بسم الله الرحمن الرحيم
إهداء خاص للصديقين النداوي وصقر 20 والإهداء موصول لجميع الأعضاء المحترمين
هذه (نماذج) لصور مقناصنا لأحد دول القرن الإفريقي (البلد الآمن الجميل).إلا أنه ومع أمنه وجماله ووفرة صيده وصحاريه الشاسعة لا يساوي جلسة في صباح يوم ماطر في الأراضي السورية وتحديدا الحدود العراقية إلا أن الأصدقاء أصروا عليَ بالذهاب والمقناص في إفريقيا رغم أن لي تحفظ على مقناص الدول الإفريقية.

لعدم ارتياحي في مقناصها سابقاً
على كل الأحوال يقول الأجداد في المثل الشعبي (اصبر على أم شوشة لحد ما تجيك المنقوشة)
و إن شاء الله قرب الفرج لسوريا
وفرة الصيد بالحزوم والدشاش والشعبان عوامل ساعدت من تأقلمنا وكأننا في أراضي نجد
فالنعم التي أنعم الله بها عليهم من طبيعة ووفرة مياه إلا أنهم محرومين من هذه النعم والفقر قد بنى عليهم خيامه
كان الانطلاق من منزلنا بالرياض فجر يوم الخميس 1/8/1433 عبر مطار الملك خالد والوصول في الساعة الواحدة ظهراً وكان في استقبالنا أحد الأصدقاء



تفاجئنا بجمال الطبيعة في العاصمة




ومن ثم الوصول إلى الفندق(شقة فندقية) والاستراحة لمدة يومين



عبد العزيز الصالح (صلفان نجد)





وتجهيز السيارات (جيب تويوتا وعدد 2 وانيت) والانطلاق إلى أرض المقناص


أبو علي من سوريا / سلمان السيف /عبد الرحمن البلوي












والنزول إلى أرض المقناص



سلطان جار الله
اللي يخالف أمير الرحلة بتقصيره في تأدية واجباته يكون مصيره الجلوس في صندوق الوانيت



والظاهر ان الصندوق صار مريح للعضو ( قناص قصاص ) طول الرحلة