إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: رقم شركة نقل عفش حى الصفا (آخر رد :ريم جاسم)       :: موسم الحج والعمرة وحجز فنادق (آخر رد :elzwawy)       :: منتجات كيو في على ويلنس سوق: الحل الكامل لجميع احتياجات العناية بالبشرة (آخر رد :elzwawy)       :: شركة تنظيف فلل في ام القيوين (آخر رد :roknnagd213)       :: افضل شركة نقل اثاث بخميس (آخر رد :ريم جاسم)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: ويلنس سوق : وجهتك الأساسية لمنتجات العناية الشخصية والجمال (آخر رد :حوااااء)       :: اكتشفي منتجات بيوديرما الفريدة من نوعها في ويلنس سوق (آخر رد :نادية معلم)       :: تفسير حلم حلق الشعر للرجلل نفسه (آخر رد :نوران نور)       :: أكل رأس الخروف في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-28-2012, 07:50 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

محمد علي العلوي
6 شعبان 1433هـ / 27 يونيو 2012م

كلمة لا بد منها:

طرحت رأيي في عمل الجمعيات السياسية وقت بأنه موافق جدًا لوضعها السياسي من جهة والرسمي من جهة أخرى، هذا ولا علاقة بين هذا الرأي المقتنع به وبين رأيي في نفس الموضوع من حيث الموافقة أو المعارضة، فإذا اتضحت هذه الجنبة المهمة فمن المفترض أن يكون القارئ الكريم على دراية بأن حديثي عن موقف ما أو حدث معين لا يعني قدحًا لأحد أو استنقاصًا أو تخوينًا والعياذ بالله، فأنا ضد هذا كله، ومع النقد وتعاطي الرأي بكل حرية وبضابطة الأصول والأدب.
أدخل في الموضوع..
أتسائل، أو نتسائل.. منذ بداية الثورة وتحديدًا بعد انقضاء فترة ما يسمى بقانون (السلامة الوطنية) والأستاذ الحقوقي نبيل رجب يمارس دوره على نسق واحد وبخطاب ربما ارتفع مؤخرًا إلا أنه بلون واحد، كما أن البعد الحصاني الدولي الذي يتمتع به وصرح به في بعض اللقاءات الفضائية لم يزل ولا يزال كما هو، وليس بخاف أن الأستاذ رجب قد تحدث في تجمع الجمعيات السياسية في منطقة جبلة حبشي (12 يناير 1012م) عن رأس الحكم وبخطاب مباشر..
نتسائل.. لماذا لم يعتقل الأستاذ الحقوقي نبيل رجب إلا مؤخرًا؟ ولماذا تتكرر عليه القضايا وكأنهم يريدون إيذائه باعتقال فإفراج ثم اعتقال حتى أنه قد أفرج عنه اليوم!!
لم تتوقف الجمعيات السياسية المعارضة عن أنشطتها وفعالياتها الأسبوعية القوية والجماهيرية منذ تجمع (وطن للجميع) في قرية سار (11 يونيو 2011م)، وفي كل مرة كانت الحكومة هي مصب الحديث من رئيسها إلى مختلف أجهزتها، وبخطاب مباشر لم يمنع الجهات الحكومية المعنية من الموافقة على الإخطارات التي كانت تقدمها الجمعيات في كل مرة.. فلماذا اليوم يحدث العكس بل ويتخذ النظام ومن خلال أجهزته الأمنية جانب التصعيد ضد الجمعيات فيمنع فعالياتها مع الإصرار على المعالجات القمعية لأي محاولة خرق من جانبها؟
هناك رأي يقول بأن السلطة قد ضاقت ذرعًا بتصريحات الأستاذ الحقوقي نبيل رجب ومقابلاته الفضائية، وفعاليات الجمعيات وخطابات قياداتها، ومما اعتبر القشة التي كسرت ظهر البعير خطاب سماحة الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ علي سلمان الأخير في تجمع (وطن للجميع 2) في منطقة سار (11 يونيو 2011م) عندما وجه كلامًا مباشرًا للمشير الركن القائد العام لقوة الدفاع، وما يقوم به النظام اليوم إنما هو بمثابة رسالة تنبيه للجمعيات السياسية عمومًا وسماحة الشيخ علي سلمان على وجه الخصوص.
نعم، قد نقبل بهذا الرأي لو أننا ننظر إلى الحدث بمعزل عن مجموع الأحداث من اعتقالات وإفراجات وتبرئة واتهام وقمع وانسحاب وما إلى ذلك..
بنائي فيما أذهب إليه هو:
أولًا: أقل ما يمكن أن يكون هو إصلاحات حقيقية تطال مختلف مفاصل البلد، وهذا رأيي السابق ولم يطرأ ما يغيره، فالعالم العربي عمومًا يتجه نحو تغيير سنني من جهة وبما يتوافق مع الحالة الثقافية (المعولمة) للعالم من جهة أخرى، ولا زلت أرى بأن المشروع الأمريكي في البحرين لا يخرج عن نائب الحاكم، بل وما تذلل له الأمور بما يدور اليوم.
ثانيًا: وجود الجمعيات السياسية المعارضة في معادلات الحكم أمر استراتيجي لا يمكن نفيه بأي حال من الأحوال (أكرر بأن هذا رأيي)، فحتى لو رفض النظام الجمعيات السياسية المعارضة رفضًا نفسيًا إلا أنه وعلى المستوى العلمي لا يملك غير المحافظة عليها كوجودات ضرورية أمام العالم.
ثالثًا: من الطبيعي أن تهتم الجمعيات السياسية بالموازين الدولية في العمل السياسي، ومنها المحافظة على جانب كبير من السرية وعدم أظهار (كل) شيء للجماهير، ويعد هذا من الحكمة السياسية والحنكة في العمل مع الجماهير.
رابعًا: مدار العمل المعارض في البحرين ثوريًا وسياسيًا إنما هو حجم التضحيات التي يقدمها الشعب مع ما يتعرض له من عظيم الانتهاكات وشديدها، والمشكلة التي ولدتها تلك التضحيات هي أن جماهير الشعب وكلما قدمت أكثر وأنتهكت حقوقها بشكل أكثر قساوة كلما أصرت وتمسكت بأرفع السقوف، وهذا خلاف ما تريده المعارضة السياسية من جهة، وهو بالطبع ما يعطل أي حل سياسي ممكن.

رؤية تحليلية:
يطلب النظام كما قوى المعارضة السياسية وقف الحراك الثوري والاكتفاء بالفعاليات المستمرة التي تقيمها الجمعيات التي يبدو أنها قد اكتفت حقوقيًا بكم هائل من الملفات التي تؤهلها للسيطرة على أي جولة مواجهة على المستوى السياسي أو الحقوقي كما حصل مؤخرًا في جنيف، ولكن النظام وبما مارسه منذ الساعة الأولى من انطلاق الثورة في 14 فبراير 2011م قد فقد كل خطوط الرجعة ولا يزال يصر على خنق نفسه والحكم عليها بعزلة سياسية غريبة، وبالتالي فهو غير قادر على حل (الأزمة) بما يتوافق والمطالب والاستحقاقات السياسية العالمية!!
ما هو الحل؟
نرى بأن القضية اليوم قضية (جماهير الشعب) والخوف من انقلابها على الجمعيات السياسية المعارضة في حال (تم) التوافق على حل سياسي تقبل به الجمعيات، كما وأن مما نراه أيضًا تعاطفًا شعبيًا من الحراك الثوري على اعتباره الجهة التي تقدم التضحيات دون غيرها (ولو نسبيًا)، فتكون المحصلة أن هذه الأخيرة متقدمة على القوى السياسية (عاطفيًا) وبالروح الفردية لا الجماهيرية التي طالما حذرت منها في مقالات سابقة.



من هنا، -ربما- يكون التصعيد الأمني ضد الجمعيات السياسية المعارضة وبعض الشخصيات الحقوقية البارزة بقصد تحقيق حالة من التوازن الجماهيري بينها وبين قوى الحراك الثوري، خصوصًا مع تصعيدات نوعية مثل الاستهداف المباشر لسماحة الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ علي سلمان مع علم النظام بأن هذه الحادثة لن تمر دون أن (تقوم) لها كيانات كبرى على المستوى الدولي وليس المحلي فقط..

يكون الأمر هكذا:
ما الفرق بين القوى الثورية والسياسية؟ الكل يمنع ويعاقب ويستهدف.. إلى آخره، مع تميز القوى السياسية ممثلة في جمعية الوفاق الوطني الإسلامية بميزة تفتقر إليها القوى الثورية وهي ميزة الدعم العلمائي والتكنوقراطي والحقوقي والدولي العالمي.
هل للجمعيات السياسية دور ننتظره؟
نعم، بالنسبة للكاتب، فإنني أنتظر من الجمعيات السياسية تجنب التهويل والإكثار من التصريحات والتضامنات عندما تتعرض أو تتعرض بعض قياداتها إلى قمع أو استهداف مباشر، فإذا كان منها الأخذ بالهون وأن الأمور طبيعية بما تقتضيه ظروف المرحلة فإن المتوقع هو تخلص الجماهير من الاندفاع العاطفي الذي قد يضرها في المستقبل ويضر نفس الجمعيات السياسية، وعلى أي حال فإن ما تعرضت له لا يساوي إلا أقل القليل مما تعرض له الناس على مدى قرابة العام والنصف سواء في المعتقلات أو المقابر أو البيوت أو القرى من أنواع وأشكال مهولة من الانتهاكات السافرة.
في نظري أن أي ضرر تتعرض له الكيانات والوجودات السياسية أو الحقوقية لا ينبغي أن يقدم بأي حال من الأحوال على ما تعرض له شعب بأكمله، فهذا ليس بحسن في حق نفس الجمعيات السياسية والشخصيات الحقوقية.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما هي رؤية وبرنامج الجمعيات السياسية لإزاحة رئيس الوزارء ؟؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-19-2011 07:20 PM
أكدت رفضها محاكمة القيادات السياسية... الجمعيات السياسية المعارضة:محاك محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-30-2011 03:10 PM
هام :بيان الجمعيات السياسية حول الثوابت الوطنية وتطور الاوضاع السياسية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-09-2011 06:40 PM
الاخبار اللبنانية : التسويات السياسية تُرجئ التصعيد في الشارع! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-24-2011 02:20 AM
الجمعيات الست تدعو إلى وقف التصعيد الأمني في القرى محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-24-2009 11:30 AM


الساعة الآن 02:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML