|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
«الاستئناف» تفصل اليوم في منع المريخي خوض الانتخابات النيابية البسيتين - محرر الشئون المحلية أفصح المرشح عن الدائرة الرابعة بمحافظة المحرق راشد المريخي، عن أن محكمة الاستئناف المدنية العليا الأولى ستفصل اليوم (الأربعاء) في قرار لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخاب لمحافظة المحرق القاضي برفض تدوينه في جدول المرشحين للمجلس النيابي عن الدائرة الرابعة بالمحافظة لارتباطه بقضية جنائية بملفه الشخصي لدى النيابة العامة. وذكر المريخي لـ «الوسط» أن «ملف الشخصية لم يتضمن أية قضية جنائية، بل جنحة بسبب خلاف مع أحد الأفراد ممن يعملون في السلك العسكري بشأن عملية بيع وشراء»، مشيراً إلى أنه وافى قاضي مركز محافظة المحرق إبراهيم الزايد بشهادة رد اعتبار صادرة عن النيابة العامة، غير أنه رفض قبوله أيضاً للأسباب نفسها». وأضاف المرشح المريخي (زعيم الطائف الصوفية في البحرين ومن مرشحي العام 2006)، أن «القانون يحيل الموضوع برمته عقب رفض القاضي للمرة الثانية إلى محكمة الاستئناف التي تنظر في الطعن». وأوضح أنه «سلم اللجنة الإشرافية جميع الأوراق الثبوتية الرسمية المطلوبة للترشح لدى تقدمه إلى المركز، ودفع جميع الضمانات المالية وقدم السيرة الذاتية، إضافة إلى جميع ما كان عائقاً لمنعه من الترشح لدورة 2006». هذا وقد تحدث المريخي في مؤتمر صحافي عقده بمجلسه مساء أمس في البسيتين عن بدايات تعقُّد إمكانية ترشحه والصعوبات التي عمد البعض من الجمعيات السياسية إلى فرضها عليه منذ انتخابات العام 2006، وقال: «حينما فشى في البلاد وبين جموع الناس أن هناك حسّاً طائفيّاً، بادر جلالة الملك بمشروعه الإصلاحي ودعا الناس إلى العمل فيه بجميع اختلاف طوائفهم، وإنني أول من صدع بهذا الأمر الذي كان دأبه الإصلاح، حيث اتسع المشروع الإصلاحي حتى ضمن نخبة من الطائفتين الكبريين في البلاد (السنة والشيعة) إلى جانب الطوائف والأطياف الأخرى». وواصل المريخي «قام المشروع الإصلاحي على نية حفظ هذا البلد مما يشوبه من الخارج الداخل لتركيز صفاء عيشه للحمته الوطنية، وعقدت خلالها المحاضرات والاجتماعات والزيارات الميدانية والمحافل الوطنية والدينية والاجتماعية، وسار هذا الإصلاح على مسامع الناس في الداخل الخارج، ما أعطى نتائج كبيرة في المجتمع البحريني». وأضاف «قام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بزيارتي في منزلي بالمحرق، وهي زيارة لم يتوقع المجتمع لها مثيلاً، حيث اطلع على الأعمال التي أنجزناها بإخلاص لمشروع جلالة الملك الإصلاحي. وخاطبنا عقب تلك الزيارة الديوان الملكي وقابلني وزير الديوان الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، وبلَّغني أن الملك يشكر هذا العمل الإصلاحي الذي يدعم مشاعر المواطنين والوحدة الوطنية، وأكد السماح بعودتي خطيب منبر بأمر ملكي، لكن مرت الأيام وضاع هذا الأمر الملكي عن التطبيق». واتهم المريخي أن رئيس الأوقاف السنية وقف متعاوناً مع إحدى الجمعيات أمام قرار إرجاعه كخطيب منبر، وذلك «على رغم ملئي استمارة كوني خطيب منبر». http://www.alwasatnews.com/2938/news/read/475800/1.html __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |