خخخخخخخخخ
نترياج قلبي

تكملة البارت ..



مَآهُوٍ ( حَكيْ ) وٍلآ مُجّرٍدّ تسْليّه . . ‘ لآ قلتّ لِكْ : ضِحْكَةِ عُيْوٍنِيْ | تتبَعْكِ . . ! كلٍ دمْعَه فيُ عينيّ بـ / غيآبكّ ‘ تضْحُيْه ~ وٍكلْ ضِحْكَه } تسْرٍيْ فيُ خفوٍقيّ | تشبَهِكْ . . !





على فكرة على فكرة ترا قلبي ملكت أمره .. على فكره .. ( كانت عليو يالسة تغني ..) ..




دشيت الحجرة بسرعة فريت الشيلة .. و انسدحت عل شببرية .. : فياااااااااا رقااااااااااااااااد ..





عليو ما كانت تسمعني .. الاخت سرحانة .. مادري بلاها .. من ردينا دبي و هي تغني ,, حصوو الجلبة ما ترد على فونها .. الحمدالله الله هدا امها .. و ردت علاقتها ب امها احسن من من قبل ,, والحين هي تتزهب لعرسها من رشوود .. صديت على علاية .. شليت المخدة الصغيرة و فريتها عليها ..






علية متروعة ../: بسم الله .. خير خير ..




ضحكت :: ههه بلااج .. عنبووه .. قلنا عاشقة بس مب لهدرجة ..




علية : ههههه اسكتي .. خليني ف حالي ..




سويتلها مالت و نشيت اشل شيلتي .. لبستها .. و طلعت برع .. شفت عموور طالع .. ههه توني مضاربة وياه ..





عموور وقف جدامي ... توني بسير الصوب الثاني بعد يا .. ما خلاني امشي ..
وقفت و حطيت ايدي على خصري ... : بعدييييييين وياك ..





عمور يضحك : ههههههه جب .. والله ما اخليج اتطوفين .. اباااا الفون الحينه ..





دزيته ..: جب .. ههههه تحلم اصلا .. اونه ابغي فونج .. ريل السيلانية ,,





عمور : محد غيرج السيلانية يالسلق .. يالمعضلة .. يا حمارة .. هههههه ب ذمتج ها جسم .. عفان الله ..





ما حس عمور اللا ب واحد يضربه على ظهره .. كان زيوود .. : جببببببببببببببب .. حمار تحط على اختي ها .. يلا قووول الحينه منو السلق و منو المعضل و منو الحمار ..





عمور : اننننت ..هههههههااااي .. ( و ربع تحت ..)زيود لحقه ..



صدق اغبيا و مستخفين ..





نزلت تحت .. و سرت يلست و يا عميه .. سولفت وياه .. بعدين قلت بسير العوز عموور و زيود ... طلعت برع ..





شفتهم يالسين عالطاولة وواحد ثالث وياهم .. اكييد رشوود ..





عدلت شيلتي .. ووقفت عند الطاولة ..: السلام عليكم يا ميانين ..




زيود رفع حوايبه .. و طالعني بنص عين .. و عمووور زاخ ضحكته ..




احترقق ويهي يوووم عرفت ان الريال مب راشد .. طلع عاارف ...




عارف و زيود : و عليكم السلام ..




توني بشل ب عمري و بسير ... انا من ثلاث سنوات ما احتكيت ابدن ابدن ب عااارف و لا شفت رقعة ويهه .. اخر مرة شفتها فيها قبل ما يسافر و يا حرمته استراليا شهلا العسل .. بعدها انا سافرت نيويورك ادرس .. و يوم ارد البلاد ما اجابله ...




صديت عسب اسير .. جان اسمع صووت زيود يزقرني ..: شووووووووق .. تعاالي يلسي ..





وقفت .. صديت .. و ابتسمت غصبن عني ..




سرت يلست حذال عمور و زايد .. كان عارف مجابلني ..




عمور غير مكانه و سار حذال عارف.. ف كان عمور جدامي و عروف جدام زايد ..




عارف كان متغير .. ضعف شوي .. ابتسم لي ... و سالني : شحااالج شووق ...؟!




ابتسمت ..و جاوبت عليه ب كل برود ...: بخيير .. و من صوبك ..




عارف : بخير الحمدالله ..




عموور كان يعرف انه في شي غلط .. كان يشل الكلنكس و يجفسه و يفره عليه .. و انا كل ما اعصب اشوت الطاولة ب ريولي ..





زايد : شوووووووق .. هههههه والله الطاولة تشتكي ..




قفطت ... ههه شتتت .. ناسية انه هالاخوان ويانا و انا مطيحة ضرب ف هالطاولة .. : ههههههههه انزين خلاص اسفين ..





عارف تم يضحك عليه ... بعدييين يت بنته .. شلها و خلها ف حظنه ..كااانت وايد كيووت .. بشكل فضييع .. تشبه عارف وايد .. بس كانت ماخذى بياض امها و يمكن الخشم .. مااشاءالله عليها ..





زقرتها و يت عندي .. خليتها ب حظني و تمييت العب وياها ... و العب ب شعرها و الشباب تموا يسولفون .. نشيت من مكاني : انا بسير اتمشى ويا شوقيه ..





عمور وقف : وانااا بعد .. (و تم يرفع و ينزل حوايبه و انا عارفةة شو قصده ... )




ضحكت عليه .. و سويتله مالت ..




تميت اتمشى و يا شووق .. بعدين يابت كرة .. و انا و عمور تمينا نلعب و ياها و عمور كل دقيقة يشوتني بها و لا يفلعني ..





اخر شي عصبت .. جان افرها على راسه ..




عمور زخ ر اسه : اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخخخخخخ ... جلبببببببة .. راسي ...





سرت عنده و اانا ناقعة من الضحك .. و مطيت شعره .. كان مطولنه و طالع عليه حلو .. كان لابس برمودة و قميص وانا كنت لابسة بانطلون و قميص طويل .. ..





:هههههههههههه بعده بعده موجووود .. ما طار .. هاذوها .. ( و ضربته على راسه ..)





شوق كانت تضحك علينا ... جان اسير عندها ..: تراني باكلج الحين ..




شوووقيه : هههه لا ما بتاكليني ..( و شردت ..)




لحقتها .. : هههههه انااا ياية و باكلج ..




عموور من بعيد بعده واقف و يهمز راسه : عفاان الله ... هه حتى اليهال ما تخليهم ف حالهم ..




ضحكت ب صوت عالي ...:و طلعت لساني .. : انت اسكت ويا راسك الدويري ..




شوقيه : عمي راثثه دويلي ..




هزيت راسي ...: هيه دويلي عووود بعاد ..




شوقيه حتى ايدها على حلجها اونها مصدومة : اويييييه لاذم نخبل بابا .. عمي لاسه دويلي ..




حظنتها و تميت ااشر على عمور و هو يالس يطالعني ب نظرة احتقار : هههههههههه هيه اكبر راس دويلي ..





شوقيه ربعت عند قوم زايد وابوها .. و تمت تقوول عمي لاسه دويلي .. و تضحك .. هههههه





عمور يا يمشي ورايه و يوم وصلت عند زيود وقفت وراه .. يا عمووور و ضربني على ظهري ..: آآآآآآآآآآآآآآآي ...اخخخ جلب والله يعور .. صدق بوراس دويري ..





عمور اونه معصب : بققلج منور اسه دويري اوكيك ..




زيود : هههههههه شواق فديتج .. نحن ما نسمع ناس راسهم دويري .. تفهمين شو يقولون .. ههههه




هزيت راسي اوني مصدومة : اويه لا .. ولا انا .. ( و تميت اتطالع عمور ب نص نظرة ) هههههه يرمسون هندي تراهم .. انا شعرفنيه .. اقولك يمكن تروم تشغلهم عندك طباخين ولا دريولية ...





زيود نقع ضححك .. و عموور يا عندي و مط لي خدودي ..( اللي يشوفنا يقول بعدنا 17 ولا 18 .. مب ناس بتكمل 21 ههههه .. اانا و عمور شكلنا ابد ما بنتغير ..) ..





ضربته على ايده .. و طلعت له لساني ..





عمور : انزين يا دبة .. هههه خلنا نطلع شرايج .. ( و غمز لي ..)




شقيت الحلج ..: اوننه صددق .. هيه يلا ..




عمور : اوكيك .. كفج كفج .. هههه




زيود زخ ايدي : ايه ... ما تودون مرتي وياكم .. هههههه اغار عليها ..




عمور /: طاااااااااع هذا تحسيس و ربي .. اقلك سير ول انت و مرتك التعنوا .. ههههاي ... ( وزخ ايدي اونه يغايض زيود ) وانا بشل مرتي ويايه ..




قفط ويهي من حركة عمور .. و حسيت عمري احمريت .. شفت ويه عارف .. كان شكله معصصب وشوي و بقوم بيذبح عمور .. انا اعرفه يوم يعصب .. و كيف يتغير ويهه .. يوم طالعني .. عطاني نظرة .. ( معقولة للحين يحبني .. لا مستحيل .. اكيد نساني .. مريوووم نسته اسمي .. و نسته بوجودي ..) ..


تذكرت حالتي .. هو خاني .. خذيت نفس .. و رديت طالعت زيود و ابتسمت ..



: يلااا بنروح ..




زيود طالعني ..: تعالي تعالي .. ماشي ..هههههه اونه هذا مرتي .. انعدمت الثقة الحين ..




عمور ": هههههه جب ... كيفي كيفي ... مرتي و انا حر ..




زيود باسني على خدي : تحملي ب عمرج .. ولا يقص عليج هذا بو راس دويري ..




عمور اونه دزز زايد : هههه اقوول بعيد .. اغار انزين ..




زيود ضرب عمور على راسه : جب جب .. يغار اونه .. اقولك لا تخليني الحين احبسها و انت وياها ..




ضحكككت علييهم ... : ههههه وايد عشتوا الدوور تراكم ..




زيود : هههه هذا عموور .. اونه ريلج .. وربي ما اتخيل ..ههههههه حتى اظن انكم ف ليلة عرسكم ب تضاربون ..




عمموور : ههههههههههههاي واي .. حلاته .. خخخخ كشخة ..




ضربت عمور : ههه ايه يلا عاد ... جب .. اونه شو ليلة العرس .. ما اقول اللا مالت بس ..




عمور اونه تم يطالعني ..: ايه صدق لو ييت خطبتج بتوافقين ..؟؟




زيود : هههه من صدقك عممور ..





عموور : هههه يعني جد ... لو استوا .. خخخخ





زيود : مالت عليك .. ههههههه افا عليك من الحين انا موافق ..





عمووور متشقق : هههه و جان احصل الموافقة الاولى و الموافقة الثانية اكيدة .. ما باقي اللا انتي شووق شو قلتي ..





طالعته .. و نزلت راسي .. استحيت .. حسيت انه ويهي احترق ..





عموور : كح يقولون يعني .. احم احم يعني السكووت علامة الرضا ..





ضربته على ايده ... : بس بس ..





عموور : هههههه خلاص بسكت عن اتهونينن عن الطلعة ...




وقفت: انزين يلا انا بسير ابدل .. خخ .. يلا مع السلامة ..




عارف طالعني و قال بدون نفس : مع السلامة ...




طالعته ب نظرة ... بلاه جي يرمسني .. مادري منو اللي لازم يعصب و يزعل ..




سويت طاف.. بست شوق الصغيرة قبل ما اروح ..




و دشيت ابدل ملابسي .. كانت عليوو يالسة ترمس عالفون .. ترمس ابوها اظن .. ( صح ترا علية ردت ويا زايد .. طبعن انا ما كنت اعرف شي .. لين ما الاخت تكرمت تخبرني .. ) ... الحمدالله بدت احوالنا تتحسن .. وكل وحدها تقريبا حققت امانيها .. كل وحدة فينا دشت التخصص اللي تبغيه .. و حصو حصلت الانسان اللي يحبها .. و علية ردت علاقتها ويا اللي تحبه .. وجريب بتنخطب .. ابتسمممت .. و حسيييت ب فرحة .. و ب شوي ضيق .. او حزن .. اتضايقت لاني تذكرت اني الوحيدة اللي ما انكتب لها نصيب ويا اللي تبيغه و اللي تتمناه .. بس هذا اللي ربي كاتبنه وانا راضية به ..



عند عارف ..


دش بيته ... كان بيته عود و حلو .. مريم كانت مختارة تقريبا كل شي .. عارف حاول ينسى شووق .. و يعيش يا مريم و يحبها ..


دش البيت و هو حامل بنته شووق .. يلس عل كرسي .. و خل شووق ف حظنه .. و فصخ غترته و فرها عالكرسسي اللي حذاله ..


يت عنده مريم . ابتسمت له .. و شلت عنه شوق ..
عارف رد عليها بابتسامة باردة ... مريم تعودت على سلوك عارف وياها .. و موده اللي دووم يتغير ..


سارت و شلت شوق و قالت للبشكارة تبدلها .. و ردت سارت عند عارف .. ما كان فالصالة .. سارت الحجرة حصلته توه طالع من الحمام ( كرمكم الله ) ..


يلست عالسرير .. : حياتي فيك شي ...؟
عارف : لا ماشي ... ليش ؟؟


مريم و هي تتكلم شوي شوي .. خايفة من عارف ..: لا بس احسك معصب و متضايق ..


عارف تنهد : لا ماشي .. ( و انسدح عالسرير)


مريم : بترقد ؟؟..


عارف : هيه عندج مانع ..


مريم قالت باستسلام : لا .. نوم العوافي .. ( و نشت من مكانها .. كانت تفكر انها تطلع هي وياه .. ) ..


سارت عنده و لحفته عدل .. باسته على خده .. و سكرت الليت و طلعت ..


..
.
.



نهاية البارت ..
والسموحة ..