إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-05-2010, 11:00 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

محامية: مراهقتان وجامعي بحرينيون يتحولون جنسياً


الوسط - محرر الشئون المحلية

فوزية جناحي
أفادت المحامية فوزية جناحي في تصريح خاص بـ «الوسط» أنها تتابع حالياً أكثر من 23 قضية متعلقة بالتحول الجنسي (تغيير الجنس) من مختلف دول الخليج والدول العربية والأجنبية من بينها ثلاث حالات لمراهقتين بحرينيتين وشاب جامعي بحريني.
وقالت جناحي: «أُتابع حالياً ثلاث حالات من الإمارات العربية المتحدة وخمس حالات من السعودية وحالة من لبنان وحالة أخرى من الجزائر وأكثر من عشر حالات من الكويت، بالإضافة إلى حالات أخرى من مصر وأوروبا وأستراليا وأتواصل معهم عبر الهاتف والبريد الإلكتروني لإبداء النصح وتوجيههم الوجهة الصحيحة».
ثلاث حالات منها في البحرين



محامية بحرينية تتابع أكثر من 23 قضية «تحول جنسي» من مختلف الدول


الوسط - علياء علي
أفادت المحامية فوزية جناحي في تصريح خاص بـ «الوسط» بأنها تتابع حاليّاً أكثر من 23 قضية متعلقة بالتحول الجنسي (تغيير الجنس) من مختلف دول الخليج والدول العربية والأجنبية من بينها ثلاث حالات من البحرين لمراهقتين بحرينيتين وشاب جامعي بحريني.

وقالت جناحي:»أُتابع حاليّاً ثلاث حالات من الإمارات العربية المتحدة وخمس حالات من السعودية وحالة من لبنان وحالة أخرى من الجزائر وأكثر من عشر حالات من الكويت بالإضافة إلى حالات أخرى من مصر وأوروبا وأستراليا وأتواصل معهم عبر الهاتف والبريد الألكتروني لإبداء النصح وتوجيههم الوجهة الصحيحة».
وتعتبر جناحي المحامية الوحيدة في الوطن العربي التي تترافع في قضايا التحول الجنسي لمرضى اضطراب الهوية الجنسية، واكتسبت شهرة واسعة في مختلف دول الخليج والوطن العربي بعد استضافتها عدة مرات في بعض القنوات الفضائية وخاصة الكويتية منها.

وأوضحت»أنا لست طبيبة، بل محامية وفي الحالات المتعلقة باضطراب الهوية الجنسية التي تنتشر حاليّاً في الخليج ومختلف دول الوطن العربي أقوم بتوجيه أصحاب هذه القضايا إلى المختصين من الأطباء النفسيين واستشاريي الغدد الصماء وأطباء أمراض النساء للتشخيص والعلاج كمرحلة أولى وهذه المرحلة تستغرق وقتاً طويلاً يصل إلى عامين».
وذكرت «بعد العلاج وعندما لا يتم الانتهاء إلى حل أو شفاء للحالة وعندما لا يفيد العلاج النفسي والطبي أطلب منهم تقارير طبية من مختلف التخصصات»، مبينة «جميع الحالات التي أتابعها حاليّاً تعالج نفسيّاً وكل حالة في مرحلة مختلفة من مراحل العلاج».
وأضافت «وبعد أن تُرفع لي جميع التقارير الطبية من مختلف التخصصات المطلوبة يأتي دور المرحلة الثانية وهي أخذ فتوى عليها من المحاكم الشرعية العليا، الدائرة السنية وإذا كانت الحالة شيعية يتم طلب فتوى من المرجعية، وبالنسبة إلى العمليات فهي تُجرى غالبا في دول شرق آسيا».
وبسؤالها عن الحالات التي تتابعها من البحرين، ذكرت جناحي «الحالة الأولى كانت لفتاة في الثامنة عشرة من عمرها واتصلت بي قبل عام ونصف تقريباً وقالت إنها تعاني من هذه المشكلة، فأخبرتها بأنني لست طبيبة ووجهتها لمراجعة المختصين في الطب النفسي بالإضافة إلى الكشف على الهرمونات من قبل طبيبة أمراض النساء وأن تتعالج أولاً لديهما».
وواصلت «الفتاة ومنذ ذلك الوقت بدأت الجلسات النفسية لدى الأطباء ولاتزال مواظبة وأعطتني تقارير طبية تثبت إصابتها باضطراب الهوية الجنسية، وبالنسبة إلى حالتها نحن في طور جمع التقارير الطبية وعندما ننتهي من هذه المرحلة سننتقل إلى المرحلة التي تليها».
وأضافت»هذه الفتاة أصبح عمرها حاليّاً 19 عاماً، وكما أوضحت فأنا أتدرج في الخطوات المطلوبة لمثل هذه القضايا وأبدأ برفع القضية حينما لا يكون العلاج النفسي والطبي مُجدياً للحالة، علماً بأن هناك برامج علاجية مُتَّبعة في حالات اضطراب الهوية الجنسية وذلك اتضح لي من خلال التقارير الطبية للحالات التي طلبت رفع قضايا تغيير النوع وتعالج بعضها في البحرين ومصر والأردن وسورية وغيرها من الدول».
وعن الحالات البحرينية الأخرى، قالت جناحي: «بالنسبة إلى الحالة الثانية فهي لشاب في الثامنة عشرة من عمره، اتصل بي والده وقال لي ما كان يُلاحظه على ابنه، وسمع بأنني ترافعت عن قضايا سابقاً في هذا الإطار فوجهته إلى عرضه على أطباء متخصصين وساعدتهم بإعطائهم عناوين الأطباء والمستشفيات التي تُعالج اضطراب الهوية الجنسية وتتابع هذه الحالات داخل وخارج البحرين».
وأضافت «أما الحالة الثالثة فقد كانت لشاب جامعي متفوق اتصل بي ليسألني عن هذا النوع من القضايا وطلبت منه مفاتحة أهله في الموضوع حتى يبدأ العلاج لدى الأطباء وأن يكمل دراسته الجامعية لأنه متفوق».
وكانت المحامية فوزية جناحي كسبت قضيتين لحالات التحول الجنسي الأولى في العام 2005 التي تحولت فيها «م»إلى الذكر»س» والحالة الثانية في العام 2008 التي تحولت فيها «زينب» إلى «حسين» وحصلت فيهما على أحكام لصالح موكليها وبناءً عليه تغيرت أوراقهما الثبوتية، ولفتت جناحي إلى أنهما يعيشان حياتهما الأسرية حاليّاً وأن كلاً منهما تزوج واستقر.



صحيفة الوسط البحرينية - العدد 2951 - الثلثاء 05 أكتوبر 2010م الموافق 26 شوال 1431هـ
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:16 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML