إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: أبواب الألمنيوم الخارجية في مصر من الوسولوشن حلّ مثالي للأناقة والأمان (آخر رد :احمد عبدالخالق 15)       :: المواد العطرية من الأراضي (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم اكل البيض المسلوق (آخر رد :نوران نور)       :: الدفن في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: مزايا تخزين الاثاث بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: ارخص شركة تخزين اثاث بالقطيف (آخر رد :رودى طه)       :: طرق تخزين العفش بالاحساء (آخر رد :رودى طه)       :: تعليم التجويد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-13-2012, 07:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139



الكتاب عبارة عن تقرير للدورة التي ألقاها سماحة الشيخ حيدر حب الله(حفظه الله) على مجموعة من طلاب العلوم الدينية بقم المقدسة في "مرفأ الكلمة".
قام الشيخ المشيخص(انظر الصورة بالأعلى) بإعدادها مع بعض إضافات من جهة، واختصار وإسقاط من جهة أخرى.

قدّم له ملقي الدورة سماحة الشيخ حيدر حب الله(حفظه الله) بمقال بعنوان: " المثقف والقلم" هذا هو نصه:


" ظلّ القلم مظهراً من مظاهر حضارة الإنسان وتقدّمه وارتقائه المعرفي المفضي به إلى ارتقاءٍ روحي، وربما لهذا أقسم الباري تعالى به في قوله: ﴿ نون والقلم وما يسطرو ، «القلم: 1»، فالقلم واسطة النقل المعرفي الراسخة، وهو معلم استقرار المعرفة في الصيرورة الحضارية للشعوب. وقد أمسك المسلمون بالقلم منذ الأيام الأولى للدعوة الإسلامية، وكان الرسول الأكرم  باعثاً حثيثاً على هذه النهضة العلمية التي سرعان ما عرفها المسلمون بعد وفاته، وشيئاً فشيئاً تحوّل المسلمون إلى أمّة عريقة كبرى ترفع لواء العلم والمعرفة، وتغزو العالم بالفكر والكتابة والقلم والأخلاق.
والقلم كأيّ ظاهرة أخرى في الحياة، له مراحله ومشاكله ومستلزماته، من هنا كان من الضروري أن تقدّم له أعمال الصيانة على الدوام، كي يتسنّى له العمل بأداء أفضل وجودة أعلى، وقد اهتمّ المسلمون بذلك، وطوّروا أشكال البيان عندهم وأساليب التعبير وطرق العرض والإقناع والتفهيم، وذلك فيما أفاضوا به من أبحاث في علوم المنطق وفي اللغة ببديعها وبيانها ومعانيها ونثرها وغير ذلك.
لكن، كأيّ حالة بشرية ـ واللغة بنت البشر وتعابير عقولهم ـ لابدّ من تطويرها على الدوام لتواكب عقولهم وحاجاتهم ومصالحهم ومقاصدهم، والكلّ يعرف أنّ أساليب البيان والكتابة تطوّرت تطوّراً ملحوظاً بعد التجربة الإسلامية العريقة، وصار لابدّ للمسلمين من خوض غمار هذا التحدّي من جديد، لهذا وجدنا جهابذة العلماء بأروع البيان يسطرون الكتب والمقالات آسرين قرّاءهم ومستمعيهم، من محمد عبده ومحسن الأمين ومحمد رشيد رضا مروراً بسيد قطب ومحمد جواد مغنية وعلي شريعتي ومرتضى مطهري ومحمد باقر الصدر ومحمد الغزالي ومالك بن نبي وابن عاشور، وصولاً إلى روّاد القلم في عصرنا الحاضر في العالمين: العربي والإسلامي، جهودٌ تستحقّ كلّ شكر وتقدير.
وقد يغلب على الكثير من كتّابنا في المجال الإسلامي أن يتقنوا فنّ الكتابة دون تعليم أو تدريب مسبق، بل تجد ذلك عندهم سجيّة أو نمطاً يعتادونه ويتعلّمونه بطريقة تدريجية قد تقع في الكثير من الأخطاء والهفوات التي يتم تجاوزها عبر الزمن، من خلال السقوط والتعالي المتواصلين، وهذه مشكلة حقيقية من حيث إنه يحتاج الشباب الناهض المستعدّ للإمساك بالقلم أن يخوض التجربة عن وعي مسبق ببعض آلياتها وببعض تجارب من سبقه، فلا يكون لوحده في الميدان يتخبّط كالغريق فيتعلّم السباحة من خلال الغرق، بل يدخل الساحة وهو مطلع من الجيل الذي سبقه على آليات هذا الفنّ، ليكون جديراً به بطريقة علمية متحضّرة.

ولا نزعم بذلك أنّ الذين يخوضون بطريقة أخرى هم دائماً كذلك، بل ننظر إلى الحالة الغالبة في الأمور، ولكي نتفاداها نحن بحاجة إلى قسم الإعداد والتأهيل في الحوزات العلمية والمعاهد الدينية والأكاديميات، ووحدة الإعداد والتأهيل هذه تقوم بنقل خبرات الجيل السابق إلى الجيل اللاحق الذي يشرف على الشروع بأعمال الكتابة والتسطير والإمساك بالدواة والقلم، ليتحقّق حوار الأجيال وتتكامل التجارب، وقد حصلت نهضة ملموسة على هذا الصعيد في غير موقع وحاضرة علمية في عالمنا الإسلامي، ونشهد في الحوزات العلمية الكبرى ـ مثلاً ـ حركة نشطة على هذا الصعيد، من الضروري رصدها وترشيدها وإعانتها في مشروعها الخيريّ هذا.
الإشكالية الأخرى في هذا المضمار هي إشكالية التطوّر المتواصل في مجال البيان وأساليبه، مما يرتبط أيضاً بملفّ الإعلام الفكري عامّة، فنحن في مجال الإعلام الفكري والثقافي نعاني من مشاكل حقيقيّة، لاسيما في المجال الديني، فكثيراً ما لا نملك خاصية الجذب للآخر، وعندما نطلّ عليه عبر أيّ وسيلة ـ بما فيها وسيلة الكتابة والقلم ـ لا يشعر بالحماس وهو يسير معنا، إنّنا نسير لوحدنا وكأنّ المطلوب منه أن يسير معنا، فيما المفترض أن نسير نحن معه، لكي نتمكّن من الفوز بقلبه.
ويحضرني هنا مثال قرأته منذ ما لا يقلّ عن عشرين عاماً، كنت أقرأ كتاباً للسيد المدرّسي اسمه الصداقة والأصدقاء على ما أذكر، وأرجو أن لا تخونني ذاكرتي، ورأيت مثالاً حينها سرعان ما جذبني في أحاسيسي مكوّناً مفهوماً جميلاً، يقول المثال: عندما تريد أن تصطاد سمكة فإنك لا تعطيها أشهى الأطعمة بحسب ذوقك ومزاجك، بل تعطيها ألذّ الأطعمة عندها وبحسب ذوقها ومزاجها، وربما يكون ذلك مرّاً عندك أو غير مستساغ.
هذا مبدأ مهمّ في الدعوة إلى الله تبارك وتعالى وفي التربية والتعليم، فالحياة اليوم تسير بسرعة هائلة، وفي كل عشر سنوات نجد وعياً مضافاً، فإذا استمرّينا نخاطب الوعي السابق، فسوف نفقد قدرة الجذب والتأثير في الوعي الجديد المتشكّل بعد عقد واحد من الزمان فقط، هذا يعني أنّ المبلغين والدعاة والكتّاب والمحاضرين والخطباء وأئمة المساجد والجمعة والجماعات بحاجة إلى دورات تأهيل مستجدّة كلّ عقد من الزمان في الحدّ الأدنى، لكي يتمكّنوا من مواكبة تطوّر الأمزجة والوعي في المجتمعات التي تحيط بهم، فليس من الضروري فقط أن آخذ خبرة الأهلية ـ كما أشرنا في النقطة السابقة ـ بقدر ما يهمّ أيضاً أن أطوّر هذه الأهلية، حتى لا أكون كالحاسوب الذي يفقد كلّ بضعة أشهر قوّته وقدرته وامتيازه ما لم تجر عليه أعمال التحديث المتواصلة.
من هذا المنطلق ومن هذه الضرورات، جاء مشروع أخينا العزيز سماحة الشيخ عبد العظيم المشيخص حفظه الله تعالى، ليحاول أن يكتب في مضمار التأهيل، ليكون كتابه هذا مادّةً يستفيد منها الراغبون في خوض ميدان الكتابة والتأليف والصحافة والشعر والنثر، وقد طالعتُ الكتاب ورأيت أنّه يمكن أن يكون مفيداً في هذا المجال، ويستحقّ أن يرجع إليه وتتراكم فوقه الجهود والإضافات، إن شاء الله تعالى.
وقد كنت منذ سنوات قد قمت بدورة تعليمية متواضعة في مجال الكتابة والتأليف والإمساك بالقلم، وألقيت سلسلة محاضرات في هذا الإطار على طلبة العلوم الدينية في الحوزات العلمية، وذلك في مرفأ الكلمة للحوار والتأصيل الإسلامي في مدينة قم في إيران، وقد أحبّ أخونا الكريم الشيخ المشيخص حفظه الله أن يستفيد من هذه الدروس التمهيدية في إعداد هذا الكتاب ويقوم بتنظيمها لكن مع إضافة الكثير إليها، فجزاه الله ـ وعموم الإخوة الكرام في مرفأ الكلمة ـ خير جزاء المحسنين.

إنّني أدعو له بكلّ الخير والتوفيق في سبيل الرقيّ بوعينا الإسلامي نحو معالي الكمال والتفوّق إن شاء الله سبحانه، فجزاه الله خيراً، ونفع به الإسلام والمسلمين، ولا حرمنا من دعواته وعامّة المؤمنين، إنه وليٌّ قريب."


أما محتويات الكتاب فهي كالتالي:
الفهرس العام
الفصل الأول: تاريخ البحث العلمي
أولا: أصول البحث العلمي في العصور القديمة:
ثانياً: أصول البحث العلمي في العصور الوسطى:
ثالثاً: أصول البحث العلمي في العصور الحديثة:
الفصل الثاني: الأسس الأولية لفن الكتابة العلمية:
1- ترك التحيز في الكتابة:
2- التغطية التامة للبحث:
3- وضع منهج لكتابة البحث:
4- الاتصاف بالأخلاق واحترام الآخرين:
5- التحلي بالنزاهة:
6- جنبية الموضوعية:
7- الصبر وبذل الجهد وعدم الاستعجال:
8- سهولة اللغة الكتابية:
9- إدمان الممارسة الكتابية:
أنواع الكتابة
1- الأسلوب العلمي:
2- الأسلوب الأدبي:
ونستنتج من ذلك:
الفصل الثالث: طبيعية الكتابة
1- تعريف البحث العلمي:
أ- تعريفة في اللغة:
ب- تعريفة في الإصطلاح:
الفصل الرابع: طبيعة الكتابة:
تصنيف البحث العلمي:
1- البحث القصير Article
2- البحث المتوسط M emoire
3- الأطروحة العلمية These
الفصل الخامس: أصول المنهج في الكتابة
تصنيف مناهج الكتابة والبحث العلمي:
1- الكتابة بحسب النشاط:
أ‌- البحث بحسب أظهار الحقيقة:
ب- البحث بهدف تفسير الحقيقة:
ج‌- البحث المتكامل:
2- الكتابة بحسب مصدر المادة العلمية:
أ‌- البحوث المكتبية:
ب‌- البحوث في العلمية الطبيعية والمخبرية:؟؟؟
ج- البحوث الاجتماعية:؟؟؟؟
3- الكتابة بحسب التصنيف المنهجي:
أ‌- المنهج الوصفي Descriptive Method :
ب‌- المنهج التاريخي Emperical Method :
الطرق المستخدمة في البحوث التاريخية:
1- الوثائق الرسمية التاريخية:
2- الآثار التاريخية القديمة:
3- التسجيلات التاريخية:
ت‌- المنهج التجريبي:
مجالات البحث التجريبي:
الفصل السادس:
منهج الكتابة الصحيحة:
تحديد منهج البحث أولاً:
1- التفكير القياسي:
2- التفكير الاستقرائي.
الفصل السابع:
طابع الكتابة وخصائصها:
العوامل المؤثرة في صقل شخصية الكاتب:
1- الصفات الموروثة:
2- الموروثات المكتسبة:
أ‌- المكون البيئي:
ب‌- المكون الثقافي:
ت‌- المكون الوجداني:
الخلاصة:
الفصل الثامن:طابع الكتابة تقسيمات أخرى:
1- الكتابة الدينية:
عناصر منهج البحث الديني:
1- المراجعة للمصادر الدينية بدقة:
2- الاعتماد على مصادر التشريع :
2- كتابة القصة:
تعريفها:
مقومات كتابة القصة:
أولاً: الموضوع:
أ‌- التصميم:
ب‌-العرض:
ج- العقدة:
د- تحديد الزمان والمكان:
2- أشخاص القصة:
أ‌- اختيار الأشخاص:
ب‌-إتقان أسلوب الحور في القصة:
كيف تُصمم القصة ؟ :
أولا:ًرسم شكل القصة أدبياً:
ثانياً:معرفة طرائق سرد القصة:
3- كتابة المقالة:
تعريفها:
خصائصها:
عناصرها:
المقالة النقدية:
شروطها:
المقالة الصحفية:
كيفية كتابة المقالات الُصحفية؟:
1- الطريقة الأولى عنونة المقال:
2- الطريقة الثانية كتابة المقدمة:
شروط المقدمة:
3- الطريقة الثالثة كتابة العرض(المحتوي):
مبادئ فنية في كتابة المحتوي:
4- الطريقة الرابعة كتابة الخاتمة:
5- الطريقة الخامسة المراجعة والتدقيق:
كتابة المقامة:
تعريفها:
خصائصها:
نماذج من المقامات المشهورة:
كتابة المسرحية:
تعريفها:
مقومات كتابة المسرحية:
أنواع الكتابات المسرحية:
مصادر الكتابة المسرحية:
كتابة الرسائل:
أمور يجب مراعاتها في كتابة الرسائل:
1- مراعاة ضبط اللغة والأدب:
2- مراعاة عنصر الإيجاز:
3- مراعاة مقام المخاطب:
كتابة الخاطرة :
تعريفها:
الفرق بين الخاطرة و القصة:
كيف تكب خاطرةً؟:
كتابة الشعر وأنواعه
طبيعة كتابة الشعر:
الفرق بين الأسلوب الشعري والقصيدة الشعرية:
أنواع الشعر:
أنواع الشعر العربي:
1- الطويل:
2- المديد:
3- البسيط:
4- الوافر:
5- الكامل:
6- الهزج:
7- الرجز :
8- الرمل:
9- السريع :
10- المنسرح:
11- الخفيف:
12- المضارع :
13- المقتضب:
14- المجتث :
15- المتقارب:
16- المحدث (ويسمى الخبب أو المتدارك):
تعريف القصيدة:
ما هي أجزاء البيت الشعري؟:
تعريف القافية:
تعريف البحر:
الفرق بين البحر والوزن:
كيف نسمّي القصيدة قصيدة؟
القصيدة العمودية:
كتابة الموشحات:
تعريفها:
نماذج من أشهر الموشحات:
10- كتابة الرباعيات:
نماذج من كتابتها:
كتابة الملاحم:
تعريفها:
نماذج من الملاحم:
كتابة الأراجيز:
تعريفها:
نماذج منها:
كتابة شعر الثنائيات:
أنموذج من شعر (الثنائيات):
كتابة الشعر المطلق:
تعريفه:
الفصل التاسع
معنى المنهج الكتابي:
معنى المنهج في اللغة والاصطلاح:
أهمية(المنهج) في فن الكتابة:
أنواع المنهاج الكتابية العلمية:
النوع الأول: المنهج الانتقائي:
النوع الثاني: المنهج النقلي:
النوع الثالث: المنهج التجريبي:
النوع الرابع: المنهج الوجداني:
النوع الخامس: المنهج التاريخي:
النوع السادس: المنهج الوصفي:
النوع السابع: المنهج الجدلي:
النوع الثامن: المنهج المكتبي:
الفصل العاشر
الخطوات الأولية للكتابة
المبادئ العامة للكتابة:
أولاً- التحضير الدائم والمستمر:
ثانياً- الاستفادة من التقنيات الحديثة:
ثالثاً- فن صياغة الكلمة:
رابعاً- التعرف على ضروب الجملة وعلومها في الكتابة:
خامساً- فن كتابة الفقرة والقطعة:
نموذج لكتابة الفقرة:
الفصل الحادي عشر:
الجوانب الفنية للكتابة:
علامات الترقيم أولاً:
معنى علامات الترقيم في اللغة:
مواطن علامات الترقيم في الكتابة:
1- النقطة ( . ):
2- الفاصلة( ، ):
ثالثاً: الفاصلة المنقوطة ( ؛ ):
رابعاً: النقطتان ( : ):
خامساً: علامة الاستفهام ( ؟ ):
سادساً علامة الانفعال ( ! ):
سابعاً الشرطة ( ـ ):
ثامناً: الشرطتان(ـ … ـ ):
تاسعاً: الشولتان المزدوجتان أو التضبيب ( > < ):
عاشراً: القوسان (…) :
الحادي عشر: القوسان المركبان [ ]:
الثاني عشر: علامات النقاط الأفقية( … ):
الثالث عشر: علامات الإستطراد ( ***):
الرابع عشر: الخط المائل( / ):
الفصل الثاني عشر:
رموز يحتاجها القارئ والكاتب:
1- اختصارات التواريخ:
2- اختصارات الدعاء والثناء والترحم:
3- اختصارات بعض الرموز العامة:
4- اختصارات الرموز الأجنبية:
5- بعض الرمز الفنية داخل الكتاب:
الفصل الثالث عشر:
التصميم أو خطة الكتابة:
الخطوات الأولية للتحديد العنوان موضوعاته:
شروط لا بد من مراعاتها قبل اختيار العنوان:
دعائم مهمة للنجاح الكتاب أو البحث:
الفصل الرابع عشر
فن وضع خطة الكتابة:
معنى الخطة:
شروط ينبغي مراعاتها في وضع الخطة:
محتويات الخطة:
أولاً- المقدمة:
ثانياً- التمهيد:
ثالثاً- جوهر البحث:
رابعاً- الخاتمة:
تنبيهات لا بد منها في وضع الخطة:
الخطوة الأولي :
الخطوة الثانية:
الخطوة الثالثة:
الخطوة الرابعة:
الخطوة الخامسة :
الفصل الخامس عشر
فن البحث في المصادر ،وما يتعلق بها
معنى المصادر:
تنبيهات لا بد منها:
أنواع المصادر:
طرق إعداد المصادر:
ملاحظات ينبغي الإهتمام بها:
كيف استخدم المصادر أو المراجع؟:
نصائح عند قراءة المصادر:
كيفية تدوين المعلومات من المصادر ( التقميش):
معنى التقميش:
تعريف ببطاقات التدوين:
تدوين المادة المقتبسه على البطاقة:
تصنيف البطاقات:
تعريف بالدوسيهات المقسمة:
نصائح في كيفية التدوين على البطاقات:
الفصل السادس عشر:
فن الاقتباس في المنهج الكتابي:
معنى الاقتباس في اللغة والاصطلاح:
أهمية الاقتباس:
كيفية الاقتباس:
أولاً: نقل النص كاملاً:
ثانياً: التلخيص:
ثالثاً: الشرح والتحليل:
رابعاً: الجمع بيت التلخيص أو الشرح وبين الاقتباس:
خامساً: إضافة تعليقات خاصة من المؤلف:
نصائح للمقُتَبِسين:
الفصل السابع عشر:
فن كتابة الحواشي:
ما معنى الحاشية أو الهامش؟:
معنى الحواشي والهامش في الاصطلاح:
أين تُستخدم الحاشية ؟:
طريقة وضع الحاشية أو الهامش:
الطريقة الأول:
الطريقة الثانية:
الطريقة الثالثة:
كيفية توثيق الحواشي والهوامش:
ملاحظات لا بد منها:
الفصل الثامن عشر:
فن كتابة الفهرس المصادر:
معنى الفهارس :
أهمية الفهارس:
أنواع الفهارس:
تفصيلات أنواعها:
أولاً- فهرس الآيات القرآنية:
ثانياً- فهرس الأحاديث الشريفة:
ثالثاً- فهرس الأعلام:

رابعاً- فهرس الأماكن والبلدان:
خامساً- فهرس الفِرق:
سادساً- فهرس المحتويات الموضوعات:
سابعاً- فهارس المصادر أو المراجع:
كيفية عمل الفهارس:
الكيفية الأولى طريقة جمع البطاقات:
الكيفية الثانية طريقة الدوسيه ، أو الدفتر:
الجمع بين الطريقتين:
نموذج لفهرس الموضوعات:
الفصل التاسع عشر: تحقيق النصوص:
مدخل لجهود الحضارات في الكتابة والتدوين:
نشأة فن الكتابة البشرية:
نشأة الكتابة والتحقيق عند العرب:
ما المخطوطة؟
ما هو التحقيق في المخطوطة؟:
تعريف التحقيق لغة واصطلاحاً:
شروط تحقيق المخطوطة:
د- تحقيق متن المخطوطة:
ج- تحقيق عصر المخطوطة:
أ‌- تحقيق اسم المؤلف:
ب‌- تحقيق عنوان الكتاب:
الخطوة الثالثة: التحقيق في المخطوطة:
الخطوة الثانية: اختيار المخطوطة الأصلية:
الخطوة الأولى: جمع النسخ:
كيفية التحقيق في المخطوطة؟:
1- المخطوطة المنسوخة بعد عصر المؤلف:
2- المخطوطة المنسوخة عن الأصل:
3- المخطوطة الأصلية:
هـ – تبويب المخطوطة وعنونتها:
الفصل العشرون: فن كتابة التقرير:
أهمية كتابة التقرير:
أمور ينبغي مراعاتها عند كتابة التقارير:
أنواع التقارير:
1- التقرير الأخباري:
2- التقرير المالي:
3- التقرير التحليلي:
4- التقارير الإحصائية:
5- التقارير الوصفية:
6- التقرير الإشرافي:
مراحل إعداد كتابة التقرير:
كيفية كتابة التقرير:
1- كتابة العنوان:
2- كتابة المقدمة:
3- وضع منهجية خاصة للتقرير:
4- كتابة التحليل:
5- كتابة النتائج والتوصيات:
6- وضع فهارس دقيقة:
الفصل الحادي والعشرون: فن كتابة السيرة:
تعريف السيرة الذاتية لغة واصطلاحاً:
كيفية كتابة السيرة الذاتية:
1- الشكل الزمني:
2- الشكل الوظيفي:
الجمع بين الشكلين الزمني والوظيفي:
شروط كتابة السيرة الذاتية:
أنواع كتابة السيرة الذاتية:
أولاً- السيرة الذاتية الشخصية:
ثانياً- كتابة السيرة الذاتية عن الغير:
الفصل الثاني والعشرون:فن كتابة الإستبانه:
فن كتابة الإستبانة:
تعريف الإستبانة Questionnaire :
خطوات كتابة الإستبانة:
1- تحديد نوع المعلومات المطلوبة:
2- تحديد شكل الأسئلة:
3- تحديد محتوى الأسئلة وصياغتها وتسلسلها:
4- إعداد الاستبيان في صورته النهائية:
5- اختبار الاستبيان قبل التطبيق الفعلي:
نموذج لكتابة الإستبانة:
1- الإستبانة التفصيلية:
2- الإستبانة المغلقة:
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج رائع للتبديل بين لغة الكتابة اثناء الكتابة بسحبة اصبع واحدة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-22-2011 01:20 AM
برنامج رائع للتبديل بين لغة الكتابة اثناء الكتابة بسحبة اصبع واحدة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-20-2011 08:00 AM
احلى ما قيل بالنمصان (قصيدة لفيصل اللويش يمدح فوزي مبارك الشوشان محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-03-2010 11:57 PM
| الأن في الأسواق | شريط : سطور 2010 | للمنشد : عمر اللويش | محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-01-2010 03:40 AM
| الأن في الأسواق | شريط : سطور 2010 | للمنشد : عمر اللويش | محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-01-2010 02:50 AM


الساعة الآن 03:07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML