ياميمة مقهورة ضمينى
لصدرك واقريلي كم سورة
قولى لى يابنتى:"بالضيق مأجوره"
ياميمتى شفتى تشحذنى صاحبتى!
تطلبنى أواسيها..
ومخبا الفرح مشقوق ..كيف بعطيها ؟!






و يوم البرد بدى يغازل حمام الدار
وأحس البرد يضرب ضلوعى
جانى صوتك مثل نسمة دفا
وكن البرد بلحظات تحول ربيع
وكن الضيق الى كنت احسه
ذاب مثل شمعة انطفت
وكن الى الغلا الى بصدرى
ماتحمل سكوته
وفز ونزل بدموعي يوم انك
تغنيلى
مدرى تغنيلى او اتوهم
الى اعرفه
ان الشوق انحدر من عينى دمع
والقلب يخفق يبى يرتوى
زود من صوتك
وانقطع اتصالك
وقمت احتضن هاتفى
وأغلقته
مابي بعد صوتك اسمع احد
ودى اقفل اذونى واغفى
قبل الـ9
على احلم بطيفك في منامي
ودى ما انحرم من صوتك
يوم انقطع اتصالك
طحت ساجده
ودي هاللحظات تتكرر
قمت من سجدتى اتخيل
اتخيل ان هذا حلم
واطق نفسي لا علم
تدرى!!
وسيع هالكون ضاق
ماوسع فرحتى
احبك حيييل
والقلب بس يرتجى وصلك
واظن انى بظل
سنين احس بالدفا
لانى حضنت
همسة من حروفك
حضنتها بقلبي
ومن شوقى اشعلتها
نار وتعطينى الدفا
يابرد
لا تحاول تسكن ضلوعى
لا تفكر رعشتى ادينى برد
لا
رعشة ايدنى من الى
صوته يبعثر شموخي
يابرد
ان كنت تحسب انك
لاعب بحالى لعب
قسم غيرك يبعثرني
لملمنى
ويدفنى
لا قال
آلو
تحسب يابرد
ان لا هبت نسمتك
ارتجف
تحسب انى بعد هاليوم
بحسب حسابك
وألتحف
وأثقل باللبس
مسكين يابرد
ترا ماعاد لك
وجود بمرجعى
دخيل ذيك النسمه
الى جاتنى
من أقصى الشرق
لين أدنى الجنوب
واسكنت بضلوعي
وش تبي بكثر الحكى
ورص الحروف
ما اقول
الا جعل البرد
يطول
وأنا بصوتك أندفى