اليوم استبق حمد و مرتزقته بسيوني في تقريره و قاموا بتعويض عائلة الشهيد السعيد ، حيث تم الهجوم على بيتهم الكائن في عالي اربع مرات و القاء مسيلات الدموع على المجتمعين للتعزية كما قاموا بضرب احدى قريبات الشهيد و شدها من شعرها.
كم هي مهزلة ، اجتماع هؤلاء المطبلين ليتآمروا على قضية و ثورة شعبنا باكذوبة تسمى تقرير بسيوني في نفس اليوم الذي تدهس فيه سيارات المرتزقة الاجانب احد ابناء هذا الوطن و تقتله بكل وقاحة.
المهم ان نقف منذ الان في وجه اي مخدوع او متخاذل يفكر في التصفيق لهذا التقرير او الثناء عليه
خيوط الغضب الالهي بدأت تتدلى فوق رأوس الظلمة و اعوانهم و كل مساير لهم'
فليحذر الجميع!
__DEFINE_LIKE_SHARE__