Normal0falsefalsefalseEN-USX-NONEAR-SAMicrosoftInternetExplorer4/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt;mso-para-margin-top:0in;mso-para-margin-right:0in;mso-para-margin-bottom:10.0pt;mso-para-margin-left:0in;line-height:115%;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-bidi-font-family:Arial;mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} متابعات - لؤلؤة أوال دعا تيّار الوفاء الإسلامي عضو التحالف من أجل الجمهورية للوقوف والصمود ضد السياسات والانتهاكات الجنونية للعصابات السعودية والخليفية، وأشاد بالصمود الشعبي والمقاومة الشعبية الباسلة التي تؤلم العصابتين والتي سوف تلحق به الهزائم السياسية والميدانية المتتابعة.وقال التيار في بيان أصدره يوم السبت 20 ديسمبر / كانون الأول الجاري أن آل سعود وعصاباتهم يمارسون انتهاكات وجرائم عدة وبشكل يومي ضد شعب شبه الجزيرة العربية وخاصة ضد أهلنا في العوامية والجزء الشرقي من شبه الجزيرة العربية، ويرد شعبنا البطل هناك بالصمود والمقاومة ورفض الركون للإجرام والتخويف الذي يقترفه آل سعود وعصاباتهم.. وأضاف البيان: من الأمس و لهذه الساعة تصعد العصابة السعودية الحاكمة ضد أهلنا بالعوامية بغية اعتقال شبابها المقاوم و لتخويف أهلها من توفير الحاضنة الشعبية لشبابها الثوري البطل، و سوف يظهر قريبا لعصابات آل سعود صلابة هذه المنطقة و معدنها التضحوي و المقاوم. يظهر التشابه الكبير بين السعوديين و الخليفيين في الحصار و القمع و استخدام مثل الأساليب و الأدوات، كونهم من تربة فاسدة و شجرة شيطانية واحدة، و ما جرى في العديد من مناطقنا و آخرها بني جمرة الأبية شاهد و مثال حي.. وفي سياق منفصل، أصدر تيّار الوفاء موقفه الأسبوعي يوم السبت 20 ديسمبر / كانون الأول الجاري وجاء فيه:وقفنا في تيار الوفاء الإسلامي على عدد من القضايا التي جرت في الساحة خلال الأسبوع الماضي، وكان في مقدمتها ذكرى رحيل العلامة المجاهد الشيخ الجمري ومشروع قيادته الرائدة.مرت علينا قبل أيام قلائل الذكرى الثامنة لرحيل سماحة العلامة الشيخ عبدالأمير الجمري رحمه الله، والذي أفنى عمره في خدمة الشعب وخط الجهاد في قضاياه، حتى ذاق في سبيل ذلك سجناً وتعذيباً وتنكيلاً، مساوياً في ذلك نفسه ببقية أبناء شعبه الذين التفوا تحت رايته ورفاقه من أصحاب المبادرة في الحقبة التسعينية المجيدة.ونرى في التيار أن الشيخ الجمري رحمه الله قدم نموذجاً رائداً في القيادة الشعبية، حينما نزع عن نفسه رداء التميز، وقدم نفسه كأيٍ من أبناء الشعب، بل وزاد في فضله عندما تقدم الساحات متحدياً كل الأخطار المحدقة، وموطناً النفس على التضحيات في طريق المبدأ والموقف الصادق الشريف.كما استطاع سماحته أن يكسب قلوب الناس من خلال مشاركتهم في مناسباتهم العامة والخاصة، أفراحاً وأتراحاً، وكذا لما تميز به من تواضع جم في الحديث والاستماع للجميع دون تمييز لنفسه على أحد، سواء قي ذلك النخبة ورجل الشارع البسيط.وزاد الشيخ ألقاً إلى جانب خطه الجهادي، شفافيته مع كافة الجماهير، ورفع الأستار عن القضايا التي قد تحاط بنوع من الغموض، ووضع الناس في الجو الحقيقي للمشكلة. وهو منهج صادق لن يتخلى عنه حتى عند مصارحة الناس بالمواقف التي تعد تعثراً للقيادة وجماهير المعارضة، دون اصطناع المبررات، كقولته الشهيرة بشأن البرلمان في العام
12-21-2014, 09:10 PM
العرض العادي
المواضيع المتشابهه 
