إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: جهاز كشف الذهب الألماني فالك الصقر (آخر رد :بندر عسيري)       :: دراسة جدوى زراعة الحناء: فرص استثمارية واعدة في صناعة التجميل (آخر رد :مصطفيي)       :: تسجيل حساب المواطن: الخطوة الأولى نحو الاستفادة من الدعم الحكومي (آخر رد :مصطفيي)       :: شركة مكافحة النمل الابيض بالرياض (آخر رد :roknnagd213)       :: افضل فنادق مكة والمدينة (آخر رد :elzwawy)       :: دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق (آخر رد :elzwawy)       :: شراء الحذاء الجديد في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية الفراش في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم البيت القديم للمطلقة (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير رؤية الاسد في المنام لابن سيرين (آخر رد :نوران نور)      

اخبار محلية و عالمية اخبار الصحف , اخبار محليه , اخبار عالميه ,

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-15-2008, 11:39 PM
الصورة الرمزية fa6oom.96
عضو فعال
بيانات fa6oom.96
 رقم العضوية : 1757
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
الجنس : female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : άҝ®
 المشاركات : 393
عدد الـنقاط :100
 تقييم المستوى : 17

علاج أخطائها يكلف 35 مليار دولار سنوياً في العالم

الوصفات الطبية.. قاتلة أحياناً




كشفت دراسة محلية شملت نحو ألف وصفة دوائية أن نسبة الأخطاء الدوائية وصلت الى حدود 16%، كما انها 6% منها تتضمن اخطاء دوائية خطرة وتعتبر 30% من اجمالي هذه الأخطاء خطرة جداً، في حين اشارت دراسة سابقة اجرتها مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني، الى أن نحو 7 آلاف شخص ممن يموتون سنوياً في الولايات المتحدة الامريكية نتيجة الأخطاء الطبية هم ممن يتعرضون لأخطاء دوائية، وان نسبة 65% من الأخطاء الدوائية تحدث اثناء عملية وصف الدواء و34% اثناء تناول الدواء، بينما وقعت نسبة 65% من هذه الأخطاء اثناء إعادة صرف الوصفة و4% اثناء عملية صرف الأدوية.

توصيات مهمة

ذكر الدكتور علاء زعرب توصيات تجنب الاطباء تحرير وصفات دوائية خاطئة منها:

* مراجعة كل ادوية المريض حالياً قبل وصف أي دواء لابعاد احتمال التداخلات الدوائية أو التشابه.

* اختيار العلاج الدوائي المناسب والبحث عن المعلومات الدوائية خصوصاً عندما تكون الأعراض جديدة لم يسبق للطبيب معرفتها.

* كتابة الوصفات بخط مقروء وبلغة سهلة.

* الابتعاد عن الاختصارات، حيث اصدر معهد ممارسة السلامة الدوائية (ISMP) لائحة “الاختصارات التي تؤدي الى اخطاء” كما اصدرت اللجنة المتحدة لإجازة هيئات الرعاية الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية (JCAHO) جدولاً سمته “لا تستخدم الاختصارات”.

* وجوب احتواء الوصفات على توجيهات الاستعمال والابتعاد عن تعبير “استعمل حسب الارشادات”.

* كتابة اسم المريض وسنه ووزنه.


* كتابة اسم الدواء وقوته أو تركيزه، وشكله الصيدلاني والجرعة وطريقة الاستعمال والتكرار.

* كتابة الجرعة حسب نظام القياس المتري مثال (مايكروغرام، ميلليغرام، غرام) باستثناء الادوية التي تستعمل وحدات قياسية مثل الانسولين والتي يجب ان تكتب كلمة “وحدة” كاملة من دون اللجوء إلى الاختصارات مثل “و”.

اجراءات الوزارة

لمعرفة الاجراءات المتبعة في وزارة الصحة لدى وقوع خطأ في الوصفة الدوائية يقول الدكتور عبدالغفور عبدالغفار مستشار وزير الصحة انه ولدى تقدم الفرد بشكوى حول ارتكاب طبيب ما خطأ في وصف الادوية يتم التحقق من الأمر عبر تشكيل لجنة تش مل اخصائيين وصيادلة، اضافة الى البحث عن وجود مشكلات مسبقة في الدواء إذا كان الطبيب شرح طريقة استخدامه للمريض كذلك هل اعطى المريض معلومات صحيحة عن تاريخه المرضي للطبيب مثل الحساسية تجاه دواء معين أو إذا كان يتناول أدوية أخرى “تسببت” بتفاعلات مع الدواء الموصوف.

ويبين الدكتور عبدالغفار انه وحسب قرار وزارة الصحة يلزم الاطباء بوضع النشرة الطبية باللغتين العربية والانجليزية مع كل دواء بهدف توضيح تفاعلات تناوله مع أية ادوية أخرى وكيفية تناوله والجرعات المحددة.

ويؤكد الدكتور عبدالغفار انه وفي حال ثبت ان الطبيب ارتكب خطأ لدى وصف الادوية يتم بحث الأمر إذا كان الخطأ نتيجة سلوك الطبيب أم الصيدلي، حيث ان العقاب يتدرج من الانذار وانتهاء بإنهاء الخدمة لم يثبت بحقه ارتكاب الخطأ.

ويشدد على ضرورة عدم خروج المرضى من العيادات الطبية إلا بعد حصولهم على معلومات تبين كيفية استخدام الدواء، مع ضرورة عدم استخدام دواء موصوف من قبل الطبيب مع دواء سابق، كما انه يتوجب على المريض وفي حال شعوره بمضاعفات جانبية جراء تناول الدواء الموصوف ضرورة تبليغ الطبيب المعالج بعد التوقف عن تناوله.

“الخليج” التقت عدداً من الأطباء من مختلف التخصصات واستطلعت آراءهم حول اصول كتابة الوصفات الطبية “الروشتات” وقد اجمعوا على ضرورة أن تكتب الوصفة بخط واضح بعد حصولهم على معلومات دقيقة خلال تشخيص الحالة المرضية، كما حذروا من مخاطر استخدام المرضى للأدوية نتيجة الخطأ في الوصفة، الى جانب الأطباء تحدث صيادلة عن عدم وضوح معلومات بعض الوصفات وتضارب الأدوية في بعضها الآخر مسببة تفاعلات دوائية، متناولين اجراءات وزارة الصحة تجاه المخطئ في الوصفة الدوائية مع ضرورة حصول المريض على معلومات حول كيفية تناول الدواء وعدد الجرعات.

ويقول الدكتور رفيق أبو شعبان أستاذ الصيدلة في كلية الصيدلة في جامعة عجمان: إن دراسة مسحية شملت ألف وصفة طبية من مختلف مناطق الامارات بينت أن نسبة الأخطاء الدوائية وصلت الى نحو 16% منها 1،12% اخطاء خطرة جداً وتؤدي الى الوفاة في حال اعطاء الأدوية عن طريق الوصفة في الوريد، كما أن 5% من هذه الأخطاء هي من الدرجة الثانية وفي حال تناولها من قبل المرضى يصابون بمضاعفات خطرة تستدعي نقلهم الى اقسام الحوادث والطوارئ على وجه السرعة وبقاءهم في المستشفيات لفترات طويلة.

واشار أبو شعبان الى ان الدراسة المسحية ما تزال مستمرة وتم حتى الآن جمع نحو ألف وصفة طبية من مختلف المستشفيات الحكومية والخاصة على مستوى الدولة حيث تم تحليل البيانات الواردة في هذه الوصفات وفق نظام بيئة السلامة الدوائية الذي صممه بيت خبرة سويدي لمنطقة الخليج ويرتكز على التفاعلات الدوائية بين اصناف الأدوية المسجلة في الوصفة الواحدة.

وقال إن الدراسة كشفت أن 6% من الوصفات الطبية تتضمن اخطاء دوائية خطرة وان 30% من اجمالي الأخطاء الدوائية تعد خطرة جداً وهي نسبة ليست بالبسيطة، مشيراً الى أن هذا الوضع من الأخطاء الدوائية كان سائداً في الولايات المتحدة الأمريكية في الثمانينينات، الأمر الذي كان يتطلب ضرورة اجراء تعديلات جذرية في النظم الصحية المطبقة خاصة في ما يتصل بتداول وصرف الأدوية مع ضرورة تبني نظام اليقظة الدوائية الذي يسهم في منع حدوث الأخطاء الدوائية.

وأكد د. أبو شعبان أن 75% من الوصفات التي شملتها الدراسة تتضمن أدوية ذات تأثيرات جانبية في الحمل وان 80% من الوصفات تشمل أدوية لها تأثيرات جانبية في الرضاعة، ما يعني أنه لا تراعى في الوصفات الطبية خطورة الأدوية ذات التأثير الضار على الحمل والرضاعة الطبيعية.

أما بالنسبة الى طبيعة الأخطاء الدوائية التي كشفت عنها الدراسة وأسباب هذه الأخطاء أوضح أن سبب غالبية هذه الأخطاء يرجع الى عدم علم نسبة من الأطباء بالتفاعلات الدوائية الخطرة بين الأصناف الدوائية الواردة في الوصفات، مشيراً الى أنه في الامارات يوجد نحو ثمانية آلاف صنف دوائي مسجل وبالتالي فإن هناك 30 ألف احتمال لحدوث تفاعلات جانبية بين هذه الأصناف تؤدي الى عواقب وخيمة ما يتطلب تبني برامج أكثر تقنية لتزويد الأطباء بأصناف الأدوية التي تحدث بينها تفاعلات جانبية في حال تناولها من قبل المريض، ولفت الى أن الخطة تتضمن المضي قدماً في الدراسة، بحيث تشمل 200 ألف وصفة طبية على مستوى الدولة بهدف التوصل الى برامج وخطط تسهم في الحد من الأخطاء الدوائية مبيناً أن الهدف من الدراسة تمحور حول إصلاح النظام الصحي بحيث يوفر للطبيب معلومات عن الأدوية المتوافرة والمسجلة في الدولة وربطها بملف المريض بصورة اوتوماتيكية وبذلك يعطي البرنامج معلومات لدى تحرير وصفة طبية عن بعض الأخطاء المسببة للتفاعلات الدوائية أو الأمراض أو تحذير عن مخاطر تتعلق بتأثير الأدوية في حالات الحمل أو الأطفال الرضع أو المرضى ذوي الحالات الخاصة مثل الكلى والكبد، وبالتالي فإن الطبيب لا يعتمد على ذاكرته في العلاج فقط بل على معلومات يقدمها البرنامج عن المريض والأدوية، وفي حال توفر برنامج تعديل النظام العلمي فإنه سوف يختصر الوقت على الطبيب في العلاج مع اعطاء العلاج المناسب للمريض وبالتكلفة المناسبة، كما أنه يختصر وقت العلاج للمريض من دون حدوث أية مضاعفات جانبية له.

وذكر د. أبو شعبان أن الدولة في حال تطبيق برنامج تعديل النظام الصحي سوف توفر نحو 30% من ميزانية شراء الدواء من الخارج كما أنها تقلل المضاعفات التي تسبب دخول المريض الى المستشفيات بشكل مكثف وبالتالي تقلل من العبء على الدولة والخدمات الصحية التي تقدمها إضافة الى التقليل من تكلفة اجراء الاختبارات للمرضى.

ويرى أن حدوث الخطأ في الوصفة الدوائية ليس مسؤولية الطبيب كونه يبذل مجهوداً وهو دائم الاطلاع على كل ما هو جديد في مجال عمله.

أصول كتابة الوصفة

ويوضح الدكتور ياسين هادي العقيدي، اختصاصي الأمراض الباطنية والقلب طريقة كتابة الطبيب للوصفة الدوائية والتي يجب ان تحتوي على اسم المريض الثنائي أو الثلاثي بشكل واضح والتاريخ واسم الطبيب الى جانب توقيعه، كذلك يفضل أن تكون الأدوية المدونة في الوصفة مرقمة بالترتيب مع عدم ترك مساحة فارغة فيها، ايضاً يفضل ان يدون اسم الدواء بخط واضح وبيان نوعيته اذا كان أقراصاً أو “كبسولات” مع عدد الجرعات وطريقة تناولها والمدة اللازمة لذلك، إضافة الى ضرورة احتفاظ الطبيب بنسخة من الوصفة لتوفير الحماية له، حيث ان بعض المرضى يلجأون الى تناول أدوية غير مدونة في الوصفة قد تسبب لهم مضاعفات أو آثاراً جانبية.

ويضيف: هناك بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم تسمى “مضادات بيتا” يجب ألا تعطي لمن يعاني الربو أو الحساسية في الصدر أو العجز الشديد في القلب لأنها تعمل على التسبب بمضاعفات خطيرة مثل تفاقم عجز القلب أو الهبوط الحاد في ضغط الدم أو الهبوط في نبض القلب، الأمر الذي يسبب للمريض الوفاة المفاجئة. كذلك هناك أدوية أخرى يؤدي تناولها الى حدوث هبوط حاد في الضغط مما يعرض المريض لصدمة دورية أو الوفاة المفاجئة، الأمر الذي يؤكد أهمية سؤال المريض عن الأمراض التي يعاني منها قبل وصف أي علاج دوائي له قد يتسبب في اصابته بمضاعفات خطيرة. ويتابع د. العقيدي حديثه عن مخاطر وصف أدوية لها مضاعفات على صحة المرضى قائلاً: تتعدد أدوية علاج السكري مثل حقن الانسولين أو اقراص لتنشيط غدة البنكرياس، والتي يجب أن توصف للمريض حسب الوزن والعمر واستجابته بحيث تعطى كل جرعة بناء على كل حالة مرضية على حدة، وإلا فوق تؤدي الى اصابته بمضاعفات خطيرة مثل هبوط حاد في سكر الدم مسبباً غيبوبة أو تضرر الدماغ.

أما بالنسبة لأدوية الحساسية والربو القصبي فيقول إن هناك بعض الأدوية يجب عدم وصفها للمرضى مثل المسكنات كونها تعمل على التسبب في مضاعفات وفي زيادة الشعور بضيق التنفس، كما أنها قد تؤدي الى زيادة عدد النوبات الربوية وصعوبة التنفس. وذكر ان أدوية القلب مثل المنشطات يجب ألا توصف للمريض إلا بجرعة مناسبة وبدواع معينة مثل النبض والضغط وحالة دفع القلب لأنه وفي حال الخطأ في وصف الجرعة يصاب المريض اما بهبوط في النبض والضغط وإما بزيادة شديدة في النبض حيث إنه وفي كلتا الحالتين تعد حالات خطيرة تستدعي تدخلاً طبياً سريعاً لتجنب الاصابة بالمخاطر وأهمها الوفاة. ويشدد د. العقيدي على أهمية منح المريض وقتاً كافياً لسؤاله عن تاريخه المرضي والأدوية التي يتناولها، حيث إن هناك بعض المرضى لا يقدمون معلومات “صحيحة” أويقدمون بحجبها عن الطبيب المعالج، مشيراً الى أن منح المريض الوقت الكافي وسؤاله عن التاريخ المرضي المتعلق به الى جانب الفحص السريري الجيد يؤدي الى 90% من التشخيص الأولي للحالة المرضية وبالتالي وصف العلاج المناسب له بعد اجراء التحاليل اللازمة.

ويؤكد أن حدوث اخطاء في الوصفة الدوائية ينتج عن اسباب معينة مثل عدم منح المريض وقتاً كافياً خلال تشخيص حالته لكثرة المرضى والارباك الشديد خصوصاً في المستشفيات، إضافة الى حجب المريض معلومات مهمة عن الطبيب لدى التشخيص مؤكداً أنه لا يوجد طبيب يتعمد تحرير وصفة دوائية خاطئة أو يقصد ايذاء المرضى أو زيادة المضاعفات لحالتهم المرضية. وذكر أن بعض الأطباء يلجأون الى وصف أدوية متعددة التركيبة لعلاج الحالة نفسها بسرعة إلا أن ذلك لا يعد خطأ في الوصفة، لكنه أمر غير محبذ لأنه قد يسبب حدوث خلل في جهاز المناعة لدى المريض.

علاج الأعراض

ومن جانبه يقول الدكتور مصطفى عبدالمحسن سمرة، استشاري أول عظام، من اسوأ الوصفات الدوائية التي قد يحررها بعض الاطباء هي تلك التي تعالج الاعراض فقط من دون مهاجمة سبب الشكوى منها، ومن هذه الادوية المسكنات كونها تسكن الألم لوقت محدود دون علاجها، حيث إن لهذه المسكنات آثاراً جانبية خطيرة عندما تستعمل لمدة طويلة مثل قرحة المعدة والاثنى عشر أو الفشل الكلوي أو هبوط في وظائف الكبد، لذلك يتوجب استخدامها لفترة قصيرة إذا استدعى الأمر.

ويضيف: يفضل وصف الأدوية وايضاح الأسباب للمريض وعدم تعجل الطبيب في وصف الأدوية لإنهاء شكوى المرضى لوقت قصير، على أن تكون الهدف هو الشفاء التام، مشيراً الى ان بعض الأطباء يرتكبون خطأ لدى وصف الأدوية لعلاج الحالات المرضية مثل وصف عقار الكورتيزون على أساس أنه يسبب راحة فورية للمريض إلا أن له مضاعفات متعددة على جميع اجهزة الجسم منها ارتفاع ضغط الدم والتهيؤ للاصابة بالسكري وزيادة الوزن والادمان على تناوله، كذلك هناك حالات مرضية مثل الروماتويد التي تستخدم الكورتيزون لسنوات من دون معالجة الأسباب المرضية بل اعطاء المريض شعوراً بالراحة.

ويوضح أن بعض الأدوية يستعمل بجرعات غير قياسية ويختلف في تأثيره الكيميائي في المريض من ذلك أدوية الروماتيزم التي يتوجب لدى وصفها لأي مريض تحديد القوة الكيميائية مع النظر الى آثارها الجانبية على المعدة والكلى والكبد والدورة الدموية، لأنه في حال عدم تحديد القوة الكيميائية سيقوم الصيدلي بصرف الدواء من دون تحديد الجرعة.

ويتابع د. سمرة حديثه عن مخاطر الخطأ في الوصفة الدوائية قائلاً: بعض الأدوية تؤثر في الجهاز العصبي وتحدث نوعاً من الخمول أو النوم لدى المريض، الأمر الذي يتوجب على الطبيب تنبيه المريض بعدم استخدامها وقت النشاط والحركة لأنه وفي حال قيادة السيارة على سبيل المثال قد يتسبب الأمر بوقوع حادث، كما أن بعض الأدوية تحتوي على نوع من المخدرات فيتوجب على الطبيب عند وصفها تنبيه المريض باستخدامها لمدة محدودة والا أصبح مدمناً عليها.

ويشدد على أن وصف الدواء يجب أن يتناسب مع كل حالة مرضية على حدة، حيث إنه وفي حال كون المريض يعاني التهابات أو قرحة في المعدة، فلا يتوجب على الطبيب وصف أدوية يتم تناولها عن طريق الفم لأن ذلك سيزيد من آثار تقرح المعدة وقد يتسبب “في اصابة المريض” في غيبوبة ويتطلب الأمر اجراء عملية جراحية لانقاذ حياته.

ويعتقد د. سمرة أن نحو 1% من الأطباء في دولة الامارات يرتكبون اخطاء لدى تحرير الوصفة الطبية والتي بالتالي تسبب مضاعفات مرضية تتطلب علاجاً اسعافياً فوراً، فبعض أدوية آلام المفاصل تسبب حساسية لدى القليل من المرضى حيث إنه يتوجب وصفها بعد اجراء اختبار حساسية قبل الحقن بها، مشيراً الى أن اكثر الأدوية التي قد تسبب مضاعفات في حال الخطأ بالوصفة الطبية هي الكورتيزون والفولتارين والاندوميفاتسين.

ويشير الى أن بعض الأدوية لها تأثيرات متشابكة ففي حال “تحرير الطبيب” لنوعين من الأدوية في وصفة واحدة يتم التنشيط بينهما حيث يعطي احدهما مفعولاً مضاعفاً وآخر له تأثير مهبط لبعضهما، الأمر الذي يتوجب فيه على الطبيب التنبه لدى تحرير الوصفة بعد سؤال المريض عن احتمال استخدامه لعقار آخر بحيث لا يحدث العقاقير أي تضارب أو تنشيط.

وينصح المرضى بضرورة استشارة الطبيب المعالج لدى الشعور بأي مضاعفات جانبية جراء تناولهم الدواء الموصوف، لافتاً الى أنه لا يجوز للصيدلي عدم استبدال الدواء الموصوف بآخر الا بعد استشارة الطبيب، كما لا يحق للصيدلي تغيير نوعية الدواء من اقراص الى كبسولات أو حقن الا بعد موافقة الطبيب.

وذكر الدكتور سمرة أنه وفي بعض “الحالات” يرتكب الطبيب خطأ لدى وصف اجهزة معينة لتعديل تشوه أو عيب خلقي في الجهاز الحركي، وبذلك يتوجب عليه اتقان الزوايا المطلوبة وتوضيح مواصفات الجهاز الفني الذي سيقوم بتصنيعه لأنه وفي حال ارتكاب مثل هذا الخطأ سوف يستخدم المريض جهازاً بزوايا خاطئة دون التسبب في الشفاء أو تعديل التشوه.

ويضيف: أما بالنسبة لمرضى هشاشة العظام وعند وصف دواء غير مناسب للعلاج فإن الأمر سيؤدي الى عدم الشفاء وربما حدوث كسور في العمود الفقري أو مفصل الحوض لدى كبار السن.

أمثلة

بينما يوضح الدكتور يحيى عبدالسلام وفا، أستاذ امراض النساء والتوليد والعقم في كلية الطب بجامعة القاهرة استشاري أمراض نساء وتوليد وعقم في مستشفى انجاب في الشارقة أن الأمر لا يعد خطأ في الوصفة الدوائية بل سوء فهم، حيث وقبل تحرير الوصفة يتوجب على الطبيب المعالج أخذ التاريخ المرضي حسب الطريقة المنهجية، كما يفترض على المريض عدم حجبه أية معلومات عن طبيبه تتعلق بمرض ما أو بأدوية يتناولها، ومن ثم ضرورة اجراء فحص سريري بعد الفحص العام قبل الموضعي والذي يهدف الى عدم وصف دواء يعنى بصحة المريض حسب نتائج الفحص العام.

ويضيف: بهدف تفادي الأخطاء في الوصفة يتوجب كتابتها حسب الأصول العلمية وبخط واضح وبلغة المريض نفسها إن امكن، كذلك شرح طريقة تناول الدواء للمريض والاستعانة بالوسائل المساعدة كالتحاليل والاشعة قبل وضع التشخيص النهائي. ويشير الى أن أي دواء يوصف بشكل خاطئ أو يتم تناوله بصورة خاطئة له آثار ضارة على صحة المريض خصوصاً إذا كان يعاني مرضاً لم يتم اكتشافة أو التصريح به.

وذكر الدكتور وفا بعض الأمثلة عن الأخطاء الدوائية والتي لها مضاعفات خطيرة على الصحة منها وصف جرعات كبيرة من هرمون الأنوثة والذي قد يؤدي الى التسبب ببعض الاورام الخبيثة، كما ان الافراط في تناول مضادات تخثر الدم قد يؤدي الى نزيف سواء خلال فترة الحمل أو الدورة الشهرية، في حين يؤدي تناول المضادات الحيوية بإفراط ومن دون اجراء مزرعة حساسية أو تشخيص نهائي الى توليد مناعة ميكروبية ضد مجموعة من المضادات الحيوية مما يصعب علاج المريض مستقبلاً، كما ان تناول المضاد الحيوي قد يسبب التهابات فطرية في قناة المهبل وعنق الرحم. وعن مخاطر تناول السيدة الحامل للدواء نتيجة خطأ في الوصفة الدوائية يقول إن الأمر يؤدي الى تشوهات تشريحية لدى الجنين وقصور في بعض الوظائف الحيوية مما يسبب ولادة جنين مشوه أو وفاته داخل الرحم أو فور الولادة.

ويشدد الدكتور وفا على أمية تقديم معلومات صحيحة للطبيب خلال توجيه الأسئلة وتشخيص المريضة، حيث إن الخطأ وارد الحدوث نتيجة عدم تركيز المريضة في شرح شكواها والاجابة عن اسئلة الطبيب، كما أنه يتوجب على الطبيب أن يكون دقيقاً في اسئلته بهدف التوصل الى التشخيص الصحيح وبالتالي وصف العلاج المناسب للحالة، مشيراً الى أنه وفي حالة عدم تقديم معلومات صحيحة ودقيقة للطبيب قد تجعله يحرر وصفة دوائية خاطئة تؤدي الى مضاعفات خطيرة ومثال على ذلك مريضة البول السكري وفي حال عدم ذكر ذلك للطبيب النسائي فقد يؤدي الى تحريره وصفة تحتوي على علاج هرموني يسبب اختلالاً في مستوى السكر مما يؤدي الى حدوث غيبوبة سكرية ومن مخاطرها الوفاة.

ويحذر الدكتور وفا العديد من السيدات لدى اخفاء اعمارهن الحقيقية على الطبيب النسائي المعالج، حيث يلجأ الطبيب وفي ظل المعلومات المقدمة له من قبل المريضة الى تحرير وصفة دوائية ليس فقط لن تؤدي الفائدة المرجوة منها بل ستؤدي الى مضاعفات طبية مثل النزيف المهبلي وبعض الاورام وذلك لأن بعض الأدوية توصف حسب السن وليس الأعراض المرضية فقط.

الأكثر شيوعاً

في حين يعرف الدكتور علاء زعرب، طبيب عام، الخطأ الدوائي حسب تعريف “المجلس الوطني الأمريكي لتنسيق تسجيل الأخطاء الدوائية وتجنب حدوثها” أن أي حادث يمكن تجنبه والذي قد يسبب أو يؤدي الى استعمال غير ملائم للدواء أو الى وقوع ضرر ما على المريض، في الوقت الذي يكون فيه الدواء تحت رقابة المسؤولين في الرعاية الصحية أو المريض أو المستهلك، ويتعلق هذا النوع من الحوادث بكل ما يخص الدواء من عمليات تداول وتشمل وصف الدواء وطريقة تناوله واللصاقات الموجودة على عبوات الأدوية.

ويشير الى أن الأخطاء الدوائية تعد المشكلة الأكثر شيوعاً بين الأخطاء الطبية وتصيب ما لا يقل عن مليون ونصف المليون شخص سنوياً، وذلك حسب التقرير الصادر عن معهد الطب والاكاديميات الوطنية، بينما يكلف علاج الأخطاء الدوائية التي يحدث في المستشفيات مبلغ 3،5 مليار دولار في السنة الواحدة، وذكر أن العديد من الأطباء يتبعون ظاهرة وصف بعض المسكنات مثل (NSAI) بشكل واسع ولكافة الأمراض مع أنها تحتوي على تركيبة كيميائية قد تكون ضارة جداً لكثير من الحالات مثل الذين يعانون قرحة المعدة المزمنة، كما أن بعض الأدوية المتعلقة بعلاج ارتفاع ضغط الدم لا تعطي تأثيراً مباشراً أو آمناً بل على العكس يشعر المريض بتحسن في صحته جراء تناوله الدواء الموصوف إلا أنه وعلى المدى البعيد يؤثر سلباً في الجهاز التناسلي عند الرجال لغاية سن الاربعين.


ويضيف: هناك ظاهرة وصف المضادات الحيوية لأي حالة مرضية، مع ان العديد من الحالات لا تحتاج الى تناولها خصوصاً في حال الانفلونزا مع انها مرض فيروسي وليس بكتيرياً، في حين أن مضاعفات وتأثيرات سلبية حيث تسبب امراضاً فطرية وخللاً وظيفياً في عمل الأمعاء، كما أنها تسبب ضعف المناعة الذاتية في الجسم وبعض أمراض الجهاز التناسلي لدى السيدات، مشيراً الى أن بعض المرضى يخطئون في استعمال المضاد الحيوي مثل الاهمال في تناول الدواء حسب الجرعة والوقت المحدد الأمر الذي يسبب عدم الشفاء التام مع الخلل في وظيفة عمل الأمعاء.

ولفت الى أن بعض الأطباء يرتكبون خطأ لدى تحرير وصفة دوائية تحتوي على بعض الأدوية التي تؤثر في نسبة تخثر وسيولة الدم مثل بعض المسكنات من دون اجراء فحص للدم، الأمر الذي يجعل المريض معرضاً لاحتمال اصابته بالنزيف الداخلي والخارجي، ويوضح الدكتور زعرب ان من بين الأخطاء في الوصفة الدوائية التي يحررها بعض الأطباء هو وصف المسكنات الدوائية لبعض المرضى الذين لا يشعرون بتحسن جراء تناولها، فيلجأون الى وصف المسكنات الأقوى ثم الأقوى الأمر الذي يسبب ادماناً على تناولها والبحث الدائم عن المهدئات القوية والتي قد تصل فيما بعد الى الأدوية التي تحتوي على المخدرات أو الخاضعة للرقابة، مشيراً الى أن هذا يعود الى عدم تطرق الطبيب المعالج منذ البداية الى السبب الرئيسي للألم وعدم اجراء الفحوص اللازمة أو نتيجة خطأ الطبيب في تشخيص الحالة المرضية وبالتالي وصف الدواء غير المناسب لحالتها.

قلة وعي المجتمع

وفي السياق ذاته يقول الدكتور نزار ابو ناصر مدير صيدلية، إنه ولدى الشعور بوجود خطأ في الوصفة الدوائية أو قلق حول جرعة معينة خاصة عندما يتعلق الأمر بوصفات الاطفال يتم الاتصال مباشرة مع الطبيب المعالج وفي حالة عدم تجاوبه لا يتم صرف الوصفة بل اعلام صاحب الأمر “الزبون” بوجود خطأ ما في الوصفة وبضرورة التأكد مرة أخرى من طبيبه.

ويشير إلى أن بعض المرضى ولدى صرف الوصفة يشتكون من عدم منح الطبيب الوقت الكافي لهم خلال تشخيص الحالة، إلا أن المصيبة تكمن في ان بعضهم لا يعلمون اوقات وطريقة تناول الدواء الموصوف. وعن حالات الخطأ في الوصفة الدوائية قال إنها نادرة الحدوث ومنها تضارب بين الأدوية التي تحدث تفاعلات كيميائية حيث تؤثر سلباً في فاعلية الدواء واستجابة المريض له، مؤكداً ان الطبيب يكون أكثر حرصاً لدى وصف أدوية لن يعاني من الأمراض المزمنة كالقلب والضغط والسكري كونه معتمداً على الملف الطبي للمريض.

ويضيف: نولي وصفات الاطفال الدوائية حرصاً شديداً فنقوم بصرف الوصفة حسب وزن الطفل حيث وفي كثير من الأحيان يتوافق إجراؤنا مع ما ورد في الوصفة.

ولفت الدكتور ابو ناصر الى ان بعض المرضى يعودون مرة أخرى الى الصيدلية بهدف الاستشارة بعد حدوث مضاعفات جراء تناول الدواء الموصوف طبياً كالصداع أو آلام البطن، ونوضح لهم أن لها آثاراً متوقعة حسب النشرة الطبية المرفقة بالدواء، حيث انه وفي كثير من الاحيان نقوم بإعادة شرح طريقة تناول الدواء من جديد بسبب تناول المريض له بشكل غير مناسب الأمر الذي يكون ناتجاً عن مستوى ثقافة وليس بسبب خطأ الطبيب، مشيراً إلى أن المجتمع يعاني من قلة الوعي في تعامله مع الأدوية حيث ان البعض يستهتر في طريقة تناول الدواء وعدد الجرعات.

مجاملة في غير محلها

أما الدكتور خالد السيد (صيدلي)، فيقول ان معظم الاطباء يلجأون الى تحرير عدد الجرعات الدوائية بشكل خطأ مثل الكمية وتركيزات غير مصنعة، إضافة إلى أن البعض منهم يصفون الدواء للمرضى بناء على مجاملات لمندوبي شركات توزيع الأدوية أو علاقات شخصية مع هذه الشركات مع ان المريض يكون غير محتاج لمثل هذه الأدوية، لافتاً إلى أنه وفي قطع ود الطبيب مع إحدى هذه الشركات يتجنب وصف دواء ما توزعه هذه الشركات لأي مريض حتى لو لم يتوفر له بديل مع أن المريض في أمس الحاجة لتناوله.

ويضيف: في أحيان اخرى يقوم الطبيب بكتابة اسم الدواء الموصوف بحروف خاطئة واحياناً يصف دواء لا يناسب الحالة المرضية، ولدى الاتصال به يصر على ضرورة صرفه، مع أن القانون يوضح ان “للصيدلي الحق في الاتصال مع الطبيب إذا لم يقتنع بالدواء الموصوف فإذا أصر الطبيب على هذا الدواء على الصيدلي صرف الوصفة بعد ان يضع خطاً تحت اسم الدواء”.

ويتابع: يومياً نواجه اخطاء في الوصفة الدوائية مصدرها اطباء من كافة التخصصات، حيث ان العديد من المرضى يعودون إلينا بعد صرف الوصفة لشعورهم بمضاعفات جانبية جراء تناول الدواء، مشيراً إلى أن الصيدلي ليس بائع أدوية يتوجب عليه صرف الوصفة الدوائية فقط، بل هو متخصص في علم الدواء ويتوجب عليه سؤال المريض عن الأدوية التي يتناولها بهدف تجنب التفاعلات الكيميائية بين الأدوية كذلك سؤاله عن وجود حساسية لأن بعض الأطباء لا يمتحنون المرضى وقتاً كافياً لسؤاله عن تاريخه المرضي.

وذكر الدكتور السيد أهمية سؤال المريضة إذا كانت حاملاً أم لا لأن أي دواء تتناوله قد يؤثر فيها سلباً، فإحدى الحالات حضرت الى الصيدلية لصرف وصفة دوائية تحتوي على مدر للبول، ولدى الاستفسار وطرح الاسئلة تبين أنها حامل وان الطبيب لم يلحظ ذلك، الأمر الذي قد يسبب اجهاضاً للجنين في حال تناولها الدواء الموصوف.

ويطالب وزارة الصحة بضرورة فرض عدد ساعات تدريبية للاطباء في الصيدليات مثلهم مثل الصيادلة الخريجين بهدف المامهم بكل ما يختص بالأشكال الصيدلانية والتفاعلات الكيميائية بين الادوية تجنباً لارتكاب الاخطاء في الوصفة الدوائية.

الخليج
__DEFINE_LIKE_SHARE__
قديم 07-16-2008, 12:02 AM   رقم المشاركة : [ 2 ]
عضو ذهبي

الصورة الرمزية شيطــونة بــٍس مزيــون ـــه

بيانات شيطــونة بــٍس مزيــون ـــه
تـاريخ التسجيـل : Feb 2008
رقــم العضويـــة : 13479
الـــــدولـــــــــــة : UAE
المشاركـــــــات : 1,230 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 100
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : شيطــونة بــٍس مزيــون ـــه غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

[overline]زين والله عسب ينتبهون الأطباء


يسلمو على الخبر[/overline]
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 استمرار ارتفاع الحرارة اليوم
0 جثة تحت شجرة
0 تغيير النك نيم
0 عطلة الفطر يومان للخاص و6 للحكومي
0 أبغي مساعدتكم فالمشروع اتخاذ القرار في القبعات الست مثل اختيار مهنه أو تخصص


 


[FLASH=http://www.ma7room.org/up/images/arrslfl30f0gwlahwxd.swf]width=400 height=100[/FLASH]

 
قديم 07-16-2008, 12:11 AM   رقم المشاركة : [ 3 ]
عضو ماسي

بيانات ..عزت نفسي..
تـاريخ التسجيـل : Dec 2007
رقــم العضويـــة : 558
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 5,047 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 199
الجنس : female
علم الدوله :
الحالـــة : ..عزت نفسي.. غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

ربي يحفظـ اليميع ,, __DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 [ التربية ] تقرر مضاعفة عدد الطلاب المبتعثين في رحلات علمية إلى الخارج ..
0 ادور صوري مب لاقيتهاا ..
0 [ القبض على أصغر لص مجوهرات ..
0 [ حديقة القرآن ..
0 [ الشيخ راشد المعلا في ذمة الله ..


 


يخاطبني السفيه بكل قبح فاكره ان اكون له مجيبا ..
يزيد سفاهة فازيد حلما كعود زاده الاحراق طيبا ..

.. عـزت نفسـي ..

 
قديم 07-16-2008, 01:03 AM   رقم المشاركة : [ 4 ]
وش فآيدتهآ آلروح ؟ وآلقلب ميت

بيانات qayed
تـاريخ التسجيـل : Dec 2007
رقــم العضويـــة : 4
الـــــدولـــــــــــة : [ Alone in The liFe ]
المشاركـــــــات : 13,798 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 57737
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : qayed غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
رسالة MMS

افتراضي

الله يعينا , .


يسلمو على الخبر
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 تصاميم إسلامية / تصاميم رمضانية
0 " موضوع مميز " مايحتاج إليه كل مسلم في حياته اليومية من الأدعيه والأذكار
0 من هنا .. تكريمات الاعضاء
0 استخدام خاصية الأوسمة
0 إلى جميع المشرفين


 


[align=center]
[flash=http://uaemusics.com/uploood/images/tevcg5dl7doijxdh2m6l.swf]WIDTH=400 HEIGHT=160[/flash]
[/align]

 
قديم 07-16-2008, 03:24 AM   رقم المشاركة : [ 5 ]
عضو ماسي

الصورة الرمزية الزعيم

بيانات الزعيم
تـاريخ التسجيـل : Dec 2007
رقــم العضويـــة : 672
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 15,209 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 561
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : الزعيم غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

يسلمو ع الخبر __DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 جديد ( الموعد الضايع ) غناء راشد الماجد + يارا
0 جديد 2010 ’’ شنو يعني ’’ غناء حاتم
0 ..’’ عليكم الله سئلوه ’’** غناء حسن الرسام ( روعه)
0 الله كريم غناء *’’ راشد الماجد ’’*
0 طلب توقيع : )


 




 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أزواج يتعرضون للإهانة والقمع والضرب أحياناً محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-28-2010 04:00 AM
المهر.. باب يسد الطريق نحو الزواج أحياناً محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 02-12-2010 09:50 AM
مشكلة في موقعي أحياناً يتوقف بسبب المستضيف وهذه الرسالة تأتي ؟؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-01-2009 08:30 AM
أحياناً يغرقنا الحزن عجيد اليوازي الإستراحه العامة 10 03-08-2009 01:07 AM
التسول استثمار موسمي أحياناً ~ ع ــ،ـذبة الآطـ،ـبـ،ــاع ~ اخبار محلية و عالمية 10 09-09-2008 10:18 PM


الساعة الآن 12:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML