إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير حلم كلاب تهاجمني (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم اخو الزوج يقبلني (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم اخو الزوج يقبلني (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية الولد الجميل في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية قص الشعر في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حناء اليد (آخر رد :نوران نور)       :: حلمت اني قصيت شعري وكنت فرحانه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الزعل (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير الاحلام الذهب (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية صعود الدرج في المنام للعزباء (آخر رد :نوران نور)      

اخبار محلية و عالمية اخبار الصحف , اخبار محليه , اخبار عالميه ,

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-21-2010, 11:37 AM
الصورة الرمزية دلــــــــوعة الامارات
مشرفة
بيانات دلــــــــوعة الامارات
 رقم العضوية : 31508
 تاريخ التسجيل : May 2008
الجنس :
علم الدوله :
 المشاركات : 2,776
عدد الـنقاط :14391
 تقييم المستوى : 113

كاميرات المدارس "شبهة مشروعة"

تحقيق: رامي عايش ومحمد أبو بكر


وتحاول تطويره بكل السبل والإمكانات المتاحة، سواء على صعيد الموارد البشرية أم على صعيد البنية التحتية وإدخال التقنية وصولاً إلى مخرجات تعليمية غير تقليدية مبدعة ومبتكرة، مستفيدة بذلك من التجارب العالمية الناجحة .


ارتأت “الخليج” تسليط الضوء على قضية قد تسرِّع عجلة الوصول إلى المبتغى، وتكون بمثابة وصفة علاجية مناسبة . إنها المتابعة الالكترونية على طلبة المدارس في مدارسهم؛ لتقويم سلوكهم وحفظ أمنهم، وأمن مدارسهم، وتمكينهم من تحصيل علمي أفضل، جنباً إلى جنب مع ضمان التزام بعض المعلمين في عملهم .


مدارس حكومية وخاصة في الدولة حاولت الاستفادة من كاميرات المتابعة في مرافقها الداخلية والخارجية، وتوظيفها في خدمة العمليتين التربوية والتعليمية - ولا فصل بينهما- وكانت مدرسة عمر بن عبد العزيز الحكومية في عجمان واحدة منها، وطبقت التجربة قبل ثلاث سنوات، ليس في الساحات فقط، وإنما في الفصول والمرافق، لتبقي الطلبة تحت عينيها على الدوام .


درسنا التجربة الموثقة بالأرقام وغيرها من التجارب مع أطراف العلاقة والمختصين في محاولة للإجابة على تساؤلات مشروعة، وخلصت النتائج إلى شبه إجماع على اهمية توظيف هذه التكنولوجيا في خدمة العملية التعليمية ككل باشتراطات، ليبقى السؤال المشروع هنا (لماذا لا يتم دراسة تلك التجارب رسمياً، وتعميمها على جميع مدارس الدولة بدءاً بالحكومية إذا ما أثبتت نجاعتها؟ .


كلثم الغويص مديرة مدرسة عمر بن عبد العزيز تقول: تطبيق فكرة كاميرات المتابعة في المدرسة كان حلماً لي وتحقق، ومدرستنا كانت السباقة إلى مثل هذا المشروع الذي أسميناه “واحتي الآمنة”، بل والأولى بين المدارس الحكومية على مستوى الدولة، وتبنيناه بكل طاقاتنا وامكاناتنا المتواضعة، وفوجئنا بحجم النتائج الايجابية، ومدى الدعم والتشجيع من المجتمع التربوي، وأولياء الأمور، وبعض المؤسسات، التي لم تأل جهداً في دعمه .


وأتمنى لكل المدارس أن تطبق التجربة، لا سيما عند الذكور، ولكل المراحل، وعند الإناث في المراحل بعد الحلقة الأولى، ووضع الكاميرات داخل الفصول والممرات، لتحقيق الأمن والسلامة والتخلص من بعض السلوكيات السلبية مثل (العدوانية، تخريب الممتلكات العامة، السرقة، التحرش الجنسي، شوشرة الطلبة، التسيب والهروب من المدارس) التي تصرف انتباههم وتركيزهم أثناء الحصص، وتشوش على العملية التعليمية، وقد تلاشت كل هذه الإشكالات، وانعكس ذلك على مستويات الطلبة العلمية التربوية والسلوكية، إذ قبل هذه الخطوة كانت مدارسنا تتبع الطرق التقليدية بوجود أخصائية المدرسة الاجتماعية .


وعن المخاوف التي كانت قبل استخدام الكاميرات وتم التغلب عليها، حسب كلثم، فهي عدم تقبل الفكرة واستيعابها من الهيئة التدريسية، الطلبة وأولياء أمورهم، بالإضافة إلى تخريب الطلبة لتلك الكاميرات .


وقالت: استطعنا تبصير المعلمات بالهدف، واصطحاب الطلبة إلى غرفة التحكم، وحماية الكاميرات بأغطية بلاستيكية، وعقدنا اجتماعات تعريفية لأولياء الأمور، وتوزيع استبيان يقيس رضاهم عن المشروع، مما كان له الأثر في تلاشي مخاوف المعلمات من الكاميرات بعد أن أعجبتهن الفكرة، وأراحتهن كثيراً، وتأكدن أنها ليست لتتبعهن .


من جانبها تؤكد فاطمة مبارك مدرسة تربية إسلامية في المدرسة ذاتها على أهمية الكاميرات في توصيل الفكرة للطالب، ولا اخفي أننا شككنا في البداية كمدرسات بأهداف المشروع وعارضناه، ولكن التجربة أثبتت عكس ذلك وبددت مخاوفنا، لدرجة ان الكاميرات أضحت جزءاً لا يتجزأ من الغرف الصفية والمرافق .


في البيت لا المدرسة


بدوره يشدد علي حسن مدير منطقة عجمان التعليمية على أهمية الكاميرات داخل الفصول كما خارجها، حيث تساعد الإدارة في ضبط الفصول حال تأخر المعلم عن طلبته، من خلال تنبيهه أو إيجاد بديل له، وقال: “ أنا مع الكاميرا، ولست ضدها، ولن أتردد في تركيبها داخل بيتي” .


ويستنكر اعتبار الكاميرات المدرسية تعدياً على الخصوصية، مبرراً ذلك بان المدرسة شريكة الأهل في تربية أبنائهم، وبالتالي لا خصوصية بين الولد والمدرسة كما عند والديه، مؤكداً أهمية أن تكون سلوكيات وتحركات الطلبة مكشوفة ومعروفة لكلا الجانبين .


وطالما أن الأسرة منحتنا الثقة للمساهمة في تربية الأبناء كشريك، فلا بد أن نكون مطلعين على سلوكياتهم، حتى يتم التعامل مع السلبيات وفق متطلباتها، والخصوصية في البيت والسيارة والحمام، لكنها تنتهي داخل المؤسسة التعليمية، وعندما تتعارض مع مصلحة الآخرين .


ولم ينف حسن وجود سلوكيات سلبية بين الطلبة، وهو أمر طبيعي “لا سيما أنهم يمرون في مراحل عمرية حساسة تحتاج إلى رعاية، وما من شك أن انشغال الطلبة بأمور ثانوية داخل الفصل يضيع عليهم فرصة الاستفادة، والرقابة تدفعهم الى الالتزام بآداب الجلوس والاستماع، وهذا يعود بالنفع عليهم، ويرفع درجة استفادتهم العلمية” .


ووعد، أثناء المقابلة معه، بتوجيه جهاز الخدمة المجتمعية في منطقة عجمان التعليمية لدراسة وتقييم تجربة مدرسة عمر بن عبد العزيز ومدارس أخرى، توطئة لتعميم تجربة كاميرات المتابعة على بقية المدارس، بعد إبداء سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان إعجابه بالفكرة أثناء زيارته مدرسة عمر بن عبد العزيز صاحبة التجربة الأولى، واستعداد الإمارة بكل مؤسساتها لتمويل الفكرة، وتسخير الإدارات ذات العلاقة لخدمتها .


أمنيات وإمكانات


تتمنى أمينة جاسم مساعدة مديرة مدرسة الزوراء للبنات، أن تتوفر الامكانات المالية لاستخدام مثل هذه الأدوات التسجيلية؛ نظراً لأهميتها، لا سيما عند البنين، وأن تعمم من قبل وزارة التربية والتعليم، موضحة أن التكلفة المالية وقفت عقبة أمام تركيبها، وثمة وجود أولويات بالنسبة للمدرسة، التي ما زالت بحاجة إلى كافتيريا ومظلات .


أما طاهرة إبراهيم الأخصائية، الاجتماعية في مدرسة خديجة الحكومية في عجمان فتؤكد استفادة مدرستها من تجربة مدرسة عمر بن عبد العزيز، حيث نصبت الكاميرات بداية العام في الممرات، والساحات والملاعب، وعلى مداخل الحمامات، وساعدت في عملية ضبط الطالبات، ومنع السرقات، ولم تركب في الفصول لضيق الحالة المادية . وبالنسبة لتكاليف المشروع فقد غطيت بالتقسيط من موازنة المدرسة التشغيلية، والايجابيات كثيرة دون تحفظات، وأتمنى أن تعمم الفكرة .


جاء ذلك في وقت لم تر نسيم أحمد مديرة المدرسة ضرورة لتركيب الكاميرات داخل الفصول، إذا لم تستدع الحاجة ذلك، مشددة على أهمية التوجيه والتثقيف في تقويم السلوكيات، لا أن يتم الاعتماد على الكاميرات فحسب . كما انها ليست مع تعميماً .


لا توجه للتعميم ضمن المتاح


يتفق جمعة خلفان الكندي، مدير منطقة الفجيرة التعليمية، مع التوجه الذي يطالب بتعميم تجربة كاميرات المتابعة داخل المدارس؛ لأهميتها باستثناء الفصول الدراسية، لثقته بأداء المعلمين وقدرتهم على الضبط، مرحباً بأي دعم خارجي، أو مبادرة ذاتية من المدارس، دون وجود توجه لدى المنطقة في تطبيق التجربة في كل المدارس ضمن الامكانات الحالية، وهناك أولويات بالنسبة للمنطقة، والأهم هو ما بعد الكاميرات .


من جهته يقول عبد الله أحمد مدير مدرسة القيعان في الفجيرة - المطبقة للنظام - حصلنا على الدعم للمشروع من مؤسسات المجتمع المدني، ووزعنا الكاميرات على المرافق وداخل الفصول، ووجدنا بعد ذلك أن الظواهر والسلوكيات السلبية انخفضت بنسبة عالية تصل إلى 95%، ولمسنا الفرق والجدوى أكثر مما كان متوقعاً، بعد تجاوز معارضة الطلبة والمعلمين، الذين تيقنوا لاحقاً أنها بريئة من الرقابة عليهم، وتركت بصمة واضحة في مستوياتهم العلمية .


سعيد أحمد الطنيجي، الأخصائي الاجتماعي في المدرسة، يشير الى أهمية الكاميرات، ودورها في المساعدة على دمج ذوي الاحتياجات الخاصة والمعوقين من الطلبة، مستشهداً بواقعة حية لأحد هؤلاء الطلبة، وكان يعاني تهميشاً واستهزاءً من زملائه الأصحاء قبل الكاميرات، ولكنه حظي بعدها باهتمامهم ورعايتهم . أضف لذلك أن معاناة إدارة المدرسة من مشكلة خروج الطلبة بين الحصص قلت بنسبة 80%، وأن الكاميرات ساعدت في كشف ملابسات سرقة كاميرا شخصية أثناء خروج الطلبة في حصة رياضة .


يرحب حسين سيف جابر، نائب مدير منطقة رأس الخيمة التعليمية بأي مبادرة مدرسية لتركيب كاميرات متابعة، ولا مانع من تعميمها على المدارس، إذا ما توفرت الإمكانات اللازمة، حسبما يرى، لافتاً إلى أن المنطقة التعليمية ذاتها تستخدم تلك التقنية في مبناها، لمتابعة الموظفين والزوار، ورصد المتخلفين عن الدوام .


ولسنا معارضين للفكرة حتى داخل الفصول، ويا حبذا لو تم تعميمها من الوزارة، مع العلم أن بعض مدارس المنطقة استخدمتها، وأثبتت نجاعتها، وحظيت بترحاب المعلمين، والأهالي، الذين بات بمقدورهم متابعة أبنائهم داخل الفصل، من البيت أو العمل، من خلال ربط تلك الكاميرات بالانترنت .


آمنة بنت علي المعلا مديرة منطقة أم القيوين التعليمية، وقعت عقداً مع إحدى الشركات المختصة لتركيب كاميرات متابعة في تسع مدارس للذكور واثنتين للإناث، وانتهت منها، حيث 10 كاميرات في كل مدرسة موزعة على (المداخل، الساحات، الممرات)، على أن تمتد التجربة لتشمل مدارس المنطقة ال،23 والبداية كانت مع مدارس الذكور، بتمويل ذاتي، من عائدات المقاصف المدرسية، بعد تعذر الحصول على الدعم الخارجي، مؤكدة أنها مع تطبيق الفكرة وتعميمها . وذكرت واقعة حصلت قبل موعد مقابلتها بيوم تؤكد أهمية الكاميرات في حفظ المقدرات العامة، إذ صدمت مركبة بوابة إحدى مدارس الإمارة في وضح النهار، وفر السائق هارباً، ولم تتمكن إدارة المدرسة من التعرف إليه، وهو الأمر الذي ما كان ليحصل بوجود كاميرا مراقبة .


مع الفكرة ولكن . .


أم مهند، وهي ولية أمر أحد الطلبة، وتعمل معلمة أشادت بفكرة كاميرات المراقبة، موضحة أنها قامت بنقل ابنها إلى مدرسة مطبقة للنظام؛ على اعتبار أن سلوك ابنها سيصبح متابعاً بشكل جيد، حيث أمسى لديه تركيز واهتمام أكبر، وعملية انضباط، وأن قلقها انحصر بابنها الكبير، وهو في المرحلة الثانوية، آملة لو كان في مدرسته تجربة كاميرات مشابهة، وتعميم التجربة على كافة المدارس .


عبد الله محمد الشحي، ولي أمر، يقول: “الفكرة من حيث المبدأ جيدة بل ممتازة، واخترت المدرسة لابني بسببها، ولكن يجب أن تقترن العملية بمتابعة حثيثة، وتحليل وعلاج كل المشكلات التي تلتقطها، وان لا تكون “ديكوراً” فحسب، وعامل جذب ومنافسة بين المدارس الخاصة، و”طعماً” لأولياء الأمور، والكاميرات بحاجة إلى مراقب متفرغ أو أكثر، ومن ثم تواصل دائم مع الأهالي، ووضعهم في الصورة، وبدون ذلك كأن شيئاً لم يكن” .


عبد الصمد محمد راشد ولي أمر، وهو الآخر نقل ابنه من مدرسة حكومية إلى مدرسة عمر بن عبد العزيز، يتفق مع ما قالته أم مهند، وما طالب به الشحي، معتقداً أن النتائج تكون ملموسة وذات جدوى، إذا ما أخذ الموضوع على محمل الجد، وتمت الاستفادة من الشرائط المصورة في إجراء الدراسات على الطلبة، وتنبع أهمية التجربة برأيه من الكثافة التي تشهدها الفصول، وتمرد الجيل الصاعد، حيث يصعب على معلم واحد السيطرة على سلوك 40 طالباً، ومدهم بالرسالة العلمية .


تحد من الحرية


وكان لطلبة المرحلة الثانوية رأي في مسألة تركيب الكاميرات المدرسية، والأماكن التي يمكن أن توضع فيها . الطالب إبراهيم حسن باقر: “الكاميرات جيدة من حيث ضبط سلوك الطلاب داخل أسوار المدرسة، وتحد من السلوكيات السلبية، بخاصة التدخين، بعد أن يشعر الطلبة أنهم مراقبون، وأكثر من مرة ضبطت الكاميرات في مدرستنا طلبة يدخنون” .


حمدان علي حسن: “لا تعد الكاميرات خارج الفصول تعدياً على الخصوصية، وهي مفيدة جداً، ولكن إذا كانت داخل الفصول فنحن ضدها، وتشعرنا بالإرباك، وتنتهك خصوصيتنا، والسؤال نحن في مدرسة أم في سجن؟! وتعد رقابة على المدرسين قبل الطلبة” .


أحمد علي جعفر: الكاميرات ليست ذات جدوى كما يعتقد البعض فأنا أدخن في الحمامات، وخارج أسوار المدرسة، والمدير والأخصائي الاجتماعي ووكيل المدرسة لا يتمكنون من ضبطنا .


عامر حسن ناصر: “الكاميرات قد تمنع ابتسامة المدرس داخل الفصل، وهي تحط من قدره وهذا ليس ممكناً، ولكنها في الساحات جيدة وتفي بالغرض، على اعتبار أكثر المشاجرات تحصل في الساحات العامة للمدرسة” .


عبد الكريم عبد الله: “أنا ضد الكاميرات داخل الفصول، وتمنع الطلبة والمدرسين من أخذ راحتهم، ويشعرون عندها أنهم مراقبون، ما يؤدي الى ارتباكهم، والمسألة ليست مرهونة بكاميرات متابعة، وإنما بقدرة المدرس وإدارة المدرسة على الضبط والحزم، وفرض الهيبة، وإن كانت مهمة، وتؤدي دورها في المرافق العامة” .


مدرسة دبي الثانوية للبنين طبقت تجربة الكاميرات المدرسية قبل سنتين، إذ يقول مديرها منصور شكري “وزعنا 16 كاميرا على بعض المرافق (الساحات، الأسوار، مداخل الحمامات)، وكانت تكلفتها 30 ألف درهم، تم تغطيتها من تبرعات القيادات المجتمعية، والميزانية التشغيلية،


ومن الحوادث التي تدخلت بها الكاميرا، حينما لعبت دوراً فاعلا في كشف محاولة طالبين سرقة أوراق امتحانات، بعد اقتحامهما المدرسة في العاشرة ليلاً، ومن خلال الكاميرات تم التعرف إليهما، واعترفا بفعلتهما، حسب شكري، الذي أكد أيضاً أن الكاميرات كشفت سرقات حصلت أثناء خروج الطلبة في حصص الرياضة” .


وبيًّن أن كاميرات المتابعة المدرسة مهمة، لاسهامها في حل معاناة إدارة المدرسة، وتحد من تجمعات الطلبة وسلوكياتهم السلبية، كالتدخين والعدوانية، وترسل رسائل نفسية للطلبة والمدرسين في الوقت ذاته، وتحثهم على الانضباط والإلزام في المناوبة والمتابعة، وبالتالي تعطي رسالة للجميع حتى عمال النظافة تضمن التزامهم بالعمل، ففي يوم من الأيام حاولوا التحايل وتغيب 4 منهم على أن يقوم زملاؤهم بالتغطية عليهم، وتم اكتشاف ذلك بعد مراجعة تسجيل الكاميرات .


واعتبر، منصور شكري، الكاميرات داخل الفصول سلاحاً ذا حدين، حيث “مساعدة إدارة المدرسة في متابعة الطلبة والمدرسين، في المقابل تنزع الثقة من نفوسهم، ولا يمكن أن استخدامها داخل الفصول، لطالما تضيِّق على الطلبة، لافتاً إلى إمكانية الاستفادة منها في دراسة الظواهر السلبية، بعدما حدت من التدخين والتسرب من الحصص بنسبة 90% تقريباً، والعدوانية والمشاجرات بنسبة 95%، والسلوكيات السلبية الأخرى بنسبة 80%، حسب تقارير المختص الاجتماعي في المدرسة، وهو مع تعميم التجربة على مدارس الدولة بعدما لمس فوائدها .


تجوِّد العمل


من جانبها تشدد فوزية حسن غريب مديرة منطقة الشارقة التعليمية التي تضم 80 مدرسة حكومية و90 خاصة، على أن نجاح أي عملية يحتاج إلى متابعة ومراقبة، وان نسبة كبيرة من مدارس الإمارة عملت على تركيب نظام الكاميرات، الذي يسهم في تجويد العمل، وسرعة الإنجاز، والحد من السلوكيات السلبية، بالإضافة إلى التغلب على مشكلة تأخر بعض المعلمين عن الفصول، وحفظ الأمن . وتبين أنه لا يشترط حصول المدرسة على موافقة مسبقة من المنطقة التعليمية لتركيب النظام، الذي اعتبرته مهماً لكل المراحل الدراسية، وإن كانت الأساسية هي الأكثر حاجة، ويستهدف الطالب والمعلم في الوقت ذاته، موضحة أن الميزانيات التشغيلية للمدارس (30-50) ألف درهم كافية لتركيب النظام غير المكلف برأيها، والذي لا يشكل عبئاً حتى على ميزانية المنطقة أو الوزارة، لو عممته .


بدوره، يؤكد مغير الخييلي مدير مجلس أبوظبي للتعليم، أنه جار العمل بتجربة كاميرات المتابعة في مدارس أبوظبي، والبالغ عددها 296 مدرسة حكومية، حتى يتم الاستفادة من التجربة، وتقييمها، وبالتالي اتخاذ القرار بالتعميم من عدمه، على اعتبار مثل هذه القضية تختلف حولها الآراء .


ويقول: “إن جميع مدارس الامارة المنشأة حديثاً أو المحدًّثة استخدمت فيها هذه الخدمة خارج الفصول ودورات المياه، وكل شيء يتم حسب نموذج ودراسة وآلية للمراقبة، والمسألة بسيطة، ولا أعتقد أن تكون التكلفة مرتفعة وعائقاً” . ويرى، أن العملية التعليمية والسلوكيات أسمى من الرقابة بالمعنى المألوف، وهي انعكاس لقدرة التربويين والمدرسين على التخاطب مع الطالب واحترامه كإنسان، ومحور للعملية التعليمية، والكاميرات لا تعدو كونها مكملات لحماية الطلبة، وحفظ الأمن، والممتلكات العامة .


القطامي: التجربة ستعمم


حميد محمد القطامي وزير التربية والتعليم يقول: لكاميرات المتابعة في المدارس آثار ايجابية كثيرة، حيث المساعدة في الإشراف والرقابة وترفع من مستوى الانضباط وتمنع التهور، وتحد من السلوكيات السلبية، لا سيما بين الشباب، وبالتالي تحسِّن مستوياتهم العلمية . ووزارة التربية والتعليم بدأت بالتعاون مع بعض الإدارات في هذا الصدد، وإن شاء الله، ستعمم التجربة على كل مدارس الدولة .


وعن أماكن وضع الكاميرات فهذا أمر تحدده إدارات المدارس بالتعاون مع المناطق التعليمية، فهي اقدر على تحديد أماكن تجمعات الطلبة، حسب القطامي، الذي يرى انه يمكن الاستعاضة عن الكاميرات داخل الفصول بوسائل تقنية أفضل، والأمر بالتالي عائد إلى تقدير المدرسة . ووعد القطامي بتعميم تجربة الكاميرات على مدارس الدولة كواحدة من المبادرات المطروحة، قائلاً “إنه أمر ليس بحاجة إلى دراسة جدوى، والتكلفة لن تقف عائقاً أمام المشروع، وسيأتي اليوم الذي تكون فيه كل المدارس مزودة بأنظمة متابعة” .


واجبة شرعاً


عن رأي الدين يقول الدكتور أحمد الكبيسي “لا فرق بين التغذية والتربية، والإصلاح هو أن نزرع في الذرية عناصر الخير، والسلوكيات الجيدة، وهذا لا يتأتى إلا بمراقبة الأبناء، وكل مخلوق بحاجة إلى رقابة، وما من رقابة أعظم من رقابة الأبناء؛ كي نقومهم ونعدهم للحياة، وهي بأنواعها واجبة شرعاً، ولا تتعارض مع الدين، والمدرسة تؤدي دور الأب والأم، والطالب يمر بمراحل حساسة في حياته، ويتعرض لضغوط ومؤثرات خارجية، تحتاج إلى متابعة . ويوضح أن الطالب في المدرسة كما المريض في المستشفى لا خصوصية له، ولا تعتبر الكاميرات تعدياً عليها، وهناك ممارسات سيئة لا يمكن السكوت عليها في المدارس وحافلاتها، عداك عن أن الكاميرات أصبحت ضرورة أمنية، وأنا شخصياً معها 100% .


أداة بحث وتقويم


الدكتور عبدالله المنيزل، أستاذ علم النفس التربوي، عميد شؤون الطلبة في جامعة الشارقة مع فكرة الكاميرات شريطة اقترانها ببرامج توعوية تثقيفية، تتصل بالسلوكيات المرفوضة، التي تكشفها تلك الكاميرات .



ويقول: يمكن أن تضبط الكاميرات السلوك السلبي، وتسهم في تقويمه، بخاصة في المراحل المتقدمة، لكنها ليست الطريقة الوحيدة، لحل المشكلة من جذورها، فالأمر يتطلب مساهمة فاعلة من أركان العملية التعليمية، لأن ما نسعى له أن يكون السلوك جيداً لا مجملاً أو مصطنعاً، كما أنها وسيلة ناجعة في البحث العلمي، والتعرف إلى تصرفات الطلبة لتقييمها ووضع العلاجات اللازمة .


دبابيس


* إذا كان عدد المدارس الحكومية في الدولة 1021 مدرسة، ومتوسط تكلفة النظام التلفزي في المدرسة الواحدة 40 ألف درهم، حسب مدارس مطبقة فإن تكلفتها الإجمالية قرابة 41 مليون درهم تدفع لمرة واحدة، أي بتكلفة إنشاء مدرسة نوذجية .


* معظم المدارس المطبقة للنظام كانت تصطدم في البداية بتخوف المعلمين والأهالي، لكنها لقيت بعد ذلك القبول والترحيب والإعجاب، حتى من مدارس أخرى .


* أثبتت الكاميرات أنها تحقق أهدافاً أمنية، إلى جانب التربوية العلمية، وتحمي المدرسة من الاعتداءات الخارجية وعبث العابثين، وتشكل شاهداً صامتاً في لحظات الحسم .


* عند سؤال المناطق التعليمية عن عدد مدارسها المطبقة لتجربة الكاميرات، تبين أنها تجهله، ما قد يدلل على ان المبادرات ذاتية، ولا تحتاج الى موافقة مسبقة .


* قد يصلح تعميم تجربة الكاميرات على مدارس دول عربية أخرى، تشترك بالإشكاليات .


سلوكيات طلبة ومدرسين


لفتت آمنة المعلا مديرة منطقة أم القيوين التعليمية، إلى الكثير من السلوكيات السلبية، والتسيب داخل المدارس من الطلبة والمدرسين وتحتاج إلى ضبط، قد تساعد الكاميرات في تحقيقه، ومنها خروج المدرسين قبل انتهاء الدوام، وتأخر الكثير من الطالبات داخل الحمامات لنصف ساعة بهدف الزينة و”المكياج”، قبل مغادرة المدرسة، وهو الأمر الذي اختلف كثيراً بعد الكاميرات في مدرستي التجربة الأولى . وحملت بقوة على معارضي الفكرة، مشيرة إلى أن “مثل هذه الفئة تجدها تعارض التغيير والتطوير والمصلحة العامة على الدوام، علماً أن مشروع الكاميرات بلا شك سينعكس إيجاباً على العملية التعليمية، والهدف أبعد من الرقابة والمتابعة” .


أسلوب حضاري


يعتبر الدكتور علي الحرجان استشاري الطب النفسي “الكاميرات” في المدارس أسلوب حضاري وتجربة ناجحة للحد من السلوكيات الخاطئة، شريطة أن يصاحبها توعية وشرح بالهدف من وجودها، وهو مصلحة الطالب أولاً وأخيرا .


إذا وضعت الكاميرات بصيغة تحد واستفزاز يمكن أن يكون رد الفعل سلبياً يتمثل بتخريبها والتمرد بأشكال جديدة كإخراج أصوات وحركات لا تكشفها، مع ضرورة أن يرافق هذا النمط الجديد للضبط الاجتماعي أساليب لتفريغ الكبت والطاقة عند الطالب، ولا يجوز تحويل المدارس إلى معسكرات، ويجب أن تكون أفضل مكان بالنسبة للطالب فيها (علم، صداقة، رياضة، فن، أدب، حرية تعبير، وغيرها) .


حقوق الإنسان


يؤكد محمد الحمادي، أمين سر جمعية الإمارات لحقوق الإنسان، أنه ليس هناك انتهاك لحقوق الإنسان (الطالب والمدرس) عند استخدام الكاميرات، إذا ما تم وضعها في الأماكن العامة من (ساحات، ممرات، فصول، مداخل الحمامات)، بل تشكل رادعاً لضعاف النفوس، وتمنعهم من ارتكاب سلوكيات سلبية، وبخاصة أن هناك مدارس تحتاج إلى ضبط، وأعداد طلبتها كبيرة، ومن شأن هذه الأدوات المساندة تسهيل عملية المتابعة، وتحسين سلوك الطلبة . ويتمنى أن تعمم الفكرة من أجل سلامة ومصلحة الطالب، والواقع والإحصاءات تشير إلى وجود اعتداءات وانتهاكات جنسية كثيرة يتعرض لها الأطفال، ونسمع عنها، والكاميرات تساعد في الحد منها ومن الشللية، والسرقات، وتخريب الممتلكات العامة .


نتائج وتوصيات


خلص المستطلعة آراؤهم في هذا التحقيق إلى توصيات عدة، قابلة للتطبيق، الذي يفضي إلى تحقيق نتائج مرجوة أفضل، منها:


* إجماع على أهمية تعميم الفكرة والفائدة من التجارب المتميزة على مدارس الدولة .


* الكاميرات تسهم في رفع مستويات الطلبة التعليمية نحو الأفضل، حسب مراقبين .


* تغطية التكاليف المالية للفكرة مسألة يمكن احتواؤها من خلال الاستفادة من الموازنات التشغيلية، وعائدات المقاصف المدرسية، وتقسيط التكلفة مع الشركات المنفذة، وقنوات الدعم الخيرية .


* الكاميرات وسيلة فعالة لمحاربة الغش فترة امتحانات نهاية الفصل، بحيث تصبح هذه الظاهرة حديث الساعة والشغل الشاغل للطلبة، ليرفع شعار “لا غش بعد اليوم” .


* أن تستدعي ادارة المدرسة الطلبة المخالفين، وإخبارهم ان ضبطهم تم من خلال الكاميرا؛ حتى يشعر الجميع انه متابع على الدوام وعن كثب قبل ان تعمل على تقويم سلوكهم، وتقديم النصح والارشاد لهم .


* الإبقاء على التواصل الدائم مع الأهالي ومدهم بتقارير مفصلة عن مستويات أبنائهم العلمية والسلوكية المرصودة من خلال الكاميرات .


* أن تصبح الكاميرا جزءاً لا يتجزأ من البنية التحتية عند إنشائها، كما الباب والشباك، والمكيّف، وتمديدات الكهرباء ضمن بنود المناقصة .


* الاستفادة من التجربة وتطبيقها داخل الحافلات المدرسية؛ لتحقيق الهدف ذاته، لضمان التزام الطلبة والسائق، والرجوع لها عند الضرورة لتصبح أشبه بالصندوق الأسود في الطائرة .


تكلفة الكاميرات


التكلفة المالية لمشروع تركيب الكاميرات، ليست عائقاً حسبما يرى علي حسن الذي قال متسائلا: “ما قيمة ال50 ألف درهم لكل مدرسة مقابل تكلفة إنشائها التي تقارب 30 مليون درهم، ورياض الأطفال 20 مليون درهم؟، ولماذا لا تتبناه الوزارة إذا ثبت أن مردوده التربوي إيجابي، علماً أن الميزانية التشغيلية للمدارس بين 80 و100 ألف درهم سنوياً غير كافية، ولا تغطي مثل هذه المشروعات، وميزانية المنطقة التعليمية 200 ألف درهم” .


كما تساءل: لماذا لا يتم الاستفادة من هذه التقنية داخل الحافلات المدرسية، في الوقت الذي يتم فيه إبرام عقود بالملايين لمتابعتها، وتوفير وسائل الأمن والسلامة للطلبة، لتصبح بذلك تلك الكاميرات أشبه بالصندوق الأسود في الطائرة، وتحد من سلوكيات الطلبة السلبية خلال رحلاتها . والفكرة جديدة تحتاج إلى تسويقها وتبصير المجتمع بجدواها .

.............. الخليج ...................
__DEFINE_LIKE_SHARE__
قديم 12-21-2010, 07:07 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
● " سٌـۈد المِدآمـِع زهّـتْ لـوّ مـًآ تِكحّلهَـآ " ●

الصورة الرمزية *نظره مني تسدك*

بيانات *نظره مني تسدك*
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 750
الـــــدولـــــــــــة : دار حكمها عقب زايد خليفه
المشاركـــــــات : 12,409 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 137185
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : *نظره مني تسدك* غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
رسالة SmS
لا اله الا الله..سبحآنك اني كنت من الظآلمين..~

 
رسالة MMS

افتراضي

"

السلام عليكم ورحمه الله وبركآته

عيبوني الصراحه

لأن في اشياء وآيد اعتقد تستوي ف المدآرس وبين الطلاب والادآره في خبر كآن


هالحركه وآيد بتفيدهم

قوآهم الله

شكرآ ع الخبر.~
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 المحبــــه ادومْ لو صآبها شويه وًهن..~
0 سسسيدي...،
0 كلمه لا..بسسيطه ولكن بالف فهم ومعنى...|| حيآكم..~
0 ..|| انت مثل الغيمه الممطره لكنها غابره...حيآكم..
0 التقرير الشهري لأستراحه الشيوخ ورؤساء الدول ..|| نوفمبر 2011 ...~


 


ڪِلْ شِيْءْ بــِالْسَيفْ إلآ الْمَحَبَـہْ بــِالْڪِيفْ ..

 
قديم 12-21-2010, 11:09 PM   رقم المشاركة : [ 3 ]
عضو ذهبي

الصورة الرمزية داعمة قطوة

بيانات داعمة قطوة
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 12108
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,407 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 734
الجنس : female
علم الدوله :
الحالـــة : داعمة قطوة غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

اناااا ويا القرار

بيقلل من المشاكل الي تستوي بين الطلبة

المهم ثااانكس عالخبر
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 مذيعة تضرب ضيفها بالحذاء على الهواء
0 زواج المواطنة علياء من ملباري..!!
0 شرطة دبي تضبط 26 متسوّلاً دخلوا البلاد بتأشيرات زيارة
0 « الإنقاذ البحري » تسجل 52 حالة غرق في دبي
0 تستحون من اصلكم وفصلكم؟؟

 
قديم 12-22-2010, 01:04 AM   رقم المشاركة : [ 4 ]
© نبضهآ نـــآدر ♥

الصورة الرمزية ღ الــــجـــــــــود ღ

بيانات ღ الــــجـــــــــود ღ
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 1516
الـــــدولـــــــــــة : / مكآنيَے بالثريآ فـوْقَ . ؛
المشاركـــــــات : 11,296 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 38422
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : ღ الــــجـــــــــود ღ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
افتراضي

آلسلآم عليكم ورحمه الله وبركآته
صبآح آلخير ,
قرآر في وقته آلصحيح , لآن بصرآحه زآدت آلسلوكيآت آلسلبيه في محيط آلمدآرس !!
تسـلم آيدج خيتي .’ لآعدمنـآج .~
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 طرد عشوقه قلبي
0 [ موضوع المسابقه ] ← روح الآتحـاد ♥
0 آنتبه ,! ||آشـاره حمرآء ◄ انتقـــآد *
0 من هنآ ◄ لنرتقي بآقلآمنآ وكتآبآتنآ .!
0 !{ ๑ـَّـقْـطُــوعَآآت وُ بِأَعِضُآئَنٍآ تَڪتـ๑ـَّل ..

 
قديم 12-23-2010, 03:25 PM   رقم المشاركة : [ 5 ]
مشرف

الصورة الرمزية ♕ وليد الجسمي ♕

بيانات ♕ وليد الجسمي ♕
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 838
الـــــدولـــــــــــة : ۩ *دبـــ*ـــي * دار *الحــ*ــي* ۩
المشاركـــــــات : 38,833 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 103863
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : ♕ وليد الجسمي ♕ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
رسالة SmS
. + . * . * . * . رمضان + + . * كريم. * . + . * + . * في قلبي حطيتك.... وبالتهاني خصيتك.... وعلى الناس أغليتك.... وبقرب دخول رمضان هنيتك....

 
رسالة MMS

افتراضي




يعطيك العافية ..

شكراً لك على الخبر

على خير نلتقي لنرتقي


__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحميل | البوم الوسمي 2012 mp3 كاملاً جميع اناشيد الوسمي الجديدة 2013
0 تكريم الفائزين في ൠ{« المسابقة الصور تراثية »}❂البوم صور بعدسة الأعضاء☃ൠ
0 ൠ تصـــــــــــويتــــــــــــــــ »₪ لأفضـل صور التراثية ൠ
0 ൠ تصـــــــــــويتــــــــــــــــ »₪ لأفضـل صور التراثية ൠ
0 طلب تغيير نك نيم عضوة


 








مـدونـة:
Valid Aljasmi




 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"""""""""""""""""""""""""""فساتين زفاف راقية ومميزة """"""""""&am محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-13-2010 12:00 AM
"تشريعية الشورى": مشروع حظر التعامل مع "إسرائيل" فيه شبهة دستورية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-30-2010 03:00 AM
"الداخلية": لا شبهة جنائية بوفاة الطفل في البرهامة اليوم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-29-2009 08:20 PM
"الداخلية": لا شبهة جنائية بوفاة الطفل في البرهامة اليوم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-29-2009 08:10 PM
"التربية": قرار تأجيل الدراسة أو إيقافها في المدارس مرهون بتوصية من "الصحة" خـوار تلي اخبار محلية و عالمية 8 09-04-2009 06:00 AM


الساعة الآن 08:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML