إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


اخبار محلية و عالمية اخبار الصحف , اخبار محليه , اخبار عالميه ,

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-10-2012, 11:45 AM
الصورة الرمزية دلــــــــوعة الامارات
مشرفة
بيانات دلــــــــوعة الامارات
 رقم العضوية : 31508
 تاريخ التسجيل : May 2008
الجنس :
علم الدوله :
 المشاركات : 2,776
عدد الـنقاط :14391
 تقييم المستوى : 113

التأخر الدراسي يخرج أحياناً عن نطاق القدرات الطلابية

تحقيق: جيهان شعيب




مع معاودة معظم الأبناء للانتظام على المقاعد الدراسية عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك، وعودة عجلة الحياة المدرسية إلى الدوران، بدأ القلق في زيارة عدد كبير من أولياء أمور التلاميذ لاسيما الذين ينتظمون في المراحل الدراسية الأولى نسبياً، أو الفاصلة بين المرحلتين الابتدائية والإعدادية، حيث يسكنهم الخوف من ضعف تحصيل، أو تأخر الابن أو الابنة دراسياً، بما لا يؤهل أياً منهم لعبور المرحلة بأمان ونجاح من دون أية مشكلات دراسية، تباعد بينهم وبين اجتيازها، أوتؤخرهم عن اللحاق بأقرانهم . ويسقط عدد من أولياء الأمور هؤلاء في فخ الاعتقاد والظن، بأن ضعف وتأخر الابن أو الابنة دراسياً، إنما هو نتيجة للاستهتار، واللامبالاة،


وعدم الرغبة في الاستذكار، جرياً وراء اللهو واللعب، وتضييع الوقت في ما لا يفيد ولا ينفع . ومع هذا الاعتقاد الذي ثبت خطؤه في كثير من الحالات، يأتي تعامل الأسر مع أبنائها المتأخرين دراسياً، بعنف وقسوة، لدفعهم إلى الاستذكار، ما يوقع الصغار تحت ضغط نفسي كبير، في الوقت الذي قد لا تلتفت فيه هذه الأسر إلى العوامل الأخرى التي ربما تقف وراء ضعف الأبناء دراسياً، ومنها مايتعلق بعلات جسدية، أو نفسية، أو اجتماعية في المحيط الذي يعيشون فيه . عن الأسباب التي قد تختفي وراء تأخر بعض الطلبة دراسياً، والتي يجب التفتيش عنها، والانتباه إليها، لإيجاد حلول لها قبل فوات الأوان، يأتي التحقيق الآتي .



قالت د . آمال حجازي المتخصصة في الإرشاد النفسي: من الصعب جداً أن نحصر التخلف الدراسي في عامل، أو عوامل بسيطة تقف خلفه، أوان نختزله في الإهمال أو البلادة من قبل الطالب، لأن مشكلة التأخر الدراسي تعبر عن تفاعل منظومة أو شبكة من العوامل المعقدة والمتداخلة لإحداثها، منها ما هو ذاتي يتعلق بالتلميذ نفسه، وهي منفصلة نسبياً عن البيئة، ومنها ما هو موضوعي يتضح أثره من خلال دائرة تفاعل الفرد مع المنظومة التربوية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية المحيطة به .


والتأخر الدراسي من المشكلات التربوية التي تواجه المدرسة الحديثة في أداء رسالتها، وتحقيق أهدافها، حيث استأثر باهتمام المسؤولين عن العملية التربوية، والمهتمين بتطوير التعليم من مربين وآباء وتلاميذ على حد سواء، وهو مشكلة تربوية واجتماعية ونفسية يعانيها كثير من التلاميذ، وله آثار سلبية خطرة، تهدد سلامة المجتمع، وتبدد الكثير من ثرواته المادية والبشرية، وعلى الرغم من كل ذلك، فلا يعد التأخر الدراسي مشكلة مستعصية، إذا توافرت الجهود المخلصة، والنية الصادقة، والتعاون المثمر لمواجهته .


عوامل متعددة


ومفهوم التأخر أو التخلف الدراسي واسع وله صور كثيرة ومتعددة منها:


التخلف الدراسي العام، والذي يشمل التخلف في كل المواد الدراسية، والتخلف الدراسي الخاص، والذي يرتبط بالتخلف في مادة أو مواد معينة .


والتخلف الدراسي الدائم، حيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدراته على مدى فترة زمنية طويلة .


والتخلف الدراسي الموقفي ويرتبط بمواقف معينة تقلل من درجة تحصيل الطالب نظراً لوجود خبرات سيئة تسبب له هذا التخلف .


وإذا أخذنا العامل العقلي أو الذكاء معياراً لقياس درجات التخلف، نستطيع التمييز بين نوعين من التأخر الدراسي هما:


التخلف الدراسي الحقيقي، والذي يعود إلى انخفاض مستوى الذكاء .


والتخلف الدراسي الظاهر، والذي يعود إلى عوامل أخرى غير الذكاء .


وفي كل الأحوال فإن علماء النفس التربوي يعرفون التأخر أو التخلف الدراسي، بأنه حال من التخلف، أو التأخر، أو النقص في التحصيل، ويرجع إلى عوامل جسمية، أو عقلية، أو انفعالية، أو اجتماعية بحيث تنخفض نسبة تحصيل الطالب دون المستوى العادي، أي يحصل الطالب على درجات منخفضة في الاختبارات التحصيلية بصفة عامة .


ومن العوامل النفسية أو الذاتية التي قد تقف وراء تأخر الطالب دراسياً، ضعف ميله للمذاكرة، أو الكسل أو الفتور والرغبة فيها، والشرود الذهني وعدم التركيز والانتباه، والاستغراق الطويل في أحلام اليقظة، والخوف من الامتحانات، وضعف الميل إلى نوع من الدراسة، أو تحبيذ مواد دراسية من دون أخرى، والشعور بالنقص وضعف الثقة بالذات، واضطراب الحياة النفسية وسوء التوافق العام، إضافة إلى المشكلات الانفعالية، والإحباط، وعدم التوازن الانفعالي، والقلق والاضطراب العصبي، وغيرها .



أما العوامل الاجتماعية والاقتصادية، فتتمثل في العلاقات الأسرية المفككة، أسلوب التربية الخطأ الذي تمارسه الأسرة كالتدليل الزائد، والرعاية المفرطة، أو النبذ والإهمال، وإشعار الطفل بأنه غير مرغوب فيه، وربما كبر حجم الأسرة والظروف السكنية السيئة، وانخفاض المستوى التعليمي للوالدين، وفرض مستوى من الطموح من قبل الوالدين على الطفل بما لايتناسب مع قدراته، أو عدم الاهتمام بالتحصيل الدراسي واعتباره مسألة ثانوية ضمن تقديرات الوالدين، وتدني المستوى الاقتصادي للأسرة وعدم قدرتها على إشباع، وتلبية احتياجات الطفل الأساسية من غذاء ولوازم، كما أن المستوى الثقافي المنخفض للأسرة قد يجعل قضية التحصيل الدراسي، والاهتمام به مسألة ثانوية ولاتأخذ حيزاً مناسباً ضمن اهتمامات الوالدين .


وهناك عوامل تربوية تتبلور في عدم ملاءمة المناهج الدراسية لحاجات التلميذ وميوله، ورغباته، واستعداداته، ومستواه العقلي، واعتماد هذه المناهج وطرق التدريس المتصلة بها على التلقين وحفظ المعلومات، واستخدام العقاب المدرسي بشكل مفرط، وخاصة الجسدي منه أو الإهانات اللفظية، ما يؤدي بالطفل أو التلميذ إلى كراهية المدرسة، أو بعض المواد الدراسية لارتباطها بشخص المدرس المسبب سوء المعاملة، مع عدم ملاءمة المناخ المدرسي العام، وتخلف نظم الامتحانات، والاعتماد المفرط على الغير في إنجاز المواد الدراسية، أو الواجبات البيتية ما يؤدي إلى إضعاف مبادرة التلميذ الذاتية، إلى جانب انعدام أو ضعف الإرشاد التربوي والنفسي الذي يسهم في توجيه التلميذ دراسياً بصورة سليمة، وحل مشكلاته النفسية .


مقترحات موضوعية


ومن المقترحات التي تسهم في التسريع في حل مشكلة التأخر الدراسي لدى بعض الطلبة، العمل على نشر وتوسيع الإرشاد النفسي، والأكاديمي، والمهني والعمل بهم كتقاليد ثابتة وجزء من مؤسسات النظام التعليمي، لكي تقوم بدور أساسي في ميدان تقديم المشورة النفسية للوالدين، لتصحيح أسلوب معاملة الابن ضعيف التحصيل، ليشعر بالأمان، بما يجنبه القلق، والاضطرابات النفسية، وتنمية بصيرة التلميذ بأسباب التخلف الدراسي وتشجيعه على التعديل الذاتي للسلوك، وتمكينه من الاختيار الأكاديمي الملائم لقدراته، ونمط شخصيته، واهتماماته كبداية لمعرفة الطريق السليم للاختيار المهني .


وتقديم الخدمات التربوية والتعليمية المناسبة لحالات التخلف الدراسي، كتنويع طرائق التدريس بشكل يراعي الفروق الفردية بين التلاميذ، والبحث عن سبل لتحسين التوافق المدرسي بما يسهم في تحسين التحصيل، وتنمية المهارات اللازمة للتحصيل، من تخطيط الدروس، وأساليب المذاكرة الجيدة، وتنمية المهارات الذاتية في القراءة .


أما بالنسبة إلى التخلف الدراسي الخاص أو النوعي والذي يرتبط بتخلف التلميذ في مادة دراسية من دون غيرها، فيجب البحث في علاقة التلميذ بمعلم المادة، من حيث قدرته، ومهاراته الأساسية، وقابليته على تشويق التلاميذ لمادته الدراسية، وقد يرجع ضعف التلميذ في مادة من دون غيرها، إلى انخفاض القدرة العقلية اللازمة لإتقان هذه المادة، فقد يكون التلميذ متميزاً في مواد أخرى من دون غيرها .


وحل هذه المشكلة يعتمد على كفاءة النظام التعليمي الداخلي، ومرونته في إيجاد الحلول لمشكلات التخلف الدراسي، من مناهج وطرق تدريس وإدارة مدرسية، وأعداد المعلمين، وكذلك الاستفادة من خبرات نظم التعليم العالمية في حل تلك المشكلات، ومن الضروري تنوع أدوات الكشف عن التخلف الدراسي، من خلال اجراء مقابلات، وتسجيل ملاحظات ميدانية مستمرة، والعمل بالبطاقة المدرسية أو السجل التراكمي للتلميذ .


واجب الأسر


وبالنسبة إلى الأسرة فعليها الإشراف المستمر على دراسة الأبناء، وتخصيص جزء من وقتها لمساعدتهم على تذليل الصعاب التي تجابههم دراسياً، والعمل على إنماء أفكارهم، وشخصياتهم بصورة تؤهلهم للوصول إلى الحقائق بذاتهم، وتجنب كل ما من شأنه الحطّ من قدراتهم العقلية بأي شكل من الأشكال، لأن مثل هذا التصرف يخلق عندهم شعوراً بعدم الثقة بالنفس، ويحد من طموحهم، وعليها مراقبة تصرفاتهم، وعلاقاتهم بزملائهم وأصدقائهم، وكيفية قضائهم أوقات الفراغ داخل البيت وخارجه، والعمل على إبعادهم عن رفاق السوء، والسمو بالدوافع، أو الغرائز التي تتحكم بسلوكهم وصقلها، وإذكاء أنبل الصفات والمثل الإنسانية العليا في نفوسهم، والعمل على كشف مواهبهم وهواياتهم، وتهيئة الوسائل التي تساعد على تنميتها وإشباعها، وتجنب استخدام الأساليب القسرية في التعامل معهم، وتجنب تحميلهم أكثر من طاقاتهم، ومساعدتهم على تنظيم أوقاتهم، وتخصيص أوقات معينة للمذاكرة، وأخرى للراحة واللعب مع أقرانهم .


أسباب متضافرة


أما أحمد بو سمنوه، رئيس لجنة التربية في المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، فقال: تقف وراء ضعف التحصيل الدراسي لدى بعض الطلبة، مجموعة من الأسباب والعوامل المتضافرة، التي تتطلب تغيير النظرة إليه، وعدم إلقاء اللائمة على الطلبة أنفسهم، وتناسي الدور المفقود لعدد من أطراف العملية التعليمية ككل، والمتمثلة في البيت، والمدرسة، والجهات الرسمية المسؤولة، التي عليها إجراء دراسات وأبحاث أوسع عن الأسباب الحقيقية التي تقف خلف ضعف التحصيل عند الطلبة، وخاصة من هم في المستويات التعليمية الدنيا .


فمن الأسباب ما يتمثل في الجوانب الصحية، والاجتماعية، والسلوكية، والتربوية في الوقت ذاته، فالمحيط الاجتماعي، والعلاقات الأسرية بين أفراد البيت الواحد، ربما تلعب دوراً أساسياً، في صياغة السلوك التعليمي للطالب، وقدرته على التحصيل الدراسي السليم، من خلال توفير البيئة الإيجابية المشجعة، والحاضنة للطالب، وتتمثل الظروف الأخرى في جوانب صحية، يتعلق بعضها بالوضع الصحي للطالب، وقدرته على النظر، أو الإنصات بشكل جيد، كما تلعب السلوكيات الغذائية دوراً مهماً في تهيئة الطالب بدنياً لعملية الدراسة والتحصيل العلمي .


ويجب ألا نتجاهل في الوقت ذاته البيئة الصفية، المتمثلة في المعلم، وأقران الطالب، وسلوكياتهم، ومستوياتهم التعليمية، والبيئة الاجتماعية التي ينتمون إليها، والبيئة العامة في المدرسة التي تلعب دوراً مهماً أيضاً في زرع الرغبة لدى الطالب لبذل جهد أكبر للتحصيل، وإرساء علاقة ودية بينه وبين مدرسته .


ما سبق يتطلب الاشتراك الفعلي، والجاد، والمستمر من قبل المنزل مع المدارس، من خلال اهتمام ومتابعة أولياء الأمور للأبناء في المدارس، والتواصل المستمر مع المدرسة، والالتقاء بالمعلمين من خلال الزيارات المباشرة، أو مجالس أولياء الأمور، للتعرف إلى المستويات التحصيلية لأبنائهم، والعمل المشترك لتجاوز أية ظاهرة من ظواهر التخلف في التحصيل الدراسي .


كما أن اهتمام المؤسسة التعليمية بدور الأخصائيين الاجتماعيين، والعمل على تفعيله، للتصدي لظاهرة التأخر الدراسي من الأهمية بمكان، وذلك من خلال الآليات والإمكانات التي تتوفر للأخصائي الاجتماعي، ولا تتوفر للمعلم العادي، المنشغل إلى حد كبير بمتابعة المنهج الدراسي المكثف، لذا فلابد من الاهتمام بتهيئة الاخصائيين الاجتماعيين، وحسن اختيارهم، والعمل الدائم على تأهيلهم، وإشراكهم في دورات وحلقات نقاش مستمرة، لتمكينهم من تبادل الآراء، والأفكار، والتجارب المشتركة، بما ينعكس إيجاباً على تحصيل الطلبة .


ضعف البصر


وبالنسبة إلى الأسباب العضوية التي قد تقف وراء ضعف تحصيل عدد من الطلبة، فنجد أن ضعف البصر قد يكون أحد العوامل الرئيسة في ذلك، وعنه قال د . جلال حسنين أخصائي أمراض العيون: عندما يصاب الطفل في العام الأول بضعف الإبصار يلاحظ الوالدان عدم التواصل بالعين مع طفلهما، ويسبب ذلك انزعاجاً شديداً لهم، وخاصة لكون الطفل غير نشط كأقرانه من الأطفال الذين في مثل عمره، وقد يؤدي ذلك إلى تأخر النمو الحركي، والمهارات الإدراكية البصرية .


وفي سن ما قبل المدرسة لا يمكن أن يشخص ضعف البصر البسيط بسهولة، ويعود السبب في ذلك إلى أن الطفل يتصرف بعشوائية أو انطوائية، ويرتطم كثيراً بالأشياء أو لا يلتقط الأشياء التي تقع على الأرض، ويؤدي ضعف البصر لدى الطفل إلى عدم تلقيه معلومات البيئة المحيطة به، كما لا يستطيع تفسير ما قد يراه .


أما في سن المدرسة فالبيئة المحيطة بالطفل تلعب دوراً كبيراً في عدم قدرة ضعيف البصر التعبير عن احتياجاته لعدم توافر المواد التعليمية الخاصة بضعاف البصر، حيث تظهر عدم قدرة الصغير على ذلك، في ضعف قراءته الخطوط العادية في الكتب المدرسية، وكذلك عدم رُؤيته السبورة، أو شاشة الحاسوب، إضافة إلى عدم قدرته تمييز الألوان، ما يؤخر تحصيله الدراسي .


وبالنسبة إلى الأطفال حديثي الولادة وحتى سن ما قبل المدرسة، فيهدف التأهيل البصري إلى استثارة المراكز البصرية المخية عن طريق برامج خاصة بذلك، ومن ثم تنمية مهارات الإدراك البصري المبنية على رؤية صحيحة، حتى يتعود المركز البصري في المخ على استقبال صور من الشبكية، ويظل المسار البصري للمخ يعمل باستمرار، ويمنع بذلك إحلال حاسة السمع واللمس محل البصر حتى يؤدي المخ وظائفه البصرية .


وتأهيل أطفال المدارس يبدأ من التعامل معهم على أنهم طبيعيون مثل بقية الأطفال، ومن الواجب أن يتفهم أقرانهم إعاقتهم، مع أهمية دمجهم في الأنشطة كافة، وتحميسهم دائماً على استعمال الرؤية المتبقية لديهم، بتوفير الاستعدادات كافة التي يحتاج إليها ضعيف البصر مثل تهيئة البيئة المحيطة به، بالإضاءة الجيدة، ومكبرات الصوت الخاصة بالقراءة، وتليسكوبات لرؤية السبورة، وغيرها .

......... الخليج ............
__DEFINE_LIKE_SHARE__
قديم 01-10-2012, 03:01 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
مشرف

الصورة الرمزية ♕ وليد الجسمي ♕

بيانات ♕ وليد الجسمي ♕
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 838
الـــــدولـــــــــــة : ۩ *دبـــ*ـــي * دار *الحــ*ــي* ۩
المشاركـــــــات : 38,833 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 103863
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : ♕ وليد الجسمي ♕ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
رسالة SmS
. + . * . * . * . رمضان + + . * كريم. * . + . * + . * في قلبي حطيتك.... وبالتهاني خصيتك.... وعلى الناس أغليتك.... وبقرب دخول رمضان هنيتك....

 
رسالة MMS

افتراضي

يعطيك العافية ..


شكراً لك على الخبر

على خير نلتقي لنرتقي
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحميل | البوم الوسمي 2012 mp3 كاملاً جميع اناشيد الوسمي الجديدة 2013
0 تكريم الفائزين في ൠ{« المسابقة الصور تراثية »}❂البوم صور بعدسة الأعضاء☃ൠ
0 ൠ تصـــــــــــويتــــــــــــــــ »₪ لأفضـل صور التراثية ൠ
0 ൠ تصـــــــــــويتــــــــــــــــ »₪ لأفضـل صور التراثية ൠ
0 طلب تغيير نك نيم عضوة


 








مـدونـة:
Valid Aljasmi




 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ مزاد ] : نطاق mohrkat.com محركات دوت كوم نطاق شديد التميز للبيع محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-19-2011 04:00 PM
طائر التمير محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-11-2010 07:00 AM
ندوة وعد تعري الدرازي وكمال الدين.. مطالبات بتنحي الدرازي عن البحرينية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-06-2010 10:40 AM
يدري ان اسباب ·ضعفي·نظرتـﮧ يدري اني·مـآ اقـاۈم ·ظحڪتـﮧ يدري ان الرۈح ماتغـلآ عليـﮧ ل محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-03-2010 04:30 PM
آ°l||lآ° يدري ان اسباب ضعف نظرته يدري اني ما اقاوم ضحكته آ°l||lآ° نبض روحي الشيوخ و رؤساء الدول 30 12-31-2009 05:13 PM


الساعة الآن 12:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML