إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم رؤية المطر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حادث دهس (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا اكل الحلوى في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخنفساء السوداء في المنزل (آخر رد :نوران نور)       :: شنط قماش هاند ميد| تحف فنية تعكس الإبداع والأناقة الشخصية (آخر رد :konouz2017)       :: افضل فني نجار بالرياض 20% خصم (آخر رد :layansherief)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-27-2011, 12:50 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

حماية مسار الثورات العربية

د. سعيد الشهابي

2011-11-22

يصعب الجزم بشكل خريطة الشرق الاوسط في مرحلة 'ربيع الثورات' وما بعدها، خصوصا في مجال التحالفات الاقليمية التي تتموج بشكل مضطرد بالتناغم، حسب ما يبدو، مع الرمال المتحركة في الصحارى العربية القاحلة.

فاذا كانت تلك الثورات قد فرضت واقعا جديدا على المنطقة، وكسرت جانبا من الجمود السياسي فيها، واحدثت اهتزازا في العلاقات بين دولها، فانها في الوقت نفسه ما تزال تختزن الكثير من المفاجأت خصوصا لجهة الشعوب الثائرة وموقع الولايات المتحدة الامريكية ونفوذها. واذا كان ثمة اعتقاد بان موقع امريكا سوف يضعف نتيجة التغيرات المرتبطة بالثورات، فان بعض جوانب المشهد السياسي، في هذه المرحلة 'الانتقالية' تكشف ملامح معاكسة لذلك، اذ تبدو واشنطن أكثر تمركزا في المشهد السياسي العربي، وأكثر تحكما في رسم مستقبل ثوراتها وتحديد ملامح مستقبلها السياسي على الصعيدين المحلي والاقليمي.

وفي أقل من عشرة اعوام استطاعت الولايات المتحدة ان تحدث انقلابا في النفسية العربية ليصبح دورها في هندسة الانظمة السياسية 'الجديدة' ليس موجودا فحسب بل مطلوبا ايضا. بل ان القناعات تغيرت لدى الكثيرين، وربما انقلبت تماما. فامريكا التي اعتبر وجودها في العراق احتلالا، اصبح البعض يخطب ودها ويضغط عليها للتدخل هنا وهناك، سواء بشكل مباشر او من خلال وكلائها وحلفائها الاقليميين.

وبدلا من ان تؤدي الثورات العربية الى 'انقلاب' في التصورات والمواقف لتكريس المشاعر الوطنية وقيم الاستقلال والتحرر، اصبحت الابواب مشرعة امام الساسة الامريكيين ليقرروا مواقعهم السياسية والعسكرية في اكثر المناطق حساسية، وفق رؤاهم، وما يعتقدونه من ضرورات استراتيجية للولايات المتحدة. وفي مطلع الشهر انتشرت انباء عديدة حول اعادة نشر القوات الامريكية بمنطقة الخليج بعد القرار العراقي برفض التمديد لبقاء القوات الامريكية على الاراضي العراقية بعد نهاية العام الحالي.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز: 'في حين أن لدى واشنطن علاقات عسكرية ثنائية وثيقة مع دول المجلس الخليجي، فإن الادارة الأميركية والجيش يحاولون بناء 'بنية أمنية' جديدة في منطقة الخليج من شأنها أن تدمج الدوريات الجوية والبحرية والدفاع الصاروخي'. وأشارت إلى أن البنتاغون الأميركي يرسم حالياً حلا بديلاً بعد فشله في الضغط على إدارة أوباما والحكومة العراقية لإبقاء قرابة 20 الف جندي أميركي في العراق إلى ما بعد العام 2011.

في ذروة التدخل الامريكي في العراق في العام 2003 وما بعدها، تبلور موقف شعبي ورسمي عربي ضد هذا التدخل، واتهم الساسة العراقيون بانهم دخلوا العراق على دبابات امريكية، وان العراق اصبح بلدا محتلا، ووجه النقد للقيادات السياسية والدينية تارة بالعمالة واخرى بالتواطؤ وثالثة بالصمت ازاء هذا التدخل.

وعلى أساس ذلك تم التأسيس لظاهرة خطيرة جدا تمثلت بحمامات دم على خلفية تشطير طائفي غير مسبوق، وقوبل ذلك بالصمت بذريعة التصدي للوجود الامريكي. وما هي الا بضع سنوات حتى تغير هذا المشهد الى وضعه الحالي الذي تحولت فيه الولايات المتحدة من قوة داعمة للاستبداد السلطوي في العالم العربي ومتحالفة مع قوات الاحتلال الاسرائيلية الى جهة مطالبة بالتدخل لانقاذ الشعوب من وطأة الاستبداد. كان الدور السعودي واضحا لمن كان يريد ان يبصر الحقيقة في جانبين: الاثارة الاعلامية ضد الدور الامريكي في العراق، ليس حبا في صدام حسين، بل خشية من تغير التوازن السياسي العربي لغير صالحها، والاثارة المذهبية التي ادت الى حمامات دم غير مسبوقة انتهت الى اقتناع الاطراف العراقية الى خطرها على الجميع. ولا شك ان الخشية من النفوذ الايراني كان ماثلا امام من كان يخطط للاثارة والتهييج. فمنذ الثورة الاسلامية في ذلك البلد اصبحت هدفا للولايات المتحدة وحلفائها الاقليميين، تارة بعنوان تصدير الثورة واخرى بتصدير الارهاب وثالثة بتوسيع نفوذها الاقليمي ورابعة بالسعي لتصنيع الاسلحة النووية. وتتهم الولايات المتحدة ايران باستهداف وجودها العسكري خصوصا في العراق وافغانستان، ودعم المجموعات المسلحة التي تستهدف هذا الوجود في البلدين. انه ليس امرا جديدا القول بان ايران وامريكا قطبان متضادان، ومتعاديان، يستهدف كل منهما الآخر ويسعى لتقليص نفوذه الاقليمي. هذه حقيقة واضحة في اذهان الساسة والاعلاميين والنشطاء السياسيين. ولكن تلك الحقيقة كثيرا ما تم التغاضي عنها في الاعلام العربي، لتستبدل بالحديث الطائفي المتواصل واثارة المشاعر المؤسسة على التنابذ المذهبي باعتباره السلاح الامضى في تلك المعركة. ومما يؤسف له استجابة البعض لهذا الخطاب الذي فرض نفسه بذرائع ظاهرة مختلفة تماما مع الوقائع التي انطلق منها مروجو تلك المقولات. وما يزال هذا الخطاب يمنع تبلور موقف عربي اسلامي على المستوى الشعبي يدعم التغيير الديمقراطي ويعبىء الطاقات على طريق تحرير الاراضي المحتلة وكسر شوكة العدو.

كان هناك امل كبير بان يؤدي الربيع العربي الى تعمق الوعي بضرورة التحرر من الاستبداد والاحتلال معا، مع استيعاب انهما وجهان متكاملان للسياسة الامريكية وان لديها حلفاء اقليميين يسايرونها في سياساتها خصوصا لجهة منع التغيير السياسي وذلك حفاظا على انظمة الاستبداد وحماية للاحتلال الاسرائيلي. وليس سرا ان الجامعة العربية كانت حاضنة لمشروع التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي من خلال الالتزام بالمبادرة السعودية التي طرحت على القمة العربية في بيروت في 2001 واصبحت تسمى المبادرة العربية. هذه المبادرة تدعو للتطبيع الكامل مع الكيان الصهيوني في مقابل السلام المزعوم. الربيع العربي كان ظاهرة واعدة بالتغيير، ولكن سرعان ما تمكنت قوى الثورة المضادة من الالتفاف عليها و 'احتضانها'. وبقدرة قادر اصبحت بوابة التغيير تمر عبر واشنطن ومجلس التعاون الخليجي الذي تتزعمه السعودية. واصبحت قطر القوة الابرز في تحديد اتجاهات التغيير ومناطقه. وفجأة اصبح رموز حركات المعارضة الذين ما فتئوا مستهدفين من قبل قوى الثورة المضادة منذ عقود، يبحثون عن الحل عبر هذه البوابات التي انفقت المليارات النفطية لتشييدها لتكون بديلا عن ارادة ا لجماهير. وقد اثبتت ثورتا تونس ومصر ان هذه الجماهير قادرة على التصدي لتحقيق التغيير، وان قوى الاستبداد والقمع اضعف من الصمود امام ارادتها. كان هذا واضحا في اذهان شباب الثورات بالوضوح نفسه الذي يملكه قادة دول الثورة المضادة. ويمكن القول ان المشهد الليبي كان نقطة التحول في المشهد الثوري العربي. فالتغيير يفترض ان يحدث خارج الكيانات السياسية التي تمثل أطر الاستبداد والديكتاتورية، وبالتالي فهي غير مؤهلة لاحداث التغيير الديمقراطي. والجامعة العربية التي كانت، وما تزال، تعتبر كيانا فاشلا لا يستطيع تحمل مسؤولياته ازاء القضايا العربية الكبرى، لم تكن يوما مرشحة للتحول الى كيان قادر على احداث التغيير او تحمل اعبائه. ولكن التدخل الامريكي في ليبيا احتاج لغطاء عربي رسمي، فتم توجيه الجامعة العربية لتوفير ذلك الغطاء، اذ تقدمت الجامعة رسميا لحلف الناتو بطلب التدخل رسميا بدعوى حماية الشعب الليبي من قمع نظام القذافي. ومنذ تلك اللحظة بدأت قوى الثورة المضادة تستعيد قوتها النفسية التي تؤهلها للتصدي للثورات سواء باجهاضها بالقوة كما حدث في البحرين بالاجتياح السعودي، ام بتوجيه مسارها لتكون الانظمة الجديدة سائرة في ركاب السياسة الامريكية، ام باثارة الفتن الطائفية لاضعاف الحراك الشعبي واشغال الجماهير بهموم هامشية تضعف صفوفها وتقضي تدريجيا على معنويات جماهيرها.


برغم التحريض الطائفي المذكور، اتضح الآن ان العراق هو البلد العربي الوحيد الذي اتخذ قرارا برفض التجديد لبقاء القوات الامريكية الذي سعت ادارة الرئيس اوباما لاقناع العراقيين بقبوله. وبرغم محاولات التجديد والضغوط التي مارستها ادارة اوباما الا ان ذلك الطلب قوبل برفض مطلق. يقول المحلل الاميركي توني كارون في مقال نشره في صحيفة 'ذي ناشيونال' الاميركية: 'إذا كان الجمهوريون يبحثون حقا عن رجل واحد لتحميله مسؤولية الانسحاب الامريكي فلن يكون لا الرئيس جورج بوش ولا أوباما، ولكنه آية الله العظمى علي السيستاني، الرجل الذي حرص على التأكد من تكفل العراقيين مستقبلا بديمقراطيتهم وليس تكفل الأميركيين بها'. هذا لا يعني ان الامريكيين سوف يتركون العراق وشأنه، بل من المؤكد انهم سوف يسعون لضمان شيء من النفوذ في هذا البلد العربي المسلم الذي يمتلك من الامكانات المادية والثروات البشرية والطبيعية ما يجعله من اقوى الدول العربية، مع ذلك يعتبر قرار رفض التمديد واحدا من القرارات النادرة التي تصدرها حكومة عربية في مقابل اصرار امريكي. وردا على هذا الموقف اعلن الامريكيون قرارهم بتوسيع وجودهم العسكري بدول مجلس التعاون الخليجي، بدون الرجوع الى حكوماتها، الامر الذي يعكس مدى عجز هذه الدول عن بسط سيادتها على اراضيها امام القرارات الامريكية. وقد وصف رئيس أركان القيادة المركزية الأميركية في ولاية فلوريدا، الجنرال كارل هورست، التخطيط لوضع جديد في منطقة الخليج، بـ 'العودة الى المستقبل'، وقال انه يجري التركيز على نشر أقل للقوات الأميركية لكن بقدرة عالية وشراكات تدريبية مع جيوش المنطقة. وربما تفسر هذه الحقائق جانبا من الاسباب التي تدفع بعض دول مجلس التعاون للوقوف مع الغربيين ضد ايران، وسعي بعضها لافتعال ازمات لتبرير مواقفها المتناغمة تماما مع السياسة الامريكية. والا كيف يمكن تفسير القضية التي اثيرت مؤخرا بدعوى وجود خطة ايرانية لقتل السفير السعودي في واشنطن؟ وما تفسير اعلان البحرين قبل اسبوعين عن اكتشاف 'خلية ارهابية' تخطط لاعمال عنف في ذلك البلد بالتعاون مع الحرس الثوري الايراني؟ من الذي يصنع هذه المسرحيات؟ وما هدفها؟ وما علاقة ذلك بربيع الثورات العربية وقوى الثورة المضادة؟

ثمة خطط تعتمل في السر ويظهر بعضها للعلن لخلق توازنات جديدة في الشرق الاوسط في ضوء الحراك الشعبي في المنطقة. ففي مقابل المحور الرافض للهيمنة الامريكية الذي تقوده ايران، هناك محاولات حثيثة لبلورة حقائق جديدة على الارض في مقابل ذلك المحور. ومن ذلك أولا: التحكم في حركة التغيير الشعبية لهندسة الانظمة التي تتمخض عنها من جهة، وتحديد جغرافية الثورة لمنعها من الوصول الى الانظمة الاكثر تخلفا في المنطقة خصوصا السعودية. ثانيا: تكريس الازمة المذهبية كجدار فاصل بين شطري الامة في الوقت الذي يتطلب الوضع فيه وحدة وتماسكا ازاء القضايا الكبرى خصوصا قضيتي فلسطين والتغييرالديمقراطي والاستقلال والتصدي للهيمنة الاجنبية على العرب والمسلمين. ثالثا: تحريك قضايا وصعوبات شائكة لابقاء النزاع بين دول المنطقة، فبالاضافة لاثارة الموضوع النووي الايراني وتهيئة الارضية لشن عدوان صهيوني ضده، تمارس بعض دول الخليج، ومنها الكويت، ضغوطا على العراق تارة بذريعة المطالبة بالديون المترتبة على أزمة الاجتياح العراقي للكويت في 1990 واخرى حول ترسيم الحدود بين البلدين، وثالثة باعلان اكتشاف خطط ايرانية وهمية لزعزعة استقرار الانظمة الخليجية. رابعا: التدخل الامريكي المباشر، برغبة خليجية من خلال مجلس التعاون او الجامعة العربية، لتوجيه مسار الثورات العربية، لهندسة الانظمة الجديدة التي ستتمخض عنها، وضمان ان تكون صديقة للغرب. خامسا: تكثيف الاضطرابات الامنية والارهابية في العراق، خصوصا بعد قرار رفض التجديد للقوات الامريكية، والاعلان عن خطط انفصالية من قبل بعض المجموعات بهدف اضعاف العراق ومنع تأثيره الاقليمي. ويتوازى مع هذه الخطط سياسات متواصلة للتطبيع سواء مع الاحتلال الاسرائيلي ام مع الوجود الامريكي في المنطقة. وقد بلغ الوضع ذروته بما يجري حاليا للثورات العربية. فالثورة التي يتعامل قادتها مع واشنطن (بموافقة دول مجلس التعاون، وربما اسرائيل) تستحق الدعم، بينما يتم التآمر ضد الثورات الاخرى بهدف اجهاضها، كما يحدث لثورتي اليمن والبحرين. وقد يكون امرا طبيعيا ان يتآمر اعداء الثورة ضدها، ولكن ما ليس مقبولا ان يتم تطويع العقل العربي لاستمراء التدخل الاجنبي لتحديد مسار الثورة، او القبول بالوجود الاجنبي على الاراضي العربية بدون ان تكون هناك معارضة حقيقية لذلك. والملاحظ كذلك حماس بعض المجموعات التي تعلن انتماءها لتنظيم 'القاعدة' للسياسات الطائفية، وتحاشيها التصدي لذلك الوجود الذي يعلن عن نفسه بصراحة وليس بشكل سري، كما هو الحال مع الاعلان الامريكي عن تكثيف التمركز بدول الخليج.


وثمة بعد آخر للتحالفات الاقليمية يتمثل بدخول تركيا على خط الثورات العربية، وهو بعد لم تتبلور معالمه بعد، ولكنه امر يثير التساؤل خصوصا مع بروز مؤشرات لاجتياح تركي للاراضي السورية، بمباركة غربية بدون شك. ومع الاعتراف بحق الشعب السوري في تقرير مصيره واصلاح اوضاعه، فان اي تدخل خارجي، سواء على غرار الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين او التدخل الامريكي في العراق وليبيا، ام الاحتلال السعودي للبحرين، لا ينسجم مع ايديولوجية الثورة وثقافتها. مطلوب من العقل العربي والاسلامي التحرر من عقدة الخوف والاعتماد على الآخرين او الاستعداد للتطبيع مع القيم والمواقف التي طالما كانت مرفوضة، خصوصا تلك التي تؤدي للتدخلات الاجنبية. ومطلوب من قادة الحركات الاسلامية على وجه الخصوص الترفع بمشروعهم الاسلامي عن الوقوع في شباك الطائلف&#1
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مجلة الجزيرة العربية \\ سعيد الشهابي: القمع في البحرين لا يفرق بين شيع محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-18-2011 03:20 PM
دكتور سعيد الشهابي متى سنشاهد قناة المعارضة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-01-2010 04:27 PM
اليوم بث المقابلة التلفزيونية مع سعيد الشهابي في bbc محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-27-2010 09:01 PM
د. سعيد الشهابي نحو حراك عربي على طريق الثورات الملونة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-28-2010 11:00 AM
د. سعيد الشهابي على قناة الكوثر - س 7:30 م - 13 ديسمبر محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-13-2009 09:30 PM


الساعة الآن 12:39 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML