إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-19-2010, 09:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

قصر الخرابة شاهد على الحضارة العباسية في صحراء ركبة شمال عشيرة






يمثل «درب زبيدة » منذ عهد هارون الرشيد مفخرة هندسية لتأمين المياه للحجاج ,
وقد نجح فريق من الآثاريين من هذا البلاد في تسجيل وحفظ مواقع على الطريق قبل اكثر من35عام
ويبلغ طول الطريق بشكل عام حوالي 1500 كيلومتر، ويمتد من العراق مروراً بشمال السعودية ووسطها
إلى أن يصل إلى الأماكن المقدسة في المدينة المنورة ثم مكة المكرمة،
وتتوزع على طول الطريق الآبار وخزانات المياه بمسافات لا تزيد على 40 كيلومترا،
كما توج الطريق بنظام رائع من قنوات المياه لسقيا الحجاج وسالكي الطريق.


ومع ان الحجاج في الماضي البعيد والقريب كانوا يعانون المشقة في سفرهم
الا انهم كانوا يرفعون اكف الدعاء الى آياد كانت
لها الفضل بعد الله في التخفيف عليهم من عناء السفر
سواء كان في شربة ماء او طريق ممهد وآمن ,
لقد اختر الله من عباده ان تكون هناك
سيدة جليلة ذات يد طولى في العمران وخدمة الحجيج انها زبيدة بنت جعفر المنصور ,
زوجة هارون الرشيد الخليفة العباسي الراشد حاكم اعظم دولة في العالم
في عصره ,, زبيدة ذات الأثنى عشر محرماً كل منهم خليفة ,
وهي التي رأها بعض الصالحين في المنام بعد وفاتها سنة 217 هـ فقال لها
مافعل الله بك ؟ قالت : غفر لي بأول معول ضرب في طريق مكة,


وبدأت قصة إنشاء الطريق عام 800م، عندما شارفت زوجة هارون الرشيد، الخليفة العباسي،
زبيدة بنت جعفر بن أبي جعفر المنصور، على الهلاك وهي في طريقها لأداء مناسك الحج،
ونذرت على نفسها ألا يعاني الحجاج بعد ذلك من العطش وهم في طريقهم إلى الحج.
حيث أنشأت الطريق من الكوفة عبر أشد المناطق شحاً بالمياه، وأصبح الطريق مفخرة هندسية
لتأمين المياه للحجاج من خلال بناء شبكة هائلة من خزانات المياه،
تبدأ من الكوفة مروراً بالحدود الشمالية من البلاد السعودية، ثم حائل فالقصيم، ثم يميل الطريق إلى جهة الجنوب الغربي،
شاقاً الصحراء إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة.
وتتوزع على طول الطريق المعروف بـ«درب زبيدة»، الآبار وخزانات المياه،
وكانت الجمال تعبر من نقطة توقف إلى أخرى للتزود بالماء.
كما توج الطريق بنظام رائع من قنوات المياه خارج مكة المكرمة لتأمين المياه خلال فترة الحج،
كما زود الطريق بخزانات للمياه عُرفت باسم «البرك»، وذلك خلال عدة قرون،
ولا يزال البعض منها باقيا إلى اليوم، حيث يستفيد منها البدو لسقيا مواشيهم.
ونجح فريق من الباحثين الآثاريين برئاسة الدكتور عبد الله المصري، مدير أول إدارة للآثار والمتاحف في السعودية،
عام 1975، في تسجيل وحفظ طريق الحج.
حيث وثق الفريق حوالي 90 موقعاً أثرياً على الطريق،
احتوت على جوامع وحصون وقصور ووحدات سكنية وخزانات مياه رئيسية،
وتم ترميم المباني من أنقاض الحجارة الموجودة من أجل تأسيسها مع خليط من الطوب المصنوع من الطين كهيكل علوي،
ولا يزال بعض هذه المنشآت قائماً، خصوصاً بقايا الطرق المعبّدة وعلامات الطرق المتنوعة.
ومع ظهور السيارات تغيرت الطرق ولم يبق من هذا الدرب العظيم إلا آثاره.
وينتهي الطريق في عين زبيدة، التي تنبع من وادي نعمان، ثم تمر في عرفات، فتقطع وادي عرنة،
ثم تنحدر إلى مكة، وكانت مصممة بطريقة انسيابية انحدارية.
وتنتشر على الطريق الذي ظل سالكاً طوال ثلاثة عشر قرنا، معالم أخرى تمثلت في علامات الأميال على الطريق،
والمنارات وأماكن مخصصة للإنارة من خلال إشعال النار فيها لهداية الحجاج ليلاً.
كما شيّد العباسيون في جزء من الطريق، منازل وحفروا فيه الآبار وبنوا قصراً ومسجداً.
ويبدأ الطريق من الكوفة حتى يصل إلى منطقة مهد الذهب، لتبدأ محطات مهمة في الطريق، هي العمق، ثم إلى غار زبيدة،
ثم إلى جيل صايد، فهضبة الشرار، ثم مهد الذهب،
ليسير الدرب ناحية الجنوب الغربي مروراً بوادي السايلة فجبل رايان، ليتفرع الدرب إلى فرعين،
أحدهما عبر «صفينة» و«وحاذة»، والآخر عبر «الأفيعية» و«المسلح».


__________________



يعد هذا الطريق من أهم طرق الحج والتجارة خلال العصر الإسلامي ، وقد اشتهر باسم « درب زبيدة » نسبة إلى السيدة زبيدة زوج الخليفة هارون الرشيد ،
التي اسهمت في عمارته فكان أن خلد ذكرها على مر العصور . وقد استخدم هذا الطريق بعد فتح العراق و إنتشار الإسلام في المشرق ،

و أخذ في الإزدهار منذ عصر الخلافة الرشدة ، و أصبح استخدامة منتظماً وميسوراً بدرجة كبيرة ، إذ تحولت مراكز المياة واماكن الرعي والتعدين الواقعة عليه إلى محطات رئيسية .
وفي العصر العباسي ، أصبح الطريق حلقة إتصال مهمة بين بغداد والحرمين الشريفين وبقية انحاء الجزيرة العربية .
وقد أهتم الخلفاء العباسيون بهذا الطريق و زودوه بالمنافع والمرافق المتعددة ، كبناء احواض المياه وحفر الآبار و إنشاء البرك و إقامة المنارات وغير ذلك .
كما عملو على توسيع الطريق حتى يكون صالحاً للإستخدام من قبل الحجاج والمسافرين ودوابهم [[;;;\
المصادر التايخية والجغرافية والآثار الباقية إلى أن مسار هذا الطريق خطط بطريقة عملية وهندسية متميزة ،
حيث أقيمت على امتداد المحطات والمنازل والإستراحات ، ورصفت أرضيته بالحجارة في المناطق الرملية والموحلة ،
فضلاً عن تزويده بالمنافع والمرافق اللازمة من آبار وبرك وسدود ، كما أقيمت علية علامات ومنارات ومشاعل و مواقد توضح مسارة ، ليهتدي بها المسافرون (الراشد 1993
47- 57 ). فمنذ بداية الدولة العباسية ، أمر الخليفة أبو العباس السفاح بإقامة الأميال ( أحجار المسافة ) والأعلام على طول الطريق من الكوفة إلى مكة ، وذلك في عام 134هـ / 751 م,
ومن بعده أمر الخليفة أبو جعفر المنصور بإقامة الحصون وخزنات المياه في نقاط عدة على طول الطريق .
على حين أمر الخليفة المهدي ببناء القصور في طريق مكة ، كما أمر الخليفة هارون الرشيد ببناء خزانات المياه وحفر الآبار و إنشاء الحصون على طول الطريق ،
فضلاً عن تزميده بالمرافق والمنافع العامة لخدمة الحجاج والمسافرين وراحتهم .وقد عين الخلفاء ولاة يشرفون على الطريق ويتعهدونه بالصيانة والإعمار أولاً بأول ( الطبري 1979 : 8 / 134 - 142).
ويبلغ عدد المحطات الرئيسة في هذا الطريق سبعاً وعشرين محطة .ومتوسط مابين كل محطة ومحطة نحو 50 كم ، ومثلها محطات ثانوية تسمى كل منها ( متعشى ) ،
وهي استراحة تقام بين كل محطتين رئيستين.
ويمكن رصد المحطات الرئيسة والمنازل الواقعة على طول الطريق على النحو التالي :
الكوفة ، القادسية ، العذيب ، وادي السباع ، المغيثة ، مسجد سعد ، القرعاء ، الطرف ، واقصة ، القبيات ، العقبة ، الحلجاء( بركة الضفيري اسمها اليوم وهي أول محطة بالحدود السعودية)
، القاع ، الجريسي ، زبالة ، التنانير ، الشقوق ، ردان ، البطان, المحمية ، الثعلبة(اول مراحل الطريق داخل حدود منطقة حائل وتعرف اليوم باسم بدع خضراء) ،
الغميس ، الخزيمة ، بطن الأغر ، الأجفر(وهو اليوم بلدة عامرة) ، القرائن ، فيد(بلدة عامرة إلى اليوم) ، القرنتين ، توز ، الفحيمة ، سميراء(بلدة عامر إلى اليوم) ،
العباسية ، الحاجر(تعرف بالبعائث اليوم) ، قرورى(أخر مرحله في حدود منطقة حائل ويعرف اليوم بأسم سناف اللحم ) ،
معدن النقرة ، السمط ، مغيثة الماوان ، أريمة ، الربذة ، الروثة ، السليلة ، اضبة ، شرورى ، العمق ، معدن بني سليم ، عقبة الكراع ، الكرانة ، أفاعية ، الكبوانة ، المسلح ، القصر
الغمرة ، أوطاس ، ذات عرق ، غمر ، بستان بني عامر ، مشاش ،مكة المكرمة ( الراشد 1993 : 296 - 301 ),
هذا ما يتعلق بالمسار الرئيس للطريق الذي يتجة إلى مكة . وهناك مسارات فرعية أخرى منها طريق معدن النقرة-المدينة, ويبلغ طولة ( 265 ) كيلاً ،
وأهم محطاتة :معدن النقرة ، العسيلة ، المحدث ، بطن نخل ، الحصيلك ، المكحولين ، السقرة ، الطرق ، الركابية ، المدينة ، هذا ويلتقي طريق البصرة مع طريق الكوفة في معدن النقرة.
ومما يجدر ذكره ، أن طريق الكوفة –مكة المكرمة بلغ أوج إزدهاره في العصر العباسي الأول ، وبعد إنقضاء عصر الخلفاء الأقوياء تعرض الطريق لهجمات القبائل و القوى المحلية الثائرة,
ففي أواخر القرن الثالث الهجري وبداية القرن الرابع ، تعرضت بعض محطات الطريق للتخريب والتدمير على أيدي القرامطة ،
مثل محطة الربذة ، ونجم عن ذلك اندثار معالم الطريق وتوقف الحجاج عن إستخدامة إلا في حالات توافر الحماية .
وبعد سقوط بغداد على أيدي المغول عام 656هـ / 1258 م تعطل الطريق واندثرت معظم محطاته و أصبحت مجرد أطلال.
وقد أوضحت الدراسات الأثرية أن المنشآت المعمارية على طريق الكوفة – مكة تمثل نمطاً معمارياً فريداً للعمارة الإسلامية ،
حيث تميزت بدقة التصميم وجودة التنفيذ ، فقد بنيت قصور الطريق وخاناته بجدران سميكة وزودت بالمرافق والخدمات ، كما بنيت البرك بأشكال مستطيلة ومربعة ودائرية ،
وتدل عمارة البرك على مدى براعة المسلمين في إقامة المنشآت المائية .
وتعطي نتائج حفريات جامعة الملك سعود بموقع الربذة صورة متكاملة لتخطيط إحدى محطات الطريق ومدنه بما اشتملت عليه مساجد وأحياء وقصور وبريد وبرك وآبار
وهناك نقوش كتابية عديدة وعملات وأوان فخارية وخزفية وزجاجية عثر عليها على امتداد الطريق .
وهي تغطي فترة تاريخية تمتد من العصر الأموي حتى القرن الثالث الهجري / التاسع الميلادي ومن أشهر محطاته الرئيسية
داخل حدود منطقة حائل شمال نجد بداية من شمال شرق المنطقة من محطة الثعلبية(تعرف الآن [ببدع خضراء وفيها آبار للبادية لزالت تردها][1])
ومرورا بعدد كبير من الاستراحات الرئيسية والهامة والكبيرة والتي كانت تسمي منازل (متوسط المسافة بين كل منزل ومنزل نحو 50كم)
واسترحات ثانوية و تسمي متعشي ،ويأتي بعد الثعلبية منزل زرود (مهجورة اليوم ولتزال بعض الآبار باقية)
وفي زرود عدة آبار وبرك ومصانع واسواق للاعراب يبيعون بها على الحجاج وعابري الطريق ومن آبار زرود الخزيمية والهاشيمة,,
ثم منزل الاجفر [2](وهي بلدة الآن بنفس الاسم شرق حائل بنحو 140كم)ثم محطة ولاية الطريق بلدة فيد[3] (شرق حائل بنحو 100كم لتزال بلدة عامرة إلى اليوم)
وهي من أكبر المنازل على الطريق بل قاعدة الطريق ونصف الطريق وكانت أحد الولايات العباسية. ثم منزل توز(وهي مهجورة اليوم)
ثم محطة بلدة سميراء[4] (وهي بلدة إلى الآن بنفس الاسم جنوب حائل بنحو150كم)ثم منزل الحاجر(يعرف الآن بالبعائث [5]بلدة في اقصي جنوبي حائل بنحو 260)
وحتى يتعدى حدود المنطقة عند متعشي سناف اللحم في جنوبي غربي حائل ويبداء بالمنازل والاستراحات داخل حدود المدينة المنورة واولها منزل معدن النقرة,,
ثم محطة مغيثة الماوان (تعرف اليوم بالماوية قرية) ثم محطة الربذة وهي محطة رئيسية ومهمة ولها حمى مشهور ،
ثم محطة السليلة ثم محطة معدن بنى سليم (تعرف اليوم بمهد الذهب وهي بلدة عامرة اليوم وتقع جنوب شرق المدينة المنورة بنحو 250 كم,
ثم محطة ذات عرق حيث يحرم الحجاج هناك وهي اليوم مهجورة بسبب عدم مرور طريق بها‏


هناك الكثير من الآثار لبرك زبيدة المنتشرة حول منطقة عشيرة
ومنها بأسمائها المتعارفة لدى آهالي المنطقة ( الغزلانية - الخرابة - البركة - البريكة - مكة الرقة )


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ


الخرابة

هذا المعلم يعد امتداداً للحضارة العمرانية للدولة العباسية
يقع شمال عشيرة بحوالي 48 كلم







احداثيات الموقع

شمال 62 42 11 22
شرق 96 04 50 40


قصر الخرابة كما يبدو انه سمي بهذا الأسم نظراً لان قصر يراه اهل البادية كذلك فهو قصر لايعرفون اكبر من هذا المبنى بشموخه عبر الزمن الطويل
حيث انهم لايسكنون الا في بيوت الشعر حوله ,, ولك ان تتخيل عبر 1200 عام والمسلمين يستفيدون من هذه البركة
يشربون منها ويسقون ابلهم وأغنامه بغض النظر عن الحجاج المارين والحركة الإقتصادية المنتعشة فيه,,, صدقة جارية طوال هذه السنين ,, فاهنيئاً لمن
قام بهذا العمل الخير
من عشيرة شمالاً الى طريق المحاني وبعد 45 كلم تقابل الحاجز الأسمنتي الذي اضيف ودعم على آثار االحاجز الطيني القديم
خلف هذا الحاجز مباشرةً تتجة عبر مفرق قرية العدل يمين بخط مسفلت





8 كلم تأتي قرية العدل





بعد نهاية الحاجز الأسمنتي
وفي نهاية الشعيب بين غابةٍ من الأشجار
يظهر القصر


للمعلومية ترى هنا اثر للطين وهذا بسبب تراكم الطين على ساقي البركة القديمة
مما ادى الى انتشار السيول حول برك الخرابة











وفكرة مهندسوا هذة البركة في ذلك الحين انهم وبحسب تضاريس
الموقع يعتبر سهل منحدر من الجنوب الى الشمال وعند الأمطار والسيول
تجد ان السيول تنحدر سائحةً في صحراء ركبة الواسعة لذلك قاموا بإنشاء سد
قصير لا يتجاوز ارتفاعه المترين ونصف لكن طويلاً جدا حيث يمتد من اطراف وادي العقيق
الواقع غرباً من الخرابة قرابة 12 كلم هذا الحاجز يقوم بصد السيول وبالميول ينساب
الى بركة الخرابة حيث يدخل عبر ساقي البركة المربعة اولاً الموضح في هذه الصورة




ثم بعد امتلاء البركة المربعة تنساب وتصفا السيول
عبر المجريان اسفل القصر




ثم يتجه الماء المصفا الى البركة الدائرية
............................


وهنا شاهد صور البركة المربعة








والله ان القلب ليتفطر المً وحزنا على هذه الآثار المهملة المنسية ,,,, شاهد معي اخي الكريم
مدى الإهمال عبر الصور انظر لمستوى الطين اين وصل

القصر الأثري متصدع وايلاً للسقوط

















الطين اغلق ساقي بركة الخرابة ومنع دخول السيول تماماً
حتى اصبحت البرك جافة منذ سنوات وكم مرة جاء السيل لكن
لم يدخل الى هذه البرك






صورة بانورامية للبركة المربعة


اضغط على الصورة لمشاهدة الصورة بالكامل





هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 1022x147.





آثار عمرها 1200 عام تركت لآيادي العابثين تعبث بها متى ماشائت بلا حسيب ولارقيب





نوافذ طويلة مقوسه عملت لتهوية القصر


.................................................. .


وهنا نشاهد احد المجريان أسفل القصر
والطريقة التي تم بنائها






وهنا من داخل احد المجريان
النافذ الى البركة الدائريه


__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML