|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
أصبح إدمان قوات وزارة الداخلية على استخدام سلاح الشوزن واطلاق الرصاص على المواطنين أشبه بمن يرمي الحلويات على المدعوين في حفلات الزواج فلا تكاد تخرج مسيرة سلمية غير مرضي عنها من وزارة الداخلية إلا ويطلق عليها رصاص الشوزن حتى وان لم يستخدم المشاركين فيها الملتوف ولا حتى الحجارة حيث انها تطلق على الجميع بما فيهم من يفرون من موقع المسيرة أو الاعتصام !!! بالأمس داهمت إدارة خفر السواحل ترافقها قوات الشغب سوق جدحفص من أجل مصادرة الروبيان الغير مرخص بيعه واعتقال من يبيعونه ولوحظ أن قوات الشغب كانت تحمل سلاح الشوزن ويا ترى ما التهديد اللذي كان يمثله بائعو السمك حتى تتجهز قوات الشغب بسلاح الشوزن لمواجهتهم إذا اقتضت الضرورة ؟؟ الأسلحة النارية لا تستخدم إلا في الحالات القصوى حين تضطر قوات الامن لمواجهة سلاح مماثل يمثل تهديداً مباشراً لحياتها أما في البحرين فصارت تستخدم في قمع أي تجمع كان ويبدو أن القوات المجنسة اصبحت تستمتع بالخروج في رحلات صيد المواطنين كاستمتاعها برحلات صيد الطيور في براري بلدانها الأصلية!!! (الصورة منقولة من صحيفة الوسط) __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |