إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: رؤية العروس في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: الظرف في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الفستان للحامل (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم السباحة في مسبح للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: خدمات شركة تنظيف بالبخار بجدة (آخر رد :دعاء العاصي)       :: رؤية الغرق في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا الدم في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: الرقم ثلاثة في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تصميم موقع خدمات: تواصل فعال وتجربة ممتازة للعملاء (آخر رد :مصطفيي)       :: تفسير رؤية اكل اللحم في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-18-2009, 01:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

كتب: د. حسن العالي، نزيهة سعيد @ أسواق
تجمعت ثروات العائلات الغنية في البحرين عبر عقود من الزمن، بعضها أنطلق في نهاية القرن التاسع عشر، وبعضها الآخر مطلع القرن العشرين، ولكن بناء الثروات في كلتا الحالتين تراكم عبر العقود والتوسع في الأعمال واستيراد السلع الجديدة، وفتح وكالات السيارات، الأجهزة، الأدوات المنزلية، الماركات وغيرها.
وهذا ما يعني أن العائلات الثرية في البحرين بنت ثرواتها عبر نضال طويل، وأجيال متعاقبة، والتزمت العائلات التقليدية الثرية في البحرين دائماً جانب التحفظ في أعمالها واستثماراتها، ولا يمكن تصنيفها من ضمن الأثرياء الذين جاءوا على أكتاف ثورة النفط الأخيرة، والذين تبخرت ثرواتهم مع انتهاء الثورة.
يقول تقرير للفاينيشيل تايمز العائلات الثرية في الخليج غالبا ما تكون كتومة وغامضة، ودائما ما تكون بالغة الثراء، لكنها وعلى عكس صناديق الثروات السيادية، قلما تتصدر الشركات العائلية في الخليج العناوين. فعزوفها عن العلانية ليس بالمفاجئ، لكن أسماء زعماء كبرى العائلات التجارية في البحرين والكويت والسعودية والإمارات بدأت اليوم وبعد نصف عقد من الزمن على نمو إقليمي بالغ السرعة، بالإدراج ضمن أغنى أثرياء العالم.
وتقول الصحيفة في تقريرها، لقد بدأ معظم المجموعات التجارية حياتهم تجار لؤلؤ وأصحاب متاجر وتجارًا، وبقي معظمهم وفيا لجذوره ولم يتخلَّ عنها، مفضلين الصناعات الملموسة والتقليدية، كالتشييد والبناء والصناعة وتجارة التجزئة والخدمات المالية والتكنولوجية.
ولطالما عملت الطبيعة المتحفظة للعائلات الخليجية حصنا ومتراسا يحميانها من عثرات الطفرات النفطية وطفرات الأسهم ودورات الكساد. وساعدت بعض العائلات على النمو والازدهار عبر أجيال وأجيال، ومن خلال صناعات مختلفة ومتعددة.
ومع ذلك، وبينما سينجح العديد من العائلات وتزدهر أعماله وسط أزمة الائتمان، فمن المتوقع أن يواجه البعض ضغوطا شديدة وحادة. فيما قد يرى آخرون امبراطورياتهم العائلية تتفكك أجزاء منها بعد أن اقترضوا أموالاً للاستثمار بشدة في الأصول المالية.
وبحسب الرئيس الإقليمي للاستثمارات المصرفية في «كريديت سويس» جيفري كولبيبير «كل شركة عائلية عبارة عن صندوق صغير للثروات السيادية، تستثمر في الأجيال المقبلة. فسلوكها الاستثماري متحفظ ولا تفضل المخاطر، كما أن معظم ثرواتها في الصناعات، لا في المنتجات المعقدة، كالتزامات بضمان الدين».
ويقول الخبراء إنه على رغم أن الصناعة وغيرها من القطاعات التقليدية لا تزال - ربما - تهيمن على محافظ الشركات العائلية في الخليج، الا ان الكثير من السيولة النقدية تم استثمارها في العقارات وشركات الملكية الخاصة.
كما استثمرت العائلات ايضاً في الاصول ذات المخاطر العالية والمعقدة كصناديق التحوط والمشتقات، فعندما يكون كبار السن على رأس السلطة، تميل الشركات العائلية الى التحفظ، لكن اذا كان من يرأس العائلة رجل صغير في السن نسبيا، فانه يسهل اغواؤه بفتنة وبريق البنوك العالمية والتمويل المعقد والمتطور.
وأعتبر رجل الأعمال عمران الموسوي أن تسمية البيوت المالية التقليدية، تليق أكثر بالعائلات الثرية، مؤكدا أنها عائلات أنتهجت التحفظ في تجارتها، «حافظ هؤلاء التجار على كونهم تقليديين فلم يدخلوا في مشاريع استثمارية عالمية، إنما معظم استثماراتهم سارت حسب التقاليد التي مارسوها منذ سنوات طويلة، فكانت التجارة التقليدية أساس عملهم، ولم يدخلوا في التجارة المعرفية التي تستثمر في العقول وبراءات الاختراع».
وأشار الموسوي إلى أن هذا النهج شكل حماية لهم من الأزمة المالية، التي ضربت طالبي الثراء السريع والمستثمرين في الأسهم والعقارات، فرغم أن معظم هذه العائلات تملك أسهما في شركات منذ سنوات طويلة، وتضخمت أسعار هذه الأسهم على مدار السنوات، وجاءت الأزمة لتعصف بها، إلا أن ذلك لا يشكل ضررا لهم، لأن سعر السهم لايزال أكبر من سعر السهم لا يزال متضخما، ومن هنا فأن تأثرهم بالأزمة بسيط جدا. «هي عائلات محافظة في استثماراتها وستظل محافظة» هذا ما رآه الموسوي، مختتما: «تحتلف هذه العائلات في نوعية استثماراتها باختلاف الأجيال التي تقود دفتها، فمن يقودها الجيل الثاني من التجار، فهم لا يزالون متأثرين بنهج الجيل الأول الذي كان متحفظا جدا، لذا فالأزمة المالية لم تمر بهم، أما من يديره الجيل الثالث أو الرابع فقد توسعت الاستثمارات وربما تأثرت استثماراتهم بالأزمة ولكنها لا تزال ضئيلة» .
تريليون دولار
الشركات الثرية في الخليج تجلس على أكثر من تريليون دولار، اي ما يعادل دخل جميع الدول المصدرة للنفط في اوبك، كما توقعت الولايات المتحدة اخيراً، إلا انها لا تزال مترددة في تغيير نموذج أعمالها، خاصة أن معظمها وصل الى الجيل الثاني والثالث بعد التأسيس، مما يشكل مخاطر على هياكلها وتوزع ملكيتها، وبالتالي بروز خلافات بين الورثة وتقسيمها.
وترى الشركات العائلية أن الاطار التشريعي السائد في المنطقة عموما لا يوفر لها الحماية اللازمة واستمرارية نمط أعمالها إن سمحت لمستثمرين من غير العائلة بشراء حصص فيها أو إن فكرت بطرح جزءٍ من أسهمها في السوق.
ولكن مع اتجاه معظم حكومات المنطقة إلى إرخاء قيودها الاقتصادية بصورة عامة ومحاولة تشجيع الشركات العائلية بصورة خاصة على دخول مرحلة جديدة من النمو والتوسع، فقد أصبحت 20% من الشركات العائلية في المنطقة مهيأة تماماً لدخول سوق الاصدارات الاولية مع معارضة 20% منها لهذه الخطوة، وذلك وفقا لنتائج استبيان اجرته «إرنست آند يونغ».
والمدهش في نتائج الدراسة أن 50% من المشاركين في الدراسة اتفقوا على أن طرح أسهمهم للاكتتاب العام يعتبر أمراً مهماً بالنسبة لاستمرار ونمو شركاتهم فيما أمسك 60% ممن شملتهم عن تقديم إجابة حول موضوع الاكتتاب.
مسألة الإدارة
وتبلغ قيمة العائدات المالية السنوية لـ 50% من الشركات العائلية المشمولة في هذه الاستبيان 100 مليون دولار، في حين تقدر العوائد المالية السنوية لـ 17% منها بـ 500 مليون دولار، بينما يتم تداول أسهم 8% فقط من هذه الشركات في أسواق المال. ويظهر الاستبيان أن إدارة معظم الشركات العائلية في منطقة الشرق الأوسط تتم من قبل ثلاثة أعضاء أو أكثر من نفس العائلة.
وفي هذا النطاق، دلت النتائج على أن 73% من الشركات العائلية في المنطقة تُدار من قبل أفراد الجيل الثاني من العائلة، في حين أن 48% منها يتولى إدارتها أفراد العائلة من الجيل الأول، و20% من الشركات تدار من قبل الجيل الثالث.

وفيما يتعلق بمسائل الإدارة والتعاقب فيها، فإن 16% فقط ممن شملهم الاستبيان أقروا أن هناك هيكلية واضحة فيما يتعلق بالإدارة والخلافة من جيل إلى آخر وخطط انتقال الملكية، وهذا يشير إلى فجوة كبيرة في هذه القضايا.
عائلات البحرين الثرية:
كانو
تعتبر عائلة كانو من العائلات البحرينية المهمة التي تستثمر إقليميا وعالميا.
كانت أولى استثمارات العائلة في عالم خدمات السفر والطيران في العام 1937 حيث استطاعت انطلاقاً من شركتها «كانو للسفر» توفير خدمات تزويد الوقود لشركة إمبريال إيرويز.
وفي العام 1947 أضحت شركة «كانو للسفر» أول وكالة سفريات مصرحة من قبل الهيئة العالمية للطيران المدني IATA في منطقة الخليج. أما شركة كانو ماشينيري فقد انطلقت أعمالها في الإمارات أواسط الستينات. وتتضمن نشاطاتها اليوم تنظيم المعارض والبرمجيات أيضاً.
واستفادت عائلة كانو من الطفرة الاقتصادية التي تعيشها دول الخليج العربي وما صاحب ذلك من ازدياد إنفاق الحكومات على مشاريع البنى التحتية مما انعكس إيجاباً على قطاع الخدمات اللوجستية.
وتواصل مجموعة كانو توسيع نطاق عملها خاصة في أنشطة شركاتها التابعة العاملة في مجال السياحة، من خلال تحالفاتها مع شركات ووكالات سياحة وسفر عالمية.
وكان الحاج يوسف بن أحمد كانو أسس في لعام 1890م شركة عائلية صغيرة في البحرين كانت بمثابة النواة لمجموعة كبرى من الشركات.
وقد وسعت مجموعة كانو أعمالها أوائل الثلاثينيات نحو المملكة العربية السعودية، وفي أوائل الستينات وصلت إلى أبوظبي ودبي والشارقة في دولة الإمارات. وتقدر ثروة عائلة كانو بنحو 1.6 مليار دولار.
المؤيد
«المؤيد» من العائلات الشهيرة في البحرين والخليج العربي، فقد تأسست مجموعة يوسف خليل المؤيد وأولاده قبل ستة عقود، وتمتلك المجموعة أنشطة منوعة من بينها مجموعة يوسف خليل المؤيد وأشرف ومجموعة المؤيد للمقاولات.
وتشتمل الأنشطة التي تعمل فيها عائلة المؤيد على تجارة السيارات والأنشطة التجارية والعربات والمعدات الثقيلة ومعدات المقاولات والمقاولات الصناعية ومقاولات التكييف والتكنولوجية الطبية وتجارة الأجهزة الالكترونية والمنزلية والأثاث وغيرها.أسس المجموعة الوجيه يوسف خليل المؤيد ويقودها اليوم الوجيه فاروق يوسف المؤيد.
الزياني
تعود مشاركة عائلة الزياني في النشاط التجاري الحديث إلى ما يزيد على ثلاثة أجيال، فقد تأسست استثمارات الزياني في عام 1977 كإحدى الشركات النشطة والفاعلة في البلاد. وللشركة أنشطة متنوعة تشمل تجارة السيارات، الرعاية الصحية، الأنشطة الصناعية، العقارات والخدمات.
ففي أعقاب إنشاء شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) في العام 1971 كأول مصهر للألمنيوم في منطقة الشرق الأوسط كانت استثمارات الزياني أول مجموعة شركات خاصة تعمل على الاستفادة من المزايا الضخمة لإنشاء الصناعات التحويلية واستغلال الألمنيوم المصهور.
وفي العام 1987 تأسست ميدال للكابلات المحدودة بطاقة إنتاجية مبدئية قدرها 20 ألف طن متري (زادت لاحقا إلى 90 ألف طن) لإنتاج كابلات وقضبان الألمنيوم من الفئة المقررة لدى الاتحاد الأوروبي وقضبان وسبائك الألمنيوم اللازمة للتطبيقات الميكانيكية والكهربائية وجميع أنواع موصلات الألمنيوم المقواة بالصلب والموصلات المصنوعة من سبائك الألمنيوم اللازمة لخطوط نقل الكهرباء.
وفي العام 1998 انطلقت السيارات الأوروبية كوكالة لسيارات بي إم دبليو قبل أن تحصل على توكيلات كبرى السيارات الشهيرة مثل رولز رويس، فيراري، مازيراتي، ميني، لاندروفر، روفر وإم جي في إطار أنشطتها.
فخرو
ما زالت مجموعة فخرو تعمل في البحرين منذ العام 1888، ولديها اليوم نشاطات في مجالات متعددة في البحرين وبقية دول الخليج العربي. هذه النشاطات تتضمن التجارة، بيع محركات الديزل، الكيماويات، الإطارات، البطاريات، معدات الحماية من الأشعة، التأمين، الشحن، النقل، الأغذية.
وقد توارث المرحوم الحاج يوسف عبدالرحمن فخرو الأعمال من والده، وقام بتحقيق توسعات كبيرة في أعمال المجموعة خلال النصف الأول من القرن الماضي. وبوفاته العام 1952 تطورت أعمال المجموعة من التعامل في مواد البناء التقليدية والتمور إلى مؤسسة تجارية نشطة في عالم التصدير والاستيراد وتمتلك أسطولاً من البواخر. كما تمتلك المجموعة فروعاً في البحرين والعراق والإمارات والهند.

وفي الجيل التالي، تولى المرحوم عبدالله يوسف فخرو القيادة وقام بإعادة تنظيم الأعمال من خلال تأسيس الشركات الفرعية والأقسام المتخصصة، وتمتلك المجموعة اليوم مجموعة من الشركات المتخصصة في مجالات تجارة السيارات والأجهزة الالكترونية وأجهزة الاتصالات والمطاعم والخدمات التأمينية والمقاولات والمواصلات وأجهزة الكمبيوتر وغيرها.
العالي
تعد شركة أحمد منصور العالي إحدى الشركات الكبرى في البحرين التي تعمل في مجال المقاولات والبنية التحتية الصناعية، معدات البناء، التجارة والتطوير العقاري.
تأسست الشركة في العام 1948 على يد أحمد منصور العالي، وهي شركة عائلية، تحقق اليوم عائدا سنويا يتجاوز 300 مليون دولار أمريكي (233 مليون دينار)، وبها أكثر من 20 قسما، بالإضافة إلى الشركات التابعة والمشاريع المشتركة، والتي توظف أكثر من 5 آلاف موظف، وتلبي احتياجات العملاء في كل من القطاعين العام والخاص.



المصدر
http://www.aswaqnews.net/ArticleNews...271&IssueId=28
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حجم منظومة المقاولات الخليجية 3 تريليون دولار حصة السعودية 300 مليار دولار حتى 2015 محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-16-2010 12:20 PM
تحذير خطير من العائلات الذين يحظرون الحفلات و المناسبات في اماكن العائلات محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-15-2010 09:50 AM
أبوظبي تنوي إستثمار 1 تريليون دولار في مشاريع كبرى محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-04-2009 03:30 AM
العائلات الثرية في الخليج تجلس على أكثر من تريليون دولار محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-18-2009 02:10 PM
كيف يبدو حجم تريليون دولار ؟؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-05-2009 11:20 PM


الساعة الآن 12:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML