#poem_5420a08aee5fe td {font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: medium;font-weight: bold;} تباشروا ياللي على سهيل شفقين تباشروا جتكم ليال المسره هب البراد وساح بال المشقين وراح التويبع والثريا تجره وانزاحت الجوزا مع اللي مقفين واللي يعرف نجومها ماتغره والحر زل وهل نجم الكليبين من بعد مالمرزم شوانا بحره وسهيل باقي عن دخوله سبوعين بحساب منهم حاسبين المجره وانا تراي من البطا خاطري شين والهم والهوجاس بالي يفره متى على الله نمسك الخط ماشين نطلع من ازعاج المدينه لبره لاجيت شرق طريف سبعه وتسعين قبل الشعيب المعترض لا تمره سند جنوب وقبلةً للمصلين وارفق على الموتر وحذرا تزره والياقطعت بموترك حول عشرين تشوف لك بيتن بعالي مقره بيتن مشرع للرجال المسمين هم محزمي لاصار بالوقت فره في مرقب يكشف بعيد الميادين راع الهوى لازم يجيه ويمره تشوف دو خالي من هل الضين وتشوف من قبله خباري وحره قاعً بياحيه تشفق لها العين منها تروح الضيقه المستمره اول نزلنا بالطريفاوي سنين معبار قرناس الحرار وممره اشقر حرارن راجح بالموازين غير الامير بنقلته ماتشره جثلن عريض الساق عاقد حجاجين مالامست كفه على طول فره ومعبار دلماًمن فروخ الشياهيين كن الحراب بعينها مستقره لعرضت واومت بروس الجناحين عقيد قومن قام والبشت شره لكن عفناها بعد صار تعدين من عقب مالشركات زادت حفره ياعل تسقيها السحايب بتشرين سيلن يشيل عقومها مع زبره يعلها وبل الثريا بعد حين واتتبع الجوزا وتردف بغره الين ماتصبح رياض وبساتين وتربع الهزلا ويزداد دره ادعي لها من باب سلم الوفيين وادعي لها من باب ولف ومبره قلته وانا متضايق وخاطري شين والقلب فرار الهواجس يفره مايستريح وينشرح خاطري لينً اطلع من ازعاج المدينه لبره