إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: أبواب الألمنيوم الخارجية في مصر من الوسولوشن حلّ مثالي للأناقة والأمان (آخر رد :احمد عبدالخالق 15)       :: المواد العطرية من الأراضي (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم اكل البيض المسلوق (آخر رد :نوران نور)       :: الدفن في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: مزايا تخزين الاثاث بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: ارخص شركة تخزين اثاث بالقطيف (آخر رد :رودى طه)       :: طرق تخزين العفش بالاحساء (آخر رد :رودى طه)       :: تعليم التجويد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)      

قصص و روايات تهتم بالقصص المنقوله وقصص الاعضاء الطويلة والقصيرة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-20-2014, 03:25 AM
عضو جديد
بيانات دمعة محبة
 رقم العضوية : 151554
 تاريخ التسجيل : Jun 2014
الجنس : Female
علم الدوله :
 المشاركات : 1
عدد الـنقاط :100
 تقييم المستوى : 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذي بداية اول قصة لي


وأتمنى تنال إعجابكم




البداية


كانن مريم و بنت عمها سارة يلعبن في حوش البيت, شافهن ولد يارهم محمد ( اللي في نفس عمرهن ) و تم يعيب عليهن و خص على مريم لأنها متينة , صاحت مريم , سمع حمد أخو سارة صياحها ( حمد عمره 14 سنة و هو أكبر عن سارة بسبع سنين) حمد هزب محمد و طرده, حمد يحب مريم مثل أخته سارة و هو ربيع أخوها عبد الله و في نفس عمره.

في يوم كان حمد و اهله يتغدون في بيت عمه بوراشد, دخلت مريم عليهم و هي تصيح و ربعت صوب حمد, تخبرها حمد ليش تصيح , قالت: حمد أنت صدق ما تحبني ؟..., رد حمد و هو مستغرب: منو قال لج أني ما أحبج ؟ و بعدها مريم تصيح و الكل يطالعها: سارة قالت أنك ما تحبني.., حمد و هو مبتسم: سارة تجذب عليج... أنا أحبج وايد حتى أكثر منها.., ضحكت مريم و سألته: صدق تحبني.... و يوم بنكبر بتعرس بي ؟ , كل اللي كانوا في الصالة ضحكوا على سؤالها, حمد و هو ميت من الضحك: أنتي تحبيني وايد ؟, جاوبت مريم بكل براءة: هيه أنا أحبك وووايد وايد..., فرد عليها : يوم بتكبرين بنعرس. مريم صدقت حمد و تمت فرحانة.


مرت السنين و كبرت مريم, دخلت مريم ثالث اعدادي.
مريم و سارة كانن يسولفن في حجرة مريم, دق عبد الله عليهن الباب, فتحت مريم الباب: هلا عبد الله ... تبا شي؟ , رد عبد الله و هو مبتسم: خطيبج يا , ردت مريم بغيظ: تعرف أني ما أحب حد يقول خطيبي.., عبد الله و هو يغايظها: أنتي اللي مسميتنه خطيبي, ردت: أف.. كلكم معلقين على كلمة قلتها يوم أنا ياهل ما أفهم .., عبد الله شافها عصبت فاعتذر: آسف .... المهم هو ياي يشل سارة..., وادعت سارة مريم و سارت البيت.
في يوم كانت مريم يالسة تطالع التلفزيون في الصالة, رن التليفون و ردت, بعد ما ردت على التليفون ربعت صوب حجرة أبوها و أمها, دقت الباب عليهم: أمي .... أبوي.., فتح أبوها الباب: شو بلاج ؟؟ شو مستوي؟؟؟, ما عرفت مريم شو بتقول له : أبوي .... توهم اتصلوا من المستشفى .. قالوا أن عبد الله سوا حادث .... .
ساروا كلهم المستشفى عشان يطمنون عليه , كانت إصابته خفيفة , بس كان لازم يبات في المستشفى يومين. في اليومين اللي يلسهن في المستشفي كان حمد طول الوقت يزوره لأن عبد الله كان غالي عنده وايد , عبد الله هو أعز صديق عنده ما كان يعتبره ولد عم كان يحس انه اخوه خصوصا أن حمد ما عنده أخوان غير سارة. أما عبد الله فعنده ثلاث أخوان راشد 28 سنة و عمير 24 سنة و احمد 20 سنة , و عنده ثلاث أخوات حصة 26 سنة و مريم 15 سنة و شمة 13 سنة.

بعد يومين طلع عبد الله من المستشفى فسوا أبوه عزيمة على سلامته. كانت مريم و أخواتها حصة و شمة يجهزن فيا أمهن حق العزيمة , و كانت سارة تساعدهن . بعد ما جهزن كل شي سارن مريم و سارة حجرة مريم عشان يطالعن من الدريشة الريايل اللي يو , و هن يطالعن شهقت سارة , سألتها مريم: شو بلاج ... شو شفتي ؟؟ , ردت عليها و هي تأشر على واحد: طالعي هذا ... عرفتيه ؟؟؟ , مريم: لا ... لحظة .... مش معقولة عرفته عرفته هذا ... , قاطعتها سارة : صح هو اللي في بالج محمد ولد يرانكم ... من زمان ما شفته..., ردت عليها مريم و هي ميتة من الضحك: الله يازاه طالعي كيف أنتفخ و الله ما عرفته .., سارة: حرام عليج .. تضحكين عليه .. يعنى أنتي أحسن عنه .. أنتي أمتن عنه , زعلت مريم : الله يسامحج الحين أنا أمتن عنه .. هو ما يروم يدخل من الباب.., سارة: لا تزعلين أنا آسفة كنت أمزح .., تمت سارة تتأسف لين رضت مريم.

كانوا الريايل ملتمين في الميلس يتغدون. و الحرمات اللي هن البنات و أم سارة و أم مريم يالسات في الصالة يسولفن , شوي و شافن عبد الله ظاهر من الميلس و هو مغتاظ , سألته أمه ليش مغتاظ , رد عبد الله : ما شي .. أنتي تعرفين محمد ولد يارنا .. ما شاء الله عليه ما متنه .. بس قلت له خف يدك شوي لازم تضعف... زعل وروح ... أبوي عصب عليه و هزبني جدام الريايل, أم مريم: صدقه أبوك .. حليله فشلته . نطرت مريم: أمي عبد الله ينصحه..., أم مريم: آص و لا كلمة .. و أنتي شو نطرج ! .. أول نصحي نفسج.. طالعي ما متنج, تفشلت مريم و بدون أي كلمة سارت حجرتها. ومن هذا اليوم عبد الله كره محمد.

خلصت آخر سنة من الإعدادية و انتقلن مريم و سارة لأول ثانوي, و في نفس السنة خلص حمد الجامعة و قرر يسافر للخارج عشان يكمل دراسته.

كان حمد و اهله يالسين في الصالة يسولفون, فقالت أم حمد لولدها: شو رأيك يا حمد ندور لك على عروس و يوم ترد من السفر و تتوظف تعرس؟ .. رد عليها حمد و هو مستناس: الصراحة يا أمي أنتي تقرين أفكاري أنا أبا العرس . ام حمد: صدق .. زين شو رأيك في نت عمك مريم؟, حمد: لا يا أمي أنا أعتبرها مثل اختي سارة و تبين الصراحة هي متينة متينة وايد.. و فرق في سن بينا, حاولت تقنعه أمه بس مافي فايدة , آخر شي قال لها : أمي أقولج يوم برد من السفر بفكر في الموضوع , و تسكرت السالفة.

في يوم سفر حمد يو عمه و عمته الشباب عشان يوادعونه, و صمم عبد الله يوصل حمد المطار . الكل حس بالحزن لفراق حمد , أمه تمت تلوي عليه و تحببه و تصيح, و أما سارة عطته لسته من الطلبات بس أول ما ظهر من الباب صاحت, و سافر حمد و تم البيت خالي من بعده.

مر الوقت و يت إجازة نص السنة و قرر بو حمد يسافرون لندن , منها يغيرون جو و يشوفن حمد. فرحت سارة وايد .
عزم أبو حمد أخوه أبو راشد على السفرة, ما وافق أبو راشد, بس العيال أقنعوه. حجزوا التذاكر و جهزوا شنطهم, ويوم الأحد سافروا.
وصلوا مطار لندن بعد رحلة طويلة . استقبلهم حمد في المطار. كانوا كلهم تعبانين فعلى طول ساروا لبيت أبو حمد, أبو حمد عنده بيت في لندن و حمد ساكن فيه , وصلوا البيت فليل , أول شي قسموا الحجر ما بينهم , البيت فيه ست حجر , حجرتين تحت و أربع حجر فوق , الحجرتين اللي تحت للشواب, أما الأربع حجر الباقية توزعوا فيها الشباب و البنات , عمير و راشد في حجرة , و عبدالله و حمد و أحمد في حجرة , والبنات حصة و شمة في حجرة و سارة و مريم في حجرة. بعد ما حط كل واحد شنطته في حجرته تعشوا و رقدوا من التعب.

في اليوم الثاني كانوا الشواب يتريقون تحت بروحهم , نزلوا الشباب و تريقوا بسرعة و طلعوا يتحوطون , أما البنات ما نشن ألا الظهر. نزلن عشان الغدا, كانن ام حمد و ام راشد يتغدن, مريم و سارة في نفس الوقت : ليشت تغدون بدونا؟, أم راشدك لا و الله تبنا نتريكن لين تنشن.., قاطعتها مريم: نحن نمزح ..., ام راشد: عن الرمسة الزايدة و يلسن تغدن. و هن يتغدن كانت سارة تتلفت حولها , سألتها أمها: شو بلاج سارة ؟!, ردت سارة و هي مستغربة : ما شوف حد... وين أبوي و عمي و الشباب .. وينهم؟؟, أم حمد: عمج و أبوج يقيلون و أخوج و عيال عمج من ظهروا الصبح ما ردوا .. و قالوا أنهم بيتغدون برا .., مريم: يا حظهم ساروا يتحوطون .. و نحن نبا نتحوط .. شكله ما حد بيحوطنا . ردت أم حمد: لا تزعلين يا مريم بخلي عمج يحوطكن بعد ما ينش .., مريم: مشكورة يا أحلى عمة في الدنيا.

بعد الغدا يلسن يسولفن, فقالت أم راشد للبنات: مريم .. سارة نسيت اخبركن ... ربيعتكن اليوم بتوصل لندن هي و اهلها . الينات مستغربات: أي ربيعة ؟!!!.., أم راشد: ربيعتكن سلامة بنت يارنا بومحمد..., مريم بصوت خافت: يا فرحة ما تمت..., أم راشد: شو قلتي يا مريم؟؟.., مريم: لا ما شي.., سارة: الله يعينا.., أم حمد: شو بلاكن يا بنات من خبرتكن أن سلامة بتي انجلبت ويهكن... مب فرحانات..., ردت سارة: لا من قال مب فرحانات بس استغربنا.

كانن سارة و مريم يتلبسن لأنهم بيظهرون يتحوطون, مع أنهن هن اللي طلبن يحوطن كانن متضيقات.., مريم: آف .. هالرحلة شكلها من أولها نكد في نكد , سارة: صدقج قدوم سلامة المتكبرة سيدة الغلاسة بيعكر الأجواء. مريمك سلامة تتحسب عمرها أحلى وحدة في الدنيا. سارة: الله يعينج هي و توأمها محمد يطنزون عليج من يوم كنا صغار, مريم: الله يخليج لا ذكريني.. ما عقد بي غير الديفل توينز. سارة: حرام عليج سلامة صح الأسم يناسبها لكن حليله محمد الكل يقول انه تغير مب نفس قبل ..., مريم: لازم بيتغير بعد ما انتفخ.. ما يروم يسب على حد.., سارة: حرام عليج .., دخلت عليهن حصة فما كملت كلامها سارة , حصة : يلا بسرعة ... عمي يتريانا تحت .. ساعة عشان تتلبسن.., مريم: آنزبن .. آنزين الحين بننزل.., حصة: لا تتاخرن و لا بنسير عنكن .., مريم و هي مغتاظة : قلن لج آنزين.., مريم و سارة نزلن بسرعة و سار بهن أبو حمد يحوطهن. بس أبو راشد ما سار فياهم رأسه كان يعوره, و أم راشد و أم حمد ما كانن يبن يظهرن.

أبو حمد خذ جولة هو و البنات في المنطقة, و هم يتمشون شافت مريم كوفي قريب و شكله من برا حلو فطلبت من عمها يدخلون الكوفي: عمي شو رأيك ندخل هالكوفي.., أبو حمد : لا .. لازم نرد البيت الحين..., سارة: أبوي بس بندخل نشرب شي و بعدها بنرد البيت..., و وافق أبوها. اختاروا طاولة من الطاولات اللي جدام الكوفي, دخل أبو حمد عشان يطلب كوفي, أما البنات يلسن يسولفن. سارة كل ما يخطف واحد تطالعه و مريم تضحك علبها , حصة : سويرة عيب عليج ... كل ما خطف واحد يلستي طالعينه .. بعدين هذيلا أجانب شو الحلو فيهم .... بسم الله تقول قطاو بعيونهم الملونة, ردت عليها مريمك يعنى ما تعرفين أن سارة تموت على كل شي أجنبي ... و خصوصا قوم عيون ملونة, سارة: صدقي و الله ما تشوفين الممثلين الأجانب كيف حلوين., شمة : هههههههههه ... الله يغربل عدوج يا سارة ... الحين شو الحلو فيهم؟!.., سارة: أونكن كلكن ما تحبن الاجانب !! .. ليش كل ما يطلع ممثل حلو في التلفزيون تميتن تبحلقن فيه..., مريم: هذيلاك ممثلين, سارة: و الله كل واحد حر .. و أنا أعترف أني أحب حياة الاجانب و لو بإيدي شردت فيا واحد منهم.., كل البنات تمن يضحكن عليها, أبو حمد: ها بنيات اشوفكن تضحكن شو مستوى؟! .., مريم: ما شي عمي بس سارة قالت نكتة حلوة .., أبو حمد: المهم شربن كوفيكن بسرعة عشان نسير البيت. ردن البنات البيت و هن مستانسات . كانت الدنيا ليل يوم وصلوا البيت و حصلوا أم حمد و أم راشد يالسات في الصالة, أبو حمد سأل أم حمد: موزة وين العيال ... يو و لا بعدهم؟.., أم حمد: العيال يو من شوي و دخلوا حجرهم. أبو حمد: و حميد وبنه ؟ بعده رأسه يعوره , أم راشد: هيه بعده بس بوعيه عشان تتعشون .., ابو حمدك لا .. لا ما دام راسه يعوره خليه يرتاح..., تعشى أبو حمد و دخل يرقد.

البنات يلسن في الصالة , قالت لهن أم راشد: بنات ... تراني عزمت أم محمد وبناتها الريم و سلامة على الغدا, مريم: أمي ليش عزمتيهن... باجر نبا نتحوط .. احنا هنيه يايين تغير جو مش ننحبس في البيت.., أم راشد: ما عليكن .. يوم واحد ما بيضركن .. نحن بنيلس أسبوعين , مريم: بس أمي...,قاطعتها أم راشد: ما شي بس.. و لا تسهرن .. أباكن تنشن الصبح تساعدني, مريم: إن شاء الله أمي. دخلن أم حمد و أم راشد حجرهن. أما البنات تمن يالسات يسولفن , بعد شوي حسن باليوع , و سارة اقترحت يطلبن من برا : بنات شو رايكن نأكل بيتزا خاطري فيها, مريم: والله فكر ة حلوة بس بنطرش منو؟, سارة: مب مشكلة بنطرش حمد .. بطالع إذا واعي...,مريم: لا لا بنطرش عبدالله.., حصة: صدقج بنطرشه..... عبدالله من تقولين بيتزا ما يقول لا ... بس شمة انتي قولي له .. هو ما يرفض لج طلب. شمة: أوكي.. حصة عطيني تليفونج بسويله, شمة: آلو .. هلا عبدالله .. شو بعدك ما رقدت.., عبدالله و هو يضحك: اهلين .. لا بعدني ما رقدت.. أكيد تبين شي .. يلا قولي بسرعة شو تبين .. أنا تعبان و أريد أرقد..., شمة: الله يسامحك انا أطالعك تبا عشا ولا لا.., عبدالله : تبين الصدق أنا يوعان.. شو عشاكم؟؟.., شمة : بيتزا.., عبدالله : خلاص ما أريد.., شمة: أعرف أنك تحب البيتزا.. و أنا و البنات يوعانات و في خاطرنا بيتزا.. بس إذا تعبان خلاص ما أريد. فكر عبدالله شوي و بعدين قال لها : أوكي يا شماني.. , أول ما سكرت شمة عن عبدالله تمن البنات يتضاحكن . سارة: ما شاء الله عليج يا شمة.. أنا لو أطلب من حمد شي في هالوقت بيعصب عليه , شمة: أنا أعرف كيف أقنع عبدالله..., حصة: اسكتن بنات اسمع حد نازل على الدري ظني عبدالله.., عبدالله : ها بنات شو طلابتكن ؟؟..., شمة : وحدة جبن ووحدة خضار..., عبدالله يغلس على شمة: شو يقولون؟ شمة بدلع: لوسمحت.., عبدالله: و شو يقولون بعد؟.., شمة تعرف أنه يغلس: ثانكس.... , سار عبدالله اييب العشا.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البحرين بحاجة لدولة حديثة وليست بحاجة للمزيد من القوانين القمعية - موق محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-26-2013 03:10 PM
بداية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-31-2012 01:50 PM
بداية الموسم مع بداية شراء الصقور,,,،،،,,,،،،,,,،،،,,,،،،,,,،،، محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-23-2010 05:30 AM
بحاجة لمساعدتكم بحاجة الى زراعه القاعدة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-06-2009 06:10 PM
هل نحن بحاجة إلى .....!؟ ضــيّ الحوار والنقاش - الرأي والرأي الآخر 37 09-22-2008 07:36 PM


الساعة الآن 02:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML