إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)       :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم رؤية المطر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حادث دهس (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا اكل الحلوى في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخنفساء السوداء في المنزل (آخر رد :نوران نور)       :: شنط قماش هاند ميد| تحف فنية تعكس الإبداع والأناقة الشخصية (آخر رد :konouz2017)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-03-2009, 12:10 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

((عمان والإمارات على خط التقاء))-- هام جدا !!!--------------------------------------------------------------------------------لقد اختصر المكرم ابراهيم بن حمود الصبحي - عضو مجلس الدولة الكثير في مقاله الرائع حول العلاقات العمانية الإماراتية - وأعتبر هذا المقال من أفضل ما كتب حول هذه العلاقة التاريخيةالتي لا يمكن أن تلغيها أية مواقف طارئة ، أو الأقلام التي تستغل أي موقف لفتح فجوة في هذه العلاقة الراسخة - (وعلى الأجيال الحالية معرفة التاريخ والحاضر ليتبينوا أفق المستقبل) وليس هناك ما يقال بعد ما قيل في هذا المقال إلا قول الخير......... ​عمان والإمارات على خط التقاء​​​إبراهيم بن حمود الصبحي​«نحن نملك رصيدا ضخما من التعاون فلم لا يتم استقلاله. إن تبادل الزيارات بين المسؤولين في البلدين وعلى أعلى المستويات قد يزيد هذا التعاون ويمنحه زخماً ودفعاً قوياً لكن لابد من تقوية القاعدة الشعبية أو ما نسميها البنية الاساسية ( المواطنون) لدعم وتعميق الصلات وكل قناة من قنوات الاتصال والتواصل بين البلدين الشقيقين . وهناك وسائل متعددة من التعاون بين البلدين للوصول بالعلاقات الثنائية إلى مستوى المثالية بحيث تكون نموذجاً صالحاً تقتدي به الدول في علاقاتها».​​​سلطنة عمان ودولة الإمارات العربية المتحدة شاهد عيان لمثالية العلاقات منذ مئات السنين من قبل قيام دولة الإمارات الشقيقة العتيدة ولربما قيام هذه الدولة الفتية ساعد كثيراً على تدعيم هذه العلاقات .ومنذ أن تولى جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله مقاليد الحكم في البلاد حرص شخصياً على تدعيم هذه العلاقات مع أخيه - المغفور له بإذن الله تعالى- سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ومع إخوانه حكام الإمارات وذلك بزيارتهم ودعوتهم لزيارة عمان في العديد من المناسبات . كما ان الروابط التاريخية ووشائج القربى بين البلدين واتفاق الرؤى السياسية داعم قوي لقيام مجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي أعلن عن قيامه في أبو ظبي في 25 مايو 1981 . كما أن الامتداد التاريخي والتماثل التراثي وصلات القربى والتشابه في البنى الجيولوجية والجغرافية والطبوغرافية سهلت كثيراً لمد جسور المحبة والثقة والتعاون بين البلدين. إن مسيرة التعاون التي ازدادت قوة ومتانة خلال العقود الأربعة المنصرمة تملك رصيداً تاريخياً قوياً لمن بين صرحه على مجرد المصالح الذاتية والآنية.هناك رؤية سياسية مشتركة متفقة أو متقاربة لمجمل القضايا المحلية والإقليمية والدولية. ولم تنتظر هذه الرؤية الواسعة والشاملة فرصة الظرف الآني أو المفاجأة تبرز ذاتها أو تفرض نفسها بل هي دائمة الحضور منفردة بشخصيتها تحكمها القيادة في البلدين لا الظروف ذاتها لأنها كما قلت آنية والحكمة والرؤية الثاقبة هما الدائمان كما أن تغليب مصالح البلدين لا يعني بأي حال من الأحوال خروجاً على تضامن تفرضه العضوية المشتركة في أي منظمة سياسية إقليمية أو دولية ذلك أن هناك أموراً سيادية تحتفظ بها هذه الدول لنفسها. هكذا ترى القيادتان طبيعة الأمور على شفافيتها وحقيقتها. وإذا كانت هناك إخفاقات على المستوى الجماعي أمكن تلافيها على المستوى الثنائي وكذا الحال في أي إخفاق أو في أي موقف سياسي تمليه مصلحة فإن التفاهم لا التنافس هو الذي يرفع درجة الإخفاق إلى درجة النجاح .لقد اجتمعت إرادة القيادتين في البلدين الشقيقين على فهم الأمور على حقيقتها وتركت مساحة للحوار الثنائي وإجلاء كثير من المواقف وتحديد خطوط الالتقاء (الفهم المشترك) أو الفهم الفوري من منطلق (السيادة) لأنه لا تسير في الحوار كما يفهمه رجال السياسة. لقد ضرب كل من جلالة السلطان والشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وكذلك أصحاب القرار في البلدين ضربا المثل الرائع في استمرارية ذلك النهج القويم الذي رسمته القيادات وان تبدل أو تطور فللأحسن إننا يجب أن لا نبحث اليوم فيما يقرب البلدين ولكن نطور ما يجمعهما وان لا نسمح للثغرات الصغيرة ان تعكر جريان الماء في سواقيها الممتدة بين البلدين عبر تاريخ وتراث عريقين. عندما قرر البلدان تطبيق الدخول والخروج بالبطاقة الشخصية لمواطنيها عبر نقاط الدخول والخروج إن براً أو بحراً أو جواً كانت أول خطوة حكيمة لربط القاعدة العريضة (المواطنين) بشبكة من التسهيلات والتيسير والتبسيط للإجراءات بعدما ارتبط بالقيادات العليا في البلدين بشبكة متقنة من الفهم والتفاهم المشترك وإذا أقيمت نقاط الحدود بين البلدين فلضبط عمليتي الدخول والخروج للبلدين ومنهما سواء كان القادم مواطنا أو وافدا مع التشديد على عدم الإفراط في استعمال الروتين مبرراً للتآخي بين الجهتين ومع انسيابية الحركة بين البلدين واتساع نطاق التجارة بينهما وتدفق الأشخاص ورؤوس الأموال وازدياد حركة المرور بينهما كل ذلك بسبب توجيهات القيادتين ولكم أثلج صدور المواطنين عندما افتتح البلدان سفارتين في كل منهما وبدأت الاتصالات على مستويات عالية تأخذ دوراً هاماً في توطيد العلاقات بينهما فأنشئت اللجنة العليا المشتركة التي ترأسها من الجانب العماني سمو السيد فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء وسمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان عندما كان ولياً للعهد في إمارة أبو ظبي ثم ترأسها نيابة عن سموه معالي أحمد بن خليفة السويدي مستشار رئيس الدولة ثم تطورت إلى لجنة مشتركة تعقد اجتماعات سنوية كان آخر اجتماعاتها برئاسة معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس الوزراء لدولة الإمارات العربية المتحدة واتخذت العديد من القرارات يأمل المواطنون في البلدين الشقيقين أن تسهم في المزيد من التسهيلات في التنقل والعمل وممارسة الأعمال الحرة وللمواطنة المشتركة بين البلدين لإثراء هذا التعاون يجب أن يشعر العماني انه في الإمارات في بلده وكذا الإماراتي أن يخالجه شعور المواطنة وهو يتنقل أو يعيش على أرض عمان أرض السلام والبركة. الحدود عامل وصل وليس عامل فصل كما نلاحظه بين بلدان أوروبا وعددها 25 دولة تمثل السوق الأوروبية المشتركة مع الفارق الكبير بيننا وبينهم من حيث التماثل والتشابه وما يربطهم الا المصالح المشتركة . لكن ما يربطنا اكبر من المصالح أنه المصير المشترك والهدف الواضح. ولقد أعجبني قول أحد الإخوة في الإمارات عندما اجتمعنا في بيت وكان الحديث ودياً على بساط احمدي عندما قال: نحن في الإمارات وإياكم في عمان على سفينة واحدة نبحر بها جميعاً ونعود بها سالمة لبر الأمان . نعم نحن هكذا ولكم أتيحت لي الفرصة أن التقي مع المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه عندما كان يردد نحن أبناء جلدة واحدة تجمعنا وإياكم الأرض ولا تفرقنا المصالح ويربطنا التاريخ وهو خير رباط وأنا وأخي جلالة السلطان سنعمل سوياً على دعم هذه الروابط ونسأل من يأتي بعدنا أن يسير على هذا الدرب. هو في ذمة الله وما قاله موضع اعتزاز وتقدير لدى قيادة هذا البلد. كلمات صادقة صدق صاحبها صريحة صراحة بسيطة كبساطته تأسرك كما يأسرك بدماثة خلقه وطيب معشره وعمق أرومته وحبه للناس جميعاً والقيادة الحكيمة في بلده تهتدي بهذا النهج القويم. إن تطور العلاقات بين البلدين في شتى المجالات وفي المجالات الاقتصادية وفي مجالات ثلاثة هامة هي: الاستثمار والصناعة الثقيلة والسياحة هي اهتمام المراقبين وليتها تتسع دائرتها لإنشاء مناطق صناعية مشتركة ومشاريع سياحية أو مشاريع صناعية مشتركة أو انشاء خط حديد يربط البلدين لنقل البضائع أو الركاب أو العربات ومنها تسيير أفواج سياحية مشتركة وإقامة مهرجانات واحتفالات مشتركة. يجب تفعيل العلاقات المتنامية بين البلدين ويجب تعريف أبنائنا بالتراث والتاريخ المشترك ولربما توحدت الجهود في المجالات الثقافية والعلمية والأكاديمية. نحن نملك رصيدا ضخما من التعاون فلم لا يتم استغلاله. إن تبادل الزيارات بين المسؤولين في البلدين وعلى أعلى المستويات قد يزيد هذا التعاون ويمنحه زخماً ودفعاً قوياً لكن لابد من تقوية القاعدة الأهلية أو ما نسميها البنية الاساسية (المواطنون) لدعم وتعميق الصلات وكل قناة من قنوات الاتصال والتواصل بين البلدين الشقيقين . وهناك وسائل متعددة من التعاون بين البلدين للوصول بالعلاقات الثنائية إلى مستوى المثالية بحيث تكون نموذجاً صالحاً تقتدي به الدول في علاقاتها .البلدان متماثلان كذلك في إنتاج النفط أو الغاز وصحيح أن الكمية التي تنتجها دولة الإمارات أعلى بكثير مما تنتجه سلطنة عمان التي لم تزل تطور إنتاجها من المادتين إلا أن ذلك لا يمنع من إقامة مشاريع نفطية أو غازية مشتركة ومنها البتروكمياويات ومشتقاتها ومنها على سبيل المثال لا الحصر إقامة محاجر أو مصاهر مشتركة ومنها دعم الصناعات التعدينية القائمة في عمان وتصدير منتجاتها لأسواق الإمارات الواسعة . المهم في هذا كله توفر النوايا الصادقة ووجود الثقة ووضوح الرؤية والاتفاق على الأهداف المشتركة أما المنافسة الشريفة فهي من سنن الحياة ومطلوبة لتحسين النوع. كذلك لا يتم الاكتفاء أو الاكتفاء على شركة عمان والإمارات بل يجب دعمها ورفع رأسمالها إلى نصف مليار دولار وتعضيد إدارتها وتنويع استثماراتها حتى تؤدي دورها بل ويجب تنويع هذا النوع من الشركات المساهمة العامة أو الشركات المقفلة بل وربما دمج شركات أخرى والاستفادة من خبرات كل دولة في مجالات التصنيع والاستثمار. نعم لم ابحث في موضع إلا ووجدت ما يقربنا أكثر وما يدعم مسيرة العمل المشترك. لقد كانت لي تجارب خاصة فى دولة الإمارات حيث أتيحت لي الفرصة أن التقى خلالها بأرفع المستويات من القيادات ومن أصحاب الفكر والثقافة الرصينة في هذا البلد وسعدت كثيراً بما لقيته من شعور المحبة والثقة خصوصاً من أشقاء عرفناهم عن قرب وخبرنا حبهم لعمان وحبهم لوطنهم الإمارات ومن العمانيين الذين يبادلونهم هذا الشعور ومازال هذا التواصل مستمراً بيننا والحوار مستمراً على المستوى الشخصي وهو ما نحتاج لدعمه وتقوية لحمته وشد نسيجه حتى لا يتراخى مع الزمن. لقد لمسنا تلك الغيرة والنخوة العربية في التعامل مع كثير من القضايا التي قد تكون مثار جدل أو حوار وكيف يقف الجميع في البلدين مع رصانة الحكمة التي تتحلى بها قيادات البلدين ورجالها المخلصون ومفكريها المضفين بصرف النظر عن نتوءات هنا وهناك لا تلبث أن تتلاشى من القاعدة الرصينة.هناك ممن كتب وأنصف في كتاباته وتحلى بأعلى قدر من الأمانة والمسؤولية حين كتب عن تاريخ عمان العريق وهو تاريخ مشترك وأجلى كثيراً مما قد يكون علق بهذا التاريخ الناصع من كتابات بعض المؤرخين الذين لم تتوفر لهم معلومات دقيقة عن هذا التاريخ فشاب كتاباتهم تشويه وتشويش وتحريف ولي لأعناق الحقائق لكن هناك من أوفى هذا الأمر حقه فشددنا أزرهم وباركنا كتاباتهم لأنها تنبع من عقل واع وفكر منفتح وأمانة علمية. ولعلني أخص بالذكر سمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة والدكتور حسين غباش وغيرهم ومع جليل احترامنا كما قلنا لفكرهم فقد لا نتفق في بعض الأمور وهذا من صميم العمل العلمي الدقيق. لا أقول وأنا انهي مقالتي ما قاله أمير الشعراء احمد شوقي : ويجمعنا إذا اختلفت بــــــلاد بيان غير مختلف ونطقفإلى جانب البيان الحكيم واللغة السامية أقول : ويجمعـــنا أشقائي تراث وآمــــــــال وتاريخ وعمـــــــــقوشعب سطر الأمجاد يومـاً وحكام لهم في العز سبــقحفظ الله عمان والإمارات حكاماً ومواطنين وأدام عليهم نعمة الأمن والاستقرار .​​ منقول من جريدة عمان ( السبت 15/3/2008م __________________ __________________



أكثر...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عمان تصدر قانون يسمح بزواج فتيات عمان دون موافقة الأهل محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-07-2010 02:40 PM
"عمان والإمارات" الاقتصاد سيشهد في 2010 الانتقال من الركود إلي بداية النمو محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-15-2010 06:30 PM
الإخلاص سر البقاء (قصة) !العمر ما يسوى! الإسلام والشريعة 12 03-14-2010 12:11 AM
البقاء لله محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-01-2009 04:40 PM
عمان..وما ادراك ما طبيعة عمان!! ♕ وليد الجسمي ♕ سفر وسياحة 15 08-28-2008 07:58 PM


الساعة الآن 04:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML