بعض الامور تمر على الانسان وتحاصره ولكن بتسهيل الله ينجلي الظلام عنه وتكون ذكريات الماضي.

وهاهو صديق لي اشرح حاله اثناء معاصرته لبعض صروف الدهر والتي لاينجو منها احد الا من رحم الله.وقد تجاوزها والحمد لله

نسأل الله السلامه وتفريج كرب كل مسلم ومسلمه.


#poem_512c4ecf62fb7 td {font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: medium;font-weight: bold;} كيف تترك عذب وتشرب من هماج انا الومك الا لو مابه مشارب تصبر وتنطح لواهيب وعجاج من طلوع الفجر لاحد المغارب وكم طعونن قلت يالله الخراج باقيات وسومها وانته تحارب وكم عن صروف الزمن تبي المماج والمقدر ماتفيد به المهارب ونورك يقديك لو انه سراج حتى لو غيرك على ضو الكهارب وادري ان الدرب صعبه واعوجاج والهموم مشيده بيت ومضارب وين تدي وين تاخذك الفجاج غير لجحور الافاعي والعقارب ادري انك ضايق وصعب المزاج ووسط بحرن هايجن ودك بقارب القضيه صعب فيها الانفراج تنزل بلحيه وان طلعت بشارب صرت فيها محاصر بكل انحراج قالها و الله يكفيه المكارب كم همومن بعدها فلة حجاج وكم قراحن نشربه بعد الحثارب