|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينااخبار محلية و عالمية اخبار الصحف , اخبار محليه , اخبار عالميه , |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم، إن الافراج المبكر عن متكرري تعاطي المخدرات، يكبل أجهزة الشرطة ويفرض أعباء ثقيلة عليها لأن المتعاطين المعفو عنهم قبل انقضاء فترة عقوبتهم يعودون مجددا إلى الإدمان، وتالياً إلى السجن، مشيرا إلى أن كثيرا من المدمنين باتوا يستخفون بالعقوبة بسبب الإفراج عنهم قبل قضائها. فيما ذكر رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر أحمد حميد المزروعي، أن الهيئة أنشأت ست وحدات مجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات داخل بعض مدارس الدولة لمساعدة الطلبة على الإقلاع عن التدخين وعدم الوقوع في فخ الإدمان، موضحا خلال توقيع اتفاق تفاهم مع شرطة دبي، أمس، أن الهيئة اختارت 600 طالب ليكونوا سفراء لها في المدارس، لتوعية الطلبة بمخاطر المخدرات. وفي التفاصيل، طالب القائد العام لشرطة دبي، في مؤتمر صحافي أمس بتعيين مدير اتحادي لمكافحة المخدرات يتولى مسؤولية وضع خطة استراتيجية لمكافحة المخدرات، وتحديد أهداف، منها القضاء على الرؤوس الكبيرة في تجارة المخدرات على مستوى الدولة، لافتا إلى أن أبرز السلبيات والإشكاليات التي تواجهها عملية المكافحة ضعف التنسيق والربط بين الأجهزة والمؤسسات المعنية بمكافحة المخدرات في الدولة. عنف المراهقين أفاد القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان تميم، بأن المراهقين يتسمون بالعنف عموما لتغير أوضاعهم البيولوجية، ويحتاجون إلى معاملة خاصة وإشراف دقيق في هذه المرحلة، مستدركا أن كثيراً من الأسر والآباء تحديدا يقصرون في رعاية أولادهم. وقال إنه طالب مدير الإدارة العامة للتحريات باحتجاز أي شاب يضبط بحوزته سلاح أبيض لمدة 24 ساعة لأول مرة، وإذا تكررت فعلته يتم احتجاز والده في التوقيف حتى ترتدع الأسر وتتحمل مسؤوليتها تجاه أولادها، مشيرا إلى أن هناك مسؤولية تقع كذلك على عاتق المؤسسات الأخرى المعنية في الدولة. واقترح القائد العام لشرطة دبي دراسة واقعة قتل الطفل «علي» على أيدي خمسة مراهقين قبل نحو أسبوعين من قبل خبراء نفسيين واجتماعيين، للوقوف على أسباب ارتكاب هؤلاء الفتية جريمتهم، وكذلك تحديد ما إذا كانوا قصدوا قتله فعليا أم إيذاءه فقط، مؤكدا أن الوضع يختلف في الحالتين. وأفاد بأن من الممكن تسجيل برنامج حول الواقعة يظهر فيه القاتل، حتى لو كان ملثما ويشرح دوافعه ويبين ندمه على جريمته وحزنه على مستقبله الذي ضاع. بسبب جريمة حمقاء حتى يكون رادعا لأقرانه، مشيرا إلى أن هذا دور المؤسسات الاجتماعية. وقال خلفان، على هامش توقيع اتفاق تعاون مع هيئة الهلال الأحمر، «لست راضيا عن مستوى التعاون بين الأجهزة المعنية في الدولة»، متوقعا نجاح الجهود التي يبذلها حاليا لتوحيد نظام المكافحة، مشيرا إلى أنه خاطب وزير العدل، بشأن تعديل بعض بنود قانون المخدرات وإدراج عقاقير جديدة يستخدمها المدمنون وليست مدرجة في قائمة المواد المخدرة. وأضاف أن من الإشكاليات الخطرة التي تواجهها أجهزة المكافحة على مستوى الدولة مذكرات الافراج المبكر التي تعدها النيابة العامة وتشمل غالبا متكرري تعاطي مخدرات، من دون الرجوع إلى أجهزة الشرطة، موضحا أن المدمن يكون محكوما بأربع أو خمس سنوات ولا يقضي منها سوى أشهر قليلة. وأشار إلى أن هؤلاء المتعاطين الذين يتم العفو عنهم يعودون مجددا إلى التعاطي بمجرد إطلاق سراحهم، لأنهم أمنوا العقوبة حتى وصلت بهم الحال إلى درجة الاستخفاف بها، مؤكدا أن هذا الأمر يرهق أجهزة الشرطة لأن ملاحقة متعاط أو مروج واحد يمكن أن تستمر أشهراً عدة، وفي النهاية يحكم عليه بفترة أقل أو يُعفى عنه قبل انقضاء مدة عقوبته. واقترح خلفان مضاعفة فترات عقوبة المدمنين أو المروجين متكرري الجرائم على غرار بعض القوانين الأجنبية التي تغلظ عقوبة المتعاطي، مشيرا إلى أن هناك صعوبة في عملية تأهيل المدمنين والأفضل مواجهة الظروف التي تؤدي إلى الإدمان قبل أن يقع الشخص في المحظور مطالبا في المقابل بعدم سجن المتعاطين لأول مرة وإيداعهم مراكز تأهيل. وأفاد بأن هناك دولا مجاورة دخلت المنطقة الحمراء في تعاطي المخدرات، فيما لاتزال الإمارات في المنطقة الخضراء الآمنة لكن يحتاج الأمر إلى مواجهة حاسمة حتى لا تتأثر الدولة بجيرانها. وأكد ضرورة تغيير لغة الخطاب الموجه إلى الطلبة حاليا، حتى لا يقعوا فريسة للمخدرات، لافتاً إلى أن هناك نحو 643 ألف طالب في مدارس الدولة الحكومية والخاصة إذا وصلت إليهم جرعة التوعية حتى لو كانت بسيطة فمن الممكن أن نضمن حماية الشباب من السقوط في فخ الإدمان. وحول مذكرة التفاهم مع هيئة الهلال الأحمر، قال خلفان، إن الهدف من المذكرة نشر ثقافة الوقاية وزيادة الوعي بمخاطر المخدرات على الصحة العامة من خلال رؤية مشتركة لتدريب المتطوعين في هذا المجال وتأهيلهم لتوعية أقرانهم من الشباب بأضرار المخدرات. من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة جمعية الهلال الأحمر أحمد حميد المزروعي، إن الهيئة أنشات ست وحدات متطورة في مدارس عدة لمساعدة الطلبة على الإقلاع عن التدخين، لافتا إلى أنه تم تجهيز تلك الوحدات بأحدث الأجهزة والمعدات، مشيرا إلى أنها حصلت على أفضل مشروع على مستوى الدولة. وأضاف أن الهيئة اختارت 600 طالب يحـملون مواصفات متميزة، منها دورهم القـيادي بـين زملائهم، وقدرتهم على الـتأثير فيـهم، ليـكونوا سفراء للهيئة يتولون توعية زملائهم بمخاطر المخدرات والإدمان. الامـــــــــــــــــــــارات اليـــــــــــــــــــــوم .... __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
03-18-2010, 04:22 PM | رقم المشاركة : [ 2 ] |
عضو فعال | يسلموو خيتوو
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|
| |
03-18-2010, 06:51 PM | رقم المشاركة : [ 3 ] | |
عضو ماسي | وعليكم السلام والرحمة..
تسلمين غلايه عـ الخبر .. ربي يعطيج العافيه.. ولا تحرمينا من يديدج..~ __DEFINE_LIKE_SHARE__ | |
| ||
03-18-2010, 06:54 PM | رقم المشاركة : [ 4 ] | |
عضو ماسي | سلمتي ع الخبر حيآتي .. ونترقب الزود من يدآج .. __DEFINE_LIKE_SHARE__ | |
| ||
03-18-2010, 07:42 PM | رقم المشاركة : [ 5 ] |
© نبضهآ نـــآدر ♥ | السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبآبج خيتوو يعطيـــج آلعآفيه تســـلم آيدج .’ لآخلآ ولآعدم آن شآء الله .~ __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |