إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)       :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم رؤية المطر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حادث دهس (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا اكل الحلوى في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخنفساء السوداء في المنزل (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-26-2009, 08:00 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

في محاضرة بجامعة البحرين.. ضياء الموسوي الحوار في إطار البرلمان وليس عن طريق الشارع


دعا السيد ضياء الموسوي عضو مجلس الشورى إلى ضرورة التوافق الوطني حول المشروع الإصلاحي الشامل الذي يقوده صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات في مجالات الديمقراطية والإصلاح السياسي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مؤكدا في الوقت ذاته أهمية التعبير عن الرأي بشكل سلمي وحضاري، بعيدا عن العنف والطائفية، في إطار الالتزام بالثوابت الوطنية والدستورية.
جاء ذلك في محاضرة ألقاها السيد ضياء الموسوي بمقر مركز تسهيلات البحرين للإعلام بجامعة البحرين (أمس الاثنين) تحت عنوان ''البرلمان وترسيخ ثقافة الديمقراطية''، وذلك تحت رعاية الدكتور إبراهيم محمد جناحي رئيس جامعة البحرين.
وأكد الموسوي ان مملكة البحرين قد استطاعت خلال العهد الإصلاحي الزاهر أن ترسخ أسس ومقومات دولة القانون والمؤسسات الدستورية على أرض الواقع، مشددًا في هذا الصدد على أنه لا حوار إلا عن طريق البرلمان أو السلطة التشريعية، وليس في إطار المسجد أو الخروج إلى الشارع.



وذكر أن البرلمان هو الممثل الشرعي لإرادة الناخبين ويتحمل مسئولية الاستماع لمطالب المواطنين وتحويلها إلى اقتراحات أو مشروعات بقوانين قابلة للتطبيق والتنفيذ في إطار التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
وكان السيد ضياء الموسوي قد أوضح أن ملامح النهج الإصلاحي لدى جلالة الملك قد تبلورت في وقت مبكر منذ توليه مقاليد الحكم في 6 مارس 1999، بمُبادرات جلالته النابعة من إرادة ذاتية، وأبرزها تشكيل اللجنة الوطنية العليا لإعداد مشروع الميثاق الوطني في 23 نوفمبر 2000 تضم 46 شخصية وطنية بحرينية بارزة، من بينهم معارضون وست سيدات، والتي أعقبها في 5 فبراير 2001 بصدور العفو العام غير المشروط عن المعتقلين السياسيين والموقوفين في قضايا الحق العام، والسماح بعودة جميع المبعدين من أبناء البحرين بدون قيد أو شرط، ، وغيرها من المبادرات الإصلاحية التي توجت بإقرار مشروع الميثاق الوطني في 14 فبراير 2001 بنسبة 4،98% من الشعب البحريني، وإلغاء قانون تدابير أمن الدولة ومحكمة أمن الدولة، قبل صدور الدستور المعدل في 14 فبراير 2002 متضمنًا كل التعديلات الدستورية التي أقرها الميثاق، وأهمها إعلان البحرين مملكة دستورية والأخذ بنظام المجلسين في السلطة التشريعية، أحدهما بالانتخاب الحر المباشر وهو مجلس النواب، والآخر بالتعيين من ذوي الخبرة والاختصاص وهو مجلس الشورى، مؤكدا أهمية هذا النظام في ضم العلماء والمفكرين والأكاديميين الذين قد لا تتوافر لهم إمكانية الفوز في الانتخابات.
وأشاد بإجراء الانتخابات البلدية والنيابية لدورتين متتاليتين في عامي 2002 و2006، بنسبة مشاركة ارتفعت من 4،53% إلى أكثر من 70%، مثمنًا عودة الحياة النيابية إلى مملكة البحرين خلال عهد جلالة الملك بعد توقفها لسنوات طويلة منذ حل المجلس الوطني في عام 1975، مثمنًا في هذا الإطار مشاركة عدد من الجمعيات السياسية التي قاطعت انتخابات 2002، وفي مقدمتها جمعية "الوفاق" التي نالت 45% من مقاعد المجلس النيابي، قائلا "إن المشاركة أفضل من المقاطعة، وإن التطور الديمقراطي نهج تدريجي لا ينزل بالباراشوت مرة واحدة"، داعيًا الجميع إلى المشاركة بإيجابية في الانتخابات النيابية المقبلة 2010 واختيار الأصلح والأنسب لتطوير التجربة الإصلاحية.
وأشاد ضياء الموسوي مبادرات العفو المتكررة التي يقوم بها جلالة الملك، وآخرها العفو الكريم في 11 أبريل 2009 عن 178 من المحكوم عليهم والمتهمين بقضايا أمنية في خطوة عكست تسامح القيادة السياسية بعد سلسلة من أحداث العنف والتخريب والتصعيد الأمني، وأبرزت دعوة القيادة إلى تغليب العقل والحكمة ونبذ العنف من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار.
وأضاف الموسوي أنه على الرغم من الأجواء الإصلاحية التي رسخها جلالة الملك، فإن الخروج على ذلك باي اسلوب غير سلمي لايمكن ان يخدم المجتمع او يخدم البحرين ، كما دعا الموسوي الاشخاص الذين يلتجئون الى المنظمات خارج البلاد الى خدمة الوطن عبر دعم مشروع جلالة الملك والاندماج في التجربة الديمقراطية والمشاركة في الانتخابات اما الاتكاء على المنظمات خارج البلاد فذلك لن يخدم البحرين ولا الوطن واضاف قائلا: ان بعض الحكومات الغربية تستخدم ورقة حقوق الانسان من اجل الضغط للحصول على مكاسب ومشاريع اقتصادية وكذلك من اجل التدخل في شؤوننا الداخلية وهذا مرفوض جملة وتفصيلا. وقال الموسوي: ان الحرية في البحرين تستوعب كل الاراء فيجب ان نعمل على دعم هذا المشروع الكبير.
وانتقد محاولات بعض الاشخاص الجالسين خارج البلاد الذين عمدوا الى تشويه المشروع الإصلاحي على الساحتين المحلية والخارجية، بدلاً من الاندماج في مسيرة البناء والإصلاح والتنمية، مستنكرًا في هذا الصدد أي دعوات إلى التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية للبلاد أو نشر الأكاذيب والإدعاءات الباطلة في وسائل الإعلام الأجنبية والمنظمات الدولية عن طريق إمدادهم ببيانات وتقارير غير دقيقة ، مشيرًا إلى أن البلدان الأجنبية تتلاعب بأوراق الديمقراطية وحقوق الإنسان من أجل تحقيق مصالحها الاقتصادية البحتة. كما قال:ان قلب الديمقراطية البحرينية يسع الاراء والدليل مشاركة كل الجمعيات بما فيها الوفاق واصرارها على المشاركة في 2010، ان الديمقراطية تتحقق بالداخل وليس بالخارج.
كما أدان أي دعوات متشنجة تدعو للعنف واي خطاب متوتر من اي طرف يقود الى تمزيق المجتمع،او يهدد الأمن العام والسلم الاجتماعي، رافضًا إثارة اي قضايا تقود الى تشويه التجربة او تقود الى انقسامات وطنية او تضعف من تجربتنا الوليدة فانها لا تزيد المجتمع إلا انقساما من دون تقديم الدليل أو البرهان عليها.
وأشار إلى أن كل القضايا المثارة على الساحة السياسية يمكن حلها عن طريق واحد فقط هو "البرلمان"، مؤكدا أن الجميع بمن فيهم المعارضون أمامهم الفرصة قائمة للمشاركة في انتخابات 2010 واختيار العناصر التي يثقون فيها ويرون فيها القدرة على التغيير وفق الأطر القانونية والدستورية، مستنكرًا في هذا الإطار محاولات التغيير عن طريق العنف أو تهييج الشارع أو تدشين ما يسمى بـ "العرائض" بدعوى رفعها إلى نظام الحكم أو جهات أجنبية، باعتبارها سابقة لا وجود لها في أي تجربة ديمقراطية في العالم، وتشكل تجاوزًا واضح للمؤسسات الدستورية القائمة في البلاد، وتحديًا لإرادة الإجماع الوطني، وخاصة مع ما يصاحبها من دعوات تعكر الصفو العام في البلاد. فالبرلمان هو الاسلوب الافضل والطريق الوحيد لتحقيق امال الشعب القائمة على الثوابت الوطنية.
وأكد ضياء الموسوي أنه لا مبرر على الإطلاق للخروج على الثوابت الوطنية والدستورية التي أجمع عليها الشعب البحريني في إطار الميثاق والدستور، داعيًا جميع القوى والتيارات الوطنية إلى أن تقف يدًا واحدة مع القيادة السياسية من أجل الالتزام بقواعد العمل الديمقراطي، وصد أي محاولات تخرج على الاجماع الوطني او الثوابت الوطنية فتضعف كل ما تحقق من إنجازات وطنية ومكتسبات إصلاحية في ظل المشروع الوطني الرائد لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وأشاد الموسوي بما أتاحه المشروع الإصلاحي من مساحات واسعة لحرية الرأي والتعبير، كاشفا عن التقدم الملحوظ الذي تشهده الصحافة البحرينية كمًا وكيفًا، وتميزها في مناقشة مختلف القضايا بحرية غير مسبوقة ولا يوجد مثيل لها في العديد من البلدان العربية.
كما أشار إلى تطوير مؤسسات المجتمع المدني وتشكيل النقابات، داعيًا إلى احترام الاختلاف في الرأي بعيدًا عن أساليب السب أو القذف أو الشتم أو التشهير، رافضًا في الوقت ذاته تسييس كل المسائل، بما فيها القضايا الحقوقية، ومنتقدًا "الهوس الديني"وطرح تقاليد مترسخة على أنها دينية وهي ليست من الإسلام في شيء، مؤكدًا حق المعارضة أو الاختلاف، ولكن بأسلوب حضاري وسلمي وفي إطار الأسس القانونية والدستورية بعيدًا عن العنف أو الحرق مهما كانت الظروف أو المبررات.
وأكد أن الحل لكل القضايا يكمن في البرلمان، وأن أي تغيير في القوانين يتطلب توافق السلطة مع المجتمع تحت مظلة السلطة التشريعية، مشيرًا إلى أن صلاحيات البرلمان يمكن تقويتها مع مرور الوقت من خلال اقتراحات النواب أنفسهم، وأن التوافق الوطني في إطار البرلمان حول أي مطلب أو رغبة هو أفضل ألف مرة من دفع الفواتير السياسية الباهظة التكلفة.


وعلى صعيد آخر، أشاد الموسوي بتمرير البرلمان للقسم الأول من قانون أحكام الأسرة بما يحد من معاناة شريحة كبيرة من النساء في المحاكم الشرعية، آملا في وقوف الجميع معًا من أجل فرض وتقنين هذا القانون. كما أشاد بمبادرة جلالة الملك بتخفيض الرسوم الدراسية عن الجامعيين، باعتبارها خطوة إيجابية تعكس حرص جلالته على أن يأخذ الجامعي دوره في مسيرة البناء والإصلاح.
وأكد السيد ضياء الموسوي عضو مجلس الشورى في ختام كلمته ان المشروع الإصلاحي لجلالة الملك قد كفل كل الآليات الدستورية والقانونية للتعبير عن الرأي والمشاركة في الشئون السياسية والعامة، وجميع القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية والحقوقية، أيا كان الاختلاف بشأنها، يتم تداولها بشكل مؤسسي في إطار السلطة التشريعية بغرفتيها النواب والشورى، باعتبارها الطريق الوحيد لتمرير رغبات المواطنين في إطار التواصل مع السلطة التنفيذية.
وفي ختام المحاضرة قامت جامعة البحرين بتقديم درع تذكاري للسيد ضياء الموسوي تعبيراً على شكر جامعة البحرين لمشاركته في هذه الندوة، التي تأتي ضمن اهتمامات الجامعة بنشر الوعي والتثقيف السياسي.

اخبار الخليج

في هذه المحاضرة السيد القلاف ضرب في الجميع من معارضه بالخارج ومعارضه بالداخل وجمعيات حقوق الانسان وحتى العلماء باشارته الى المسجد
وين زمانك يا سيد


تحيااني مرتااح المرتااح
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بث المقابلة الى ضياء الموسوي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-26-2010 03:50 PM
ضياء الموسوي على خطى حميد بن قحطبة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-25-2010 02:30 AM
سيد ضياء الموسوي: شاب بحريني... كيف اكتشف حزب الإنسان؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-26-2009 10:50 PM
سيد ضياء الموسوي .. لاتعليق !! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 3 11-10-2009 09:38 PM
بقلم : ضياء الموسوي : كنت في إيران محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-23-2009 11:40 AM


الساعة الآن 09:03 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML