استمرار الائتلاف والمجاميع الثورية في عمليات قطع الشوارع الرئيسية والتقاطعات، دفعت بصحيفة العدو الخليفي " الوثن " ان تعلو من صرختها مجددا، وتشن هجوما على وزارة الارهاب ممتهمة إياها بالتقصير والقصور:
النص: ( تعبنا "كمواطنين" من تعطل حركة السير في الطرقات جراء حرق الإطارات، بينما نشعر أن هناك من "رجال الأمن" من يقف لإزالة بقايا الإطارات المحترقة ولا يقبض على الفاعلين، ولا تعمل لهم كمائن مع أن أماكنهم معروفة، بينما "الداخلية" تمتلك الكاميرات ومن ينقل إليها الإخباريات، فلماذا لا تنصب كمائن لمن يحرق الإطارات؟
لا يجدي أن نشدد القبضة وقت الفعاليات الكبيرة والمؤتمرات والمعارض وتترك الأمور بقية العام، لو أنكم تقيمون كمائن لحارقي الإطارات لتقلصت أعدادهم ولتوصلتم إلى شركائهم من "الإرهابيين" ومن يقف خلفهم."