إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: معنى الحمل في المنام للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الولد للمطلقة (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الطعن بالسكين (آخر رد :نوران نور)       :: التداول والأسهم: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)       :: ما هي الأسهم؟ (آخر رد :محمد العوضي)       :: توكيل ata: الجودة والاحترافية في خدمات الصيانة (آخر رد :مصطفيي)       :: افضل شركة وساطة (آخر رد :doaa nile7)       :: صيانة تورنيدو مصر: الجودة والاعتمادية في خدمة العملاء (آخر رد :مصطفيي)       :: كورس تحسين محركات البحث (seo) للمبتدئين (آخر رد :حسن سليمة)       :: رحلة انقاص وزنك تبدأ مع الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-30-2009, 07:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

بسـم الله الرحمـن الرحيـم




أحكام الصيام في شهر رمضان




الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.



أحكام الصيام في شهر الاحسان رمضان



قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ

لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } البقرة.



وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه" رواه البخاري.



أهلاً بك يا شهر الخير والبركة ومرحباً بقدومك يا شهر القرآن والطاعة - رمضان .



والصلاة والسلام عليك يا سيدي يا معلمَ التوحيد يا أفضلَ خلقِ الله ويا أكمل رسلِ الله

يا من جعل اللهُ في اتباعك السعادةَ ولمن سلك نهجك الحُسنى وزيادة.



إخوة الإسلام، إن الصيام كغيره من العبادات له فرائض وشروط ومبطلات

يجب على الصائم أن يتعلمها حتى يكون صيامه صحيحا مقبولا عند الله سبحانه وتعالى.



فرضية صيام رمضان أمر معلوم من الدين بالضرورة



فُرض رمضان في السنة الثانية للهجرة وقد صام رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنوات توفي بعدها.

وصيام رمضان وجوبه معلوم من الدين بالضرورة أي أنه ظاهر بين المسلمين يعلمه الجاهل والعالم

فمن جحد فرضيته أي أنكر وجوب صيام شهر رمضان فهو كافر.
وأما من أفطر في رمضان لغير عذر شرعي وهو يعتقد وجوبه عليه فلا يكفر

بل يكون عاصيا فاسقا من أهل الكبائر يستحق العذاب الشديد في النار.

والصيام ثابت بالقرآن الكريم قال تعالى: {فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَفَلْيَصُمْهُ}

وثابت بالحديث الشريف وهو قوله صلى الله عليه وسلم:

"بُني الإسلام على خمس" وعدَّ منها الصيامَ بقوله "وصوم رمضان " رواه الشيخان.



وثابت بإجماع الأمة على وجوبه في رمضان.



شروط وجوب صيام رمضان



والصيام واجب على كل مسلم بالغ عاقل قادر على الصيام غير الحائض والنفساء والمريض

الذي لا يُرجى شفاؤه والعجوز الذي يعجز عنه للكبر.



فلا يصح الصيام من الكافر الأصلي ولا المرتد (المرتد هو الذي كان مسلماً ثم خرج من الاسلام)
ولا يصح من حائض ولا نفساء. ولو صامتا حال جود الدم فعليهما إثم وعليهما القضاء.
ولا يجب الصيام على الصبي أي غير البالغ ولكن إذا أكمل عشر سنين قمرية من العمر

يجب على ولي أمره أن يضربه على تركه الصيام إذا كان مطيقا له.



ولا يجب الصيام على المجنون ولا قضاء عليه ولا يجب أداؤه على المريض الذي يضره الصوم ولا على المسافر سفراً طويلا وعليهما القضاء.

ولو صام المريض والمسافر صح منهما، وإذا ضرهما حرم عليهما.

ولا يجب الصيام على العجوز الفاني مخافة التلف والموت.




فرائض صيام رمضان



وفرائض الصيام خمسة أشياء:



1- النية: ومحلها القلب فلا يشترط النطق بها باللسان.



وهي واجبة لكل يوم من رمضان في ليلته ولا يصح الصيام بدون النية، يقول بقلبه "نويت صيام يوم غد من شهر رمضان"
وعند بعض المذاهب يكفي أن ينوي في ليلة اليوم الأول منه عن جميع أيام رمضان فيقول بقلبه "
نويت صيام ثلاثين يوما عن شهر رمضان هذه السنة"
ويجب على الحائض والنفساء إذا انقطع الدم ليلة الصيام أن تنوي صيام يوم غد من رمضان وإن لم تغتسل.



2- الإمساك: الإمساك عن الأكل والشرب وعن إدخال كل ما له حجم ولو صغيرا
إلى الرأس أو البطن أو الأمعاء ونحوها من منفذ مفتوح كالفم أو الأنف من الفجر (أي دخول وقت الصبح) إلى غروب الشمس.

ومن أكل أو شرب ناسيا ولو كثيرا لم يفطر ولو في صيام النفل لقوله صلى الله عليه وسلم: "إذا نسي فأكل وشرب فليتمَّ صومه فإنما أطعمه الله وسقاه" رواه البخاري.




الصيام من الفجر حتى المغرب وجب معرفة طرفي النهار على كل مكلف بالصيام. فمن أكل بعد الفجر معتقدا أن الفجر لم يطلع أي أنه لم يدخل وقت صلاة الصبح فسد صومه ولزمه القضاء وعليه الإمساك عن المفطرات باقي النهار وكذلك لو أكل قبيل قرص الشمس معتقدا أنه قد غربت الشمس ثم تبين له خلاف ذلك فسد صومه ولزمه قضاء هذا اليوم، قال تعالى: { 3- لما كان وقت ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ} البقرة. وغروب الشمس علامة على دخول الليل.







أ- 4- وكذلك يجب على المسلم الثبوت في الإسلام على الدوام في رمضان وغيره. فيجب عليه تجنب الوقوع في الكفر بأنواعه الثلاثة: الكفر الاعتقادي: كمن يعتقد أن الله جسما أو ضوء أو روحا أو ينكر فرضية الصلاة أو الصيام أو يستحل شرب الخمر.



ب- الكفر الفعلي: كرمي المصحف في القاذورات.



ج- الكفر القولي: كمن يسب الله أو يسب نبيا من الأنبياء أو ملكا من الملائكة أو يستهزىء بالصلاة أو الصيام أو أحكام الدين.





إن استمرار إيمان الصائم شرط لصحة صيامه، والكفر مبطل للصيام. فمن وقع في الكفر وهو صائم فَسَدَ صومه وعليه العود فورا إلى الإسلام بالنطق بالشهادتين والإمساك بقية النهار احتراما للصيام ثم قضاء هذا اليوم بعد رمضان.


آدآب الصيام ,,

ينبغي على الصائم أن يتأدب بالأدب الشرعي في صومه ..

وسنذكر بإذن الله تعالى جملة من الآداب والسنن والواجبات التي ينبغي على الصائم أن يأتي بها :

أ- السحور :
وهو من السنن ، فيسن الحرص عليه ، وتأخيره ، وقد ثبت في الصحيح عن النبي _ صلى الله عليه وسلم _ أنه قال : ( 1- تعجيل الفطر إذا تحقق غروب الشمس لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر" رواه البخاري. ويستحب القول عند الافطار "اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت". 2- تأخير السحور إلى آخر الليل وقبل الفجر ولو بجرعة وماء. 3- كما يندب كثرة الجود وصلة الرحم وتلاوة القرآن والاعتكاف في المسجد لا سيما في العشر الأواخر من رمضان، وأن يفطِّر الصائمين. وإن شتمه سفيه فليقل إني صائم. 4- ويتأكد في حق الصائم صون لسانه عن الغيبة والنميمة والكلام البذيء وغير ذلك من الأمور المحرمة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رُبَّ صائم ليس له من صيامه إلا الجوع" رواه ابن ماجه. فإن بعض الكبائر تذهب ثواب صيام هذا اليوم، فالذي لا يتورع عن النميمة والغيبة والشتم بغير حق وشهادة الزور أذهب ثواب صيام يومه. تسحروا فإن في السحور بركة ) ..
فهو غداء مبارك ؛ بشهادة النبي _ صلى الله عليه وسلم _ ، وفيه مخالفة لأهل الكتاب ، وقد شرع لنا مخالفتهم ..

ب- ومن السنن : تعجيل الفطر لقوله _ صلى الله عليه وسلم _ : ( لا يزال الناس بخير ما عجّلوا الفطر ) رواه البخاري ..

ويسن للصائم أن يفطر على رطب ، فإن لم يجد فتميرات ، فإن لم يجد فيفطر على ماء ،
وقد جاء في حديث أنس رضي الله عنه قال : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يُفطر قبل أن يصلي على رطبات ، فإن لم تكن رطبات فتميرات ، فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من ماء . ) رواه الترمذي 3/79 وغيره وقال حديث حسن غريب وصححه في الإرواء برقم 922 ،

ولقد ثبت طبياً أثر البداية على الرطب أو التميرات ومن ثم الماء ... ؛ لأن الإفطار على التمر والماء يحقق الهدفين : وهما دفع الجوع والعطش .
وتستطيع المعدة والأمعاء الخالية امتصاص المواد السكرية بسرعة كبيرة ، كما يحتوي الرطب والتمر على كمية من الألياف مما يقي من الإمساك ، ويعطي الإنسان شعورا بالامتلاء فلا يكثر الصائم من تناول مختلف أنواع الطعام .

جـ- ويسن له أن يقول بعد إفطاره ما جاء في حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي _ صلى الله عليه وسلم _ كان إذا أفطر قال : ( ذهب الظمأ ، وابتلت العروق ، وثبت الأجر إن شاء الله ) رواه أبو داود ، وحسنه الدارقطني إسناده 2/185 .، وفي الباب أحاديث لا تثبت .

د- ومما يجب على الصائم : البعد عن الرفث لقوله _ صلى الله عليه وسلم _ ( .. إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفُث .. ) رواه البخاري ..
والرفث : هو الوقوع في المعاصي ..
وقال النبي _ صلى الله عليه وسلم _ : ( من لم يدع قول الزور والعمل به ، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه ) ، البخاري .

وينبغي أن يجتنب الصائم جميع المحرمات كالغيبة والفحش والكذب ، فربما ذهبت بأجر صيامه كله ، وقد روي : ( رُبّ صائم ليس له من صيامه إلا الجوع ) . رواه ابن ماجه ، وفيه اختلاف في رفعه ووقفه .

هـ- وينبغي على الصائم أن لا يصخَب ؛ لما ثبت عنه _ صلى الله عليه وسلم _ : ( وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل إني صائم ، إني صائم ) ، فواحدة تذكيراً لنفسه ، والأخرى تذكيرا لخصمه .

إن الناظر في أخلاق بعضنا في الصيام يجد خلاف هذا الخُلق الكريم ، وانظر في ذلك مثلاً حال الناس أثناء السير بسياراتهم في الشوارع، فما إن تتأخر لحيظة عند الإشارة وقد أصبحت خضراء إلا وأرتال المنبهات تنهال عليك من السيارات حولك ، وكأنك قد ارتكبت منكراً عظيماً .. بل لربما سمعت الشتائم من هنا وهناك ، وكأننا في ضغط نفسي ... بل بعضهم يتهجَّم ويتكتَّم ( يتنرفز ) ؛ لأتـفه الأسباب ، بل تراه مستعداً متحفزاً للشجار مع أي أحد حتى مع نفسه ، ولو كلمته لقال : ( تراها واصلة ، تراني صايم ) !! ،
فالواجب ضبط النفس ، والصوم راحة وجنة ووقاية ... ، والأحرى بكل واحد منا أن يهذبه صومه وأن يتبع فيه هدي النبي _ صلى الله عليه وسلم _ ...

وعليه فلا بد من السكينة والهدوء وحسن الخلق والبشاشة ..

و- ويكره الإكثار من الطعام ، لحديث ( ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطنٍ .. ) رواه الترمذي رقم 2380 وقال هذا حديث حسن صحيح .. وكثرة الأكل تجلب النعاس والخمول ، الشهر شهر عبادة وطاعة .. بل إن الفائدة التي تحققت بالصوم من راحة الجسم ، تزول بكثرة الأكل ، بل لربما أدى ذلك إلى عسر الهضم وآلام المعدة ، فحيث كانت المعدة في أثناء النهار في راحة ، إذا بأرتال اللحوم والشحوم والمشارب وألوان الطعام تنهال عليها !! ..
أضف إلى ذلك الثقل الذي يراه أحدنا إذا أكثر من الأكل وقت صلاة التروايح ، بل بعضهم يكثر من أكل ما به رائحة فيؤذي المصلين ..

ولعل ما ينبغي التنبيه عليه أننا نجد كثيرين يستعدون لشهر الصوم بأنواع من المآكل والمشارب !! فتراهم يتزاحمون على أماكن التموين وبيع المواد الغذائية وكأنهم مقدمون على مجاعة !!

ومع ما بيناه من أثر سلبي من كثرة الأكل ... فإن له مضرة أخرى ألا وهي إشغال وقت النساء بالطبخ وإعداد أصناف وألوان الطعام ، مما يفوت عليهن الأوقات الشريفة واستغلالها بالطاعة ..

ز- ومما يندب له ويستحب في هذا الشهر بالذات :
الجود بأنواعه .. بالعلم والمال والجاه والبدن والخُلُق ..
فقد مرَّ بنا ما في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة ) .

فكيف بأناس استبدلوا الجود بالبخل والنشاط في الطاعات بالكسل والخمول فلا يتقنون الأعمال ولا يحسنون المعاملة متذرِّعين بالصيام .

بل إن مما يرجى أن يكون من أسباب دخول الجنة الجمعَ بين الصيام والإطعام ؛ كما جاء في الحديث : ( إن في الجنة غرفا يُرى ظاهرها من باطنها ، وباطنها من ظاهرها ، أعدها الله تعالى لمن أطعم الطعام ، وألان الكلام ، وتابع الصيام ، وصلى بالليل والناس نيام ) رواه أحمد 5/343 وابن خزيمة رقم 2137 وقال : إن صح الخبر ، وقال الألباني في تعليقه : إسناده حسن لغيره ، والحديث جاء من وجهين ضعيفين ، والله تعالى أعلم .

ومن أوجه الجود في هذا الشهر الكريم تفطير الصائمين ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من فطّر صائماً كان له مثل أجره ، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء . ) رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح .


قال شيخ الإسلام رحمه الله : والمراد بتفطيره أن يُشبعه . الاختيارات الفقهية ص : 109

وقد آثر عدد من السلف ـ رحمهم الله ـ الفقراءَ على أنفسهم بطعام إفطارهم ، منهم : عبد الله بن عمر ، ومالك بن دينار ، وأحمد بن حنبل وغيرهم . وكان عبد الله بن عمر لا يفطر إلا مع اليتامى والمساكين .

ح- ويسن في رمضان أداء صلاة التراويح جماعة في المساجد :
وهنا يجب التنبيه على الحرص على الصلوات في وقتها ، وأنه يجب على الرجال صلاة الجماعة في المساجد وأنه لا يسعهم التخلف عنها .

وأذكر فضل قيام رمضان ؛ فقد جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة ( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ) .
وجاء في قيام ليلة القدر بخصوصها أن فضلها غفران ما تقدم من الذنوب ، وقد تقدم الحديث في ذلك .
ولذا فلا بد لنا من أن نستغل هذا الأجر العظيم والفضل الكبير ، وأن نحرص على أداء التروايح مطمئنين خاشعين ...
وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث رمضان أوله رحمه + شرح أحكام الصيام محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-20-2009 11:30 PM
أحكام الصيام وثبوت هلال رمضان محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-09-2009 01:50 PM


الساعة الآن 01:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML