مثل سفينة قاسم من ركبها نجا ومن تخلف عنها هوى سفينة العلم والقيادة سفينة الحكمة والشجاعة سفينة النصر ليوم القيامة هذه هي سفينة سماحة آية الله القائد الشيخ عيسى أحمد قاسم "حفظه الله " يلتحق بها العلماء والاساتذة والرموز يركبها العلماء والاساتذة والرموز يحميها الله سبحانه وتعالى بظل عرشه عن الأمواج والاعاصير والتقلبات الجوية لكون ربانها يسير بالمعيار الاسلامي البحت والحفاظ على الاسلام قبل النفس ,ولو تعرض الاسلام لاي جرح فكل الناس والانفس تصبح جريحة ولا يمكنها إن تتعافى إلا ببذل الدماء بملايين بل بالبلايين من الناس والبشر ,واذا كان هناك تحمل لبعض الشيء من الالم والعناء فقط لاجل الاسلام المحمدي الاصيل الذي هو امتداد خط أهل البيت "ع" والعلماء الكرام ,ولقول الإمام الراحل "قدس" بالإسلام نلتم هذا النصر، وعليكم حفظه وترسيخه بمواصلة التمسك بالإسلام " وهذه السفينة متمسكة بخط الاسلام لاخر نفس ونحن نعلم إن في هذا التحرك والإبحار لن يرتضي الجميع بذالك ولكنا مؤمنون بهذا التحرك والابحار مع الربان القاسمي وفي حديث للامام الراحل كذالك "قدس" إذا أراد الإنسان أن يتحرك في سبيل الإسلام، فعليه ألا يتوقع رضا الجميع " ولذالك سوف نواصل الابحار في السفينة القاسمية ولن نتخلف عنها مهما حصل بها ننتصر بالدنيا والاخرة .
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|