|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
الإمام تركي بن عبد الله بن سعود الحاكم السابع من آل سعود، ومؤسس الدولة الثانية بعد الغزوات التي تعرضت لها البلاد على يد الأتراك وجيوش محمد علي باشا والي مصر، والتي تمكنَ الإمام تركي أثناء سقوط الدرعية عام 1233هـ(1818م) من الإفلات من يد الغزاة، ثم عاد لمبايعة مشاري بن سعود بالحكم والوقوف إلى جانبه بعد مغادرة ابراهيم باشا. وعندما غدر محمد بن معمر بمشاري بن سعود، انطلق تركي من بلدة الحائر، واتجه إلى ضرماء، ومنها إلى الدرعية والرياض وقضى على حكم بن معمر فداء لابن عمه مشاري بن سعود الأسير. ورغم توالي الحملات التركية المصرية، فإنها فشلت في ملاحقة هذا البطل، إلاّ أنه ولفترة السنوات الأربع التي أعقبت سقوط الدرعية والتي ظل في معظم السنة الأولى منها متخفياً في غارٍ بعيد عن الأنظار، لم تغمضْ له عين ولم يطمئْن له بال، يُغير ويناضل جاعلاً من حياة المحتل وكل متعاونٍ معه جحيماً لا يطاق. منقول من الشرق الأوسط على هذا الرابطhttp://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article =47071&issueno=8262
__DEFINE_LIKE_SHARE__
كانت لنا زيارة لهذا المعلم التاريخي المهم في تاريخ المملكة وقد ذهبت إليه مع أبي تميم والشيخ الفاضل أبي عبدالله عبدالعزيز العقيل وكان خروجنا إليه من طريق الحاير ثم صعدنا ظهرة عليه أرفع مكان في جبال طويق وأخذنا إفطارنا معنا من الرياض وكان الفطور صبة صبة في البطن وأثقلت العقل مما تسبب في نسياننا لأخذ الماء وتعبئة البنزين وقد تأخرنا ونحن نبحث عن محطة في الهجر أكثر من ساعتين والسبب كان من فطور الصبة والذي كان متحمسا له أبوتميم هداه الله وبعد الإفطار صمصميييييييييييييييييييييييك حتى العشاء فكانت الوجبة دسمة أنستنا تعب ماقبلها رجعنا إلى الرياض بين صلاتي المغرب والعشاء وكفر أبوتميم عن ذنبه بإحضار وجبة دسمة نالت استحسان البطون أدعكم مع صور هذا المعلم المهم اللوحة الإرشادية لم تسلم من عبث المستهترين مع الأسف الدابة التي أوصلتنا للغار الطريق إلى الغار مرصوف للمشاة أثناء سيرنا إلى الغار في الدور الثاني للغار شيخنا أباعبدالله يتأمل المكان من عل شكل الغار الذي احتوى بطل الدولة السعودية الثانية قرابة الأربع سنوات وضع درج في طرفه الأيمن لتسهيل الصعود للدور الثاني إطلالة من الغار لما حوله صورة أقرب للدرج المعمول حديثا للموضوع بقية |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |