...


         ::   ( : )       ::  0552137702 ( :ksa ads)       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )      

 
LinkBack
  #1  
08-05-2012, 04:10 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,611
:3341
  : 2139

05-08-12 10:27 AM

‫لم يعلموا بم*اكمة أبنائهم إلا بعد جلستين... أكدوا أن أبناءهم يعيشون *الة سيئة في سجن جو

عوائل المتهمين بـ «الشروع بالقتل بدوار 22»: أبناؤنا بريئون


قالت عوائل 6 متهمين (أ*مد إبراهيم أ*مد علي، علي عبدالرضا إبراهيم، جاسم م*مد علي عبدالله، *سين إبراهيم م*مد أ*مد، جعفر إبراهيم م*مد أ*مد، هاني سلمان علي سلمان) والم*كومين بالسجن 10 سنوات في م*اكم السلامة الوطنية بتهمة الشروع بالقتل في دوار 22 إن «أبناءنا لم يرتكبوا الأفعال التي وجهت على أساسها الاتهامات لهم، فضلاً عن أن أقوال المجني عليه والشهود متناقضة»، مشيرين إلى أن «شهود النفي 6 أشخاص في *ين أن شهود الإثبات اثنان من بينهم ابن المجني عليه في القضية».
وبينوا أن «م*كمة السلامة الوطنية عقدت جلستين في قضية أبنائنا دون *ضورنا ودون وجود م*امين عنهم، وفي الجلسة الثالثة تم إبلاغنا من أجل تعيين م*امٍ، وبعد عدة جلسات تم ال*كم عليهم عشر سنوات، وتم استئناف ال*كم في الم*اكم العادية وعقدت ن*و 9 جلسات»، مطالبين بـ «ت*سين أوضاع أبنائنا في سجن جو، إذ إن *ال السجن سيئة للغاية في ظل ال*ر وعدم توافر مياه الشرب الباردة، ومما يزيد الوضع سوءاً هو *رارة الجو».
وب*سب الأوراق الرسمية للقضية فإن المتهمين «شرعوا وآخرون مجهولين في قتل المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار على ذلك والترصد، وذلك بأن عقدوا العزم على قتله وأعدوا له الألوا* والعصي والسيوف، وما أن أبصروا المجني عليه في أ*د الممرات بالقرب من منزله *تى تناوبوا بالاعتداء عليه بواسطة الأسل*ة سالفة الذكر، فأ*دثوا به الإصابات الواردة في التقارير الطبية وتقرير الطب الشرعي، وقد خاب أثر جريمتهم لسبب لا دخل لإراتهم فيه وهو مداركة المجني عليه بالعلاج وإسعافه، وقد ارتكبت هذه الجناية تنفيذاً لغرض إرهابي قصد بها المتهمون ترهيب وترويع الآمنين وايقاع الأذى بهم، وذلك على الن*و الموض* بالأوراق».
*سين... ابنتاه تعانيان من غيابه
وأشارت عائلة كل من *سين إبراهيم م*مد أ*مد كاظم (34 سنة) وجعفر إبراهيم م*مد أ*مد كاظم (21 سنة) إلى أن اعتقالهما «كان بتاريخ 20 أبريل/ نيسان 2011، إذ تمت مداهمة منزل والدهما عند الساعة 2 فجراً، وتم طلب هوية جميع أفراد الأسرة»، وتابعت «وتم إعطاؤهم هويات أفراد الأسرة وقالوا إنهم يريدون *سن ابراهيم م*مد إلا أنه لم يكن يسكن في البيت نفسه، وفعلاً تمت مداهمة منزله وتم اعتقاله واستجوابه عن إخوانه»، وواصلت «وتم الاتصال لطلب إخوانه *سين وجعفر لل*ضور إلى مركز الشرطة بدوار 17 بمدينة *مد، وتم اعتقالهم فور وصولهم إلى المركز»، واستكملت «وتمت مداهمة المنزل مجدداً وطلبوا من العائلة إخراج أسل*ة وبعدها طلبوا منا إخراج سيف، ورغم أنهم فتشوا *تى إذا لم نخرج الأسل*ة».
وأضافت العائلة «وتم الاتصال بزوجة *سين من رقم هاتف جوال وطُلب منها المجيء لشقتهم من أجل تفتيشها وذلك عند الساعة الثالثة فجراً إلا أنها رفضت كونها امرأة فضلاً عن أن الأوضاع كانت غير طبيعية من النا*ية الأمنية»، وبينت أن «الزوجة انتظرت *تى وقت طلوع الشمس ومن ثم ذهبت للشقة ولكنها لم تجد أ*داً في المبنى»، ولفتت إلى أن «العائلة لم ترَ أبناءها إلا بعد شهرين، كما أن مركز الشرطة كان يرفض إعطاءنا أية معلومات عنهم على رغم أنهم موجودون في المركز»، وأوض*ت أن «المركز كان ينفي، على رغم أنهم كانو يطلبون ثياباً وا*تياجات لهم»، وقالت إنه «تم أخذهم لم*كمة السلامة الوطنية من دون علمنا ولجلستين متتابعتين، وبعدها تم السما* لنا بزيارتهم، وهذه كانت ال*الة بالنسبة لجميع المتهمين في القضية الذين لم يعلموا عن انعقاد الجلستين الأوليتين من الم*اكمة»، وأشارت إلى أن «*سين هو أب لابنتين الأولى عمرها ثلاث سنوات والثانية سنة ونصف والتي ولدت بعد أقل من شهر من اعتقال الاب الذي كان متعباً عند الزيارة كما هو *ال جعفر»، ولفتت إلى أن «*سين وجعفر أطلعونا على *التهم وبعض الآثار في جسمهما جراء سوء المعاملة والتعذيب، إذ تم *رمانهما من الأكل والماء وصعقهما بالكهرباء»، مؤكدة أن «جعفر مازال يعاني من آلام في يده، فيما يعاني *سين من أذنيه ونزيف في الأنف، وهما الآن في سجن جو في مكان غير نظيف و*ار ولا يوجد لديهم ماء بارد».

الاستدعاء تبعه اعتقال أ*مد
أما عائلة أ*مد إبراهيم أ*مد (22 سنة) فلفتت إلى أنه اعتقل بتاريخ 18 أبريل 2011 إذ «تم إرسال استدعاء للبيت على رقم السيارة التي هي ملك الوالد، ولكن أ*مد هو الذي يقودها فذهب للمركز، وبعد الت*قيق معه لمدة ساعتين تم إطلاق سرا*ه على أن يعود عصراً، على أن يأتي مع من معه، وبعد 5 أيام من سوء المعاملة والتعذيب طلبوا منه أخيراً أن يأتي بأسماء من كان معه في ذلك اليوم وجاء باسم شخصين تم ت*ضيرهما وبعد الت*قيق وجرّاء ما تعرضوا له تم جلب أصدقائهم»، وبينت أن «المركز كان ينفي وجوده فضلاً عن إعطاء أي معلومات عنه»، وأوض*ت أن «الجلستين الأوليتين لم نعلم عنهم كما إننا لم نستطع أن نعين له م*امياً إلا بعد جلستين من *ضورنا».

عائلة هاني: بعد عشرة أيام
علمنا أنه في المستشفى
أما عائلة هاني سلمان علي سلمان (21 سنة) فقالت إن ابنها اعتقل بتاريخ 23 أبريل 2011 إذ «كان هاني يعمل بسيارة وصادف ذلك مرور دوريات ودخل هاني للبيت وتم السؤال عن السيارة وطلبوا هاني فخرج لهم، واختفى واختفت أية معلومات عنه»، وتابعت «وبعد عشرة أيام علمنا من غير الجهات الرسمية أنه يرقد في المستشفى العسكري، كما أن الآثار مازالت عليه، كما أنه يعاني من آلام شديدة في الصدر فضلاً عن أنه كان يتلقى العلاج قبل اعتقاله عن الظهر».
جاسم وعلي اعتقلا
بعد استدعائهما لمركز الشرطة
واختلفت طريقة اعتقال كل من جاسم م*مد علي سديف (23 سنة) وعلي عبدالرضا (24 سنة)، مشيرة عائلة جاسم إلى أن «اعتقالهما تم بتاريخ 19 أبريل 2011 إذ تم الاتصال بعلي على أن يأتي برفقة صديقه جاسم إلى مركز شرطة دوار 17 بمدينة *مد، وعند وصولهما تم اعتقالهما، على رغم أن علي طلب لل*ضور كشاهد فقط»، وتابعت «الغريب أنه تمت مداهمة منزل علي بعد ذلك ب*ثاً عنه مع أنه معتقل في المركز لديهم»، وواصلت «وبعد شهرين قمنا بأول زيارة له»، لافتة إلى أن «جاسم يعاني من عدم السماع جيداً من إ*دى أذنيه فضلاً عن أنه مصاب ب*ساسية في العين»، مؤكدة أن «وضعهم الآن وفي شهر رمضان في ظل الصيام مزرٍ جداً في سجن جو».
عائلة علي: ابننا شاهد ت*ول إلى متهم
وذكرت عائلة علي عبدالرضا أن «علي تلقى اتصال أثناء تواجده في المنزل لل*ضور كشاهد نفي في القضية بمركز الشرطة بدوار 17، وذهب برفقة جاسم إلى المركز واختفى بعدها وكنا نب*ث عن أي معلومات عنه ولكن دون جدوى»، لافتة إلى أن «أول لقاء لنا به كان بعد شهرين»، مستغربة من «مداهمة المنزل بعد أسبوع لطلبه رغم أنه كان موجوداً لديهم».

http://www.alwasatnews.com/3620/news/read/692541/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML