إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير حلم اني انخطبت وانا عزباء (آخر رد :نوران نور)       :: القدم في المنام للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم سقوط سن واحد سفلي في اليد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسيرحلم الزواج للمتزوجة (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم دورة المياه للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: السياحة في مصر للعوائل (آخر رد :emad100)       :: رؤية طائرة في السماء في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رحلة انقاص وزنك تبدأ مع الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: شركة سنت الفندقية (آخر رد :ريم جاسم)       :: الحمل في المنام للمطلقة (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-14-2010, 11:10 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

[center][size="5"][color="DarkRed"][center][size="5"][color="DarkRed"]
القاهرة

القاهرة . . العاصمة السياسية لجمهورية مصر العربية والعاصمة الثقافية والفنية والعلمية والتاريخية للعالم العربى والإسلامى ؛ شعارها الجامع الأزهر الشريف منارة الإسلام ومنبره فى العالم أجمع ؛ عيدها القومى السادس من أكتوبر يوم النصر العظيم


ترجع نشأة القاهرة إلى فجر التاريخ بدءاً من الحضارة الفرعونية ومروراً بالعصور الرومانية واليونانية والقبطية وحتى العصر الإسلامى


?إنشئت قديماً تحت اسم بابليون على الضفة الشرقية لنهر النيل الخالد وتطورت ونمت حتى جاء الفتح الإسلامى فأنشأ عمرو بن العاص مدينة الفسطاط ثم تلى ذلك إنشاء مدن العسكر ثم القطائع فى عصر الدولة الطولونية


?وفى عام 969 م أنشأ القائد الفاطمى جوهر الصقلى مدينة كبرى شملت الفسطاط والعسكر والقطائع أطلق عليها اسم قاهرة المعز وأحاطها بسور له ثمانية أبواب لا يزال ثلاث منها باقية حتى اليوم وهى باب زويلة ، وباب النصر ، وباب الفتوح وفى عام 1179 م شيد صلاح الدين الأيوبى ( قلعة الجبل ) التى لا تزال تقف شامخة حتى اليوم تطل على القاهرة



?تبلغ المساحة الكلية للقاهرة ( 1492.3كم2) وتعدادها ( 6943788 ) . . وتتكون المحافظة من (4) مناطق وهى الشمالية وتضم (7) أحياء - الجنوبية وتضم (7) أحياء - والشرقية وتضم (6) أحياء - والغربية وتضم (5) أحياء بإجمالى 25 حى , 36 قسم شرطة , 350 شياخة


تضم محافظة القاهرة (3) جامعات ( عين شمس - حلوان - الأزهر ) ؛ (55) كلية ، ( 31) معهد ويبلغ عدد مدارس التعليم قبل الجامعى بالمحافظة (3113) مدرسة - بالإضافة إلى (278) مركز للتدريب المهنى 183 كنيسه


?كما تبلغ المساحة المنزرعة (5908 فدان ) لمحاصيل القمح والذرة الشامية والموالح والطماطم ، كما تساهم المحافظة فى النشاط الصناعى مثل الحديد والصلب والأسمنت والصناعات الحربية والأجهزة المعمرة والسيارات والملبوسات ومنتجات خان الخليلى ، ويتوفر على أرض المحافظة ثروات طبيعية أهمها الرمل والزلط والحجر الجيرى والبازلت


ويتوفر بالمحافظة مجالات إستثمار متعددة أهمها
إقامة الفنادق السياحية والمراكب العائمة *
صناعة الملبوسات والأجهزة المعمرة *


والقاهرة تزخر بالمعالم الثقافية والتاريخية ذات الشهرة العالمية ففيها المتحف المصرى - قلعة صلاح الدين - عشرات المئات من المساجد الاثرية الرائعة وعلى قمتها الجامع الأزهر الشريف - الكنيسة المعلقة - كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس - بانوراما حرب أكتوبر - مركز القاهرة الدولى للمؤتمرات - دار الأوبرا المصرية - الحديقة الدولية - دار الكتب المصرية - والعديد من المعالم الأخرى




القاهرة . . العاصمة السياسية لجمهورية مصر العربية والعاصمة الثقافية والفنية والعلمية والتاريخية للعالم العربى والإسلامى ؛ شعارها الجامع الأزهر الشريف منارة الإسلام ومنبره فى العالم أجمع ؛ عيدها القومى السادس من أكتوبر يوم النصر العظيم


ترجع نشأة القاهرة إلى فجر التاريخ بدءاً من الحضارة الفرعونية ومروراً بالعصور الرومانية واليونانية والقبطية وحتى العصر الإسلامى


?أنشئت قديماً تحت اسم بابليون على الضفة الشرقية لنهر النيل الخالد وتطورت ونمت حتى جاء الفتح الإسلامى فأنشأ عمرو بن العاص مدينة الفسطاط ثم تلى ذلك إنشاء مدن العسكر ثم القطائع فى عصر الدولة الطولونية


?وفى عام 969 م أنشأ القائد الفاطمى جوهر الصقلى مدينة كبرى شملت الفسطاط والعسكر والقطائع أطلق عليها اسم قاهرة المعز وأحاطها بسور له ثمانية أبواب لا يزال ثلاث منها باقية حتى اليوم وهى باب زويلة ، وباب النصر ، وباب الفتوح وفى عام 1179 م شيد صلاح الدين الأيوبى ( قلعة الجبل ) التى لا تزال تقف شامخة حتى اليوم تطل على القاهرة



?تبلغ المساحة الكلية للقاهرة ( 1492.3كم2) وتعدادها ( 6943788 ) . . وتتكون المحافظة من (4) مناطق وهى الشمالية وتضم (7) أحياء - الجنوبية وتضم (7) أحياء - والشرقية وتضم (6) أحياء - والغربية وتضم (5) أحياء بإجمالى 25 حى , 36 قسم شرطة , 350 شياخة


تضم محافظة القاهرة (3) جامعات ( عين شمس - حلوان - الأزهر ) ؛ (55) كلية ، ( 31) معهد ويبلغ عدد مدارس التعليم قبل الجامعى بالمحافظة (3113) مدرسة - بالإضافة إلى (278) مركز للتدريب المهنى ,ويبلغ عدد دور العباده(3001)مسجدا و(183)كنيسه


?كما تبلغ المساحة المنزرعة (5908 فدان ) لمحاصيل القمح والذرة الشامية والموالح والطماطم ، كما تساهم المحافظة فى النشاط الصناعى مثل الحديد والصلب والأسمنت والصناعات الحربية والأجهزة المعمرة والسيارات والملبوسات ومنتجات خان الخليلى ، ويتوفر على أرض المحافظة ثروات طبيعية أهمها الرمل والزلط والحجر الجيرى والبازلت


ويتوفر بالمحافظة مجالات إستثمار متعددة أهمها
إقامة الفنادق السياحية والمراكب العائمة *
صناعة الملبوسات والأجهزة المعمرة *


والقاهرة تزخر بالمعالم الثقافية والتاريخية ذات الشهرة العالمية ففيها المتحف المصرى - قلعة صلاح الدين - عشرات المئات من المساجد الاثرية الرائعة وعلى قمتها الجامع الأزهر الشريف - الكنيسة المعلقة - كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس - بانوراما حرب أكتوبر - مركز القاهرة الدولى للمؤتمرات - دار الأوبرا المصرية - الحديقة الدولية - دار الكتب المصرية - والعديد من المعالم الأخرى

مدينة الأسكندرية

لم يكن القرار الذى اتخذه الإسكندر الأكبر فى عام 31ق.م ببناء مدينة يونانية عند موقع راقودة نابعا من فكرة مثالية استهوته عند رؤيته لهذا الموقع وإنما كان فكرة امتزجت فيها المثالية بالمنفعة فى آن واحد فقد كان هذا القائد الفاتح يبحث عن عاصمة لمملكتة المصرية الجديدة تكون على اتصال بمقدونيا فكان لابد من أن تكون هذة العاصمة فى مدينة ساحلية ذات موقع جميل وجو مثالى تتوفر فيه المياه العذبة والمحاجر الجيرية فضلا عن مدخل سهل إلى النيل كما كان الإسكندر يطمح إلى نشر أفضل ما فى الثقافة الهللينية من هذا الموقع ويأمل فى تشييد عاصمة لليونان الكبرى التى تتألف من ممالك وتشمل العالم بأسرة



تلك كانت صورة الإسكندر وهو ينطلق لتحقيق طموحاته


ومع أن المدينة الجديدة حملت أسم مؤسسها الذائع الصيت لم تكتسب شهرتها من نسبتها إليه وانما اكتسبت هذه الشهرة من جامعتها العريقة ومجمعها العلمى "الموسيون" ومكتبتها التى تعد أول معهد أبحاث حقيقى فى التاريخ جعل من المعرفة الإقليمية معرفة عالمية فقد أصبحت المدينة قبلة الباحثين الذين يجمعون فى نظام ومثابرة كل علوم العالم

وقد بقيت مدينة الإسكندرية قرابة ألف عام أى منذ إنشائها حتى الفتح العربى عاصمة لمصر وحين اتخذت مصر العربية من الفسطاط عاصمة بقى للإسكندرية دورها الحضارى المؤثر لا فى تاريخ مصر العام فحسب وإنما فى تاريخ حوض البحر المتوسط بعامة وساعدها موقعها المتميز فى القيام بهذا الدور وأتاحت لها إمكانيتها الاقتصادية مواصلة هذا الدور بكافية واقتدار

لقد امتزج فى الإسكندرية خليط من الجنود المقدونيين ثم الرومان والقساوسة المصريين والارستقراطيين الإغريق والبحارة الفينيقيين والتجار اليهود فضلا عن زوارها من الهنود والأفارقة وكان هذا الخليط يعيش داخل المدينة القديمة فى انسجام واحترام متبادل إبان ازدهار الإسكندرية وعظمتها إذ كانت بحق بوتقة تنصهر فيها الأجناس وتلتقى فيها الحضارات ويتدارس العلماء والمفكرون قضايا عصرهم فى هذا المناخ المتميز نشأت وتطورت جامعتها القديمة التى كانت أعظم ما فى هذه المدينة وقد شهد القرن الثالث قبل الميلاد أعظم عصور الإزدهار العلمى التى عرفتها الحضارة القديمة فقد أخذ علماء الإسكندرية فى الكشف عن طبيعة الكون وتوصلوا إلى فهم الكثير من القوى الطبيعية ودرسوا الفيزياء وما كان ذلك ليتم لولا مساندة القصر الإمبراطورى المادية لأبحاث الموسيون العلمية ففى هذا العهد تدارس الباحثون الفيزياء والفلك والجغرافيا والهندسة والرياضيات فضلا عن التاريخ الطبيعى والطب والادب
ويحق للإسكندرية أن تفخر بإقليدس عالم الهندسة الذى تخرج على يديه أعظم الرياضيين مثل أرشميدس وأبولونيوس كما يحق لها أن تفخر بهيروفيلوس فى علم الطب والتشريح وإيراسيستراتوس فى علم الجراحة وإريستاخوس فى علم الفلك وإيراتوستنيس فى علم الجغرافيا وثيوفراستوس فى علم النبات وكليماخوس وثيوكريتوس فى الشعر والأدب وعشرات غيرهم كان لهم فضل عظيم على تراث الإنسانية وفى الإسكندرية دون مانيتون تاريخ مصر وظهرت الترجمة السبعينية للعهد القديم ومن الإسكندرية انتقلت الديانة المصرية إلى حضارة اليونان وفلسفتهم وخرجت الإسكندرية عددا من الفلاسفة المشهود لهم فى تاريخ الفكر مثل فيلون وأفلوطين
وعندما إضمحلت إمبراطورية الإسكندر ودار الزمن على جامعتها ظلت مدينة الإسكندرية كما كانت درة هذه الإمبراطورية والأمينة على تراث عصر ازدهارها الحضارى وورث الرومان هذا التراث وزادوا عليه وحفظت الإسكندرية كل هذا التراث ودخلت به العصر المسيحى
وفى العصر المسيحى يحق للإسكندرية أن تفاخر من جديد بأنها كانت كعبة التفكير المسيحى فذاعت شهرة كبار أساتذتها فى اللاهوت ومنهم كليمنس وأوريجينيس وبعد أن انتصرت المسيحية على الوثنية غدت الإسكندرية العاصمة الروحية للعالم المسيحى فقد تزعمت مذهب الوحدانية ثم وقع بينها وبين بيزنطة صراع مذهبى تبلورت خلاله آمال المصريين فى الاستقلال ونمت لدى سكانها الرغبة فى التخلص من كل ماهو إغريقى والتمسك بكل ماهو مصرى وفى هذه الظروف دخل العرب مصر عام 642م
وفى العصر الإسلامى احتلت الإسكندرية مكانة مرموقة فأصبحت أهم قاعدة بحرية فى شرق البحر المتوسط فضلا عن إمكاناتها الجغرافية والتاريخية فى وصل الشرق بالغرب فازدهرت اقتصاديا وثقافيا وحضاريا وازدهر عمرانها الإسلامى ممثلا فى المدارس والمساجد والقصور والدور والفنادق والأسوار والأبراج والحصون
وفى نهاية القرن الثانى الهجرى كانت الإسكندرية أهم مركز للمذهب المالكى فكانت معبرا يصل بين الأندلس فى الغرب ومكة فى الشرق كما كانت مزارا ودار هجرة لعدد من المترجمين العرب الذين وفدوا لتعلم اللغة اليونانية فى القرنين الثالث والرابع الهجريين وكان حنين بن إسحاق من زوارها المشهورين وظلت فى العصر العربى محافظة على التقاليد والثقافة الإسلامية وأشتهرت خلال القرن السادس الهجرى بمدرستيها السنتين المدرسة الصوفية والمدرسة السلفية
وفى العصر الأيوبى أهتم صلاح الدين بالمدرسة السلفية وأنشأ مدرسة جديدة عام 576هـ/1180م وفى العصر المملوكى بلغت الإسكندرية ذروة تقدمها العمرانى وكثرت فيها دور الحديث الشريف التى كانت مدارس حقيقية للفقة والتفسير والأصول ومن أشهر مشايخ الإسكندرية أبو الحسن الشاذلى وعبد الكريم بن عطاء الله السكندرى وأبوعبدالله المعافرى الشاطبى والعلامة الصالح أبو العباس المرسى وابن المنير وازدهرت الإسكندرية فى العصر الإسلامى حتى قيل إنه لا تبطل القراءة فيها ولا طلب العلم ليلا ولا نهارا ومن شعرائها ابن قلاقس وفيها وجد رواد الأدب الشعبى مجالا خصبا لمادتهم القصصية وكان من أثر ذلك كله أن طبعت المدينة بطابعها الشرقى والغربى معا كقصة طريفة من قصص ألف ليلة وليلة
وفى العصر العثمانى مرت الإسكندرية بفترة ركود استمرت بضعة قرون إلا أنها كانت المدينة الأولى فى الشرق التى استقبلت جحافل الغزاة الغربيين بكل مالديهم من خير وشر فتلقت بذلك أول صدمة حضارية غربية أتت بها الحملة الفرنسية فى أواخر القرن الثامن عشر وبعد إخراج الحملة الفرنسية من مصر أصابت الإسكندرية شيئا من النهضة التى أفادت منها مصر فى عهد واليها الطموح محمد على
ومع ازدياد الجاليات الأجنبية فى مصر وتمركزها فى الإسكندرية نشطت الحياة فى المدينة من جديد لتقوم بدور حضارى يشبة إلى حد كبير دور ذلك المزيج السكانى الذى عاش فيها فى العصر البطلمى فقد كان التنافس بين الدول الغربية قائما من خلال إنشاء القنصليات والبيوت التجارية والأنشطة الثقافية المتمثلة فى المدارس الأجنبية العديدة مما جعل المدينة تنعم بنهضة علمية متميزة أفاد منها المجتمع السكندرى فوائد ملحوظة
كما أن التنافس الأستعمارى على مصر فى أعقاب الحملة الفرنسية جعل من الإسكندرية نقطة انطلاق للبريطانيين نحو الشرق فكان إنشاء الخط الحديدى بين الإسكندرية والسويس فى النصف الثانى من القرن التاسع عشر تعبيرا واضحا عن المطامع البريطانية فى مواجهةالمطامع الفرنسية التى نجحت فى شق قناة السويس لتقوم بالدور نفسه فى وصل الشرق والغرب
ومهما يكن من أمر هذه التطورات السياسية فقد كان لها تأثير اقتصادى انعكس إيجابيا على الإسكندرية وظهر ذلك فى آثار الجاليات الأجنبية التى أقامت بها وما ترتب على ذلك أيضا من مزج حضارى بين المجتمعات الغربية والمجتمع الشرقى فقد جعل هذا التطور الإسكندرية مدينة تجمع بين الطابعين الأوربى والشرقى فى آن واحد وهكذا كان المجتمع السكندرى برصيده الحضارى واندماجه فى المجتمعات الغربية مهيئا للقيام بدور ريادى فى نشر التعليم فى مصر مستعدا لأن يقوم بدور ريادى فى نشر التعليم الجامعى وتطويره إحياء لدور المدينة القديم وتتويجا لدورها الحضارى على مدى عشرين قرنا من الزمان هى عمر المدينة الزمنى والحضارى معا
الصور المرفقة



الإسماعيليه


رغم إرتباط الإسماعيليه بحفر قناه السويس في المده من 5 إبريل 1862 حتي إفتتاح القناه للملاحه الدوليه في 11 نوفمبر 1869 إلا أن الدراسات التاريخيه تعود بالمنطقه إلي أعماق التاريخ حيث كانت المدخل و بوابه مصر الشرقيه إلي سيناء و حيث سارت علي أرضها خطي الأنبياء سيدنا إبراهيم و من بعده يوسف و إخوته و أبوهم يعقوب عليه السلام كما شهدت خروج سيدنا موسي من مصر و رحله العائله المقدسه إليها ثم دخول الفاتح العربي عمرو بن العاص و جنوده إلي أرض الكنانه
نشات محافظه الإسماعيليه الحديثه و التي سميت علي إسم الخديوي اسماعيل باشا - خديوي مصر إبان حفر قناه السويس بصدور القانون رقم 24 لسنه 1960 حيث كانت قبل ذلك تتبع محافظه القناه ثم أعلنت محافظه مستقله بعد إضافه مدينه القنطره شرق



محافظة الجيزة


تقع محافظة الجيزة في الجزء الشمالي من وادي النيل وتمتد من حدود محافظة بنى سويف جنوباً حتى حدود محافظة البحيرة شمالاً ويفصلها فرع رشيد عن محافظة المنوفية غرباً يحدها شرقاً محافظة القاهرة وتتميز محافظة الجيزة أيضاً بأنها إحدى محافظات القاهرة الكبرى وتقع على نهر النيل مباشرة وتضم الكثير من الآثار الفرعونية القديمة القائمة ذات الشهرة العالمية مثل الأهرامات وأبو الهول وآثار سقارة وأبو صير وميدوم وتضم محافظة الجيزة أيضاً منطقة الواحات البحرية التي تتميز بإمكانيات طبيعية منها المناخ المعتدل والجو المشمس البديع الجاف صيفاً وشتاءً بها جبال تتخللها وديان ومناظر طبيعية خلابة بالإضافة إلى عيون المياه المتوفرة بها وتبلغ حوالي 400 عين مياه معدنية وكبريتية وعذبة وباردة وساخنة مما يجعلها منتجع طبيعي للسياحة العلاجية والاستشفائية ولذلك فمحافظة الجيزة تعتبر في مقدمة محافظات الجمهورية السياحية ومحافظة الجيزة أيضاً محافظة صناعية فهي تضم المنطقة الصناعية بطريق مصر / الإسكندرية الصحراوي عند علامة 28.8 ومساحتها حوالي 1000 فدان وتضم شركات صناعية عملاقة كما تم التوسع في المنطقة بضم مساحة شمالها تبلغ مساحتها حوالي 140 فدان لمقابلة احتياجات ومتطلبات المستثمرين وجارى إقامة مناطق جديدة بها وهي


المنطقة الصناعية بالكريمات: مركز اطفيح تبلغ مساحتها 12 ألف فدان في منطقة صحراوية على جانبي طريق الكرميات الزعفرانة من علامة الكيلو 16 وبعرض 2 كم على كل جانب من جانبي الطريق وهي منطقة تقع في ملتقي عدة طرق رئيسيه وقريبه من مناطق المواد الخام التي تقوم عليها الصناعات في هذه المنطقة رخام - طوب بأنواعه تعليب خضر وفاكهة


المنطقة الصناعية بطهما العياط : وتنحصر بين ثلاث طرق رئيسيه مصر / أسيوط الصحراوي شرقاً طريق طهما شمالاً وطريق جرزا جنوباً ومنطقة جبلية غرباً وهي منطقة صحراوية مساحتها 10 آلاف فدان وتصلح هذه المنطقة لإقامة جميع أنواع الصناعات المتوسطة والصغيرة


المنطقة الصناعية بالصف : بمنطقة أسكر وتشمل منطقة الطوب القائمة مضافاً إليها مساحة 1500 فدان متاخمة لها لتصبح منطقة لصناعة وإنتاج الحراريات بانواعها


المنطقة الصناعية ببرقاش ( مركز إمبابة ومدينة اوسيم ) : وجارى تحديدها ورفعها مساحياً وسيتم تخصيصها للصناعات الغذائية


وسيراعي في جميع المناطق الصناعية المقترحة الحفاظ على سلامة البيئة من التلوث الذي قد ينتج عن المنطقة الصناعية وفق تخطيط علمي مدروس واحتياطات واشتراطات تقوم المصانع بتنفيذها ومحافظة الجيزة محافظة زراعية سياحية صناعية مستعدة لاستقبال كل أنواع المشروعات الاستثمارية وتعد الأراضي اللازمة للاستثمار في كافة المجالات والتي تقابل احتياجات المستثمرين مع الحفاظ على سلامة البيئة من التلوث للحفاظ على طابعها السياحي المتميز وإمكانياتها السياحية الفريدة . وتحتفل المحافظة في 21 مارس بعيدها القومي من كل عام امتناناً واحتفالاً لنضال أبناء الجيزة .... كان هذا النضال ضد الاحتلال الإنجليزي عام 1919


محافظة بورسعيد


تعتبر محافظة بورسعيد إحدى محافظات القناة وهي محافظة حضرية أنشئت كمدينة عام 1860 يحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الجنوب محافظة الإسماعيلية ومن الشرق شمال سيناء ومن الغرب محافظة دمياط وقد لعب موقعها الجغرافى دوراً هاماً في هذا الشأن حيث أنها تقع في تقاطع الطرق التاريخية بين الشرق والغرب على قمة قناة السويس وكانت تسمى محافظة عموم القنال وظل تاريخها متأثراً بتاريخ مصر متفاعلاً مع الأحداث الوطنية ويؤكد ذلك الاحتلال البريطانى منذ عام 1882 حتى تاريخ الجلاء عن أرض مصر عام 1956 فكان العدوان الثلاثى على مصر والذى برز فيه دور بورسعيد الفدائى وتم إجلاء المعتدين في 23/12/1956 وأعتبر هذا اليوم هو العيد القومى للمحافظة وتوالت الأحداث حتى نصر أكتوبر 1973 وصدر قرار لتحويل بورسعيد إلى منطقة حره في 1/1/1976 اعتبرت هذه المنطقة أحد عوامل الجذب السياحى بالمحافظة حيث تصل إليها الآن عديد من السفن السياحية لقضاء سياحة اليوم الواحد بما يؤدى إلى زيادة الدخل وتنشيط حركة التجارة


تبلغ مساحة المحافظة 1351.14 كم 2 و يبلغ إجمالي سكان المحافظة التقديري عام 1999 (484.680) ألف نسمة وتتكون المحافظة من 5 أحياء حى بورفؤاد - الشرق - المناخ - العرب - الضواحى ويعتبر حى بور فؤاد أحد الضواحى الذى يتميز بالنظام العمرانى والهدوء ويمثل أحد مناطق الجذب السياحي بحدائقه ونواديه المطلة على ضفة القناة ومن أهم المعالم في المحافظة متحف بورسعيد القومى للآثار الذى يقع عند التقاء مياه قناة السويس بالبحر الأبيض المتوسط ويعتبر أول متحف من نوعه في تاريخ مصر حيث أنه يضم آثار من كل العصور بدءاً من العصر الفرعونى وعبوراً بالعصر اليونانى والرومانى وبالعصر القبطى والإسلامى وإنتهاءاً بالعصر الحديث وكذا يوجد من ضمن مناطق الجذب السياحى المتحف الحربى وقاعدة تمثال ديليسبس ومبنى هيئة قناة السويس


يعتبر النشاط السائد للسكان هو أعمال الموانى وتجارة الترانزيت والصيد ومن أهم مجالات الاستثمار : الصناعات المتوسطة ( غزل ونسيج - شباك الصيد - الملابس الجاهزة صناعات جلدية - حديد تسليح ) والصناعات الصغيرة ( الصناعات الحرفية - الورش - العاديات الشرقية ) ومن أهم المشروعات المنفذة


تم تنفيذ المرحله الأولي للممشي الساحلي بطول 2,2 كم وتم تنفيذ المرحله الثانيه بطول 2.3 كم


تطوير شارع فلسطين نافذه بور سعيد التي تطل علي العالم الخارجي من خلال قناه السويس بهدف تنشيط السياحه







محافظة السويس



تعتبر محافظة السويس أحدى محافظات القناه وهى محافظة حضرية تقع شرق الدلتا شمال غرب خليج السويس وعلى المدخل الجنوبى لقناة السويس ويرجع تاريخ محافظه السويس إلى العصور الفرعونية القديمه مثل الأسره الخامسة والأسره السادسة ( 2562 / 3200 ق . م ) وقد كانت محافظة السويس أحدى قلاع السور الأمين الذى يحمى الصحراء الشرقية من الغزوات وقد أعيد بناء القلعة في العصور الفارسية القديمه وأشتهرت محافظه السويس بأسمها القديم ( كلزم ) وظل هذا الأسم حتى القرن العاشر الميلادى حيث حل محلها اسم ( السويس) وجاءت مرحلة الصمود والتحدى للمقاومة الشعبية وأبطال القوات المسلحة والشرطة في معركة العبور رمضان أكتوبر 1973 ليكون 24 أكتوبر العيد القومى للمحافظة


تبلغ مساحة المحافظة ( 10056.43 كم2) ويبلغ عدد السكان تقديري بالمحافظةعام99 ( 438.75 ألف نسمة ) ويبلغ معدل الزيادة السكانية لمحافظة السويس ( 2.08 ) وتتكون محافظه السويس من (4) أحياء ( السويس - الأربعين - عتاقه - الجناين ) ويعتبر حى السويس من أقدم الأحياء تتركز فيه معظم المبانى الحكومية وبه ميناء السويس أما حى الأربعين فهو أكثر الأحياء كثافة سكانية ذو طابع شعبى وتم إنشاء عدة مناطق جديده به مثل السادات والعبور والإيمان أما حى عتاقة فهو يمثل التوسع العمرانى والأمتداد الطبيعى للمحافظة ويضم العديد من الشركات الصناعية وميناء الأتكه لصيد الأسماك والأدبية للشحن والتفريغ وبه العديد من المناطق السكنية الجديدة ويعتبر منطقة جذب للسكان وأخيراً حى الجناين الذى يغلب علية الطابع الريفى لما يضمة من مساحات مزروعه وبه نفق الشهيد أحمد حمدى وهو نقطة الوصل بين مصر وسيناء وما يستتبعه ذلك من زيادة المساحة المزروعه بأرض سيناء


يتواجد بالمحافظة كلية هندسة البترول وكلية التربية / جامعة قناة السويس كما يوجد المعهدالعالي لعلوم الحاسب الآلي في نطاق المحافظة ويوجد 10 مراكز تدريب مهنى وتبلغ عدد مدارس التعليم قبل الجامعى (218) مدرسة و (25) معهد للتعليم الأزهرى تتميز المحافظة بالموقع المتميز شمال خليج السويس والتى يحددها مستطيل أبعاده (60 *70 كم ) في نطاق أختصاص جهاز تعمير وتنمية المنطقة التابع لوزارة الدولة للمجتمعات العمرانية الجديدة وتتميز هذه المنطقة بالمناخ الدافىْ والمعتدل والطبيعه والمناظر الخلابة والبيئة الساحلية والبحرية آلتي تسمح بأزدهار السياحة المحلية والأقليمية كما تتمتع بمقومات الجذب السياحى لقربها من مراكز الخدمات الحضرية وسهولة الوصول إليها


يتوفر بالمحافظة بعض الموارد الطبيعية مثل الحجر الجيرى والدولوميت والفحم والبترول كما تتميز بالعديد من القواعد والأنشطة الإقتصادية آلتي تضم أنشطة تكرير البترول وإنتاج الأسمدة والأسمنت وصناعة المنسوجات والزجاج وأنشطة الموانى وصيد الأسماك


ويعتبر مشروع تنميه منطقه شمال و غرب خليج السويس هو أحد المشروعات التنمويه العملاقه في مصر وأهم الأعمال التي تم تنفيذها بالمرحله الأولي لمشروع منطقه شمال خليج السويس


الإنتهاء من 40% من تنفيذ خط مياه بطول 20 كم وبطاقه 30000متر مكعب/يوم وبتكلفه 50 مليون جنيه-


محطه معالجه الصرف الصحي والصناعي للمنطقه بعتاقه بطاقه 56000 متر مكعب/يوم وبتكلفه 86 مليون جنيه -


الإنتهاء من 95% من شبكه الكهرباء 95% من شبكه التليفونات بتكلفه 22 مليون جنيه -


الإنتهاء من تنفيذ 85% من شبكه الطرق الرئيسيه والفرعيه بالمنطقه الصناعيه والحره بطول 30 كم وتكلفه 15 مليون جنيه -


الإنتهاء من تنفيذ 30% من الطريق الساحلي بتوسيعه 10 كم وتكلفه 10 مليون ]
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML