إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: كيف تحمي منزلك من هجوم الحشرات (آخر رد :رودى طه)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تبي متابعين تيك توك مجاناً؟ (آخر رد :ريم جاسم)       :: قهوجي جدة صبابين قهوه مباشرات ضيافه 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: وانيت نقل عفش بالرياض 0539735360 ونيت توصيل اثاث مشاوير (آخر رد :ksa ads)       :: متجر Google Play: (آخر رد :محمد العوضي)       :: فوائد تحميل التطبيقات: (آخر رد :محمد العوضي)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)       :: شركة مكافحة حشرات بالرياض (آخر رد :gmalnagy)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-03-2010, 02:00 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139





الرأي السياسي والقانوني يجمعان الحكم في قضية شباب كرزكان سياسي بامتياز

و التاجر يفند حكم المحكمة ويقول

(( سنتصدى بالدفاع عن المتهمين لعلمنا ببرائتهم واملنا بالله كبير في فك أسرهم ))

جمعية العمل الاسلامى ( الدائرة السياسية / اللجنة الأعلامية )
قرية القرية

في ندوة ساخنة نظمتها جمعية العمل الاسلامى يملتقاها الاسبوعى بعنوان ( تداعيات الحكم على معتقلي كرزكان ) والتي شارك فيها المحامى محمد التاجر ( رئيس هيئة الدفاع عن المتهمين ) والشيخ عبدالله الصالح ( نائب الامين العام لجمعية امل ) .

وفى البداية قدم عريف الندوة فهمى عبدالصاحب ، سردا حول تسلسل قضية متهمى قضية كرزكان منذ الاعتقال الاول ، وحتى الافراج بحكم البراءة ، ومن ثم الحكم الذي حكم التمييز صدر مؤخرا والذي يقضى بسجن المتهمين ثلاث سنوات
بعدها طرح التساؤلات القانونية والسياسية حول طبيعة وصحة هذا الحكم وأبعاده السياسية

وقال المحامى التاجر في كلمته أمام جمع من اهالى وذوى المتهمين ومن الحاضرين بالندوة

( ان حكم التمييز الذى صدر ضد المتهمين يصعب تفسيره بروح القانون او في سياق مجرى حيثيات القضية ، اذ ان الحكم قد شابه الكثير من الاشكاليات الموضوعية فى اصل الحكم الذى بني عليه في الحكم الأولى الذي صدر ببراءة المتهمين ، وان كل قرائن والادلة المقدمة من المدعى العام لاتصمد اما الوقائع الحقيقية فى ادانة براءتهم ، وان الطعون التى تجاوزات اكثر من 53 طعنا فى صلب الاتهام ، تبرئى المتهمين من ارتكابهم اى جرم ، حيث ان كل الادلة التى قدمت تثبت مما لايدع مجالا للشك حتى فى عدم ارتباكهم لاى جريمة ، خصوصا مع ثبوت حالة التعذيب ضدهم وكذلك التناقض في أقوال المتهمين )

وأضاف التاجر( الحكم غريب ومتناقض وشابه البعد السياسي الذي هو بعيد عن الحقيقة والانصاف كليا ) وأضاف التاجر (سوف نطعن نحن في هيئة الدفاع ضد هذا الحكم التمييزى الاول الذى صدر، ونحن كلنا ثقة ببرائة موكلينا واعتمادا على الله بان يظهر الحق وينصر المطلوم ) وأكد أيضا ( أن الفترة المتبقية للحكم هى سنة ونصف وليست تسعة اشهر ، اذ ان المحكمة لن تحتسب فترة الافراج في الأشهر الأخيرة الذي حصل عن المتهمين ، ضمن فترة العقوبة التى قضت بها حكم محكمة التمييز في حكمها )

أما الشيخ عبد لله الصالح جاء في كلمته :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين وبعد..
في البدء لابد من التوجه بالشكر الجزيل للمحامين المدافعين عن حقوق المظلومين ومنهم الأخ المحامي محمد التاجر، شكرا لدفاعهم عن القانون وعملهم الدؤوب من أجل العدالة، شكراً لأنهم يؤسسون لنشر ثقافة القانون في المجتمع، شكراً عندما ينتصرون للمظلوم، وشكراً عندما تمنعهم القوانين الظالمة من تحقيق العدالة فلا ييأسون ولا يتعبون بل يحاولون ويحاولون.
شكراً لمن يحمل قضية الدفاع عن هؤلاء المعتقلين المظلومين ويعمل على إظهار براءتهم ويخلصهم من الظلم والحيف الذي وقع عليهم.

وشكراً لحماقات السلطة المتزايدة التي تكشف للمواطنين يوماً بعد آخر حجم الفساد المستشري في مفاصل البلاد، وتكشف تلك الألاعيب الهابطة التي تقوم بها أجهزة الدولة المختلفة، فنحن أمام غول كبير قد نشاهد بدايته لكن بالتأكيد نهايته غير معروفة، إنه الفساد الذي كلما تكشف لنا منه جزء ظهرت أجزاء أخرى متلاحقة، وكلما ظننا لكبره وفظاعته أنه الفساد الأخير سرعان ما تلاش ذلك الظن وظهر ما هو أكبر منه.
نعم، كلنا يتطلع إلى حكم القانون، ودولة القانون، القانون الذي لا يفرق بين مواطنٍ وآخر، القانون الذي يتواصل بواسطته إلى الحقيقة، القانون الذي لا يرضَ بغير الحقيقة، القانون الذي يحقق الأمن والأمان للجميع، القانون الذي يشعر معه المواطن – أي مواطن – أنه غير متهم وأنه بريء حتى يثبت غير ذلك، القانون العادل الذي يطالب به الجميع ويحترمه الجميع ويدافع عنه الجميع.

نعم نحن مع مثل هذا القانون، أقول ذلك وأنا أعلم أن الموجود في بلادنا ليس حكم القانون، وأعلم أننا لا نحكم بالقانون، الموجود هو قانون الحكم، الذي يفرق بين المواطنين، ويدافع عن الحكم مهما كانت القضية، ويقف معه كيفما كان، والشواهد حدث ولا حرج، وإلا فكيف تكون المباني التي كانت أساس حكم البراءة هي نفسها المباني التي صدر على ضوئها حكم الإدانة من جديد لتسعة عشر مواطناً صدر بحقهم حكم براءة؟!!
وكيف يتم تثبيت حكم سبق بطلانه بنفس مبررات البطلان؟!!
نحن في بلادٍ القانون فيها ألغي أم لم يلغَ سيان، والقانون الموجود كأنه غير موجود، والقانون الملغي كأنه غير ملغي!!!

أما عن قضية حكم معتقلي كرزكان المبرءون مجدداً:
فنحن نرى أنه جاء أساساً:
1- لإعادة الإعتبار لـ"قانون الحكم" وليس لـ"حكم القانون"، ولوزارة الداخلية لحفظ ماء وجهها بعد إعلان المحكمة براءة المتهمين بسبب: حصول التعذيب، وبطلان التهم الموجهة لهم، وتقرير الطبيب الشرعي عن التعذيب وعن سبب وفاة الجندي ماجد أصغر، وبطلان شاهدي القضية، وضغط الموالاة ومنهم نواب لعدم تبرئة المتهمون.



2- منع المطالبة بالتعويض ومحاسبة المسئولين بعد ثبوت التعذيب، وبالمناسبة التعذيب في البحرين مشهور ومتواتر ودلالته ذاتية كما يقول علماء الأصول أي لا تحتاج إلى دليل.

3- إشغال المواطنون عن قضايا الفساد الكبرى في البلاد، فساد الحكم والأجهزة المرتبطة به، وفساد مؤسسات النظام كاملة.

4- نحن في جمعية العمل الإسلامي نخشى أن يكون كل ذلك مقدمة وتمهيد لوضع سيء قادم، ونحذر من إتخاذ المعتقلين دروعاً بشرية.


كلمة أخيرة لأهالي المعتقلين، أحييكم وأشد على أيديكم وأعلن تضامن جمعيتنا معكم والإستعداد للمساهمة معكم في كل ما تقومون به لتخليص أبناءكم ورفع ظلامتهم، وأرى أن المطلوب حالياً:

أ/ ضرورة التماسك الداخلي للأهالي وإلى لجنتهم التي أثبتت فعاليتها في الفترة الماضية.
ب/ مواصلة العمل للقيام بواجبنا ومسئوليتنا ليس للإفراج عن هؤلاء المعتقلين فقط، بل للإفراج عن كل مظلوم وحتى يسود "حكم القانون" الذي نتطلع إليه جميعاً وليس "قانون الحكم" الذي نحكم به، وتحويل لجنة الأهالي إلى لجنة للدفاع عن المظلومين في كرزكان وغيرها.



ج/ الحفاظ على حالة الإستقلالية التي تمتعتم بها في الفترة السابقة والتعاون مع كل الشخصيات وكل مؤسسات المجتمع المدني.

كما أطالب جميع المواطنين بالتعاون مع لجنة أهالي معتقلي كرزكان وتقديم كل الدعم والمساعدة لهم لتكون سنة حسنة بين مناطقنا المختلفة حتى يكون التعاون والتعاضد والترابط وحب الوطن ومواطنيه هو العنوان الجامع لنا.
أشكر حسن إصغائكم وأتمنى لكم التوفيق والخير، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأربعاء 31 مارس 2010م
الموافق 15 ربيع الثاني 1431هـ
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML