إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تبي متابعين تيك توك مجاناً؟ (آخر رد :ريم جاسم)       :: قهوجي جدة صبابين قهوه مباشرات ضيافه 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: وانيت نقل عفش بالرياض 0539735360 ونيت توصيل اثاث مشاوير (آخر رد :ksa ads)       :: متجر Google Play: (آخر رد :محمد العوضي)       :: فوائد تحميل التطبيقات: (آخر رد :محمد العوضي)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)       :: شركة مكافحة حشرات بالرياض (آخر رد :gmalnagy)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)       :: رحلة انقاص وزنك تبدأ مع الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-31-2009, 11:30 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

*د. أحمد جويلي لـ «البيان الاقتصادي»: الأزمة تنحسر والعالم يواجه آثارها غير المباشرة *البيان 31/10/2009 *مر أكثر من عام على تفجر الأزمة المالية العالمية التي عصفت بالكثير من الاقتصادات والاستثمارات على المستوى الكلي والجزئي، وأطاحت خلاله بالعديد من الخطط والاستراتيجيات ووجدت العديد من الدول نفسها مضطرة إلى إعلان حالة الطوارئ لمواجهة هذه الأزمة التي كانت لها ومازالت انعكاسات سلبية خطيرة على الحكومات والأفراد فتراجعت معدلات النمو والاستثمار والادخار وزادت معدلات التضخم والبطالة والفقر والعجز في موازين المدفوعات والتجارة والميزانيات المختلفة، وشهد العالم حالة من الانكماش الاقتصادي لم يشهدها منذ ثلاثينيات القرن الماضي. **وبطبيعة الحال فإن عالمنا العربي كان من المناطق التي تأثرت بهذه الأزمة المالية تأثرا بالغا خاصة الاقتصادات التي تعتمد على الاستثمارات المالية الورقية والعقارية، وان تباينت وتراوح حجم هذا التأثر بين الاقطار العربية. وللتعرف على تأثيرات الأزمة المالية العربية على الاقتصادات العربية وغيرها من الموضوعات والقضايا الاقتصادية التقت «البيان» مع الدكتور أحمد جويلي الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية.*** ب**عد مضي أكثر من عام على تفجر الأزمة المالية العالمية،* *ما هي ابرز تأثيراتها على الاقتصادات العربية؟**- * الأزمة بعد عام بدأت آثارها المباشرة في الانحسار، والمشكلة حاليا في الأثار غير المباشرة الناتجة عن الانكماش في السوق العالمي، هذا الانكماش يؤثر على الصادرات والسياحة وتجارة الخدمات، وكذلك الانكماش في الاستثمار الأجنبي المباشر والمعونات إلى غير ذلك من الآثار غير المباشرة . ** متى تتوقع انحسار هذه الأثار غير المباشرة للأزمة المالية العالمية؟* - الآثار غير المباشرة يتوقف بعضها على بعض فانخفاض الصادرات مثلا يأخذ بعض الوقت حتى تسترد وضعها من جديد وتعود لمعدلاتها السابقة على الأزمة، نفس الشيئ بالنسبة للسياحة والاستثمار الأجنبي والتجارة، كل ذلك يستغرق وقتا بعض الشيئ حتى تستعيد عافيتها وتعود لمعدلاتها الطبيعية أو السابقة على الأزمة المالية. *حجم الخسائر *** ما هو حجم الخسائر العربية جراء الأزمة المالية العالمية؟* - لا يستطيع أحد أو أي شخص أن يحدد أو أن يتوقع مبلغا محددا لخسائر الدول العربية فهذا صعب للغاية، قد يستطيع أي شخص أن يخمن أي رقم وانما حصرها بدقة هذا أمر صعب للغاية فمن الصعب أن ترصد خسائر كل القطاعات في جميع الدول العربية، الأزمة المالية أشبه ما تكون بالزلزال وعندما تحدث الزلازل لا يستطيع أحد التكهن بحجم الدمار التي تتسبب فيه، والأميركان أنفسهم لا يعرفون حجم قوة مثل هذه الزلازل الاقتصادية، ولا مدى تأثيرها، هم يستشعرون الزلزال من خلال وقوع ظواهر معينة كانهيار بنك أو شركة مثل جنرال موتورز أوغيره وهذا الزلزال له دوائر وكل دائرة تتأثر حسب قربها من مركز الزلزال، وأوروبا طبعا مرتبطة بالمركز واليابان.. والدول العربية بحكم اعتمادها على عائدات البترول المرتبط بدرجة كبيرة بالولايات المتحدة وأوروبا .. وفي الفترة الأخيرة وخاصة منذ عام 2001 حدث نوع من التحول للأموال العربية نحو الداخل عن الفترة السابقة ونحن كعرب عشنا الفورة البترولية الأولى بعد حرب أكتوبر 73 والفورة البترولية الثانية والتي حدثت بعد عام 2001 في الفورة الأولي معظم الأموال العربية ذهبت للخارج وفي الفورة الثانية اتجه العرب نحو الداخل لأسباب نفسية وموضوعية نظرا لأن المخاطرة أقل وإن كان هذا لا يمنع أن العرب لهم استثمارات كبيرة في العقارات والبورصات والسندات ،وطبعا أخطر شيء حدث. بالإضافة للأزمة المالية انخفاض سعر البترول حيث وصل إلي 74 دولارا للبرميل الواحد أي حدث انخفاض قدره حوالي 100دولار في البرميل وعندما نعلم أنه يتم تصدير 23 مليون برميل يوميا وهو ما يكشف حجم الخسائر الكبير للاقتصادات العربية هذا فضلا عن تأثيراته غير المباشرة مثل البورصات وغيرها . *توجيه الاستثمارات* ** من وجهة نظركم كيف يمكن مواجهة التأثيرات السلبية للأزمة المالية العالمية على الدول العربية؟* - طبعا لابد من اتخاذ الكثير من الخطوات في الإطار الجماعي للدول العربية وعلى المستوى الفردي كأن يتم توجيه المزيد من الاستثمارات العربية للإستثمار داخل المنطقة العربية باعتبارها أكثر ربحا وأقل خطورة كما يجب التخفيف من القيود والأعباء التي تواجه الاستثمار والتجارة البينية وزيادة قنوات التمويل الداخلي. ** من وجهة نظركم ماهي المشروعات التي يمكن أن تقلل من تأثيرات الأزمة المالية العالمية على المنطقة العربية ؟* - الاتجاه نحو الاستثمارات العينية مثل الزراعة واستصلاح الأراضي، والتوسع في الزراعة القائمة والصناعة واقامة الصناعات الجديدة، أي التوسع في الاقتصاد العيني والابتعاد عن الاقتصاد الورقي مثل الاستثمار في الأوراق المالية السندات والأسهم والمضاربة في البورصات. *الانفتاح الإماراتي *** ماذا عن انفتاح الاقتصاد الإماراتي على الاقتصاديات العربية؟* - دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول النشطة جدا في المجالين الاقتصادي والتجاري داخل المنطقة العربية، وهو أمر محمود وتقليد متبع من أيام المغفور له بإذن الله سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان . ** اعتباركم من أشد المهمومين بالعمل العربي المشترك والتعاون الاقتصادي العربي، متى تتحق وحدة اقتصادية عربية حقيقية ؟* - الإستراتيجية الموضوعة عن طريق المجلس تقوم على أن نصل الي اتحاد عربي اقتصادي كامل عام 2020 أي بعد 11 عام فقط فقد حان وقت جني الثمار، ونحن نسير على عدة مراحل، وجميع المراحل تسير بصورة جيدة ونحن الآن في المرحلة الثانية، وهي الاتحاد الجمركي العربي ، وتبقى مرحلتان فقد لتحقيق هذا الهدف باقامة اتحاد عربي اقتصادي موحد وهي السوق العربية المشتركة ثم الاتحاد الاقتصادي العربي في النهاية. *التجارة البينية* ** هل أنت راض عن حجم التجارة البينية العربية الآن؟ *- أستطيع أن أقول أنني راض وغير راض، فأنا راض لأن هذا هو الممكن الآن، وغير راض لأنه كان من الممكن أن يكون أفضل بكثير عما هو عليه الآن، ولكن بصفة عامة هناك ضعف حاد في التجارة البينية العربية ويكفي أن نعلم أن نسبة التجارة العربية البينية تقدر من 8 في المائة إلى 10 في المائة من حجم التجارة العربية الإجمالية بسبب عدم وجود فوائض إنتاجية تسمح بهذه التجارة. فما يصدره العالم العربي منتجات متوافرة لأغلب دوله مثل البترول ومنتجات الصناعات المعدنية، والدول العربية تحتاج للمزيد من التكامل فيما بينها لمواجهة ضعف تنافسية الاقتصاد العربي الذي يعتمد بشكل كبير على الموارد السهلة عن طريق الصادرات البترولية والقروض والإعانات. ** هل تعتقدون أن الخلافات السياسية العربية وعدم وجود إرادة سياسية للأنظمة العربية تقف وراء تراجع التجارة البينية العربية ؟* - الخلافات السياسية يمكن ألا تشكل عائقا لقيام تعاون اقتصادي عربي وألا تؤثر سلبا على التجارة البينية العربية، إذا ما نجحت الدول العربية في خلق مصالح مشتركة مما لم يتم عمله بشكل كاف خلال السنوات الماضية وأخرت تدفق التجارة البينية، وفي الحقيقة خلق هذه المصلحة والسماح بإقامة مشروعات مشتركة من شأنه التغلب على هذه العقبات وتحسين معدلات التبادل التجاري البيني .. كما أن هذه المنطقة رغم كونها تمثل 10 في المائة من مساحة العالم، لكن حجم مواردها المائية لم يتجاوز نصف في المائة وهو ما ينذر بكارثة خطيرة. *اتفاقية لتجارة الخدمات *** كيف يمكن للدول العربية تحسين حجم التجارة العربية البينية ؟* - هناك الكثير من الخطوات التي اتخذتها الدول العربية والتي من شأنها على المدى القريب تحسين حجم التجارة البينية ومنها ابرام اتفاقية لتجارة الخدمات، وهي خطوة مهمة ستسهم في زيادة حجم التجارة البينية لكونها تشكل 25 في المائة منها وتعتمد عليها عدة دول بدرجة كبيرة منها مصر وسورية والمغرب وتونس. كما أن جامعة الدول العربية ومجلس الوحدة الاقتصادية تبذلان جهودا كبيرة من أجل فتح الحدود مما من شأنه أن يسهم أيضا في زيادة حجم التجارة بجانب العمل على زيادة الاستثمارات المشتركة ومنح القطاع الخاص العربي دوراً كبيراً بها، كما أن وجود 11 دولة عربية في منظمة التجارة العالمية وقرب دخول 5 دول أخرى سيساهم في زيادة الدور الذي تقوم به الاقتصادات العربية في صياغة النظام الاقتصادي العالمي ويقلل من تهميشها. *مشكلة البطالة *** كيف تنظرون لمشكلة البطالة في الوطن العربي؟* - البطالة تمثل قنبلة موقوته في العالم العربي، وتمثل تهديدا حقيقيا أمنيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا وهو ما تكشف عنه البيانات والاحصائيات والتي تؤكد أن حجم البطالة البطالة في العالم العربي ما بين 15 إلى 20 في المائة من إجمالي عدد سكان العالم العربي، 60 في المائة منهم من الشباب وهي تشكل قنبلة خطيرة لكونها تتزايد بمعدلات 3 في المائة سنوياً، أي أن ما بين 3 - 4 ملايين. يضاف إلى الطاقة العاملة وحجم البطالة بالدول العربية، بمعنى أن العاطلين ربما يصبحون ما بين 50 - 60 مليون، وهذه القضية تعتبر أخطر وأكبر التحديات التي تواجه الدول العربية حالياً، خاصة وأن معدل النمو ما زال يراوح نسبة 3 في المائة سنويا، وإن كانت هناك خطط ومساع لكي يقفز إلى 7 في المائة، ولكن في ظل الأزمة المالية العالمية الحالية والانكماش الاقتصادي من الصعب الوصول الى هذا الهدف. وكيف السبيل لمواجهة أزمة البطالة في العالم العربي؟ للخروج من أزمة البطالة وغيرها من أزمات التنمية في العالم العربي لابد من الاهتمام بالبحث العلمي والتركيز على الإنتاج التكنولوجي وتحسين مناخ الاستثمار وتسهيل التجارة وتطوير منظومة النقل بين الدول العربية، وزيادة الاستثمار والتوسع في المشروعات العربية المشتركة. *العملة العربية الموحدة *أكد الدكتور أحمد جويلي أن إطلاق عملة عربية موحدة يحتاج إلى اقتصاديات عربية مستقلة تتمتع بسياسات نقدية ومالية وبنكية وجمركية موحدة بجانب تكثيف الجهود لتفعيل منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى والانتقال إلى مرحلة الاتحاد الجمركي ثم السوق العربية المشتركة وأخيراً الاتحاد الاقتصادي العربي، فتوحيد العملة العربية ليس أمراً بعيد المنال كما يرى البعض، كما أنه أيضاً لن يتم بين يوم وليلة، فالدول الأوروبية بدأت التفكير في الوحدة النقدية وإطلاق عملتها الموحدة منذ عام 1969، ولم تستطع تنفيذ ذلك إلا منذ سنوات قليلة. والخطة الاستراتيجية لتوحيد العملة العربية الموحدة في ضوء المقومات المستمدة من الواقع العربي تؤكد جميعها ان الدول العربية ستشهد في سبيل الوصول إلى ذلك الهدف الدخول في الاتحاد الجمركي العربي عام 2009 ثم الانتقال إلى المرحلة التالية وهي السوق العربية المشتركة عام 2015 ثم الاتحاد الاقتصادي العربي عام 2020 ضمن خطوات منتظمة للوصول إلى إطلاق العملة العربية الموحدة. *تنشيط* *47 اتحاداً عربياً *ردا على سؤال حول وجود العديد من الاتحادات العربية النوعية التي يثار الكثير من الأسئلة بشأن أهميتها ومدى جدواها وتأثيرها على العمل العربي المشترك، قال الدكتور أحمد جويلي: الاتحادات النوعية العربية التابعة لمجلس الوحدة العربية والبالغ عددها 47 اتحادا لها أهمية قصوى في تنشيط التجارة بين الدول العربية وتعتبر من أهم المقومات التي تزيد من فرص نجاح منطقة التجارة الحرة العربية على الرغم من وجود العديد من المشكلات التي تواجه التطبيق الفعلي للبرنامج التنفيذي، وأهمها القيود الجمركية والمعوقات السياسية وعدم استقرار القوانين الاستثمارية بالبلدان العربية، ورغم ذلك فهذه الاتحادات تبذل جهودا حثيثة للوصول الى هذا الهدف من خلال زيادة التبادل التجاري العربي.



أكثر...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محمد بن راشد: الأزمة في نهايتها ونواصل المسيرة بثبات محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-21-2010 08:30 AM
الشيخ أحمد بن سعيد:دبي تعلمت الدرس من الأزمة العالمية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-08-2010 03:30 PM
د. أحمد جويلي لـ «البيان الاقتصادي»: الأزمة تنحسر والعالم يواجه آثارها غير المباشرة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-31-2009 11:40 AM
غامبا يواجه اصعب امتحان ضد مانشستر βō 7šĕēŋ رياضة محلية و عالمية 2 03-26-2009 03:36 PM
محمد يواجه آلامه بالصبر والـــدموع شيطونة الـ ع ـين اخبار محلية و عالمية 31 11-27-2008 04:43 PM


الساعة الآن 02:06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML