#دمستان:هناك الكثير ممن يشكك في حادثة الشهيد الحاج حسين الماجد لا بل لم نرى اي تفاعل حتى من شبكات التواصل الاجتماعي في حادثة الشهيد ونشر مظلوميته الا القليل من الشبكات. وهناك الكثير كان ينتظر بيان من (ائتلاف 14فبراير او جمعية الوفاق او بعض النشطاء ) لكي يثبتو انه قضا شهيدآ وعلى الرغم بأن ابناء الشهيد يأكدون على اختناقه وتدهور صحته بسبب الغازات السامة اللذي يستنشقها الاهالي خصوصآ الفريق الجنوبي القريب لمعسكر البلدية حيث يسكن الشهيد كل ليلة تقريبآ. أعزائي عدم التوثيق لايعني ضياع الدم سواء أن أعلن عن أستشهاده من قبل جهات رسمية أم لا ونحن أهالي دمستان نعتبره شهيدآ للوطن ولثورتنا المجيدة فمن واجبنا نشر مظلوميته على الأقل وتسجيل أسمه مع ركب الشهداء اللذين مضو من أجل نيل العزة والكرامة.(ولاتحسبن اللذين قتلو في سيبل الله أمواتآ بل أحياء عند ربهم يرزقون).