إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تسوق بأناقة وراحة: اكتشف مزايا نكست مول في قلب العبور (آخر رد :shaimaamohamed)       :: استثمار مضمون في كمبوند نمق: الراحة والتميز في قلب الشيخ زايد (آخر رد :shaimaamohamed)       :: مجتمع استثنائي يجمع بين الفخامة والراحة: كمبوند كابيتال هيلز الرائع (آخر رد :shaimaamohamed)       :: موسم الحج والعمرة وحجز فنادق (آخر رد :elzwawy)       :: موسم الحج والعمرة وحجز فنادق (آخر رد :elzwawy)       :: كيفية تنظيم الحفلات في شركات تنظيم الحفلات في الكويت (آخر رد :konouz2017)       :: شركة تنظيف بالمدينة المنورة (آخر رد :يوما يومة)       :: مفهوم التداول بالأسهم (آخر رد :محمد العوضي)       :: سلامة أنظمة السباكة (آخر رد :اسماعيل رضا)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-23-2010, 01:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا اول موضوع لي بالمنتدى وقريت هذا المقال وعجبني وحبيت اعرضه في المنتدى للاستفاده منه ومن المعلومات الي فيه
والسموحه



عدد البلدي في مصنفه الكافي في البيزرة أصناف الجوارح المستخدمة في الصيد فقال: فأولى الجوارح بتقديم الذكر أعظمها خلقة في القد والحجم، وأكبرها في رأي العين، ثم ما دونه في القد أيضا، ليعلم أن كل جنس نذكره بعد جنس يكون الأول أكبر قداً مما بعده، ولا نذكر إلا جارحاً يصيد لنفسه، وله منسر ينسر به المنسر بكسر الميم وفتح السين أو بفتح الميم وكسر السين منقار الطائر، ونسر اللحم ينسره نتفه بمنقاره.

فمن ذلك الصبغاء ويقال لها الزرقاء، ثم العقاب، وهو أنواع مختلفة، ثم الزمّج، ثم الحدأة، ثم البوم الكبير الذي يكون في المواضع الخراب البعيدة عن الحس.

والبوم أنواع كثيرة، كبار وصغار، ثم السنقر، ثم البازي، ثم البطريق، ثم الجرذاني، ثم الصقعاء، ثم الصقر، ثم الصدع وهو الصقر الصغير، ثم الشاهين، ثم الكوبج، ثم الأنيقي وهو الكرّك ويقال له العوسق وهو نوع من الشواهين.

ثم السّبر ويقال له الأكحل، ثم الملاعب، ثم الباشق، ثم السّنك وهو اسمه بالفارسية ومعناه الحجر، ثم التهرقة ويقال لها الأيكة، ثم الباذنجاني ويقال له النص، ثم الخاطف، ثم اليؤيؤ، ويقال له اليوثق، ويسميه أهل الشام الجلم لخفة جناحه، ثم العفصي. (البلدي: 54، 55)

وهو من الأنواع النادرة، ويتميز بالسرعة، وكثيراً ما اختلف الصقارون في معرفته

الوكري

أما الوكري فسُمِّي بهذا الاسم نسبة إلى الوكر وهو العش أو المجثم، وبعضاً من الوكري يسكن الجزيرة العربية، وهو فصيلة مستقلة ويعتبر أصغر أحجام الصقور، وفي موسم الهجرة يأتي أغلبية هذا النوع من الصقور من شمال شرق آسيا، وعند عودتها إلى موطنها الأصلي بعد انتهاء موسم الهجرة يتبقى بعض منها في الجزيرة العربية فيفرخ ويتكاثر.

والوكري يشبه غالبية الصقور إلا أنه يتميز عنها بكثرة المدامع (الدعوج) وهي عبارة عن ريش أسود ينطلق من مقدمة العينين إلى ما بعد اللحيين، كما أن غالبيتها تتميز بحمار أعلى الرأس.

القرموشه

أما صقر القرموشة وهو مؤنث اللفظ، وألوانها كثيرة منها الأحمر ومافوقه والأدهم والأخضر ويتميز هذا النوع من الصقور بطول الضبة المنقار وصغر الرأس.

وأصابعه دقيقة متفرقة وطويلة وكذلك مخالبها طويلة، والمخلب الكاشح أي المخلب الخلفي طويل ومعقوف بدرجة أكبر مما عند الصقور الأخرى وفي وسط المخلب يوجد حد واضح هذا الحد لا نجده في مخالب الطيور الأخرى، وهذا النوع لا يعرفه ولا يميزه إلا أهل المعرفة به.

والقرموشة أوكارها (أعشاشها) تكون في أماكن مختلفة، علماً بأن هذه المواكر والبيئة بصفة عامة التي تقطنها تؤثر كثيرا على أشكالها وألوانها، وهي تعد من الدرجة الثالثة أو الرابعة بالنسبة للصقور.

(البادي: 98 - 123 بتصرف)

الصقر الرقط

وهناك أيضاً الصقر الأرقط وله مسميات عديدة المشهور منها ما يسمى ب«الجرودي» والجرود اسم مكان في دمشق بسوريا وقد سمي بهذا الاسم نسبة إلى الفراشة حيث إن الدق الذي بريشه يشبه دق الفراشة.

والطلع صفة تعني أن الصقر يكون شديد الثبات غير مضطرب في مكان وقوفه سواء كان واقفا على يد صاحبه أو في سيارة تسير على أي شيء، وهو شديد الملاحظة أثناء وقوفه في مكانه يرقب كل ما حوله بدقة متناهية وحذر شديد وخاصة الحبارى والأرانب حتى إذا كانت مختبئة وراء الأشجار أو بين الصخور، فهو يشاهد ما لم يستطع الإنسان مشاهدته وذلك يعود إلى حدة بصره الذي يفوق نظر الإنسان ثماني مرات. (البادي: 125-- 126)

صقر الغزال

صقر الغزال: كنيته عند العرب نفس كنية الصقر الحر، أبو شجاع وأبو الإصبع وأبو الحمراء وأبو عمران وأبو عوان، وأول من صاد به حسب الروايات التاريخية كان الحارث بن معاوية بن ثور بن كندة، ثم اتخذته العرب من بعده.

طائر كبير بني اللون، رمادي في أعلاه، حافات الريش بنية، ابيض في أسفله ورأسه ورقبته، مرقط أو مخطط بالبني، اليافع مخطط أكثر في أسفله يميل لونه إلى البني القاتم، القزحية بنية، القدم والقير صفراوان، المنقار رمادي مزرق.

يتميز بشجاعته وإقدامه، لذلك فهو يمكنه أن يهاجم فريسة تكبره عدة مرات، ولكنه ليس صياداً ماهراً للفرائس الهوائية كالطيور لأنها تفوته لذلك تشكل اللبائن نسبة كبيرة من صيده اليومي، بالإضافة إلى ذلك فهو يصيد السحالي والسنجاب، ويهاجم الطيور حتى حجم البط والكركي ويصيد الحجل والقطا والحبارى والبوم، ويصيد بطريقة الانقضاض السريع من السماء إلى الفريسة، يجيد استخدام ذنبه الطويل لتقليل السرعة ولتغيير الاتجاه.

يتآلف مع الإنسان بسهولة، وقالت عنه العرب (إن مزاجه أبرد من غيره وأرطب)، يدرب على صيد اللبائن الكبيرة كالأرنب والغزال، ولأن حجمه لا يؤهله لصيد الغزال بمفرده لذلك تستخدم الكلاب لمساعدته في إتمام هذه المهمة، وهو أحسن من الشاهين في قوة النظر، إذ يستطيع أن يرى الحبارى من مسافة لا تصدق.

يسكن المغارات والكهوف وصدوع الجبال، ولا يأوي إلى الأشجار ولا رؤوس الجبال، يبني أعشاشه على الأرض الجرداء، أو يستولي على عش طائر آخر قديم، وأحياناً يبني على الأشجار بارتفاع 45 -- 60 قدما.

تضع الأنثى 3 -- 6 بيضات مبرقشة بلون محمر أو بني أو ارجواني مسود، يبدأ بالرقاد منذ البيضة الأولى، أو يشترك الزوجان في حضانة البيض بالرغم من أن نصيب الأنثى من الحضانة أكبر من الذكر، حيث يقوم بإطعام أنثاه في مدة حضانتها.

تستغرق مدة الحضانة 28 -- 30 يوما، في نهاية الأسبوع الثاني يبدأ الريش بالظهور، وتترك الصغار عشها في عمر 40 -- 45 يوما وتعتمد على نفسها بعد 100 يوم.

يكثر هذا الجارح في أواسط آسيا وأوروبا، وأثناء هجرته يمر بالجزيرة العربية ولبنان والأردن والسودان واريتريا، يزور مصر في الشتاء، أما في العراق فانه يتكاثر في المناطق الجبلية من شماله.

(الخفاجي: 60)

الباز

البازي: وصفه البلدي فقال انه دون السنقر في القد، إلا انه طويل القامة والساقين، أصفر العينين، مطاول الرأس، واسع الكف، عظيم المخالب طويلها، دقيق الأصابع، أصفر الرجلين والمنخرين، ممشوق القد، طويل الذنب، قصير القوادم، طويل الخوافي، شبيه بالباشق.

إلا أن الفرق بينهما، إن الفرخ من البزاة يكون لون صدره ابيض يعلوه حمرة فيه خطوط سود بالطول، فأما إذا تقرنص صارت خطوط صدره عرضاً بعد أن كانت طولاً، وصار لافرق بينه وبين الباشق إلا في القد فقط. وألوان البزاة كثيرة وهي تذرق بعيداً عن كنادرها.

والكنادر: جمع كندرة وهي مجثمة البازي (Perch) تهيأ له من خشب أو مدر، واللفظ دخيل ليس بعربي اللسان، واخذ منها الفعل كندر أي جثم فوق الكندرة. (البلدي: 59 وهامش 1 في نفس الصفحة) وكنيته عند العرب لو يحق، وأبو الأشعث، وأبو البهلول، وشاهباز، وزمّج، وزمّاج، والأنثى تدعى زردقة. وهو يعتبر من مجموعة البواشق Hawks.


الجنسان مختلفان في الحجم، حيث يتراوح وزن الأنثى 5,1 كغم، ويصل وزن الذكر 750 غم، وهو يشبه الباشق في كثير من الوجوه. وخصوصا الأنثى لأنها تساويه في الحجم. (الخفاجي: 65

معاني الشاهين

الشاهين: ومعادنه كثيرة، وهو موجود في أكثر الأماكن، وأكثر وجوده في المواضع الكثيرة المياه والأشجار، وفي شطوط الأنهار العظيمة كالنيل والفرات ودجلة وجيحون وما أشبهها، وسواحل البحار.

وأفضل الشواهين، فيما يروي البلدي عن أهل التجربة من قبل معدنه البحرية، ومأواها أقصى المغرب، وبلاد مصر، وما يليها من جانب بحر الشام، وعلامتها ان تكون سود الظهور، وحشة المنظر، قصيفة الأبدان القصيف: الدقيق العظم القليل اللحم، كبار الهامات، غائرات العيون، حادّات النظر، طوال الخراطيم، مهروتة الأشداق يريد واسعة الأشداق، قصار الظهور، طوال قوادم الأجنحة، قصار الأذناب لطافها، ولا يمكن أذنابها أن تتصل بأجنحتها لقصرها إلا القليل النادر منها، ولا تزال أجنحتها مسترخية لطولها.

وليس يتلو البزاة في الرتبة إلا هي، وبعض الملوك يستجلها على البزاة. ويدعوه العرب (ملاعب ظله) (م.الشعبية: 84). والشواهين أقوى الجوارح وأكثرها لحماً وأصلبها عظماً وأعصاباً وأرقها أفخاذاً.


وكلمة شاهين تجمع شواهين أو شياهين، وهي تعني الميزان، لأنه لا يتحمل زيادة في الأكل ولا الجوع (الخفاجي: 53)، والشاهين من الجوارح القابلة للتأديب والتضرية، وهو يحتاج للرفق في المعاملة. ومن طباعها أنها إذا احتاجت للطعام ولم تجده ربما قتلت نفسها لأنها كثيرة الغضب سريعة الحدة والنفور. ومن عيوبها الهرب. فإذا اعتادت عليه لم تقلع عنه، ولذا سمي الشاهين ب (الآبق) والإباق هو الهرب من غير خوف.

ومن عيوبها أيضاً شدة الحرص على الطريدة، فإذا نزعت منها ضربت أنفها بالأرض فتموت، والكبير منها قد يصيد الغزلان. والعلامة المميزة للشاهين وجود بقعة سوداء في كل من خديه تمتد إلى أسفل، تحت كل عين، ويحيط بها بياض من الأسفل والجانبين.

(م. الشعبية: 85) وطيران الشاهين من الأعلى إلى الأسفل سريع جدا، وقد قام Hantge في 1968م بقياس السرعة القصوى للشاهين فوجد أن سرعته تصل عند انقضاضه بزاوية 30 درجة إلى 270 كم/ساعة، وبسرعة 350 كم/ساعة عند انقضاضه بزاوية 45 درجة مع الأفق، بعكس طيرانه من الأسفل إلى الأعلى يكون بطيئا.

(Ratcliffe: 154) يعتبر هذا الجارح من انجح الطيور تقريبا، لانتشاره في مناطق واسعة، ولهذا الجارح ضروب عديدة، فالضرب الأوروبي المسمى Peregrinus يتكاثر في المناطق الجبلية من أوروبا، ويشتو في حوض البحر الأبيض المتوسط وقد يصل إلى السودان وأقطار الجزيرة العربية والهند.

والضرب السارديني المسمى Brookei يتكاثر في إسبانيا وجنوب ايطاليا وجزيرة كورسيكا وسردينيا إلى اليونان وشرقي البحر الأبيض المتوسط وتركيا والقوقاز. والضرب الموجود في سيبريا يدعى Calidus.

والضرب المغربي يدعى Pelegrinodes يفرخ في شمال إفريقيا وصحراء السودان واريتريا والصومال وجنوب شبه الجزيرة العربية إلى سيناء والعراق وإيران وبلوشستان وصحراء غوبي.

الصقر الأرقط

يارجا يازين هدات الجودي *** يوم جانبي للدعو عقب الوحاشة

أجرد شبره على غيره يزودي***أرقط دقه مثل دق الفراشة




منقول : جريدة البيان الاماراتيه
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML