نزيف اللثة هو من بين الأمراض الشائعة التي تؤثر على تجويف الفم. قد يكون الصينيون لاحظت نزيف اللثة في وقت مبكر من 2500 قبل الميلاد. أسموه الأمراض المرتبطة بها مثل “يا كون” والتي تعني أمراض الأنسجة الرخوة المحيطة بالأسنان. هذه المشكلة لا تزال مستمرة لتؤثر علينا حتى مع الكثير من المرافق الحديثة المتوفرة في مجال العناية بالفم. تبدأ أمراض اللثة مع لوحة، فيلم لزجة من جزيئات الطعام والجراثيم واللعاب. إذا لم تتم إزالة، سوف وحة يغلق عند مستوى خط اللثة. فإن الجراثيم تنتج السموم التي تجعل اللثة الحمراء، والعطاء، ومن المحتمل أن تنزف عند تنظيف أسنانك. هناك حالات المزمنة وحتى بعض الأدوية التي يمكن أن تسبب البلاك لتتراكم بسرعة أكبر. والغرض من بالفرشاة يوميا الشطف والتنظيف هو لتنظيف بعيدا هذه اللوحة. عندما لا يتم إزالة هذه اللوحة ما في وسعها تتصلب في التكلس الذي يتراكم على طول خط اللثة والفخاخ الجراثيم أدناه. ويسمى أخف شكل من أشكال أمراض اللثة التهاب اللثة، وهو الأكثر شيوعا.
السبب الرئيسي لالتهاب اللثة هو البكتيريا التي تكون على أسنانك ، وأنها تشكل مادة بيضاء لزجة تسمى الصفائح الدموية. البكتيريا تنتشر هنا أسرع وتنتج السموم التي تهيج اللثة، وحفظ لهم منتفخة وحمراء. عندما يتركون دون علاج، فإنها سوف يدمر الأنسجة التي تربط اللثة على الأسنان، وفي النهاية الأسنان إلى العظام، مما تسبب في جيب عميق، وفي نهاية المطاف تهاجم البكتريا هيكل عظمي للأسنان مما قد تفقد في هذه الحالة أسنانك . وقد أحرز تقدم الآن إلى ما نسميه التهاب اللثة، وهو شكل لا رجعة فيه من أمراض اللثة.
الأسباب الجذرية
.............

مشكلة نزيف اللثة أثناء تنظيف الأسنان



لقراءة باقى الموضوع إضغط هنا
مشكلة،نزيف،اللثة