راسي من القفططه . . موقفي أبد مش حلوو ، ما كان له داعي أصيح و لا أسوي هذا كلهه . . بس مادري . . جان أصيحَ . . قلت : الحيوووان وللليد وووين راااحَ ، عبدالله رفع عينه : هههههههههههههههههههههههههههههههههه . . انا إستغربت ليش رفع عينه و ضحك . . فلفيت ع ورااا ، و و و و و و . . وليد واقف و مجتف إيّده ، و راسم ع ويهه شّبه إبتسامةة مصخره . . آنا عادي أروح أجتل عمري ، ع هالمواااقف الهبله و الغبيه اللي أنحط بها اليوَم . . و بالذات هالموقف . . وووين آودددي ويههي أنننا من وليد و عبووود . . ويين أودي ويهي من نفسيَ . . الله ياخذ هالممخ المعففنننَ ، الله ياااخذه من حظظَ عليييييه كل اللي سوويته ، إني رحت و إندسيت ورا عبدالله و قلت ، بنبرةة صوووت مادري كيف ظهرت منيَ .. طفوليه بزيّاده : عبووود شووفه . . عبدالله و هو خلاصصصصصصصص رااااااايح فيها من الضحكَ . . : إنتتتوا بلاكممَ ! ، إييييه عذاااري أول مره أشووفج جي ياااهله وليد : لا لا . . لا فديتج . . خفتت أننا يعني عبدالله : إيييه حشم إنت بعد . . ههههههههههههههههههه واللله ويا هالراااسَ وليد : رووح روووح خلني أشووف شغلي معاها بنت اللذينَ . . عيل أنا الحيووان ؟ عبدالله : هههههههههههههههههههههه مب على إختتتتي هها . . " لف ع ورا و إطالعني " كان ودي أكسر له رااسه ، بس ثرووي خاطرها بكركَ " ونقع ضحك " أنا إبتسمت : رووووح رووح ، عاد كله و لا الكركَ بهالحزه . . عبدالله و هو يمشي صوب وليد : يلا سلام ، آشوفك عقققب . . وليد غمز له : أشوف شغلي مَعاها يعني ؟ عبدالله : ههههههههههههههههههههههههه حلالكك . . آنا فجيت عيني ع وسعهنَ . . و أنا أشوف عبدالله يركب سيارته الأنفنتيَ اللي كانت موقفه حذال الدروازَه . . عقب ما ظهرَ و رااح . . إلتفتت لوليد لمَا قاال ؛ منو الحيّووان ؟ و بدا يمشيَ صووبي . . و أنا أرجع ع ورااَ . . وليد : ما عليه عذااري " قالها بنبره مادريَ . . جي تهديدَ " إستغربتتَ . . هذا شو فيهه ، يستهبل معاي و لا شوو ؟ . . معصب و لا رااايقَ . . ماددري ، ما عرفت أميز معنى تصرفاااتته . . لما شفته يقرب أكثر صووبي كنت بشّرد ، بس لمَا شفته طوفنننيَ و راح صوب الميلسَ و لا عبرنيَ . . إنششششليت ف مككانيَ ، كنت بصيح و ربي كنت بصيحَ . . معقوووله ززعل ؟ شوو شوو . . ليش ججي ؟ ناديته : ووليد . . بس ططاف ، راح و لا عبرنننيَ و لاجني آززقره ، و لاجننني وااااقفه هنيّه . . فخاطري أقوول " تعااال ، راووني شغلك معااااايَ . . تعاااال لا ترووح و تهدنيَ " بس حرككتتته صدمتتتتتتتتتتتتتتتتتتنيَ . . كل اللي سوويته آني . . رحت صوب باب الصاله و دخلتَ ، و أنا منززله راسيَ . . ماهتميت لمنو حووليَ . . كل اللي سوويته إني كملت دربي و صعدت الدريَ ، صوب حجججرتيَ . . رمشتَ للمره المليونَ ، أحاول ما آخلي دموعي أطيحَ . . مع إنه مش وقتها . . بَسْ ماددريَ . . أنا مصدوومه ,, جد مصدووومه . . شّل بخاطره يعنني ؟ حزز بخاططره يعننيَ . . إنزين آنا ممااااادريّ . . فجيت البابَ و دخلتَ ، و سكرته ورااايّ . . رفعت عيني و شفتَ مرووانَ !!!!! قلت بلا مبالاه : مروان إطلع برعَ . . بس لما إستوعبتَ آنا شقلت ، و منو اللي جداميَ . . وقفت و إطالعتتَ بتركيززَ . . هذا اللي قاعد ع الشبريّهه . . و علامات الذهووول ع ويهه . . قلت و آنا أرمممشَ للمره الواحد و المليووون : مرووانَ ؟ مروان : أطلع ؟ " بذهول قالها ، بصدمه قالها " ركضت صووبه . . و قعدت ع الارض ع مستوى مروان ، متكيّه بركبتتتتتيَ . . حطيت عيني بعيننه . . و الدموع تتغلغلَ فعينيَ . . زخيت إيد مروان و إكتفيت إني أقول " وليد " و عقبها آدس ويهي فحضن مروان و أصيحَ . . أصيحححح و أصيححح . . شرات ما سويت عند عبوود ، قعدت أصيححح و أصيح و أصيحَ. . و إيد مروان ساككننه و هو بكبره ساككن ما تحرككَ . . و بس صوت صياحي اللي مالي الغرفه و القسم بكككبرهَ . . . . مارييد آتعب نفسي و أفكر ، كفايه الصدمه اللي صدمتني بها عذاريَ ف السياره . . الموقف اللي صار توهَ . . هذا و لا شيَ . . ولا شي يعني ههذا آنا سوويته بس عسب أوصلللها إني جد مصدومَ و حاز ف خاطري و زعلاااان و مضايج و كل شيَ . . من اللي هي قاااللته ، مادري بقصد و لا بدون قصد . . بس حز ف خاطريَ . . دخلت الميلسَ . . و كانوا هناك خالد و رشود قلت : سلام !!! خالد : وعليك السلامم ، حياكك . . قلت و آنا آنقل نظرات عيوني ع واحد واحد : شصااير ؟ خالد : مم كل خير ، تعال إنت بسَ . رشود نش : حياك وليد . . : شو صايرر ؟ خالد : وليدد لا تحاتي ، : بترمسونَ و لا شووو ؟ رشود : و إنت بتقعد و لا شوو ؟ إطالعت راشدَ ، و عقبها خالد . . و سمعت رمستهمَ و قعدت . . و آنا بديت أتوتتتتتترَ . . خذت نفس و حطيت إيدي ع ركبتي و بديت آهز ريليَ ، قالي خالد : يابوكَ إستهدي بالله ، هذا و إنت بعدك ماعرفت ششيَ . . رفعت عيني له و قلت : شتتتتقصد ؟ رشود : قول لا إله إلا الله . . طنشتتته و قلت : قسم بالله ككففف . . شووو صايير ، عااد بلا مصخخره و إرمسوووا . . إنتوا يايبيني إهنيه حققق شووو ؟ خالد : وليد وووليد . . باسم الله ، شو فيك ياخخخي . . هيّد شوووي . . خذت نفسسَ للمره الثانيه ، و غمضت عيني ، همست : لا إله إلا الله . . " فجيت عيني و وجهتهاا صوب راشد " أسمعَ . . إرمسووا خالد : الاسبوع اليايَ ، يوم الخميسَ . . ممم بتيي طياره من لندنَ . . " و سكت " فهمتها . . خلاص عرفتَ ، قاعدين يهيّؤوني . . تعرفونَ ؟ . . إبتسمت . . و قلت : مطر بيي يعني ؟ خالد : مش بس مطرَ . . عقدت حياتي ، لا أنا ما فهمت . . عيل شوو : شوو ؟ راشد : مم . . سلطانَ ! رفعت حياتي و قلت مستنكر : سلطاننَ ؟ خالد : هيه سلطانَ ، سلطان ولد عم عذاري . . ما تذكر ؟ رددت : سلطان . . سلطان ولد عم عذااري ؟ . . ما فهمت ، شو يعنني ؟ خالد خذ نفس : إنت تدري إنننه . . سلطان كان محيّر عذاري له رفعت عينيَ له ، و قلت بنبرة صوتتتَ هاااااااااااديه : سلطان ؟ راشد و خالد ساكتينَ ، ما قالوا شيَ . . ع بالهم إني آنصدمت و بعصب و بجلب الدنيا عليهم . . بس لا منو قال اني عصبتَ ، منو قال إني بجلب الدنيا . . عذاري حرمتتيَ . . ملجننا من عقب ما ردينا من لندنَ ، ما ترييت شيَ . . و رجعةة سلطانَ هذا ما بتأثر فينيَ . . كل شي نصيب . . وعذاري نصيبي . . نشيت بهدوءَ و مشيت بهدوء صوب البابَ . . زقرني خالد " وووليد " ، بس طنشتتته . . و زقرني مره ثااانيهَ و ثالثه بس آنا ططاااااااااااااافَ . . يوم وصلت حذال عتبةة البابَ . . إلتفتت لهم و إبتسمت و قلتَ : خلوه يرجعَ ، آهلا و سهلا . . أفرش له المطارَ و درب بيتهم ورد أحمَر . . بَسْ عذاري حرمتيَ ، و إسمها صار مرتبط باسميَ . . مايقدر يسوي شيَ " أشرت ب إيدي " سلامَ . . " وظهرتَ " . . بعدت نفسي من حضنْ مروان ، اللي ما وصلتني و لا ردة فعل منه للحينَ . .يمكن تميت أصيح بحضنه ربع ساعه . . و هو فهالربع ساعه آبد ما تحركَ . . لما رن الفون مسحت دموعي باهمال بكف آيديَ ، و عقبها مديت إيدي للفون اللي طايح حذالي ع الارضْ ، رفعته و إطالعت الشاشه . . " وليد " يتصل بك . . رفعت عيني لمروان ، و هو يطالعني بنظرات باردهَ . . قاهرني الحاااال و ربي . . بس ما رمستَ . . كل اللي سويته آني رديت ع الفونَ و و و و ما قلت شيَ . . وليد : ألوو . . أنا : . . . . . وليد : عذاااريَ ، ألووو ؟ أنا : . . . . . وليد : عذااري آدري بج تسمعيني يا الحماره . . أنا : . . . . . وليد : خلصتووا ؟ صليتوا ؟ بدلتوووا ؟ . . أنا : . . . . . وليد : قسم بالله يا عذاري إن ما رديتي . . كككف أنا إضطريت إني أرد و أقول : شو ؟ وليد : هههههههههه ما تيين إلا جيَ ، ماعليه . . أنا : خلصني شوو ؟ وليد : بصكج كف آنتي أييه . . نزلن تحتت يلااا و خبري عمووه " و سكر " انا لما إستوعبت إنه سكرَ و سفل فينيَ . . و أسلوبه مدري كيف صار . . فريت الفون بقههر . . و من القهر ؟ الفون يا ع صدررر مرواااااااااااااااااااااااان . . رفعت عيني منصدمممممه . . لمَا سمعت أنين مروان " أأأأأأأأأأأأي " . . عضيت شفايفي و انا لازلت منصدممممه . . إطالعني مروان بنظرات شرسسه . . و أنا قبل لا يسوي أو يفكر يسوي شيَ . . ررررررررررررررررررررركيض صوب الحمام ، سكرت الباب و تساندت عليهه . . و بعدها بثواني قدرت توصلنننني ضحككة مروووووآن !!!!!!!!!! بأجل صدمتي لعقبَ . . رححت أتوضى و أغسل ويهيَ بالماي الباااردَ ، ع الاقل أخوز علامات الصياااح . . عقب ما خلصتَ ، رححت صوب البابَ و بطلته بشويشَ . . و وايقت . . دورت بعيني وين مروانَ ، بس ماشفته ، شكله ظهر !!! . . ما طولت أصلا كلها 5 دقايقَ . . المهم ظهرتَ من الحمَام . . و رحت بفرش السيّاده ، و إنتبهتَ ع الصوت اللي يايَ من صالتي الصغيره آو شبه صااله . . إلتفتتَ ع ورااَ بحيث إني أقدر أشووف منوو . . و إنصدمت ، لما شفتتتتت مروووان واقف حذال البابَ ، و مع منوووو ؟ . . نووووووووووووووويرَ . . سووتتها روووضوه . . كان ف خاطري آضحك ، ع شكل نوير اللي مبين الاحراج من عيننها . . و ع شكل مروان و هو حاط ايده ع رقبته و يحجها . . مادري شصار آو شو دار من بينهمَ . . خليتهم و بديت أصليَ العصرَ . . عقب ما خلصتَ أصليَ ، رديت السياده مكانها و أوردي كنت لابسه عباتي و شيلتي ف صليت آبهمَ . . رحت صوب الكبَت ، تخصرت و بديت آجلب عيني ع لبس لبسْ , آحترت شو ألبسَ . . أحسني أبا أكشخ ، أغير من نفسِيَ ، مع إنه شكلي أوكيه بس حلو التغييرْ . . آخر ششي طاحت عيني ع قميص طويل ساده لونه أبيض و بالنص عيون كبيره ، و تحتها شنبَ هههه . . أكمامه قصيرهَ ، و طلعت اللجنز الاسودَ ، رحت صوب الحمام و بدلت ع السريع . . و ظهرت لي عباه مفتوحه من تحت بَسْ ، وشيله ساده . . لبست العباه وجي، و ما بين ما آناه ألبس ياني مروان ، لا إرادي إبتسمت . . و قلت : ها ؟ شوو فيك ؟ مروان بغباء قالي : ليش مبين فيني شيَ . . آنا ضحكت و رحت صوب التسريحه ، عدلت شعري و رفعته و قلت : هيه ، ويهك غادي آحمر " و نقعت ضحك " مروان قعد : جب جب . . إنتي شو فيج ؟ شو مسوي فيج وليد . . لفيت له و قلت : خلك منيَ، شو مسوي ف نوير ؟ مروان عقد حياته و قال بإستنكار : نووير ؟ هزيت راسي ب "هيه" : نوير . . مروان يأشر صوب الباب ، جنه نوير واقفه هناك : هاذي هي ؟ قلت : هيه هي . . ليش بلاهها ؟ مروان : معقوووله ؟ : شو فيكك مروانوو ؟ . . مروان : يعلها " رفع عينه لي و نزل إيده " حلوه . . إلا طر آنا تفاجأت من ردة فعله ، ما توقعت بيكون له تأثير هالموقف لو إني مادري شدار من بينهم . . بس جد تفاجأت . . إطالعت مروان بنظرات مبين عليها الذهوول ، كل اللي سواه إنه إبتسم و نزل راسه . . ما فهمت معنى حركته ؟ شو يقصد . .ف قلت : شو ؟ مروان : لا يروح بالج بعيد ، الجمَال عندي مش مهم . . آهم شي الاخلاققَ : ما فهمت ؟ مروان : بس أنا فهمت اللي ف بالج شو ، قاصده صح ؟ : قاااصده شو ؟ مروان : هالحرككه ؟ : لا مرواننن ، مش قاصده وربي . . تستهبل ما كنت أننا قاعده اصيح فحضنك ! مروان تم ساكت ما قال شي ، و لا رفع راسه . . ما بغيت أرمس و أقول شي ، أو حتى أجادله ، ما قالها بعظمة لسانه " الجمال مش مهم عندي " . . كملت تعديل ، حطيت ماسكرا كثفت رموشي ، وحطيت أي شدو أسود ع أطرافهن ، أجحلت من ع طرف بأسود و ثقلته ، و يبت الجحل الابيض و شخطت خط خفيف ، حطيت روج وردي فاتتتح و مش مبين وايد ، تعطرت . . و كل هذا و مروان لا زال مثل ما هو ما تحرك ، رحت صوب فوني و شليته ، و توني بتحرك من مكاني بروح صوب شيلتي إلا و الفون يّرن . . "وليد " رديت ، و ما قلت شي . . ف قال هو : عذاري أنا : . . . . . وليد : بتسوين شرات مساع يعني ؟ كفف تترا أنا : خير يعني شو شو ؟ . . ما تعرف تتعامل إلا بالككف وليد : نزززلي تحت فكيننا و لا والله أروح و آخليج أنا : رووح زين ، بذلني يعني إلتفتت لـ مروان لما قال بنبرة تحذير : عذااري ! طنشتته و قلت : أساسا أنا مب يايه و لا متحركه من مكاني ، بيت أبوي أبرك من الظهره وياك وليد متفاجئ : لحظه لحظه ، بلاج أنتتي ! . . إنتي الغلطانه و بعد ترمسيني جي ! شو صابج آيييه ؟ أنا : إيه ف عينك ، روح روح وليد الله يخليك مش متفيجه آنننا وليد : عذااااااااري ! تستهبلين ع أخلااقي إنتتي ، شووفيج ؟ أنا : . . . . . " حسيت إني بصيح ، لهذا فضلت أسكت و نظرات مروان عليّه " وليد : ألو ، عذاري " سكت شوي ، وعقبها خذ نفس " ترا أنا أمزح معاج . . يعني" وسكت " أنا : باي وليد : لحظه أنا : الله يحفظكم " وسكرت " فريت الفونن ع السرير حذال مروانن ، إطالعته و آنا حاطه آيدي ع ثمي . . و مروان يطالعني متتتنح ، بأي لحظه عادي آنفججر صياااح بس تامه واقفه و أطالع مروانن و آيدي ع نفس حركتتها مروان : شوفيج ! لشو هذا ككله ؟ . . انا ساكته مروان وقف : عذاري حبيبتي انا : إسكتتت آنت آسكككت توك يعني تفتكر فيينننني . . مروان فج عينه : شو ! أنا : رووح وياهم شتترياا يعني ، روووووووح خلااص مروان :قولي لا إله إلا الله ، والله كف ، شو هالرررمسه ؟ أنا صارختتت و دمعتي غصب عني طااااحت : إنتووووا ما تعرفونن إلااا الكككف تترا ، ما تعرفووونن تتفاهمون بلسانكم بس ريايييل بإيدكم ! مروان منصدم : آنتي شو تخصبين ، لشوو هالرمسه كلهها ! أنا أذيتج ؟ وليد أذاااج ؟ زخ شششعره منج ببس ! أنا : لا لاااا لاااا . . مروان الله يخليكك إطلع برررع ، واصصلتلي مممدري ويننن حتتتتى ! رووووح ، خلننني ف حااااالي ، صار لي ساااعه أصيح لكك و ما تحركت فيك شععره بسسس . . بسس الحيننن ياي تقولي لشو هالرسمه و آننا أذيتتج ، الله يخيلك إطططلعع مروان قرب خطوه ، ياي يحط آيده ع جتفي ، بس آنا دزيتهن و رديت ع ورااا . . و دموعي يطيحنن وحده وراها ثنتين ، ثلاث ، آربع ، لين صاروا عشر . . صارخت : روووووووووووح ! مروان : برووح ! بس إهدي بليزز ، آنا آسسف، ما أعيدها ، أسف ! " و طلع " و اننا . . فريت بعمري ع الشبريه ، وقعدت أصيح .. غبيه ، والله إني غبيه . . بكل سهوله دموعي آطيحح ، آطيح و الموقف ما يستاهل و ربي ما يستاااهل و لا وووليد يستاهل ، ف ستتتتين داهيه إن شاء الله . . حيوانننن ، وربي إنه حيواننننن ! . . شو فيه . . الله ياخخخخذ إبليس ! ثواني و ما سمععت إلا دق ع الباب . . كل اللي سويته إني صاااااارخت و آحس أحبالي الصوتيه تففجججرت : رووووووحوا من هنيه ، ماررريد شي خلاااااص ! ، نننننار جهنم تاكلكم . . بس ما فاد شي ، ولا جني رمست ، و لا جني دعيت . . بعده الدق ع الباب ، مانشيت من مكاني ، مب متحركهه . . ف ستين داهيه ، أووف . . استغفر الله ! توني بنش بس سمعت صوب الباب ينفتتتح . . ما لفيت ، و لا إطالعت منو ، قلت : مروان و لا عبوود و لا روضووه و لا رشود ، كلكم طلعووا ببرررع ! جملتي غبيه ، ما كان ناقص إلا أقول آسم آمي و إسم شغالتنا و دريولنننا و و و و . . الصوت صعققققققققققققققققققققققققققققققققققني ! : إنزين إذا كان وليد ، وين يروح ؟ ما قدرت ألتفتت له ، آحس رقبتي ياها شّد عضلي . . ماقدر آلف له و أطالع ، آصلا وجوده هنيه ، و ف غرفتتتي صدمني . . ما توقعتت آنه ايي ححتى ، ما حطيت ف بالي آنه راح آيي لي عندي ! . . وربي إنصدمت ، لا إنصدمت شويه ، آنا إنصعقتتت وررررربي ! . . خلاص آنتهيتتت ، يا أرض إبلعينننني ، آنشققي و إبلعيني ! وليد : عذاري " بهمس قالها " انا متتتنحه ، هو ألاقيها من وين و لا من وين ، من وجوده اللي صدمني و لا من نبرة صوته اللي جتلتني ، يا عمي رووح مب نااقصه موااقف غبيه آنحط فيها ! وليد : ممكن بس آتصدين صووبي ! هو آنا لو أقدر آصد جان صديتت ، بس مارووم يا ولد الناس . . كل هذا كنت أقووله ف خاطري ، جننه يسمعني و جني أرمسه . . مدري كيف ، بس شكله سمعني ! وليد : إنزين بس شوي إطالعي ! و نطقت : إنت شو تتتبا وليد : إطالعيني بس . . إلتفتت له . . و توني بقول و برمس ف خاطري و بعبر عن اللي فيني بسَ . . انا اليوم والله رايحه فيها يعني رايحححه فيههااااا ، ي رب ! وليد : أحبج . . بقره شايفه حريجه ، ايواه بالضبط هذي اناه ، تنحت بالقو ، تنحت يعني تنحت ، تنحت حتى مب قارده أتنفس ، مب قادره أسوي شهيق و ززفير ، تنحت يعني صدددق تنحت . . يعني اننا بروح فيها قلت لكم برووح فيها ، اننا وين اودي ويههي ، علامات الفشله و الصدمه و القفطه كلها احسها انرسمت ع ويهي . . يا ولد الحلال لا توقف جي ، تحركك ، انا بمووت ، رووح . . بس منو قال وليد حاس فيني و لا ساامعني اصلاا ، بكل ثقه واقف و مبتسم وعينه ف عيني . . عيب نزلها ، ودي أقوله عيب لا تطالع ، عععيب انننا أقوول ععيب . . بس ماروم ، اصلا انا عيني ماقدر أحركها ، هاي البؤبؤه مب راضيه تروح لا يمين و لا يسااار ، يارب سترك . . وليد : انا اسف ع شو اسف ، ع الكلمه و لا المواقف الغبيه اللي انحط ابها . . ع شو اسف ؟ ع اللي صار و لا ع اللي قلته اننا . . وليد : انا اسف ع كل شي ، مب قصدي أقسى عليج انت قسيت ؟ و لا انا اللي مدري شو صار بي و خلااني ارجع ل ورا ووايد و أذكرك و أقسى عليك و أكرهك فيني . . انت قسيت ؟ وليد : سامحيني بليز ، مب قصدي ، بس طلعتيني من طووري ، غبائج و عقلج هذا هو اللي خلاني اصير جي هو انا تم فيني عقل ، الله يخليك اسكت ، انت ما تعرف اننا شو فيني . . انا شو قاعد يصير بي من هالرمسه روحها ، آحس بالذننب انا الغلطانه و هو يعتتذر . . وليد : ما قدرت أروح و أخليج هنيه ، ما تهونين عليه والله ، و دموعج هاي اللي اطيح وربي انا ما استاهلها ليش انننا قاعده أصيح !!!!! و اخيرا ، حركت ايدي و حطيتها تحت عيني بالضبط . . هيه هاي دموووع ، انا ليش اصييح ؟ ليييش صايره بقرررره و أم دميعه لييييش و جداام ووليد بعد !!!! ما مسحتهن هالدموع اللي اطيح ، و لا شليت ايدي من مكانها ، ككل اللي سوويته اني صحتتت أكككثر !!!!! وليد بصدمه : عذااااري ! عذااري شوو ، عذاري قاعده تصيح ، ع أتفه الاشيااا قاعده تصيح . . انننا ليش جي ، شو صاار فيني ، شوو سووا فيني ههذاا كررت بصوت مسموع : انت شسوييت فيني !!!! وليد و هو لا زال مذهول و مصدوووم : أننننناه . . صدمتني ، ما توقعتها تصيح ، انزين ليش تصيح . . انا ياي آعتذر لها ، ما كان قصدي أخليها تصيح . . و جملتها الاخيره حيرتتني أككثر ، أننا شسوويت . . وربي مب عارف آتتصرف . . كل اللي قدرت عليه إني آنزل لمستواهها . . و أحط آيدي ع جتفها و أقول " بس عذاري بس ، وربي مب قصدي " . . غغغغبي وربي غبببي ، ماعرف شوو أقوول . . ماعرفت كيف أسكتها . . حسيتها يااهل ، صاايره يااهل ، لييش تصيح !!! . . سكرت باب الحجرهه ورايه ، و ألتفتت لوليد منحرجه مننه و من تصرفاتي الهبله . . أنتبه علي وليد و ع نظراتي له ، أبتسم مستغرب و رفع حياته بمعنى " بلاج " . . رفعت له جتفي ب دليل " مادري " . . ضحك ع الخفيف و كملنا دربنا لتحت ، وكانت أمايه واقفه تتريانا و روضه و نوير قاعداتت . . قلت : أميه حق شو واقفه تترييني ، جان ريحتي عمرج و قعدتي . . أميه : ما عليه حبيبتي ، يلا أنقضيننا . . صارت الساعه 5 وليد : ماعليه عموه إلا هنيه القريه آبتسمت أميه و ما علقت ، ونشن روضه و نوير . . وجهت أنظاري لنوره ، و دققت بملامحها ، حسيت . . حسيت بشي وردي ع خدها . . لطخه الحيا ، و عيونها منزلات بالارض ، ما رفعتهن حتتتتى . . أبتسمت ، الموقف ذاك له تأثير ع نوير . . بس مروان !!!!!!! مرن الايام باسرع شي و نحن مش حاسين انه الوقت يركض و نحن لازلنا واقفين شرات م احنا بس نتريا شو بيصير باجر . . ما صار شي ، و لا تغير شي ف حياتنا و مشاعرنا و احاسيسنا . . روضه ؟ روضه رجع لها البوكس ، كيف و متى ؟ ماعرف . . كل اللي اعرفه انه حمدان وفا بوعده لنا و ياب البوكس بنفس الييييييووومم . . تصرفات حمدان بالفتره الاخيره صايره وايد غريبه ؟ و انا و وليد مش محصلين لها اي تفسير . . غير شي واحد ؟ حمدان شكله حَب > < > روضه : عذاري . . عذاااري " ادق الباب بشويش " انا كنت جد مسطله ، رادين من القريه ع الساعه 12 و ربع اظنيّ . . م لحقت اسوي شي لانه جسمي جد متكسسسرررررر . . و دق روضوه كل ماله و يزعجني اكثر ، مع انه صوت الدق يالله يالله قادر يوصلني . . قلت بكسل : دشيي روووضضضه ! روضه بهمس : عذاري تعالي بسرعه ! نبرة صوتها وترتني ، شفيها ؟ شو صار . . نشيت بسرعه و ركيض فتحت الباب ، قلت بخوف : شو فيج ؟ روضه بتوتر باين من عيونها : حمدان . . تحت ! قلت بصدمه : تحححتتتتتت !! روضه هزت راسها انا : فهالوقتت ؟ روضه : هيه انا : شو فيه ؟ صار له شي ؟ نهيان أذاه ؟ روضه : ماعرف " بنبرة خوف " شسوي ؟ انزل له انا ؟ ولا انتي ؟ انا: ها ؟ " رديت قذلتي اللي طايحه ع ويهي ع ورا وقلت " مم لا لا نروح له سوى روضه هزت راسها . . بسرعه ، رديت لعشر خطوات ورا ، وركيض ع الحمام " عزكم الله " غسلت ويهي ، و رتبت شعري ، و رحت البس شيلةة صلاه لانه ماشي وقت أبددل . . و روضه كانت اوردي بكندورتها و شيلتها . . نزلنا تحت ، ل الحوي ، وين ما حمدان واقف بسيارته . . اول ما شافنا نزل و يا صوبنا و ع ويهه ابتسامه ، استغربت منها قلت : خير حمداان ؟ شو صاير حمدان : كل خير عذاري " اطالع روضه ، عقبها رد اطالعني " مم اسف ع الازعاج م كان لازم ايي بهالوقت و اخوفكن : لا عادي حمدان حياك ف اي وقت ، بس خوفتني ترا صارلك شي ؟ حمدان :لا لا ، بس شسمه ! روضه بنبرة صوت تررجججف : بس شوو حمدان ؟ نهيان صار فيه شي ؟ سويت له شي ؟ انا انصدمت من سؤال روضه عن " نهيــــاان " و ملامح الصدمه بانت ع ويهي ، و حتى حمداننن . . قطب حوواايبه بقووه ! جنه انززعج من السؤال او " اهتمام " روضه بنهيــــان ، اصلا السؤال م كان له داعي روضه حست ع دمها و نزلت راسها وهي تقول بصوت واطي وصلني : اسفه ! حمدان : لا نهيان ما صار فيه شي و لا سويت له شي ، كل اللي كنت ياي عشانه اني ابشرج الصندوق هكو ف السياره و نهيان لو قرب منج بس ، او حتى حاول انه يتحرش فيج دواه عندي ، لحظه ! و لا خذ نفس حتى ، باين عليه انه وواااييييييييدددد حز ف خاطره و ضايجه سؤال روضه ، مع انه اعرف اختي مش قصدها شي و اعرف انها م تكنّ لـ نهيان اي مشاعر ، يمكن من خوفها و توترها ماعرفت شو تقول . . عقب م قال حمدان " لحظه " راح صوب سيارته و بطل الباب اللي جدام ، مد ايده و شّل البوكس اللي كان ع السيت . . يا صوبي انننااا !و عطاه حقي و لا اطالع روضه حتى و لا ترياها تقول كلمه تشكره و تقوله " يزاك الله الف خير " ع طول شل بعمره و ركب سيارته ورااااححح ! > < > مروان؟ عقب الموقف اللي جمعه هو و نوير ، انا نفسي مش عارفه احدد مشاعره و افسر اللي هو فيه . . ملاحظه نظراته لـ ثريا كيف صارت ف الفتره الاخيرةةة ، بس انا حاسه انه اخوي خايف من شي ! شو هو الله يعلم ، بس مجرد احساس . . و كل م ينطرا اسم نوير ، ملامح ويهه تنجلب و بالذات لما اميه تزيد و تعيد ف نفس الرمسه " ماشاءالله عليها نوره صايره حرمة بيت ، ي بخته اللي بياخذها بس " . . ماعرف اميه بشو تفكر ، بس شكلها نوير دشت خاطرها . . و انا ؟ ماعرف شو اسوي مع مروان اخليه نفس ماهو و لا . . راشد؟ علاقته فيني ع حطت ايده ، ما تغير فيها و لاا شي . . لا هو قريب مني و لا هو بعيد عني . . علاقتنا شرات اي اخوان يسألني عن احوالي و اجاوبه " الحمدلله بخير اخويه " بسسسس . . مش مثل اول ! و علاقته ف شويخ ، صايره وايد غريبه و انا بديت اتوتر منها و خايفه من اخرتها؟ بس اللي اعرفه اني لازم اسوي شي ، ولا اخليهم ع هالحال ، مثل م عميتها لازم اعدلها و اصصللحح الشي . . . |
هالبارت احس اني كاتبتنه بذمه وضمير ، وبكل مشاعري http://www.deemuae.com/vb/images/smilies/msn/heart.pnghttp://www.deemuae.com/vb/images/smilies/lol.gif بس البارت 29 و 30 ماحس اني كنت اكتبه بإحساس ! حسيت اني اكتبه وانا سكرانه http://www.deemuae.com/vb/images/smi...na%2817%29.gif شسمه لهذا مَ بنزلهم ع طول بيلس اعدل و هذا يعني ، فهمتوا عليه http://www.deemuae.com/vb/images/smilies/CAM16VOT.gif ؟ و و و قراءة ممتعه ، واَتريا ردودكم بشوق وإن شاء الله ينال ع اعجابكم http://www.deemuae.com/vb/images/smilies/er-16.gif |
وحشششششششششششششششششششششششششششششتيني هدوووووووووووووووووووووووووووووووي والله لللللججججججججججج وحشششششششششششششششششششششششششششه منوره منتدى حبييييييييييبتي جد فرحت يوم شفتج حادره المنتدى البااااااااااااااااااااااااااااارت طرررررررررطريشن يجججججججججججن مثثثثثثثثثثثثلج والله تستاهلييين هالبوساات امواااااااااح اموااااااااااااااح اموااااااااااح مسكييييهم عسسب م يطيرووووووووووون والشخصيات: غذوور ووليد: اخخخخخخخ قلبي صغير لايتحمل فديتهم نااااااااايس ووليد قهرني يوم صارخ عليها وسوالها طااف بس عااايبني واااايد فدييييت عذووووووور انا مالتي انا برووحي مروان ونوير: عسسسل ع قلللبي فديتهم ان شاء الله من نصيب بععععض حمانو وروااض: فديتهم حمداان لاتفهممممممها غلللللللط ترا م تححححححححب نهيان تحببببك موووووووووت انت بسسسسسسسسس ياخي والله انتم احلى 2 ف روايه راشد: اممممممممم وددر شويخ ولا لا بس حرام ليييش ودرهاااااااا اففف هذا يقهههههههر حيوااان واحد سير م احبككك لاترمسني زعلااانه عبدالله وثريا: الله يخليهم لبعض وعبود ان شاء الله يتغيير عيبني يوم حضن عذور ههه وضحكني ياليت عندي خوان نفسسسسه ومنووووووووووووووووو بعععععععععععد نسيييييييييييييييييييييييييييييييييت هدووووي تذكري معااااااااااااي اممممممممممممممممممم هيييييييييييييييييييييييييه انتي » ھہُدنيّ حبْيبيَ . .: هالبنت احبها يااااااااناس كلي لها هيا ياخي حسسسسسسي احببببببج مووووووووووووووووووووت فديت ايدينج وافكارج ع هالباااااارت الحلو طررررررررر ابدعتي كالعاده بس هالابداااع شقوول بس قلبي صغير لايتحمممممممممل فدييييييتج جد ابدعتي ف الباااااااارت والسموووووووحه شكلي طووووولت ونتريا البااارت الي عقبه |
الساعة الآن 02:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By
Almuhajir