...


         ::  ޡ  ( :)       ::  :  ( :)       ::  :  ( :)       ::  -  ( :)       ::  Galaxy Chocolate:  ( :)       ::  :  ( :)       ::  :  ( :)       ::   ( : )       ::   ( :elzwawy)       ::  :  ( :elzwawy)      

 
LinkBack
  #1  
05-30-2012, 11:50 AM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,611
:3341
  : 2139

30-05-12 08:50 AM

‫في قضية «مجموعة الـ 21»: النشطاء الخواجة ومشيمع والسنكيس يقاطعون الم*كمة... ويطالبون بمصال*ة وطنية

رفض الناشطان *سن مشيمع وعبدالجليل السنكيس *ضور جلسات الم*اكمة اعتباراً من الجلسة المقبلة، بعدما ألقيا كلمتين أمام الم*كمة في جلستها أمس الثلثاء (29 مايو/ أيار 2012)، مطالبين في نهايتها بـ «الإفراج الفوري عنهم( جميع المعتقلين)، وم*اسبة من عذبهم»، مستندين في كلامهما إلى ما جاء في تقرير اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق، في الوقت الذي رفض الناشط عبدالهادي الخواجة ال*ضور في جلسة الم*كمة أمس، والاكتفاء ب*ضور م*اميه.

وأكد مشيمع والسنكيس أن «الب*رين ت*تاج إلى *ل سياسي بدلاً من المعالجات الأمنية، وجبر الضرر، وم*اسبة المعذبين من خلال لجنة م*ايدة، وإطلاق سرا* جميع من اعتقلوا منذ 14 فبراير/ شباط 2011، و*ل الملفات العالقة وتنفيذ المطالب الشعبية، وتنفيذ مصال*ة وطنية».

وقد أرجأت م*كمة الاستئناف العليا برئاسة المستشار عدنان الشامسي وأمانة سر نواف خلفان أمس (الثلثاء) قضية ما يعرف بـ «مجموعة الـ 21» إلى جلسة 5 يونيو/ *زيران 2012، لتعقد الجلسة عند الثامنة صبا*اً للاستماع لبقية المستأنفين، وترجمة التقريرين الصادرين عن اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق، بشأن م*مد *سن والناشط عبدالهادي الخواجة، وجلب الخواجة من م*بسه بتوفير الرعايا الطبية لإطلاعه على ما يجري في الجلسة، وفي *اله عدم *ضوره يكون ال*كم *ضورياً ب*قه، وفي *ال انس*اب م*اميه سيتم ندب م*امٍ له ولكل من الناشطين *سن مشيمع وعبدالجليل السنكيس اللذين قرارا الانس*اب، وطلبا من م*اميهما الانس*اب أيضاً، على أن يكون ال*كم ب*قهما *ضورياً، وقررت الم*كمة *ذف بعض الكلمات التي ذكرها السنكيس في مداخلته وهي الشتائم والألفاظ التي وجهت له أثناء تعذيبه، كما أمرت الم*كمة بالاستغناء عن الاستماع لشهود الإثبات (الشرطة)، ب*سب طلب هيئة الدفاع عن «مجموعة الـ 21».

وقد *ضر الجلسة 12 مستأنفاً في القضية، وهم: الناشطون عبدالوهاب *سين، *سن مشيمع، إبراهيم شريف، الشيخ عبدالجليل المقداد، الشيخ م*مد *بيب المقداد، الشيخ سعيد النوري، الشيخ عبدالهادي المخوضر، عبدالجليل السنكيس، صلا* الخواجة، م*مد *سن جواد، م*مد علي رضي، والشيخ ميرزا الم*روس، فيما رفض الناشط ال*قوقي عبدالهادي الخواجة ال*ضور، وقدم ممثل النيابة خلال الجلسة ما يفيد ذلك، وسبق أن أخلت الم*كمة سرا* ال*ر الصميخ الذي قضى فترة *بسه بعدما قضت م*كمة التمييز بتخفيض *بسه من سنتين إلى 6 أشهر، فيما ي*اكم 7 أشخاص غيابياً لوجودهم خارج الب*رين.

وقد *ضر مع الناشطين كل من الم*امين جليلة السيد، عبدالله الشملاوي، *ميد الملا، عبدالجليل العرادي، سامي سيادي، عبدالهادي القيدوم، م*سن الشويخ، م*مد التاجر، السيدم*سن العلوي، تيمور كريمي، م*مد المطوع، فاطمة المطوع منابة عن الم*امي م*مد الجشي، *سين عقيل مناب عن الم*امي أ*مد جاسم.

وشهد م*يط الم*كمة في المنطقة الدبلوماسية تواجداً أمنياً مكثفاً تزامناً مع الجلسة، كما فرضت قوات الأمن إجراءات مشددة على المراجعين والراغبين في الدخول إلى مبنى الم*كمة.

وقد شهدت جلسة يوم أمس الاستماع لكل من الناشطين م*مد *سن برويز و*سن مشيمع وعبدالجليل السنكيس، كما طلب القاضي من الناشط إبراهيم شريف ال*ديث، إلا أنه طلب السما* للسنكيس بال*ديث قبله، وذلك لمصادرة بعض المعلومات من قبل جهة ال*بس، على *د قوله.

وت*دث الناشط م*مد *سن برويز عمّا تعرضه له، وقال: «تعرضت للاعتقال لأكثر من مرة وكانت فترات الاعتقال تختلف بين ساعات وأيام وأشهر، وكانت تلك الاعتقالات من دون عرضي على الم*كمة، وكانت بداية تلك الاعتقالات في العام 1994، وكان ذلك فجراً، وتم ترويع القاطنين في المنزل من أفراد عائلتي، وتعرضت لصنوف التعذيب في تلك الفترة، إذ كان سبب اعتقالي لتعبيري عن رأيي، كما تمت م*اربتي وم*اربة أفراد أسرتي، ولم يسم* لي بالعمل في أي مكان، كما لم يستطع أفراد الأسرة من أبنائي مواصلة دراستهم».


وبخصوص الاعتقال ال*الي، بين برويز أنه لا ينتمي لأي *زب وأنه ليست لديه أية توجهات *زبية أو سياسية، وليست له علاقة بأي فرد من المتهمين معه في القضية، مفنداً جميع الاتهامات الموجهة له من جمع أموال وغيرها من الاتهامات.

وأضاف أنه تم اعتقاله في الشارع عند نقطة تفتيش، ومن بعدها تم نقله لمركز شرطة النعيم، وقال: «من هناك بدأت تفاصيل التعذيب، وتم نقلي لأكثر من مكان، انتهاء بسجن القرين، كما هددت بالاغتصاب، وتعرضت للصعق الكهربائي»، كما بين للم*كمة أنه لا يستطيع الجلوس والنوم بشكل طبيعي متواصل لما تعرض له، وأنه لا يسمع جيداً، كما أنه بقي في ال*بس الانفرادي لمدة 3 أشهر من دون السما* له بالاتصال بأهله أو م*اميه.

وتابع أنه كان ي*رم من النوم، ويتعرض لسكب الماء البارد على ملابسه ومكان نومه، بالإضافة إلى أنه *رم لأكثر من 10 أيام من الاست*مام، كما أنه أجبر على توقيع إفادات، ونتج عنها *كمه بالسجن 15 عاماً من دون أي ذنب، مجرد مطالبته بالإصلا*، على *د قوله. وطالب بالإفراج الفوري عنه.

أما الناشط *سن مشيمع، فقد بين أن «تقرير اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق هي لجنة نشأت بمرسوم ملكي، وأن نتائج التقرير وافق عليها جلالة الملك، وأن جلاله الملك طلب تنفيذ ما جاء في التقرير»، مضيفاً أن الب*رين ب*اجة لمصال*ة وطنية يتم من خلالها م*اسبة جميع من مارسوا التعذيب، إلى جانب *ل الموضوعات الشائكة، كما تطرق لتقرير لجنة تقصي ال*قائق، الذي أشار إلى أن الغرض من م*اكمة مجموعة الـ 21 هو الانتقام من المعارضة ومعاقبتها وردعها، وطالب مشيمع بإلغاء الأ*كام الصادرة ب*قه مع بقية النشطاء، والإفراج عنه، وعن جميع المعتقلين في جميع القضايا التي بدأت منذ 14 فبراير 2011.

وأضاف أنه وناشطين آخرين تعرضوا للاعتقال بعد إعلان *الة السلامة الوطنية، وقال: «تم انتهاك *قوقنا كمواطنين وسجناء فإنه لم تتم مراعاة *قوق السجين، ولا *قوق الإنسان، والمنظمات تشهد بذلك، وكان أول تلك الانتهاكات، هو ما يتعلق بإجراءات القبض من دون إذن قضائي بعد الساعة الثانية فجراً، بطريقة تم من خلالها إرهابي وإرهاب عائلتي».

وأفاد مشيمع بأنه «مازالت وسائل الإعلام والص*ف تذكر أن هناك ادعاءات بالتعذيب، إلا أن تقرير لجنة تقصي ال*قائق أكد وجود تعذيب ب*قنا وب*ق العديد من المعتقلين في قضايا أخرى، كما أكد تقرير لجنة تقصي ال*قائق انتزاع الاعترافات أو كان التعذيب بسبب الانتقام من الأشخاص».

وتابع أنه وبعد الاعتقال تم عرضه على ممرض وبعد الكشف عنه فوراً بدأ التعذيب، وكان شتم المذهب والطائفة والأهل والكلام البذيء، كما تم وضعه في ال*بس الانفرادي.

وأفص* مشيمع عن صنوف التعذيب التي تعرض لها، وعدم الالتزام ب*قوق الإنسان، مثل ال*رمان من النوم، التعذيب الجسدي والنفسي، والت*رشات الجنسية، بالإضافة إلى سكب الماء البارد عليه وعلى مكان نومه، وال*رمان من الاست*مام لمدة 10 أيام، كما هدد بجلب كلاب له في الزنزانة، كما *رم من الاتصال بالم*امية لمدة 3 أشهر.

وبخصوص الت*قيق معه، بين مشميع أن صف*ات الت*قيق معه كانت 130 صف*ة وكانت إجابته ترد على جميع التهم، كما أنه *كم بالمؤبد من خلال مصادر سرية، هل يقصدون بالمصادر السرية التعذيب الذي *صل، كما أنه في خطبه وكلماته وكل ما قام به كان يطلب بالو*دة ولا يوجد مطلب طائفي، وكل ما طر*ه هو مجرد تعبير عن الرأي، مشيراً إلى أنه كان يدعو لل*ور واستند إلى ما جاء في الدستور والذي من ضمنه عبارة أن «الشعب مصدر السلطات»، وضرورة استفتاء الشعب بخصوص أي شيء يتعلق بمطالبه، كما أنه كان ي*ذر من الفتنة، في الوقت الذي كانت هناك وسائل إعلام ومنها الص*ف يقومون بالش*ن الطائفي وإشعال الفتنة.

وذكر مشيمع أنه مازالت هناك ص*ف تصفهم بـ «الإرهابيين والخونة»، مقدماً للم*كمة مستنداً بذلك نشر في إ*دى الص*ف خلال الأيام الماضية، مشيراً إلى أنه تم تخوينهم ووصفهم بالخونة والإرهابيين، وتم إصدار أ*كام عليهم قبل أن ينطق القضاء بكلمته، في الوقت الذي لم ي*رك أ*د ساكناً إزاء م*اسبة تلك الص*ف وما قامت به من تشهير وقذف، في الوقت الذي يؤكد القانون أن المتهم بريء *تى تثبت إدانته.
وذكر مشيمع أنه أكثر من مرة اعتقل وكان من تلك المرات في إ*دى القضايا كان مسافراً للعلاج وكان في بداية الأمر يتعالج على نفقة وزارة الص*ة التي أوقفت العلاج لا*قاً، بسبب ظهوره في وسائل الإعلام ومقابلاته الص*افية، وأنه في الوقت الذي كان يتلقى العلاج اتهم من ضمن قضية في الب*رين وهو متواجد في لندن للعلاج، إلا أنه وقت خروجه من الب*رين لم يكن متهماً في تلك القضية.

واختتم مشيمع *ديثه بالمطالبة بالإفراج عن جميع المعتقلين منذ فبراير/ شباط 2011، وإيجاد *ل سياسي في البلاد، وعدم تجاهل ما *دث وم*اسبة المسئولين عن التعذيب وعن كل ما جرى خلال الأ*داث، مؤكداً انس*ابه من جلسات الم*كمة وعدم *ضوره للجلسات المقبلة، بعدما أبدى للم*كمة من تفاصيل ما تعرض له، وطلب من م*اميه الانس*اب وأن لا يمثله في القضية، ورفض انتداب م*امٍ عنه لكي يمثله، إلا بموافقة رسمية منه، كما طالب بإنشاء لجنة م*ايدة لم*اسبة المعذبين، وعليه قرر الم*امي عبدالهادي القيدوم الانس*اب من جلسات الم*اكمة بعدما بين للم*كمة أن الناشط *سن مشيمع لا يريده مواصلة الدفاع عنه.

إلى ذلك، ت*دث الناشط عبدالجليل السنكيس عن أن كل ما كان يقوم به بشكل معلن، وأنه طالب ب*قوق الشعب فقط، وأنه *وكم في أكثر من قضية التي لم تكمل الم*اكمة من قبل القضاء، ويتم إطلاق سرا* المتهمين فيها وكان آخرها «قضية ال*جيرة، وقضية التمويل والخلية الإرهابية»، وقال: «هذه القضية هي الأولى التي يصدر فيها *كم ب*قنا، وجاء ال*كم بالسجن 25 عاماً»، مشيراً إلى أنه تعرض للتشهير وتهديده وتهديد عائلته بالاغتصاب، فضلاً عن الكلام عير اللائق الذي وجه له، بالإضافة إلى صنوف التعذيب التي تعرض لها.

وذكر السنكيس أنه في العام 2005 تمت إقالته من العمل وهو أستاذ بجامعة الب*رين، وتخرج على يده الكثير من المهندسين الذين يعملون كمهندسين في مختلف الجهات، في الوقت الذي اتهم ابنه في قضية جراء الأ*داث و*كم بالسجن 7 سنوات وذلك انتقام منه، على *د قوله.


وت*دث عن تفاصيل الاعتقال التي كانت فجراً، إذ تم أخذه وهو يرتدي ملابسه الداخلية بعد أن وجه له سلا*ان على رأسه أمام زوجته وابنته الصغيرة، وأنه كان يسمع كلاماً من قبل الجهات التي قبضت عليه بالاعتداء الجنسي على بناته من قبلهم.

وت*دث السنكيس عن صنوف التعذيب الذي تعرض له، ومنها الإجبار على الوقوف على رجل وا*دة في الوقت الذي هو مصاب بشلل الأطفال منذ ولادته، وتصميد العينين، وال*رمان من النوم وصب الماء البارد عليه وعلى فراش، في الوقت الذي كان الجو بارداً، بالإضافة إلى أن المكيفات كانت تعمل، ومنعه من استخدام العكاز الذي يعتمد عليه في المشي، و*رمانه من النظارة الطبية لفترة زمنية، وإبقائه في ال*بس الانفرادي وشتمه، كما بين أن من ضمن من عذبه أ*د أفراد الأمن الذي عذبه في القضية السابقة، والذي كان يهدده بالقيام بصنوف التعذيب نفسها في المرة السابقة، إلا أنه زاد وبمساعدة مجموعات أخرى من المعذبين من صنوف التعذيب الذي لم يتوقف *تى 10 يونيو/ *زيران 2011». كما بين أنه وبقية الناشطين لم يعلموا بالتهم الموجهة إليهم، كما منعوا من الالتقاء بم*اميهم، إلا قبل ليلة من م*اكمتهم، بعدما جلبت لهم التهمة الموجهة لهم، وإخبارهم أن جلستهم في اليوم التالي.

وت*دث السنكيس عن العرائض الذي قام بها ووقع عليها آلاف من الشعب، وأن كل المطالبات كانت بالإصلا*، وأنه خاطب الم*كمة بأنه سيقاطع جلساتها المقبلة بعدما عرض تفاصيل التعذيب الذي تعرض له، مطالباً من م*امية عدم تمثيله في الم*كمة، كما رفض انتداب م*امٍ آخر للدفاع عنه إلا بموافقته الشخصية، كما طالب بالإفراج عنه، طاعناً بجميع إجراءات القبض والت*قيق وال*كم الصادر ب*قه وب*ق من معه من ناشطين، كما طالب بم*اكمة المعذبين.

وشهد م*يط الم*كمة تواجداً أمنياً مكثفاً منذ الصبا*، وفرضت إجراءات أمنية مشددة على الدخول إلى مبنى الم*كمة، في الوقت الذي *ضر عدد من مندوبي السفارات الأجنبية وعوائل الناشطين إلى الم*كمة، فيما بقي رجال الأمن المدنيون، ك*اجز بين الأهالي والناشطين بدلاً من ال*اجز ال*ديد خلال جلسة الم*اكمة التي استمرت لأكثر من 4 ساعات.

وكانت م*كمة التمييز نقضت في 30 أبريل/ نيسان 2012 ال*كم الصادر ب*قهم من م*كمة السلامة الوطنية، وأمرت بإعادة الم*اكمة.

وقضت م*كمة السلامة الوطنية بسجن 7 منهم بالسجن المؤبد، في *ين *كم على الآخرين بالسجن ما بين عامين و15 عاماً، وأدانتهم الم*كمة بعدة اتهامات، من بينها تشكيل وقيادة مجموعة إرهابية هدفها تغيير الدستور وقلب نظام ال*كم، الاتصال بمجموعة إرهابية في الخارج تعمل لصال* بلد أجنبي قامت بأعمال معادية للب*رين، وجمع أموال لهذه المجموعة.

غير أن م*كمة التمييز أشارت إلى أن *كم م*كمة السلامة الوطنية شابه القصور في إثبات التنظيم الإرهابي، إذ لم يستظهر ال*كم في مدوناته أو أسبابه أركان هذه الجريمة، كما خلا ال*كم من بيان أركان جريمة قلب نظام ال*كم والتدليل عليها تدليلاً سائغاً.

http://www.alwasatnews.com/3553/news/read/666753/1.html

ص*يفة الوسط الب*رينية - العدد 3553 - الأربعاء 30 مايو 2012م الموافق 09 رجب 1433هـ‬



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__

()



... . 0 05-30-2012 11:20 AM
21: . 0 05-30-2012 10:50 AM
21 . 0 05-08-2012 12:30 PM
| : . 0 04-10-2012 04:10 PM
| : . 0 04-10-2012 03:40 PM


10:23 AM

- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML