إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير حلم صبغ الشعر اشقر للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الولادة بتوأم (آخر رد :نوران نور)       :: ضياع العباءة في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: استكشاف الرفاهية والفخامة: مميزات مشروع كمبوند في ليفلز الشيخ زايد الجديدة (آخر رد :shaimaamohamed)       :: رؤية الحرامية في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رحلة انقاص وزنك تبدأ مع الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير حلم الخطوبة للعزباء من شخص مجهول (آخر رد :نوران نور)       :: قهوجي جدة قهوجيات صبابات 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: عدم اهتمام شخص بك في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-12-2010, 03:10 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

السلام عليك ورحمة الله وبركاته



هذه مجموعة من الكلمات الخالدة للشيخ الراحل عبد الأمير الجمري (رحمه الله) إبان فترة الإنتفاضة التسعينية,
مأخوذة من كتاب دعاة حق وسلام, وهو الكتاب الجامع لخطابات الشيخ في تلك الفترة, زهو موجود على هذا الرابط:
http://www.aljamri.org/Aljamri/S.ALJamri.htm


لن نتنازل

هل تريد مني أن اتنازل عن قضية الامة؟ كلا لن اتنازل اطلاقا! ! لا يمكن التنازل أبدا عن هموم الامة، والامة لا تتنازل عن أهدافها وعن مواقفها ابدا، وهل يصح ان تتنازل الامة عن اهدافها بعد ان قدمت قرابين وقدمت كوكبة من شبابها وابنائها شهداء في سبيل الله في سبيل الحق في سبيل المطالبة بالحقوق؟ !!

وهل يتنازلوا هكذا شعب عن مطالبه لمجرد استعراض القوة؟ !! لوكان هذا الشعب شاكاً في مطالبة متردداً في شرعية حقوقه، لو كان كذلك لربما تنازل وتراجع، أما والحال إنه في أتم القناعة بأهدافه، فالتنازل لن يكون، لن يكون.


السجناء
اريد ايها الاخوة والاخوات ان لا ننسى قضية السجناء، اريد ان تبقى هذه القضية حية، نابضة،متحركة في نفوسناطبعاً(اخواتي ؟ اخواتي حفظ الله الجميع) لا يكفي- في بقاء او قيام قضية السجناء والمعتلقين في نفوسنا- التعاطف القلبي او التعاطف النفسي بل لا بد من الخدمات الممكنة التي نستطيع ان نقدمها لهذه الاسر ولهؤلاء السجناء.

تنبيه الجماهير المسلمة لممارسة طقس روحي عظيم وهو الدعاء للمعتقلين بالفرج والخلاص


الشهداء

هؤلاء الشهداء الذين يجب ان نعاهد الله عز وجل ونعاهدهم على ان نكون
اوفياء لدمائهم الطاهرة الزكية، وذلك بمواصلة مسيرتنا السلمية التحاورية

وقد مضى الشهداء. طيب الله ثراهم - الى ربهم سبحانه وتعالى على طريق المطالبة بالحقوق المشروعة وبقى دورنا نحن لنواصل الدرب، ولن ننسى دم الشهداء ابدا، وسوف تقر عيون ابناء الشعب واهالي الشهداء يوم تتحقق الاهداف التي ضحوا من اجلها.

أقل واجب تؤديه الأمة لشهدائها أن تؤبن الشهيد،


الحوار

ففي ظل منطق الحوار يغلق الباب أمام المغرضين والمتصيدين في الماء العكر، وفي ظل منطق الحوار لا تبقى حواجز ولا عزلة بين الحكام والمحكومين، وفي ظل منطق الحوار لا تبقى فرقة ولا تباعد بين مذهب ومذهب وجماعة وجماعة،


هدف الأمة

‏الامة منذ بداية حركتها السلمية لم تهدف الا الى الاصلاح، ولم ترغب الا في المشاركة والمساهمة الفعالة في رفعة وتقدم البلاد.


مع الناس

وسأعيش لهموم هذا الشعب وآلامه وآماله، وساخدمه بكل ما لدي من طاقات علني أتمكن من أداء بعض الدين الكبير الذي له في عنقي .

‏معكم معكم يا شعبنا حتى نحقق كامل اهدافكم ومطالبكم العادلة .



آلام الشعب

مئات السجناء يعيشون العذاب كل لحظة، ومئات المغرّبين يعيشون ألم الغربة والفراق، بعيدين عن الاهل والاحباب، لم يرتكبوا ذنبا غير انهم ارادوا شيئا من الحرية، من يتفقد احوال هؤلاء؟ من يسقى لانهاء محنتهم؟ اليست هي مسؤولية القيادة السياسية؟ في كل يوم يصدر امر باطلاق سراح السجناء في مناطق مختلفة، لماذا تبقى محنة هذا الشعب دون حل؟ ألا يستحق هذا الشعب من المسؤولين عملا جريئا شجاعا ينهي محنته؟ ا هذه هموم الامة، الا تستحق من المسؤولين شيئا من الاهتمام؟.


الشعب المسلم

‏ولنا في تمسك شعبنا الابي بتعاليم دينه الاسلامي الحنيف واصراره على مطالبه وتلاحم صفوفه ومحافظته على وحدة صفه الاسلامي والوطني ووعيه وحضوره الفاعلين الذين حطم بهما كل المؤامرات والعقبات التي تقف في وجهه، ووقوفه صفا واحدا وراء قيادته الاسلامية، الوطنية الصادقة في نهجها الجاد السلمي التحاوري، لنا في ذلك بعد الله تعالى اكبر العون في تحقيق تلك المطالب في وقت غير بعيد

الشعب المسالم

وحلت مظاهر الفرح والبهجة والسرور محل مظاهر العنف والاضطراب، وقد اكتست شوارع وطرقات المدن والقرى في البحرين زينتها لتعبر تعبيرا واضحا عن النزعة السلمية لهذا الشعب المسلم العظيم

اننا اناس سلميون، لسنا فوضويين ولا عنفيين،

عرفنا العالم كله بأننا اناس سلميون، هادئون، طيبون،

وان حركة الشعب سلمية لا تستهدف العنف ابدا ابدا، فلا داعي ابدا للاستفزاز وتحريك المشاعر .


الشعب الواحد

ان المطلعين من الخارج قد أبدوا اعجابهم بهذا الشعب الذي حقق ما عجز عن تحقيقه العديد من الشعوب فان من النادر ان نرى شعبا يتوحد بكل طوائفه واتجاهاته وينسجم في عمل واحد نابذا كل الخلافات ومترفعا عليها .


نداء للعلماء

أيها العلماء تعالوا نتوحد تحت مظلة علي وعلى خطه ونهجه القويم، ‏بعيدا عن الحساسيات والانفعالات الذاتية القبلية، لكي نكون مؤهلين لتحقيق الاهداف الكبرى التي حملنا مسؤولية تحقيقها في الامة.

ايها العلماء الافاضل؟ أليست الساحة في امس الحاجة اليكم؟ لماذا ابتعاد البعض عن هموم الناس ومشاكلهم؟ ليس العالم الذي يرضى عنه علي (ع) منْ همه بطنه او فرجه او سمعته ومركزه وهو لا يدري ما يجري في الساحة، او لا يعنيه امر الساحة، هذه الساحة: عوائل باكملها فقيرة، تحتاج لمن يعيلها، ‏سجناء يعيشون محنتهم دونما حل، مهجرون يعيشون آلام الغربة ومحنتها، الم يسمع العلماء المبتعدون عن الساحة بهذه الهموم والألام؟





وصايا للشيخ الراحل

اوصي مع زملائي شعبنا العظيم أن لا ينشغل بالقضايا والاثارات الهامشية ، وآن لا يضيع فيها طاقته وجهده، بل يرجه كل ذلك في سبيل البحث عن أفضل السبل لتحقيق الأهداف النبيلة والمطالب العظيمة لهذا الشعب العظيم .

أوصي مع زملائي شعبنا العظيم أن يلتفت الى اهمية لم الشمل والمحافظة على وحدة الصف الوطني والاسلامي، متجنبا كل ما من شأنه آن يسيء الى ذلك وأن يميز شعبنا العظيم بين التواصل الاجتماعي في المحافظة على ممارسة الاخلاق في العلاقات الاجتماعية وبين الجانب الديني العبادي الذي يتمثل في القدوة وايضا بين الجانب السياسي الذي يتمثل في القبول او الرفض للراي آو الموقف السياسيين




كلمات قصار


ان اي امة تفتقد التعاون لا بد ان تتعرض للتمزق ومن ثم السقوط .

النصيحة التي ينبغي أن تكون نصيح مخلصة خالية من الغش والتدليس، تنقل الحقيقة وان كانت مرة صعبة، نصيحة واعية بعيدة عن السذاجة والجهل،

ألا يستحق هذا الشعب من المسؤولين عملا جريئا شجاعا ينهي محنته؟

أليس الرسول (ص) رغم قلة أصحابه عددا وعدة قد انتصر وانتصرت دعوته وحقق أهدافه؟ ! وقريش رغم كثرة جنودها وسلاحها انهزمت وانهزم استكبارها ومنطقها؟! ألا يثير هذا في نفوسنا.كمسلمين وكأبناء محمد (ص)- الأمل، ويشجعنا على الثبات ما دمنا نشعر بصوابية موقفنا وعدالة مطالبنا.




ختامها مسك " الإمام علي (ع) "


وهذا الشهر اخيرا أيها الاخوة والاخوات- زاده الله شرفا وفخرا بذكريات مقدسة عظيمة، تأتي في طليعتها ذكرى ولادة عملاق البطولة وانسان الشموخ وجندي الرسالة الأول وطليعة الركب في موكب الابطال، علي بن ابي طالب عليه السلام

هذا العملاق الذي تميزت ادوار حياته، فكانت ولادته في الكعبة المشرفة كرامة له لم تحدث ولن تحدث لأحد غيره لا قبله ولا بعده . هذا العملاق تراه طفلا يقاوم اطفال قريش الذين حرضهم اهاليهم لرشق الرسول (ص ) بالحجارة، شابا ينام على فراش الرسول (ص) ليفديه بنفسه وينقذه من مؤامرة قريش، رجلا يكسر الاصنام، ويجدل ابطال قريش في بدر وأحد والخندق وخيبر، وسائر حروب الرسول وغزواته، شيخا يجتث الفتن، ويقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML