إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير الأحلام حول النار في المنزل (آخر رد :نوران نور)       :: قهوجي وصبابين قهوه ارقام قهوجيات في جدة 0552137702 (آخر رد :ksa ads)       :: تفسير حلم الرضاعة للمتزوجة لابن سيرين (آخر رد :نوران نور)       :: أبواب الألمنيوم الخارجية في مصر من الوسولوشن حلّ مثالي للأناقة والأمان (آخر رد :احمد عبدالخالق 15)       :: المواد العطرية من الأراضي (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم اكل البيض المسلوق (آخر رد :نوران نور)       :: الدفن في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: مزايا تخزين الاثاث بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: ارخص شركة تخزين اثاث بالقطيف (آخر رد :رودى طه)       :: طرق تخزين العفش بالاحساء (آخر رد :رودى طه)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-14-2013, 07:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

الإخوة الكرام، هذا أحد المواضيع التي أغفلت عمداً وتجوهلت من أطراف عديدة.
لنكن حيادين قليلاً ولنقرأ الواقع بقراءة متجردة قليلا بعيداً عن الدعوات للإلتفاف حول قيادة معينة وما شابه ذلك ولنقرأ بقية الرأي المطروح والأحداث بشفافية لا تجرنا لجدال لا طائل منه.
لنتجاهل من يقول بأن بيانات وكلمات الدوار إنجرارٌ لحماس ومراهقة سياسية.
ولنتجاهل من يقول بأن لا قراءة صحيحة ولا كلام يعتد به لمن داخل السجن.

هذه الكلمة الأخيرة بتاريخ 26 مارس 2011م لسماحة الشيخ عبدالجليل المقداد فرج الله عنه ومن وجهة نظري أنها الأهم ما بين البينين، ما بين الإنطلاقة ورحلة السجن وهي تحمل الكثير، فماذا تقولون عنها؟

قد لا أكون متواجداً بينكم نظراً لانشغالاتي، لكن حتماً سأستفيد من قرائتكم وآرائكم؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الحكيم
نموذج رقم 4
كلمة الشيخ المقداد قبل الأعتقال ونقل راي الأستاذ عبد الوهاب

================================

كلمة السبت لسماحة الشيخ عبد الجليل المقداد
(فرّج الله عنه)
بمسجد الرفيع(جمّالة)
بتاريخ 22 ربيع الأول 1432هـ
الموافق لـ: 26/3/2011م


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين.

سأنطلق في حديثي هذا من المبادئ المشتركة التي يتفق عليها الجميع؛ حيث أن الجميع متفق على هذا الأمر، وهو أنه لا تراجع عن المطالبة بالحقوق، وليس من الصحيح أن نرجع إلى النقطة الأولى التي انطلقنا منها، والتي كانت قبل ثورة 14 فبراير؛ وذلك لأن الرجوع إلى تلك الحالة يعني الرجوع إلى الفوضى الأمنية، والإستبداد...، والرجوع إلى دجل وأكاذيب الداخلية ومسرحياتها، والرجوع إلى حالة الإستضعاف والإستكانة، بل لو تراجعنا ـ لا قدّر الله ـ فإننا لن نرجع إلى ما كنا عليه سابقاً فحسب، بل سيزداد الأمر سوء، فمن هذا المبدأ المشترك، أنطلق في حديثي.
نسمع حديثاً يُتداول وأخباراً تُنقل عن وساطات بين المعارضة وبين السلطة. ولعلّه من غير الصحيح مصادرة رأي بعض الأوساط التي تتبنّى مسألة الحوار، ولكن، ينبغي لنا أن نشير إلى بعض الأمور، والحوار قادم قادم شئنا أم أبينا؛ فينبغي أن نوجّه هذا الحوار القادم إلى الجهة الصحيحة التي ينبغي أن يُحفظ فيها الحد الأدنى من المطالب كحد أقل.
وكنت قبل يوم من اعتقال الأستاذ عبد الوهاب وقلتُ له بصريح العبارة: لا نريد للإختلاف في سقف المطالب أن يفقدنا الحد الأدنى، ويستغلّ هذا النظامُ الإختلافَ في سقف المطالب من أجل أن يضيّع علينا قضيتنا، ونخسر حتى الحد الأدنى من السقف المطروح.
وقلت له بصريح العبارة: لابد من الإتصال بالأخوة في الوفاق من أجل أن نرتّب صفوفنا حتى نحافظ على هذه النقطة وهي أنه فيما لو فاتنا الحد الأعلى من مطالبنا يبقى لنا السقف الأدنى.
والأستاذ (حفظه الله وفرّج عنه وعن اخوته إن شاء الله) وافقني الرأي وكان ذلك بحضور بعض الأخوة، بل جرى حديث أن يتم الإتصال بسماحة الشيخ أبي سامي(حفظه الله)، والأستاذ كما قلت وافقني الرأي.

إذن، فهنا قدر لا ينبغي لنا أن نخرج وأيدينا خالية من تحقيقه. إن فاتنا السقف الأعلى من مطالبنا، فلنحافظ على السقف الأدنى، وليس ثمة عاقل يقبل أن يفوِّت السقف الأدنى لفوات السقف الأعلى فهذه مقولة لا يتفوّه بها عاقل. وعليه، وانطلاقاً من هذا المبدأ ينبغي أن نوجِّه الحوار إلى الجهة التي يمكن أن تحقق لنا السقف الأدنى من مطالبنا، فلا بد لنا من مراعاة بعض النقاط:
النقطة الأولى: الشفافية:

الآن أجلس مع بعض الأخوة في المعارضة يعطينا كلام تستريح له النفس. كلام عن إصرار، ثبات، وأنه لا مجال للتراجع، ولكن تأتي أخبار من هنا وهناك، وأنه توجد بعض التراجعات، أو اتخاذ بعض الآراء.
لابد للمعارضة أن تلتزم بمبدأ الشفافية حتى تخرج الناس من حالة الإضطراب والقيل والقال، والتشكيك، والتخوّف على هذه المسيرة. ومن هنا أرى أنه من المناسب ـ خصوصاً بالنسبة لإخواننا في الوفاق ـ أن يوضِّحوا هذا الأمر جيداً وبكل صراحة، خصوصاً وأن الأمر ما بات سراً يُتكتم عليه وهو أمر يُتداول، ولابد من تفعيل مبدأ الشفافية، وأن تطلع الناس، وأن يكون الخطاب واضحاً، وأن يكون ما يقال في العلن هو ما يلتزم به في السر، وفي المجال الخاص.
النقطة الثانية: المحاورون النابهون الأشداء:

نحن لدينا تجارب كثيرة مع الحكومة، ولا مجال للتقاطع فيما بيننا، لا مجال للعصبيات، لا مجال للعواطف، هذا واقع نوصّفه من أجل أن لا نبتلى بالمآسي، ومن أجل أن لا نكرِّر المتاعب التي وقعنا فيها.
لنا تجارب غير صحيّة، ومريرة مع هذا النظام؛ حيث لم نجد منه إلا الغدر، ونكث العهود، والإلتفاف على مطالب الناس، هذا ينبغي أن نضعه في الحسبان.
كما أن أننا لنا تجارب غير مشجّعة مع المعارضة، فالمعارضة في كثير من المحطّات كانت مستضعفة، وكانت تمارس عليها فوقية، وكانت تُستدرَج، وتُستضعَف، ويؤخذ منها ما تريد أن تأخذه هذه الحكومة. ومما يؤسف له أنه في كثير من المحطات لم نجد تلك الصلابة في المواقف وذلك النفس الطويل الذي يلاحظ القضايا ويتابعها من أجل الحفاظ عليها. هذه التجارب غير المشجّعة مع المعارضة ينبغي أن توضع في الحسبان، وأن يستفاد من التجارب المريرة السابقة.

وقد قلتُ في بداية هذه الإنطلاقة المباركة: لا نريد أن تتكرّر مأساة صفين، وقضية رفع المصاحف. ومن أجل أن لا يقع ذلك نريد محاورين أقوياء، أشدّاء، أصحاب نفس طويل يلاحقون القضايا حتى تصل النتائج المرجوّة.
النقطة الثالثة: ضرورة وجود الضمانة:

أما الإعتماد على أن فلاناً لا يكذب، وأن فلاناً أمين، أو يحلف على القرآن، أو يعطي توقيعاً، أو يعطي عهداً في مجلس ما، هذه كلها اليوم ما عادت تُشبِع بطناً. واليوم ثبت بأن هؤلاء القوم أهل غدر، وناكثو عهود، ولا يعرفون معنى للأمانة والصدق؛ فلابد من الضمانة المؤكّدة التي نستطيع من خلالها أن نثبّت حقوقنا.
النقطة الرابعة: الوضوح فيما يتم الإتفاق عليه:

حتى لا نكرِّر مأساة أنكم لم تفهموا الميثاق! فإن القوم ـ فيما يبدو ـ يريدون أن ينتزعوا منا ميثاقاً آخر. الميثاق السابق وإن عملوا جاهدين على سدّ ثغراته، إلا أنه كانت فيه ثغرات كثيرة، وفضائح، فينبغي أن يتسم ما يتم التوافق عليه بالوضوح، وأن يكون تفسيره واضحاً لا يعطي مجالاً لهؤلاء القوم لنكث العهود.
النقطة الخامسة: عدم البت في الأمور بدون رضا الناس:

وهي نقطة في غاية الأهمية، إننا اليوم أمام ثورة شعب، ولا يصح للنُخب أن تُدير ظهرها، وتُعمِل وصاية أو ولاية على هذا الشعب دون أن ترجع إليه. ولا بد للنخب ـ مهما أبرمت من أمر، أو دخلت في اتفاق مع السلطة ـ أن تطلع الناس على ذلك، وتستطلع رأي الناس في ذلك؛ فإذا رأت الناس أن ذلك لا يحقق طموحاتها فلا يصح إمضاؤه.
لأنه عند ذلك سيعود لنا الإنقسام، وسيعود الشقاق، وسوف تتحرك العصبيات والمفردات التي فرّقت ومزّقت، ولذلك لا ينبغي إدارة الظهر والإعراض عن الناس.
هذا حق عام، واليوم الناس قد ضحّت، وليس من اللائق الإعراض عن آراء الناس والأخذ بها. ومن هنا أقدِّم اقتراحاً لشباب الثورة حفاظاً على المسار من الإنحراف، وجمعاً للكلمة أن يُدْلوا بدلوهم، وأن يعطوا رأيهم فيما يرتبط بعملية الحوار مع الأخذ بعين الإعتبار أنه كما لا يحق للجمعيات والنخب ـ وهي التي تمتلك ما تمتلك من الموقعية والجماهير ـ أن تسير لوحدها وتعرض عن الجميع، كذلك بالنسبة لشباب الثورة والإنتفاضة فإنهم لا غنى لهم عن الجمعيات، وهم ليسوا الوحيدين في الساحة، ولابد من توجيه الأمور والجهود كلها في صالح القضية.
أقول هذا لأن الحوار قادم قادم، ولا استغناء لأحدنا عن الآخر، إن فاتنا السقف الأعلى فلنتحفّظ السقف الأدنى، ونسأل الله أن يعجِّل بزوال هؤلاء.
إذن، لابد لنا من أن يشد بعضنا بعضاً، وأن نجتنب الخلاف والتذبذب فهذا سوف يقضي على هذه الثورة المباركة التي نسأل الله (سبحانه وتعالى) أن تؤتي ثمارها في أقرب وقت(إن شاء الله).
النقطة السادسة: الشعب صبر ووفى فلا ينبغي التنازل والاستعجال:

إن كان هناك من يريد أن يقدّم تنازلات، أو أن يتراجع عن مواقفه(ونسأل الله أن يحافظ الجميع على دماء هذا الشعب ومكتسباته)، فإن الشعب نفسه طويل وطويل. والشاهد على ذلك، أنه بالأمس ـ وعلى رغم تشديد الحصار، لم يمنع من أن تخرج المئات، إن لم أقل الألوف لكسر هذا الحصار، فالمؤشرات تدل على أن نَفَس هذا الشعب طويل، ومواقفنا مع هذه السلطة الظالمة سجال، ويومٌ لنا ويومٌ علينا، وثقتنا بالله (سبحانه وتعالى) أن تكون لنا الغلبة على هؤلاء القوم.
إذن، مادام هذا الشعب يمتلك هذا النفس، والإرادة والتصميم، فلماذا نفرِّط فيه؟!
لماذا نبذل من أنفسنا ونتراجع(لا سمح الله)؟!
هذا الشعب يمتلك من الإصرار ويمتلك من العزم الكثير الذي يسمح له بمواصلة الطريق إن شاء الله.
ثم أشير إلى أمرين أعتقد أنهما في غاية الأهمية:

الأمر الأول: أنصح، وأحذّر من إضعاف هذه الثورة. ولا ينبغي أن تضعّف الفعاليات بأي طريقة كانت، ولو من خلال الأسلوب غير مباشر، أو الكنايات. فضلاً عن التصريح والأسلوب المباشر، أو يرتقي الأمر ويصل إلى درجة رفع اليد عن هذه الثورة، ولنا تجارب كثيرة في هذا المجال. فهذا تحذير، وليس من مصلحتنا أن تضعّف فعاليات هذه الثورة.

الحمد لله أن الناس قد أثبتوا أنهم على قدر كبير من الوعي والمسؤولية والسلمية والمحافظة على سلمية هذه الثورة؛ فلا معنى لتضعيفها.
إذا كنت لا ترى فعالية ما، فاصمت، ولك مندوحة أن تصمت عنها ما دامت الفعاليات كلها سلمية، ولا حاجة إلى استعمال الكنايات من أجل إضعافها؛ لأنها مسؤولية أمام الله(سبحانه وتعالى).
نعم، كلنا نوصي شعبنا وشبابنا أن يحافظوا على أنفسهم وأرواحهم، ولكن لابد من الكر والفرّ، ولابد أن تكون هناك فعاليات، ولابد من الإستمرار في هذه الثورة ولا مجال لنا للتراجع، والرجاء ـ كل الرجاء ـ أن لا تُضعّف الفعاليات.
وإذا كنتُ أنا ضعيفاً فلا ينبغي أن أضعّف غيري، بل عليَّ أن أستقوي به، وأستمدَّ منه روح المقاومة. الهدف مشروه، والهدف كبير، والوسائل سلمية، والشعب واعٍ، ولا معنى لإضعافه، وهذا أمر نشترك فيه جميعاً.
قلتُ ولا زلت أقول: الآن ضحّينا بعشرين، بأقل، بأكثر، هذا العدد كان يمكن أن يذهب في حادث مروري، أو في مرض، ولكن الله(سبحانه وتعالى) اختار لهم طريق أوليائه، ونسأل الله (سبحانه وتعالى) أن يلقيهم منه رحمة واسعة، وأن يجبر على قلوب ذويهم، ولابد من الصبر.
الآن الشعب الفلسطيني مرَّ عليه أكثر من أربعين سنة وهو يجاهد ويقدم التضحيات، ولا يمكن له أن يتراجع. ونحن الآن مضى علينا شهر ونريد أن نتراجع (لاسمح الله)؟!
إنْ هذا إلا خسران!
وإنْ هذا إلا إضاعة لتلك التضحيات.
الأمر الثاني: ـ وهو في غاية الأهمية ـ إن هذا المشوار، وهذه الثورة، بدأناها بخير، وعلينا أن نختمها بخير. أخشى ما أخشاها أن تُختم هذه الثورة بنزاعٍ، وشقاق، وضعف، ووهن، فحينها لا ينفع الندم! وهذا بأيدينا.

المشوار الذي بدأناه بخير يمكننا أن نختمه بخير. ليصبر كلٌ منا على الآخر. ينبغي التأنّي، والمشورة، وأن ندرس هذا الوضع بكل خصوصياته، وحذارِ حارِ من الإختلاف، والشقاق.
أن لا يتحقق لنا شيء ونخرج ونحن مرفوعي الرأس ونستعد لكرّة أخرى، هذا نقبله. ولكن الحذر الحذر من أن نختلف ونخرج بلا مطالب ولا أهداف قد تحققت، إضافة لمزيد من الإنشقاق ومزيد من العصبيات، ونرجع بعد ذلك إلى ما كنا عليه!
مشوار بدأناه بخير فلنختمه بخير. وأنا أقول:
يد الله (سبحانه وتعالى) مع الجماعة، والجماعة مورد نزول الرحمة الإلهية، وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير والصلاح، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله الطاهرين.

رابط الكلمة الصوتية تفضل به الأخ المحترم (لواء المهدي) حفظه الله:
http://www.zshare.net/download/8830340251744a6c/



http://208.100.14.96/showthread.php?t=265318
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
استورد من الصين,استيراد من الصين,مصانع الصين, أسعار الصين, استورد كل ما تريد ولو قطعة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-16-2012 08:30 PM
حكم النقاب :: قبل المنصب وبعد المنصب :: للمفتي علي جمعه محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-04-2010 01:20 AM
ستوكات من الصين,تصافي طلبيات الاسواق الاوربية للراغبين زيارة الصين الاستيراد من الصين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-20-2010 06:50 PM
المنتجات الصينية *بضائع الصين *إستورد من الصين *إشتري من الصين سوق الصين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-06-2009 01:30 PM
المنتجات الصينية *بضائع الصين *إستورد من الصين *إشتري من الصين سوق الصين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-30-2009 12:50 PM


الساعة الآن 04:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML