إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شراء الحذاء الجديد في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية الفراش في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم البيت القديم للمطلقة (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير رؤية الاسد في المنام لابن سيرين (آخر رد :نوران نور)       :: المصحف في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الحامل بالجماع مع غير زوجها (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الرياح (آخر رد :نوران نور)       :: احدث موديلات جاكيت رسمي رجالي,اجمل موديلات جاكيت رسمي رجالي,ارخص اسعار جاكيت رسمي (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: مباشرات ومباشرين ضيافة قهوجي في جدة 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: تفسير رؤية الشخص يبكي في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-10-2011, 10:30 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139


في حصاده الاسبوعي الاول لشهر آب وللفترة من 2-8/8/ 2011لواء اليوم الموعود يتبنى ثلاث عمليات ضد قوات الاحتلال الامريكي في العراق
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ) [الأنفال : 60]
الثلاثاء 8 - رمضان/1432 هجري
ميلادي2011/08/09الموافق
مع ذكريات بدر الكبرى وايام نزول الرحمة الكبرى بالقران ينطلق احفاد اولئك العظام وحملة النهج القراني لتجديد عزة ماضي عزة هذه الامة
ومع انفاس شهرالخير والعطاء تمتزج انفاس المقاومين مع نسائمه لتقدم اروع ملحمة كما وعد بها سيوف الله ورماحه.
حيث قام الابطال في المقاومة الاسلامية في العراق لواء اليوم الموعود في محافطتي بغداد وكركوك بقصف قاعدة للاحتلال بصاروخ كاتيوشا وتدمير اليتين بالعبوات الناسفة شديدة الانفجار
وكانت هذه الصولات للفترة من 2 - 8 من شهر آب 2011 كالآتي :
1- في كركوك وبتأريخ 2011/8/2 نفذ أبطال المقاومة الاسلامية لواء اليوم الموعود عملية قصف قاعدة الاحتلال الامريكي بصاروخ من نوع كاتيوشا سقط داخل القاعدة المذكورة دون معرفة حجم الخسائر.
2- وفي بغداد وبتأريخ 2011/8/7 وعلى الطريق السريع وفي تمام الساعة 10:30 ليلا استهداف رتل لقوات الاحتلال الامريكي بعبوة ناسفة أسفرت عن تدمير الية ومقتل وأصابة من فيها .
3- في بغداد وبتأريخ 2011/8/8 ليلا وعلى الطريق السريع _الشعلة أستهداف رتل لقوات الاحتلال الامريكي بعبوة ناسفة أسفرت عن تدمير احدى الاليات تدميرا كاملا ومقتل وأصابة من فيها.
بعهدنا موفون وبمقاومتنا مستمرون .. حتى أنهزام أخر جندي للاحتلال الامريكي من أرض المقدسات أرض وطننا الحبيب
وما النصر الا من عند الله تعالـــى
الإعلام الحربــي للمقاومة الاسلامية في العراق
لواء اليوم الموعود
http://www.almaoaod.com/12/pages/news.php?nid=198
وكالات
http://alsumarianews.tv/ar/2/26155/news-details-.html
http://ar.radionawa.com/(A(tjbxDsGNz...2897&LinkID=63
http://www.babnews.com/inp/view.asp?ID=43276
http://aljeeran.net/iraq/28209.html
http://www.ipairaq.com/index.php?nam...urity&id=41893
http://www.ikhnews.com/news.php?action=view&id=17969
http://www.january-25.org/post.aspx?k=21836
المقاومة الاسلامية في العراق لواء اليوم الموعود تتبنى 16 عملية خلال شهر تموز 2011

بسم الله الرحمن الرحيم
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً [الأحزاب : 23]
تبنت المقاومة الاسلامية في العراق لواء اليوم الموعود وخلال شهر تموز 2011 ، (16 عملية نوعية ضد المحتل الامريكي .
نفذت في محافظات بغداد وديالى وذي قار وواسط وميسان والديوانية والنجف.
بحصيلة عشر عبوات ناسفة واحد عشر صاروخ كاتيوشا مع صاروخ شديد الانفجار من نوع حيدر.استهدفت من خلالها اليات وقواعد الاحتلال بالاضافة الى سفارته في بغداد. كبدت فيه المحتل الامريكي الكثير من الخسائر بالارواح والمعدات
وكانت تفاصيل العمليات كالاتي :
بتأريخ 2011/7/3 .إعطاب الية لقوات الاحتلال الامريكي بعبوة ناسفة في الناصرية ومقتل وإصابة من كان فيها .
بتأريخ 2011/7/3. دك قاعدة الاحتلال الامريكي في الكوت ليلاً بصاروخين من نوع كاتيوشا.
بتأريخ 2011/7/4 . دك أبطال المقاومة الاسلامية سفارة المحتل الامريكي في بغداد بصاروخ (حيدر) شديد الأنفجارأسفر عن خسائر كبيرة .
بتأريخ 2011/7/5. قام الابطال بقصف قاعدة الاحتلال الامريكي في العمارة (قاعدة البتيرة ) بثلاثة صواريخ كاتيوشا أحدثنَ خسائر فادحة بآلياته ومعداته.
بتأريخ 2011/7/7. دمر الابطال الية لقوات الاحتلال الامريكي في بغداد ( القناة) بعبوة ناسفة ومقتل وإصابة من كان فيها .
بتأريخ 2011/7/8.دمر الابطال الية لقوات الاحتلال الامريكي المهزوم في الديوانية بعبوة ناسفة ومقتل وإصابة من كان فيها .
بتأريخ 2011/7/9. دمر الابطال من رجال المقاومة الاسلامية الية لقوات الاحتلال الامريكي في العمارة ( طريق البتيرة ) بعبوة ناسفة ومقتل وإصابة من كان فيها .
بتأريخ 2011/7/9. قام الابطال بدك السفارة الامريكية في بغداد بأربعة صواريخ كاتيوشا أسفرت عن الكثير من الخسائر للمحتل .
بتأريخ 2011/7/9. دمر الابطال الية لقوات الاحتلال الامريكي المهزوم في بغداد ( الشعلة ) بعبوة ناسفة خارقة للدروع ومقتل وإصابة من كان فيها .
بتأريخ 2011/7/10 دمر الابطال وفي تمام الساعة 12:00 ليلاً الية لقوات الاحتلال في بغداد (اليوسفية) بعبوة ناسفة شديدة الانفجارومقتل وإصابة من كان فيها .
بتأريخ 2011/7/10. دمر أبطال المقاومة في ديالى الية لقوات الاحتلال الامريكي بعبوة ناسفة موجهة ومقتل وإصابة من كان فيها .
وبتأريخ 2011/7/18 في محافظة ذي قار ,إستهداف رتل لقوات الاحتلآل اللامريكي بعبوة ناسفة أدى الى تدمير أحدى الياته ومقتل وإصابة من فيها .
وفي بغداد / التاجي وليلة 2011/7/18 وبتمام الساعة العاشرة إستهدف الابطال من رجال المقاومة الاسلامية لواء اليوم الموعود آلية لقوات الشر الامريكي بعبوة ناسفة شديدة الأنفجار أدت الى تدميرها بالكامل ومقتل وإصابة من فيها .
وفي محافظة واسط وبتأريخ 2011/7/19 نفذ المجاهدون الغيارى رجال المقاومة الاسلامية لواء اليوم الموعود عملية ضد المحتل الامريكي وإستهدف رتل له بعبوة ناسفة أدت الى تدمير وإعطاب أحدى الاليات ومقتل وإصابة من كان فيها .
وفي محافظة ميسان وبتاريخ 2011/7/21 وفي تمام السـ 2 ــاعة ليلاً مكن الله المجاهدين الابطال من دك قاعدة الشر الامريكي في مطار البتيرة بصاروخين من نوع كاتيوشا أحدثْنَ خسائر داخل القاعده حسب المعلومات الواردة الينا.
وعلى الطريق الرابط بين محافظتي النجف _ الديوانية ليلة 2011/7/22 تم تدمير الية لقوات الاحتلال الامريكي بعبوة ناسفة ومقتل من كان فيها .
الإعلام الحربـــي للمقاومة الاسلامية
لواء اليوم الموعود
http://www.almaoaod.com/12/pages/news.php?nid=196
وكالات
http://www.alsumarianews.com/ar/2/25...-details-.html
http://arabic.arabia.msn.com/news/mi...t/8092834.aspx
http://www.france24.com/ar/node/706214
http://www.google.com/hostednews/afp...0eb7e08323.4a1
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...D=88&IssueID=0
http://www.elaph.com/*********/news/...entry=newsarab
http://www.neworientnews.com/news/fu...?news_id=39014
http://www.alquds.com/news/article/view/id/285167
http://www.nowlebanon.com/Arabic/New...&MID=59&PID=46
http://www.dp-news.com/pages/detail....rticleid=92150
http://khabaar.net/index.php/permalink/4374.html
http://www.hounaloubnan.com/news/74931
http://www.babnews.com/inp/view.asp?ID=43036

كتائب حزب الله العراق يؤكدون حصولهم على ثلاث صورايخ أرض أرض , سيطلقونها نحو الكويت .
التاريخ : الخميس 04-08-2011 08:09 صباحا
شبكة عراق القانون . خاص
ذكر بيان صادر عن كتائب حزب الله العراق, إنهم بصدد شن هجوم مباغت بصواريخ أرض أرض على أهداف تم تحديها بشكل دقيق داخل الكويت, وذلك في حال إصرار الاخيرة على الاستمرار في بناء ميناء مبارك في موقعه الحالي
وأضاف البيان الذي وصلت نسخة منه الى شبكة عراق القانون إن كتائب حزب الله العراق قد حصلوا بالفعل على ثلاثة صواريخ أرض أرض إغتنموها في وقت سابق من أحدى مخازن الاسلحة السرّية في جنوب العراق في فترة سقوط النظام السابق .
وأضافوا إن هذه الصواريخ الثلاثة قد تم وضعها في أماكن سرّية في مناطق متفرقة من ضواحي البصرة , حيث تم تهيأتها بشكل كامل للإنطلاق نحو أهدافها المرسومة , حيث ذكر البيان إن الصواريخ الثلاثة تم توجيهها بشكل متتالي نحو أهداف , وصفها البيان بالستراتيجية , إذ سينطلق الصاروخ الاول بإتجاه ميناء مبارك الواقع على جزيرة بوبيان والصاروخ الثاني بإتجاه قلب العاصمة الكويتة ( الكويت ) , أما الصاروخ الثالث فسينطلق نحو مبنى البرلمان الكويتي ( مجلس الامة ) .
وحذّر البيان بشدّة الحكومة الكويتية فيما لو أصرّوا على بناء هذا الميناء في جزيرة بوبيان , محذرين في ذات الوقت من جدّية هذا التهديد ,دون إعطاء المزيد من التفاصيل
.مواقع نقلت الخبر عن عراق القانون! مصدر الخبر الرئيسي
http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=6328
وكالات نقلت الخبر عن عراق القانون (وأخرى عن صحيفة الرأي الكويتية التي نقلتها بدورها عن عراق القانون)
http://gate.ahram.org.eg/News/102566.aspx
http://alwatan.sy/dindex.php?idn=106368
http://www.aldiyaronline.com/index.p...-details/74428
http://www.assafir.com/Article.aspx?...Id=864&Author=
http://www.google.com/hostednews/afp...4ef45ba5e5.271
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=469825&SecID=88
http://www.al-khayma.com/politics/Iraq04082011.htm
http://www.4newiraq.com/news/index.php?sid=18424
http://www.islamtimes.org/vdcdos0j.yt0nj6242y.html
http://www.al-ansaar.net/main/pages/news.php?nid=8231
http://alrayy.com/28322.htm
http://www.panet.co.il/online/articl...0,106,107.html
http://www.alroeya-news.net/politica...236-19236.html
http://www.resaltona.net/resal/news....on=view&id=848
http://www.iraq11.com/index.php?opti...01-34&Itemid=2
http://www.basratuna.net/sn/news_view_3446.html
http://www.almorabit.com/main/ar/alm...-18-13-26.html
http://asrar-alsharq.net/news/localnews/16842.html
http://basvoice.com/ar/news.php?action=view&id=1065
http://www.albadeeliraq.com/article15898.html
http://www.nakhelnews.com/pages/news.php?nid=9892
http://www.al-hodaonline.com/radio/index.php?news=7980
http://days-news.net/news/69-home/20...-15-23-40.html
http://www.nnarabic.com/index.php/archives/36346
http://www.alwatanonline.com/flash_news.php?id=14599
http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=07082011
http://www.qawem.org/index.php?show=...ticle&id=23088
http://www.akhbaralarab.net/index.ph...08-07-14-41-54
http://kw.albaladonline.com/ar/NewsD...x?pageid=12090

http://www.modern-news.net/details.p...wsbar1&ID=8612
http://www.alquds.com/news/article/view/id/285620
http://www.sarayanews.com/object-art...88%D9%8A%D8%AA
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=488827&pg=2
http://www.al-seyassah.com/AtricleVi...6/Default.aspx
http://www.sabq.org/sabq/user/news.d...ion=5&id=28264


تقرير مهم للناشيونال سيكوريتي اعده يوشي دريزن في 28/7/2011
Record Number of U.S. Troops Killed by Iranian Weapons


Yochi J. Dreazen
July 28, 2011 | 6:00 a.m.
U.S. military commanders in Iraq say Iranian-made weaponry is killing American troops there at an unprecedented pace, posing new dangers to the remaining forces and highlighting Tehran’s intensifying push to gain influence over post-U.S. Iraq.
June was the deadliest month in more than two years for U.S. troops, with 14 killed. In May, the U.S. death toll was two. In April, it was 11. Senior U.S. commanders say the three primary Iranian-backed militias, Kataib Hezbollah, the Promise Day Brigade, and Asaib al Haq, and their rockets were behind 12 of the deaths in June.
A detailed U.S. military breakdown of June’s casualties illustrates the growing threat posed by Iranian munitions.
Military officials said six of the 14 dead troops were killed by so-called “explosively formed penetrators,” or EFPs, a sophisticated roadside bomb capable of piercing through even the best-protected U.S. vehicles. Five other troops were killed earlier in the month when a barrage of rockets slammed into their base in Baghdad. It was the largest single-day U.S. loss of life since April 2009, when a truck bomb killed five soldiers. The remaining three troops killed in June died after a rocket known as an “improvised rocket-assisted mortar,” or IRAM, landed in a remote U.S. outpost in southern Iraq.
U.S. officials say the EFPs, rockets, and IRAMs all come from neighboring Iran. Tehran denies providing the weaponry to Shia militias operating in Iraq.
“We’re seeing a sharp increase in the amount of munitions coming across the border, some manufactured as recently as 2010,” Maj. Gen. Jeffrey Buchanan, the top U.S. military spokesman in Baghdad, said in an interview. “These are highly lethal weapons, and their sheer volume is a major concern.”
Buchanan said much of the current weaponry is passing into the country through its formal border crossings with Iran. Current and former American military officers claim that those border crossings are guarded by Iraqi security personnel whose long-standing financial relationships with their Iranian counterparts means they will accept bribes or turn a blind eye in order to allow munitions through.
Buchanan noted that in the last six months of 2010, there were no attacks involving IRAMs, which are typically constructed out of fuel or propane tanks loaded with large quantities of explosives and then powered by rockets. In the first six months of 2011, by contrast, there were at least seven such attacks, several of which resulted in American fatalities.
Such attacks are particularly worrisome to U.S. commanders because Iraq’s overall level of violence—and the number of strikes directed at U.S. forces—is just a small fraction of their pre-surge levels. In 2007, there was an average of 145 attacks per day across the country. In the first six months of 2011, the average was just 14 per day, with six targeting U.S. troops.
Covert Iranian shipments of munitions into Iraq are not a new phenomenon, but Buchanan said the amount of weaponry being used against U.S. forces throughout the country has reached unprecedented levels. U.S. ground patrols have in the past suffered one or two EFPs in a single attack, but Buchanan said some recent incidents have involved as many as 14 of the powerful bombs. American bases, meanwhile, are being struck by dozens of rockets at a time. In mid-July, insurgents launched 30 rockets at a single U.S. outpost, but the munitions missed the base and caused no casualties, U.S. military officials said.
“The number of EFPs being used in a given attack, the number of rockets being launched in a single volley—all of that is much higher than in the past,” Buchanan said.
The rising American death toll from Iranian-made weaponry provides a grim counterpoint to Iraq’s escalating political debate over whether any U.S. troops should be allowed to remain in the country past the end of the year. Under the terms of a treaty signed by the Bush administration in late 2008, the remaining 46,000 U.S. troops now in Iraq are supposed to return home by the end of 2011. The Obama administration has made clear that it would be open to leaving approximately 10,000 troops in Iraq indefinitely if Baghdad requests such an extension, but the fractious Iraqi government has yet to decide whether or not it wants the troops to stay.
In the meantime, American influence within Iraq is on the wane. U.S. officials believe the Iranian government is trying to fill the void, stepping up both its commercial dealings with Iraq’s government—the two countries, along with Syria, signed a $10 billion natural-gas pipeline deal earlier this week—and its covert support to the armed militias inflicting casualties on the departing U.S. troops.
“Their intent is to bleed U.S. forces on the way out of Iraq for some sort of moral victory, as well as to reestablish coercive control over Iraqi governors in the south by showing off their capacity to carry out these kinds of sophisticated attacks,” said Mike Oates, a recently-retired, three-star Army general and former commander of all U.S. forces in southern Iraq. “They’re trying to prick us as we leave.”
U.S. military officials acknowledge that it will be difficult, if not impossible, to prevent Iranian-made weaponry from being smuggled into Iraq. “They’ve been smuggling things over that border for decades, if not longer,” Oates said. “Trying to figure out how stuff moves into Iraq is like staring into dark water.”
Finding weapons as they move across the porous and largely-unmarked border between the two countries is a major challenge. During his time in Iraq, Oates’s forces received intelligence assessments suggesting that Iranian munitions were being smuggled in through southern Iraq’s marshlands. American forces devoted considerable time to “scouring” the region, but didn’t find the weapons, Buchanan said. Iranian smugglers were indeed using the marshes, but to sneak in pre************************ion drugs and consumer goods like plates and cookware.
“There have been no reported incidents in which American forces have actually interdicted Iranian munitions while in transit,” Oates said. “That should tell you something about just how hard this is to stop.”
http://www.nationaljournal.com/recor...apons-20110728

بعض النقاط الواردة في التقرير مترجمة:
ـ مسؤولين عسكريين امريكيين :في شهر تموز قتل 14 جنديا 6 منهم بعبواب خارقة للدروع و8 جنود قتلوا بهجومين منفصلين بصواريخ آيرام وهذه الأسلحة ايرانية الصنع.
ـ الميجر جنرال جيفري بوكانان المتحدث باسم الجيش الامريكي في بغداد "هذه هي أسلحة فتاكة للغاية ، وحجمها الهائل هو مصدر قلق كبير".
ـ بوكانان: في الأشهر الستة الأخيرة من عام 2010 ، لم تكن هناك هجمات آيرام بينما في الاشهر الستة الاولى في 2011 نفذت 7 هجمات على الأقل من هذا النوع.
ـ بوكانان: بعض الهجمات تكون عبر قصف القواعد الامريكية ب14 صاروخ قوي وهجمات أخرى بعشرات الصواريخ في هجوم واحد كاحد الهجمات في منتصف تموز الذي نفذ ب40 صاروخا ضد مخفر(في اشارة لهجوم تبنته العصائب في 13 تموز ضد قاعدة البتيرة في ميسار قالت انه تم ب50 صاروخ)
ـ بوكانن :"استعمال العبوات الخارقة للدروع وتعداد الصواريخ التي تستعمل في هجوم واحد ،كل ذلك ارتفع بشكل كبير"
ـ الجنرال المعتزل مايك اوتس: "القصد هو استنزاف قوات الولايات المتحدة للخروج من العراق كنوعا من الانتصار المعنوي"... "يحاولون وخزنا ونحن نغادر"
ـ مسؤولون عسكريون أمريكيون " نعترف أنه سيكون من الصعب ، إن لم يكن مستحيلا ، منع الاسلحة الايرانية الصنع من يتم تهريبها الى العراق. وقال أوتس. "في محاولة لمعرفة كيفية الاشياء تتحرك الى داخل العراق هو مثل التحديق في المياه المظلمة."
تقرير أعدته ماريسا كوشران سوليفان، الخبيرة في شؤون المجموعات الشيعية في العراق، نائبة مدير معهد دراسات الحرب في واشنطن في لصالح الوول ستريل جورنال في 28/7/2011
Obama's Iraq Abdication

'Iran and Turkey now have more influence and they are taking advantage of what the U.S. has sacrificed for in Iraq.'
Upon taking office in 2009, President Obama inherited a winning hand in Iraq--and yet his administration has played it like a losing one. I recently returned from three weeks in that country, where I had dozens of meetings with Iraqi officials from across the political spectrum. They agreed on very little, except that the Obama administration is dangerously disengaged from the situation in their country.
"U.S. influence is waning," one senior official told me glumly. "Iran and Turkey now have more influence and they are taking advantage of what the U.S. has sacrificed for in Iraq." Another prominent leader joked that Iraq must have disappeared from every White House map.
Although the president and others have made general statements about long-term plans to continue providing Iraq with nonmilitary assistance, the administration has done little to implement the 2008 U.S.-Iraqi Strategic Framework Agreement, which calls for close partnership in diplomacy, economics, education, culture and security. Asked about the agreement, members of Iraq's two main rival parties--the generally Sunni-backed Iraqiyah List and the Shiite-backed State of Law Coalition--agreed that nothing much is happening.
From my discussions with Iraqis, it is clear that the U.S. still has unused leverage in their country. The Iraqi military, improved though it is, still depends heavily on the U.S. for logistics, training, intelligence and other critical external-defense capabilities. The U.S. can also help Iraq improve relations with its neighbors and emerge from U.N. sanctions left over from the Saddam Hussein era.
More simply, Iraqis recognize that the U.S. is the world's most powerful country and one whose fate is tied to their own. Why, Iraqi leaders asked me, would the U.S. not seek to exercise the leverage it still has? Why would it write off the substantial investment it has made in the country?
Such questions are particularly pressing since U.S. disengagement means ceding ground to Iraq's interventionist neighbors, many of whom don't share the U.S. desire for a strong, stable and democratic Iraq. The most threatening of these neighbors is Iran.
Vice President Joseph Biden and other U.S. officials have argued that Iran didn't play a large role in the formation of Iraq's government last year, but I heard the opposite from Sunni, Shiite and Kurdish politicians. They all described Iran as having played a central role in pressuring Shiite groups to fall in line behind Prime Minister Maliki. "This government was formed in Iran," said one senior Iraqi official whose view was shared by many others.
Iran's hand is perhaps most visible in the work of its armed Iraqi proxies. These groups--Kataib Hezbollah, Asaib Ahl al-Haq, and the Promised Day Brigade--are directly supported by the Qods Force of the Islamic Revolutionary Guards Corps. They continue to support terrorist and paramilitary groups throughout Iraq that target both Americans and Iraqis.
These groups have stepped up their attacks in recent months. Fourteen U.S. soldiers were killed in Iraq in June, the highest monthly total of combat-related deaths since June 2008, when there were nearly three times as many U.S. troops in Iraq. More than half of these deaths were caused by improvised rocket-assisted mortars that contain improvised explosive devices in their warheads. Such mortars first surfaced in 2007 and 2008, but they were used infrequently and were not constructed or employed well. This has since changed. "They're getting more sophisticated, more lethal, more precise in targeting," a U.S. military official told me.
Iran has also increased the flow of weapons to Iraqi militants, with the Qods Force even crossing into Iraq to re-arm its surrogates. U.S. and Iraqi troops have discovered hundreds of weapons caches in the last six months. They have contained weapons of substantial size, range and lethality--and which could be traced directly back to Iran. Some of these arms were made as recently as 2010.
The attacks by Iran's proxies are designed to make it more unappealing for U.S. forces to stay in Iraq after this year. They are also meant to create the illusion that militants are driving U.S. forces out, to pressure the U.S. in retaliation for its Syria policy, and to convey to Iraqis that Iran can stir trouble if it so desires.
All this comes as U.S. and Iraqi officials debate the future of the U.S. military presence in Iraq. Both sides recognize that Iraqi Security Forces will need training and assistance beyond this year in areas such as air defense, intelligence, logistics and naval defense. Most Iraqi leaders privately admit that they favor having some U.S. troops remain in Iraq for these training purposes. But domestic political realities in Baghdad and Washington endanger any new terms of agreement. Though Mr. Maliki recently admitted that Iraqi forces will need continued U.S. help, he has been unwilling to decisively drive negotiations.
U.S. and Iraqi officials have some fundamental differences over how to move forward, specifically over whether the Iraqi parliament would need to approve any change in the status of U.S. troops. Some American officials have discussed a residual U.S. force of 10,000 troops, but this number is driven largely by political calculations in Washington and Baghdad, not by military recommendations about desired capabilities and requirements. Recent attacks by Iranian-backed extremist groups, meanwhile, have further complicated the negotiations, just as Tehran has hoped.
It is in U.S. interests to keep a meaningful troop presence in Iraq to continue the training and professionalization of Iraqi forces, to conduct counterterrorism missions alongside Iraqis, to counter malign Iranian influence, to contain ethnic strife in the disputed areas of northern Iraq, and to bolster Iraq's nascent democracy.
Time is running out, as the current deadline for the withdrawal of U.S. troops is Dec. 31. For months, U.S. officials refused to begin negotiations until the Iraqis "asked" for a revised agreement. American policy makers thus ignored the lessons learned in negotiating the previous security agreement and in forming the current government, during which extensive behind-the-scenes talks preceded any formal requests or decisions. Only this summer, after it became clear that no Iraqi request was forthcoming, did U.S. diplomats initiate private discussions with Baghdad, the results of which are far from clear.
Failing to sign a new U.S.-Iraqi security agreement would redound to Iran's great benefit. The Obama administration has a fleeting opportunity that it cannot afford to squander.
By Marisa Cochrane Sullivan
http://online.wsj.com/article/SB1000...googlenews_wsj
http://www.aina.org/news/20110727215400.htm

بعض النقاط الواردة في التقرير مترجمة:
ـ احد أهداف هجمات "وكلاء ايران"(الكتائب والعصائب واللواء) جعل الوضع في العراق غير ذي جاذبية لتلك القوات للبقاء فيه بعد هذا العام وذلك لتنسحب نهائيا ،وايضا ردا على سياسة الولايات المتحدة من سوريا خلال الأحداث الجارية فيها.


تقرير لجان آراف في 27/7/2011
US military officials in Iraq warn of growing Iranian threat

By Jane Arraf, Correspondent / July 27, 2011
http://www.csmonitor.com/World/Middl...Iranian-threat
http://axcessnews.com/index.php/articles/show?id=21918
http://news.yahoo.com/us-military-of...160500578.html
http://www.middleeastwarpeace.info/2...ranian-threat/

تقرير أعدته الكاتبة ال"إسرائيلية ـ الكندية" والمغربية الاصل تيريز دفير ،وترجمه للفرنسية رايان مورو لصالح نشرة "لو بوست" الفرنسية في 22/7/2011
PANETTA MET EN GARDE L’IRAN,

Thérèse Zrihen-Dvir
http://www.lepost.fr/article/2011/07...de-l-iran.html

تقرير أعده جوناثن سباير الكاتب والمحلل "الإسرائيلي" من جامعة هيرتسيليا ترجم للاسبانية لصالح "راديو جاي" 31/7/2011
http://www.radiojai.com.ar/OnLine/no..._Noticia=56235
صور اسلحة لكتائب حزب الله مستخدمة في مهاجمة الاحتلال على طاولة قوة طروادة
إضغط للمشاهدة بالحجم الكبير




http://atwar.blogs.nytimes.com/2011/...point-to-iran/
http://www.al-ansaar.net/main/pages/news.php?nid=8109
تقرير مطول للكاتب زهير الدجيلي(معاد للمقاومة) نقتبس قسم منه يتضمن معلومات مفصلة عن الكتائب والعصائب بعضها (بالازرق) نشرتها قبل حوالي سنتين ونصف في بعض المنتديات الالكترونية

زهير الدجيلي
عملية اختطاف البريطانيين
قامت عصائب اهل الحق وكتائب حزب الله باختطاف 5 بريطانيين من الخبراء الماليين في وزارة المالية وتم تهريب المختطفين الى ايران. وظلت القضية على لائحة التحقيقات الى ان كشفت (عصائب اهل الحق) عن وجود واحد من البريطانيين المختطفين حيا فيما قتلت الآخرين. وتمت المساومات بينها وبين الحكومة البريطانية وبوساطة من الحكومة العراقية المفترض بها ألا تتساهل مع الخاطفين لكن الصفقة جرت بان تسلم المجموعة المسلحة هذا البريطاني مقابل اطلاق سراح زعيمها قيس الخزعلي ومن معه من المعتقلين. وقد تمت الصفقة وخرج قيس الخزعلي والآخرون من سجنهم ليواصلوا عملهم المسلح تحت راية احزاب الله في العراق.
كتائب حزب الله
حينما يأتي ذكر «كتائب حزب الله» يأتي في الوقت نفسه ذكر ميليشيات «عصائب أهل الحق» المنشقة عن جيش المهدي بقياد قيس الخزعلي الذي كان أحد قادة جيش المهدي الموالين لمقتدى الصدر ثم انشق عنه لأسباب عديدة وكون له مجموعة مسلحة مستقلة متحالفة مع «كتائب حزب الله» .
و رغم أن البعض يعتبرهما كيانا واحدا بمسميين مختلفين، لكنهما في رأي اخرين منظمتين متحالفتين. والمرجح من المعلومات عن نشاط «كتائب حزب الله» أنها إحدى المجاميع المنفرطة سابقا عن جيش المهدي الذي تبرأ منه أخيراً مقتدى الصدر، واعتبره من الجماعات الفاسدة، وقرر عدم إعادة تشكيله، كما ظهرت تقارير تفيد أنه تحول الى مجموعات وعصابات مأجورة لجهات سياسية عديدة تمارس القتل والخطف.
لكن «كتائب حزب الله» التي جاءت عناصرها، كما يفيد سجلها بذلك، انها تشكلت من جماعات سابقة عدة مثل جيش المهدي وحزب الله العراقي وحركة حزب الله وغيرها التي تشهد عادة انشقاقات فردية وتسرب
أشخاص منها لأسباب عديدة، فكونت نفسها في «مجموعة واحدة» تحاول هي الأخرى ان تنسب إليها تاريخا مستقلا عن الآخرين وتعتبر نفسها مع «عصائب أهل الحق» «أقرب إلى حزب الله اللبناني».
تشكلت بعد خطاب نصر الله ولعماد مغنية الدور الأبرز وفي أجندتها وبياناتها تقول انها انطلقت منذ أن نفذت أولى عملياتها في 2003/10/23 في منطقة البلديات ثم عملية مبنى الأمن العام، وانها كانت تقاتل تحت مسمى كتيبة أبي الفضل العباس، وكتيبة كربلاء وكتيبة زيد بن علي ثم تجمعت هذه الكتائب وشكلت «كتائب حزب الله» في 2007/8/21 بعد خطاب للسيد نصرالله زعيم حزب الله اللبناني وإشارته الأولى لهم بالاسم سنة 2007 وذلك تحت عنوان «كتائب حزب الله العراق»، على حد قولهم، ويقولون أيضاً إنهم يرجعون إلى الإمام الخميني وللشهيد الصدر الأول فقهياً، ولعماد مغنية، حسب أجندتهم، الدور الأبرز في القفزة الكبيرة التي استنسخوها من تجربة حزب الله في لبنان.
وتذكر أدبياتهم الخاصة انهم يتميزون وينفردون بامتلاكهم أسلحة من مثال:IRAM أي العبوات الطائرة التي تدخل فيها مادة البروبان وقاذفات RPG-29 التي ظهرت مع حزب الله سنة 2006 وعبوات EFP الموجهة المركزة وGRAD وصواريخ ستريلا مضادة للطائرات.

مجاميع خاصة بأسلحة إيرانية
غير ان القوات العراقية والأميركية المشتركة التي تابعت نشاط «كتائب حزب الله» اعتبرت هذه الأسلحة إيرانية بعد القبض على بعض عناصر هذه الكتائب، كما اطلقت عليها اسم «المجاميع الخاصة» لكن خبيرا في الجماعات التي تمولها وتدعمها ايران يقول: «إن قوات القدس بدأت بدعم الميليشيات المسلحة الجديدة في العراق، أي تلك التي تأسست بعد عام 2003 منذ اليوم الأول لسقوط نظام صدام. وكتائب حزب الله هي إحدى هذه الميليشيات المسلحة، ومقرها بغداد والبصرة. لكنها ليست الأقوى بين تلك المجاميع المسلحة، لكنها معروفة بنشاطها في تهريب وتخزين الأسلحة الإيرانية الصنع في العراق، وهي مهمة تضطلع بها أيضاً لتمويل الجماعات الأخرى بالأسلحة، فضلاً عن دورها في تصوير العمليات التي تقوم بها أو تلك التي تقوم بها المجموعات الخاصة التي تمولها إيران».
وخلال عام 2008 عرضت المنار، قناة تلفزيون حزب الله في لبنان، العديد من أشرطة الفيديو لـ «كتائب حزب الله» تصور إطلاق الصواريخ وتفجير العبوات على جوانب الطرق ضد القوات الأميركية وقوات الأمن العراقية.
استغلال الإعلام
وبدأت «كتائب حزب الله» بتحميل أفلام الفيديو التي تعرض الهجمات التي تشن على القوات الأميركية والعراقية في العام الماضي، وأعلنت المجموعة مسؤوليتها عن الهجوم بالقذائف الصاروخية، أو ما يعرف اختصاراً IRAM على مركز الأمن المشترك للقوات العراقية الأميركية المشتركة في شمالي شرق بغداد في 8 يوليو. الماضي وهو الهجوم الذي أصيب خلاله جندي أميركي ومترجم بجروح عندما تم تفجير قنابل صاروخية متنقلة بالقرب من المركز الأمامي. وقامت كتائب حزب الله بتصوير هذا الهجوم بكاميرا فيديو وتوزيع الفيلم عبر قنوات الإنترنت. وبثت كذلك كتائب حزب الله فيلم فيديو لهجوم على دورية أميركية بواسطة قذيفة تفجيرية خارقة للدروع يعتقد الخبراء الأميركيون أن إيران هي التي زودت التنظيم بها.
كشف خيوط الشبكة
لكن أحد أعضاء كتائب حزب الله انقلب على أخيه وقام بإرشاد القوات الأميركية الى مكان إقامة أخيه في بغداد. وكان كل من الأخوين يعملان كخبراء دعاية، ويشتبه في مساعدتهما للمجموعة من خلال الدعاية لأنشطتها عبر الإنترنت. واحتجزت القوات الأميركية المتهمين الذين يعتقد أنهما على ارتباط بكتائب حزب الله خلال عمليات اقتحام قامت بها في منطقة المنصور في العاصمة بغداد في 13 أغسطس الماضي.
وتم اعتقال خبير الدعاية المشتبه في مساعدته للمجموعة المتمردة، عن طريق تحميل أفلام الفيديو التي تعرض الهجمات التي تقع في العراق على مواقع الويب في منزله، حيث وجد أسلحة وأجزاء عديدة من أجهزة الكمبيوتر أفادت بمعلومات عن هذه المجموعة وحركتها ومصادر تمويلها. ويعد اعتقال خبراء الدعاية التابعين إلى كتائب حزب الله ارتبك نشاطها وتم اعتقال تسعة من المشتبه في ارتباطهم بكتائب حزب الله أثناء عمليات متعددة في منطقة الأعظمية في بغداد في الليل والنهار خلال يومين، ومن بين المعتقلين رجل يعتقد أنه المسؤول عن أحدث خلية إرهابية تعمل في مدينة البصرة في جنوب العراق. واستمرت «كتائب حزب الله» في العراق في إطلاق التهديدات لقوات الجيش والشرطة العراقية من العمل كمصدر لحماية «قوات الاحتلال». وفي حديث مع جريدة العالم العراقية، أقر جمعة العطواني القيادي في «حزب الله العراقي» وهو أحد مكونات الائتلاف الوطني بأن كتائب حزب الله سوف تستهدف ما تبقى من القوات الأميركية، على اعتبارها قوة احتلال موجودة على الأرض العراقية.
اعتقال دقدوق كشف العلاقة بحزب الله اللبناني
وحسب التقارير عن احزاب الله في العراق، تعتبر (عصائب اهل الحق) ثنائيا متصلا مع (كتائب حزب الله). كما ان كليهما حظيا بدعم حزب الله اللبناني حسب تلك التقارير التي تشير الى وقائع تشكيل هاتين المنظمتين واعتقال القيادي في حزب الله اللبناني (علي موسى دقدوق) الذي اشرف على تدريب وتوجيه المجموعتين والذي عرف بينهما باسمه الحركي (ساجد) بعد ان دخل العراق.
و(عصائب اهل الحق) تشكلت من مجموعات منشقة عن جيش المهدي بعد انقلابها على مقتدى الصدر. وعقدت المجموعة سلسلة تحالفات مع فصائل مسلحة اخرى ومن ابرز قياديها الشيخ قيس الخزعلي والشيخ أكرم الكعبي وغيرهم، وحظيت المجموعة بدعم من بعض رجال الدين في ايران. وقد اعتقل زعيم هذه المجموعة (قيس الخزعلي) بعد عملية اقتحام معسكر أميركي قرب كربلاء وأسر 5 جنود أميركيين بينهم الضابط الأميركي من اصل عربي عيسى سلومي وقتل آخرين.

ولاحقت القوات الأميركية واستخباراتها خيوط العملية حتى توصلت الى منفذيها في بغداد وديالى والبصرة واعتقلت قيس الخزعلي وآخرين الذين كانوا يعدون قبل انشقاقهم على مقتدى الصدر من أبرز قادة جيش المهدي.
وكشفت التحقيقات ايضا عن علاقة حزب الله اللبناني بالحركتين (كتائب حزب الله) و(عصائب أهل الحق) وتم اعتقال الشخص المنتدب من حزب الله كضابط ارتباط يتولى التدريب والتوجيه وكان قد خطط لتلك العملية.

المهندس المسؤول عن تفجيرات الكويت
وكشفت التحقيقات ايضا دور النائب جمال جعفر محمد الذي رفعت عنه الحصانة البرلمانية بعد هروبه الى ايران حين عرف بأمر اعتقاله واعتقال مجموعته واتضح فيما بعد ان هذا النائب الذي فاز ضمن قائمة الائتلاف الوطني هو نفسه (أبو مهدي المهندس)
وقد وصف المهندس بانه «اليد اليمنى» لقائد قوات القدس الايرانية قاسم سليماني، والمهندس هذا كان مطلوبا في الكويت لدوره في تفجيرات السفارتين الاميركية والفرنسية في مدينة الكويت عام 1983 اضافة الى تورطه في محاولة اغتيال أمير الكويت الراحل المرحوم الشيخ جابر الأحمد الجابر في عام 1985، والتي حملت في حينها قوات القدس المسؤولية عنها.
ضابط الارتباط دقدوق

كشفت التحقيقات أن المجموعتين (كتائب حزب الله وعصائب اهل الحق) يرتبطان ببعضهما البعض عبر عدة مستويات وأهمها عبر ضابط الارتباط القيادي العسكري في حزب الله اللبناني السيد {ساجدـ اسم حركي} والاسم الحقيقي {علي موسى دقدوق} قائد قاطع إقليم التفاح في الثمانينات وهو المسؤول قبل اعتقاله من قبل القوات الأميركية ووضعه في {سجن بوكا} في البصرة عن إدارة العمليات الخاصة والتخطيط لها وتنفيذها من قبل عصائب اهل الحق وكتائب حزب الله.

http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=27072011
http://www.iraq4allnews.dk/ShowNews.php?id=18530
http://www.iwffo.org/index.php?optio...56-01&Itemid=7
روابط للمعلومات الملونة بالأزرق والتي نشرتها قبل سنتين ونصف
http://64.57.218.25/~paldf/forum/sho...=360523&page=2
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=41247
تقرير لصحيفة الحياة يشير لكتائب حزب الله ولمعلومات مفصلة وحيادية نقلا عن "مصدر مقرب" (هي المعلومات الواردة في بيانات تشكل تشكل كتائب حزب الله)
السبت, 30 يوليو 2011
بغداد - عبدالواحد طعمة
أعلن «حزب الله» العراقي، الذي يُعتقد ان قائده الفعلي هو أحد مساعدي السيد مقتدى الصدر السابقين، تنفيذ 19 هجوماً مسلحاً ضد القوات الأميركية، فيما نفذت تلك القوات عملية في مدينة الكوت (مركز محافظة واسط) اعتقلت خلالها احد الاشخاص وسط اعتراضات الحكومة المحلية.
وقالت مصادر امنية وسياسية في واسط، ان القوات الاميركية نفذت عمليات دهم وتفتيش في حي العزة، غرب الكوت، قادت الى اعتقال شخص على الأقل وتضررت خلال العملية سيارات مدنية.
وأفادت تلك المصادر أن الحكومة المحلية في واسط احتجت على عدم تبليغها بالعملية، عملاً بالاتفاق الأمني المبرم بين بغداد وواشنطن، والذي يمنع الاميركيين من تنفيذ اي عملية منفردة.
وكانت قوات اميركية نفذت في وقت سابق مناورات في مدينة العمارة (مركز محافظة ميسان) الجنوبية، اعتبرها مسؤولون سياسيون هناك «انتهاكاً» للاتفاق الأمني، فيما اكد تيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر ان القوات الاميركية تحاول جر التيار الى مواجهة عسكرية لتبرر تمديد وجودها في العراق بعد نهاية العام الجاري.
وأعلن «حزب الله العراق» العراقي الناشط في الجنوب، تنفيذ 19 عملية ضد القوات الاميركية خلال تموز (يوليو) الجاري «تارة بهجمات صاروخية استهدفت قواعده، وأخرى بعبوات ناسفة أطاحت آلياته».
وأفاد بيان للحزب أنه نفذ 8 عمليات في بغداد، و5 في ذي قار، وثلاثة في البصرة، وعملية واحدة في محافظات العمارة والديوانية والحلة.
وأشار البيان الى ان هذه الفعاليات المسلحة تأتي «امتثالاً للتكليف الشرعي وأداءً للواجب تجاه العراق»، وأن «رجال الكتائب لن يألوا جهداً في ضرب جيش الاحتلال، وسيندم لا محالة على التفكير في إطالة بقائه على أرض العراق الأبيّ».
وكان الحزب الذي يؤكد الجيش الاميركي أنه يتلقى دعماً ايرانياً هدَّد قبل اسابيع الكويت والشركات العاملة في ميناء مبارك في حال استمرت في عملها في الميناء.
وقال مصدر مقرب من الحزب لـ «الحياة»، إن «النشاط الفعلي للمجموعة بدأ في تشرين اول (اكتوبر) العام 2003 وعملت تحت اسم كتيبة ابي الفضل العباس، ثم توسعت لتنضم اليها كتيبة كربلاء، ثم كتيبة زيد بن علي وبعد توافد تشكيلات أخرى اجتمع الكل تحت اسم كتائب حزب الله».
وأشار إلى استخدامهم أساليب جديدة في مهاجمة «قوات الاحتلال» من خلال «العمليات المزدوجة» حيث يتم وضع عبوتين، تَضرب الاولى الهدف ثم يستهدف جند الاحتلال بعد نزولهم من آلياتهم لإسعاف ما يمكن إسعافه».
وأضاف: «اعتمدت الكتائب في الهاونات أساليب تكتيكية، منها القصف من أماكن متحركة من أجل الحفاظ على سلامة المنفذين».
وزاد: «في عام 2006، وبعد دخول سلاح الصواريخ، ركن الى الضربات الخاطفة بصاروخ او صاروخين ليلاً أو نهاراً. كما استخدمت الهجمات الكتلوية وهي عبارة عن دفعة كبيرة من الصواريخ تصل إلى الخمسين صاروخاً. وكذلك الضرب المتعاقب الذي يصل إلى الثلاثين صاروخاً. واستحدثت في هذا العام مجموعة القناصة، التي ضيقت على العدو تحركه في الشارع».
وأفاد المصدر ان «المجموعة ترفع ثلاث مبادئ تحدد فيها نوع أهدافها، وهي: الاحتلال هو العدو الأول، وتحريم دم العراقيين من الشرطة والجيش ومنتسبي أجهزة الدولة واحترام المدنيين وحرمة ترويعهم وإلحاق الأذى بهم».
وعلى رغم عدم إعلان اسماء قادتها، إلا ان الاعتقاد السائد في الشارع العراقي يشير الى ان الشيخ احمد الشيباني، الناطق السابق باسم مقتدى الصدر، إبان معارك «جيش المهدي» مع القوات الاميركية في النجف عام 2005 هو القائد الفعلي للكتائب.
وأكد احمد الهيتي، الخبير في شؤون الجماعات المسلحة، أن «هناك إستراتيجية معلنة هي القاسم المشترك بين كل المجموعات المسلحة في العراق فرضت على الاهالي حتمية مساندتها وبررت كل اعمالها المسلحة، بما فيها استهداف المدنيين وحتى الضغط على الحريات، وتتمثل هذه الإستراتيجية بطرد المحتل».
وكانت مجموعة «عصائب اهل الحق» التي يتزعمها الشيخ قيس الخزعلي، مساعد سابق للصدر، حذّرت في ايار(مايو) الماضي القوات الاميركية من تأخير موعد انسحابها وإلا «سوف تترجم هذا التحذير في ميدان العمل العسكري بكثافة قتالية لم يعهدها المحتل».
ومن مؤسسي العصائب محمد الطباطبائي، صهر الصدر والشيخ قيس الخزعلي والشيخ أكرم الكعبي. وبدأت هذه الحركة بالعمل السري تحت غطاء «جيش المهدي»عام 2004، لكن الصدر أعلن أخيراً براءته من «العصائب» واتهمها بالتورط في دماء العراقيين.
وسبق ان اعلن الناطق باسم التيار الصدري الشيخ صلاح العبيدي عام 2008، خلال خطبة صلاة الجمعة في مسجد الكوفة نيابة عن الصدر، تشكيلَ كتائب «المقاومة الاسلامية» من أنصار التيار باسم «لواء اليوم الموعود». وقال العبيدي: «في حال بقائها (اي القوات الاميركية) فإني أشد بيدي على أيدي المقاومين، وبالخصوص الكتائب المنضوية تحت لواء اليوم الموعود».
http://international.daralhayat.com/...article/292803
http://ishtartv.com/viewarticle,37333.html
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=80121
ومن السفير للكاتبة هيفاء زعيتر

حينما يأتي ذكر «كتائب حزب الله» يأتي، في الوقت نفسه، ذكر جماعة «عصائب أهل الحق». ورغم أن البعض يعتبرهما كيانا واحدا بمسميين مختلفين، لكنهما في رأي آخرين منظمتان متحالفتان. والمرجح من المعلومات عن نشاط «كتائب حزب الله» أنها إحدى الجماعات المنفرطة سابقا عن جيش المهدي الذي تبرأ منها الصدر. ورغم ان قيادة «كتائب حزب الله» يلفها شيء من الغموض، إلا أن أحد قادتها البارزين معروف بأنه جمال جعفر محمد واسمه الحركي أبي مهدي المهندس. وقد وصف المهندس بأنه «اليد اليمنى» لقائد قوات القدس الايرانية قاسم سليماني. وتذكر أدبياتهم الخاصة انهم ينفردون بامتلاكهم أسلحة متطورة يقولون إنها تشبه الأسلحة التي استخدمها «حزب الله» اللبناني في العام 2006، علماً أن السيد حسن نصر الله ذكر التنظيم في العام 2007 تحت اسم «حزب الله العراق».
http://assafir.com/WeeklyArticle.asp...hannelId=10805
المأزق الأميركي في العراق: ماذا نفعل مع قاتل حزب الله؟ (تقرير مترجم عن النيويورك تايمز عن القيادي في حزب الله اللبناني علي دقدوق ودوره في مقاومة العراق)
http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=11935
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أجواء السودة ثاني أيام عيد الفطر المبارك ..... محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-11-2010 07:40 PM
إصدارات "لواء اليوم الموعود" رقم 3 ـ 4 ـ 5 ـ 6 + فيلم "الإنكسار" الوث محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-18-2010 11:00 PM
إصدارات "لواء اليوم الموعود" رقم 3 ـ 4 ـ 5 ـ 6 + فيلم "الإنكسار" الوث محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-18-2010 10:59 PM
أجواء وأمطار المسقي ليوم الجمعة المبارك 23/8/1430 هـ (ملاحق الخير) محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-15-2009 08:20 AM
لواء اليوم الموعود:الاصدار الثاني وسلسلة من العمليات من قناة المنار تت محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-15-2009 06:50 AM


الساعة الآن 09:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML