إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تكحيل العين في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: حلمت اني بتزوج (آخر رد :نوران نور)       :: حلمت اني ارضع طفل (آخر رد :نوران نور)       :: اكل الزبيب في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الغنم (آخر رد :نوران نور)       :: تطور صناعة العطور (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: اصول الدين (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: الأمور المركزية في تعليم التجويد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم خنق شخص حتى الموت (آخر رد :نوران نور)       :: الإطار الدولي لمقررات بازل 5 أيام 11/08/2024 الدمام دبي (آخر رد :ملتقى الخبرات)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-11-2009, 05:20 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

كلمة الشيخ عبدالجليل المقداد في ثاني ليلة من محاضراته بشهر رمضان

كلمة الشيخ عبدالجليل المقداد (حفظه الله)
المكان: (البلاد القديم) مأتم المحمدية (الحاج موسى العالي).
الموافق: 22-8-2009م
المناسبة: محاضرات في أول 15 ليلة من شهر رمضان المبارك عند الساعة التاسعة والنصف مساءً.

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

مقتضى الصدق مع النفس ومع الله سبحانه وتعالى ومع الناس أن لا يعلل الإنسان إقدامه أو إحجامه وامتناعه إلا بعلة حقيقية يقتنع بها بينه وبين الله سبحانه وتعالى، أما إذا أقدم على فعل أو أحجم ولكنه ذكر علة ليست هي العلة الحقيقية لإقدامه أو إمتناعه، فإن هذا ينافي فضيلة الصدق مع النفس وينافي الوضوح الذي يفترض في شخصية الإنسان المؤمن.
ولذلك ينبغي للإنسان أن يلتزم الصدق حتى لو أضر به ببعض الإعتبارات، لماذا تخلفت عن هذا الأمر؟ لهذا السبب، من باب المثال إنقضت عنا أيام شعبان، الإنسان في بعض الأحيان قد يواجه بعض المواقف التي هي بحساب الدنيا حرجة ولكن بحساب الآخرة الصدق فيها هو الذي ينجي الإنسان، قد يدخل الإنسان على مجموعة من الناس وهم صيام وهو ليس بصائم، طبيعي ليس بواجب، مستحب، ما وفقت لصيامه، إذا سُئلت قل وبكل وضوح أني لست بصائم، ولا تعلل بعلة توهم بها الآخرين أنها هي العلة في إفطارك، والحال أن العلة الواقعية أنك مغرم بشرب الشاي أو لا تستطيع أن تفارق الغذاء أو بأي علة أخرى، فكن صادقاً وشجاعا وقل أني لست بصائم لأني ما وفقت لأي سبب كان. وكذلك الإنسان حينما يتخلى عن أي موقف وعن أي مسؤلية لاحظنا البارحة من خلال الآيات، لاحظنا كيف عملية اللف والدوران وعدم الوضوح والتعليل بعلل باطلة، الواقع أن هؤلاء أناس لا يريدون أن يلتحقوا بالرسول الأعظم (صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله) حباً في الدنيا والبقاء فيها والركون إليها، فلا حاجة إلى التعليل بأننا لا نجيد فنون القتال أو شغلتنا أموالنا وأهلونا، الإنسان يذكر العلة الواقعية، وكذلك أيضاً الإنسان مع الآخرين لا يقيم دليلاً إلا إذا رآه تاماً في حدَّ ذاته، الليلة نتكلم عن طائفة ثالثة ذكرها القرآن.
جماعة ينتظرون أن تتقشع الغيوم والسحب عن الحرب وتنجلي الحرب، حتى يروا من هو الغالب في هذه الحرب بين المسلمين وبين الكافرين، إذا كان المنتصر وكان الفتح للمسلمين مالوا إليهم، وإذا كانت الجولة للكافرين مالوا إليهم، يعني هؤلاء مع المنتصر، لهم علاقات مع هذا الطرف ومع هذا الطرف وينتظرون المنتصر منهما، لهم مصالح مع الطرفين،

"الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ"

فشاركونا فيما حصلتم عليه من مال ومن غنائم ويكون لنا نصيب من تلك الأموال، وإذا كان النصر لصالح الكافرين قالوا لهم نحن معكم وآزرناكم، ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين.
قريب من هذا الصنف، صنف آخر، الذي يكون بطيئ في حركته ومتثاقلاً ولا يلتحق بالركب، وأيضاً هذا ينتظر نتيجة الحرب وما آلت إليه الحرب، فإن لحق المسلمين أذى في الحرب جُرحوا أصيبوا، قال لقد أنعم الله علي، ويعتبرها نعمة، لم أحضر معهم ولم أكن معهم في هذه المعركة، وإذا كان للمسلمين فوز وغلبة جاء يطالب بحقه من الغنيمة، قال:

"وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيداً" ،

في معصية الله يعتبرها نعمة، أنه تخلف وما حضر المعركة وما أُصيب وما جُرح،

"وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ"

حصلتم على غنيمة كانت لكم الغلبة، في وقت الغنيمة يتمنى ويقول ياليتني كنت معهم فأفوز معهم فوزاً عظيما، أما في وقت الحرب والقتال وفي وقت لحوق الأذى هناك

"لقد أنعم الله علي" ،


يعني هذا حساب أصحاب المصالح الذين يقفون على التل ويتفرجون، الناس هي الناس، ومن هذه الأصناف في كل زمان.
وهناك طائفة أخرى، وهم أهل الإشاعة الذين همهم إشاعة أمور كاذبة باطلة لإثارة الإضطراب وإيجاد خلل في المجتمع الإسلامي، تارة يأتون بعنوان الناصح، الذين قال لهم الناس

"إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ"

، وتارة يمارسون عملية إشاعة أخبار من أجل تخويف وإرجاف ومن أجل إحداث إضطراب، وتارة يمارسون عملية تثبيط، يأتي ويقول ما مقدار قدرتك مع ما يمتلكه الكفر من قدرة؟ أسكتوا ولا تتحركوا

"إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ"

، وتارة يأتي يثبط ويخوف وتارة يأتي يثير أخبار كاذبة وإشاعات باطلة ويحدث إضطراب وخلخلة في المجتمع الإسلامي، هؤلاء أيضاً تحدث عنهم القرآن.
يقول الله سبحانه وتعالى:

"لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ"

إذا لم ينته عن الإرجاف وإشاعة الأخبار الكاذبة

"لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا"

سنحرضك على إخراج هؤلاء من المدينة، مجاورة قليلة حتى يصدر الأمر بإخراجهم وبإبعادهم. ويقول الله سبحانه وتعالى: "

قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا"

أهل التثبيط والذين يصرفون الناس عن وجهتهم الحقة، إما أخوانهم في النسب أو إخوانهم في الطريقة والتوجه.
القرآن في كثير من آياته يأتي لعلاج المسألة من أساسها، وهو أن التخلف عن المسيرة الجهادية وهذا التثبيط والتعويق وهذه الحركة وهذا الخوف من القتال والبأس، هذا ورائه هذا السبب أن هؤلاء القوم بحسب معتقدهم يرون أن اللحوق بساحات القتال واللحوق بركب الرسول الأعظم وبالمسيرة الجهادية سبب للموت والفناء، تخوف من الموت ومن حلوله، الله سبحانه وتعالى في كثير من آياته يبين هذه الحقيقة، وهي أن اللحوق بالمسيرة الجهادية والرسول الأعظم (صلوات الله وسلامه عليه) واللحوق بدرب المجاهدين هذا لا يقرب أجل الإنسان وإنما الموت بيد الله سبحانه وتعالى، وكل نفس لها أجل مسمى، إذا جاء أجلها كانت في ساحات الوغى وفي ساحات الحرب أو كانت في بيتها، هذه تلاقي حتفها ولابد أن تتجرع من هذا الكأس، إذاً اللحوق بالرسول الأعظم (صلوات الله وسلامه عليه) والخروج إلى الجهاد لا يقرب من أجل الإنسان، وهذه حقيقة يقررها القرآن وتقررها الآيات الكريمة، وأنكم لا تعتقدوا أن التخلف عن الجهاد سبباً في إطالة العمر أو أنكم سوف تزدادون من الحياة الدنيا، يقول سبحانه وتعالى:

"يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ"

، هكذا القضاء، الله سبحانه وتعالى قضى أن يضجع هؤلاء المجاهدون في مضاجعهم وجاء القضاء أن هؤلاء يستشهدون، وهذا أجل مسمى وقضاء الله نافذ، حتى لو كنتم في بيوتكم هؤلاء الذين جائت آجالهم سوف يخرجون إلى ساحات الوغى وإلى الجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى.
ويقول الله سبحانه وتعالى:

"الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا"

، لو هؤلاء أطاعونا وتخلفوا وما ذهبوا إلى الحرب ما قتلوا ولنجوا بأنفسهم، إذا هذا المعيار أن من يلتحق لا بد أن يموت ومن يتخلف فهو باق،

"قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ"


، لو لم تلتحقوا بالمسيرة الجهادية وبقيتم في بيوتكم هل تستطيعون أن تدفعوا الموت إذا حل ونزل بكم؟ لا، لكل نفس أجل، والأجل إذا جاء لا يستطيع الإنسان أن يتقدم ولا أن يتأخر عنه، إذاً الموت بيد الله سبحانه وتعالى، وكم رأينا أناس قضوا سنوات من عمرهم في ساحات القتال ما أصابهم وما لحقهم جرح ولا أصابهم أذى، أتذكر حينما كان القصف في قم، بعض العوائل خرجت فارة، الإنسان أيضاً بفطرته يهرب من الضرر، بعض العوائل خرجت متوجهة إلى مقصد، في الطريق جائها الأجل.
هذه قضية حصلت، بعض الناس كان بعيداً عن قم وبعيداً عن الصواريخ والطائرات التي كانت تقصف قم، حصلت فترة هدوء فحدث نفسه أن يرجع إلى بيته من أجل أخذ بعض الحاجيات رجع إلى بيته وصمم تلك الليلة أن ينام في بيته، في تلك الليلة قُصِفت قم.
الغرض أنه اللحوق بالمجاهدين والحضور في ساحات الجهاد ليس هو العلة للقضاء على الإنسان، وإنما هو الأجل.
والأوضح في ذلك قوله سبحانه وتعالى:

"ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلاً"

نريد أن نبقى لا نريد الخروج إلى الجهاد وتعريض النفس إلى الموت.
كم راح تستمتعون بهذه الدنيا؟ وكم سوف تحصلون وتنالون؟

"أينما تكونوا يدركم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة"

، كل هذه التأكيدات للإشارة إلى هذا المعنى، أن أمر هذه الروح الموت والحياة، البقاء والفناء، ليس منوط بمسألة الحضور في ساحات الجهاد، كما أن الإستزادة بالحياة الدنيا ليس مرتبط بمسألة التخلف، وإنما الأرواح بيد الله سبحانه وتعالى، وكما قال أمير المؤمنين: "وإن الفار غير مزيد في عمره" ، وقريب من هذا المضمون يقول (صلوات الله وسلامه عليه)

"أيها الناس إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يقربان من أجل ولا يقطعان من رزق"

الرزق يقدره الله سبحانه وتعالى.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يقطعان الرزق ولا يقربان من أجل، هذه مضامين سهلة التصور ولكن الإعتقاد بها بحيث يكون سلوك الإنسان عملاً على وفق هذه المضامين وهذه الحقائق لهو أمر في غاية الصعوبة.
بالنسبة إلى ما ذكرته الآيات القرآنية، المثبطين، والمرجفين، والذين يشيعون أخبار كاذبة تصب في مصلحة الظالمين، كما قلت لكم الناس هم الناس، نحن الآن أيضاً بنحو أو بآخر، بقصد أو بلا قصد، عندنا قريب من هذه العينات والنوعيات ممن ينشرون أخباراً يخدمون بها أعداء الله بالمجان.
يقوم بإعلام ويمارس دوراً إعلامياً يصب في خدمة الظالمين، وينشر أفكاراً، ويربي المجتمع على أفكار لو جهد الظالم بما أوتي لما استطاع أن ينشرها في المجتمع.
الآن هناك من ينشر وهناك من يربي المجتمع مع الأسف، نحن لا ندخل في النيات، كل امرئ الله سبحناه وتعالى أعلم بنواياه، ولكن بنحو أو بآخر هناك من يمارس هذا الأسلوب إذا تكلم عن الظلمة صورهم وكأنهم القابض الباسط ، صورهم وكأن حكمهم وسلطانهم باق ما بقيت الدنيا وكأن الدنيا حكر عليهم، وصور المستظعفين والفقراء بأنهم حفاة عراة لا يملكون حيلة ولا يجدون سبيلاً لمقارعة هؤلاء، والنتيجة أنكم استكوا على هذا الظيم، ولا تحركوا ساكناً وإلا فإن القوم قد أعدوا لكم ما أعدوا، مثل الذين قال لهم الناس

"إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ".



الآن مع الأسف هناك من يلعب دوراً إعلامياُ بالمجان في خدمة الظالمين وفي خدمة أعداء الدين، تثبيط للمؤمنين، تخويف، تصوير الظلمة على أنهم الجبل الذي لا تهزه العواصف، لمصلحة من أن يصور الظلمة على أنهم أقوياء وأنهم أصحاب الكلمة الغالبة؟ نمارس مع الأسف دوراً كان الظالمون على استعدد أن يدفعوا وأن يهيئوا له الأموال الطائلة، قلنا لهم إدخروا أموالكم لساعة العسرة، سوف نقوم بالدور الذين تطمعون فيه والذين لن تستطيعوا أن تمارسوه، ولكن نحن لنا من أساليبنا الشرعية، ولنا من أساليبنا العاطفية، التي نستطيع من خلالها أن نذلَّ لكم الرقاب وأن نجعل الناس يتصوروا أن حكمكم هو الحكم الخالد وأن صولتكم لا انقضاء لها، وإنا لله وإنا إليه راجعين.


والحمد لله رب العالمين
وصل الله على سيدنا ونبينا محمد وآله الطاهرين.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دمعة من هنا ودمعة من هناك عشقي UAE قصص و روايات 3 01-23-2010 01:44 PM
stc تحقق نجاحاً كبيراً عبر خدمة اتصل بي لعملائها بالمجان محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 01-17-2010 08:50 PM
الشيخ المقداد:اخشي أن تكون هناك أيدي خفية هي التي تمنع من التقاء المؤم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-27-2009 10:10 PM
الشيخ المقداد:اخشي أن تكون هناك أيدي خفية هي التي تمنع من التقاء المؤم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-27-2009 10:00 PM
تم تأجيل الإعتصام المزمع إقامته أمام منزل والد الشيخ المقداد بطلب من أهل الشيخ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-01-2009 06:10 PM


الساعة الآن 03:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML