إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: أبواب الألمنيوم الخارجية في مصر من الوسولوشن حلّ مثالي للأناقة والأمان (آخر رد :احمد عبدالخالق 15)       :: المواد العطرية من الأراضي (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم اكل البيض المسلوق (آخر رد :نوران نور)       :: الدفن في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: مزايا تخزين الاثاث بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: ارخص شركة تخزين اثاث بالقطيف (آخر رد :رودى طه)       :: طرق تخزين العفش بالاحساء (آخر رد :رودى طه)       :: تعليم التجويد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-16-2012, 05:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139




سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم حفظه الله





متسائلاً: هل سيجدُ الشعب العربيُّ من حكوماته شيئاً مِمَّا اعتاده من شجاعتها وبسالتها في قمع حركاته وتقليم أظافره وشيئاً من المواجهة الجادَّة لإسرائيل؟
آية الله قاسم: الجمعيَّات السياسيَّة عرضت رؤيتها الإصلاحيَّة وأعلنتها، والحكومة صامتةٌ ولو عن كلمةٍ واحدةٍ في الإصلاح

خطبة الجمعة (529) 1 مُحَرَّم 1434هـ / 16 نوفمبر 2012م ـ جامع الإمام الصادق (عليه السلام) بالدراز.
• الخطبة الثانية:ـ
أمَّا بعد أيُّها الأخوة والأخوات في الله فإلى عددٍ من عناوين:

يومُ كربلاء يومُ الحسين عليه السلام:
يومُ كربلاء يوم الحسين عليه السلام، يوم الثورة المباركة التي ظلَّت تنير فكر الأجيال، ورافعةً لصوت الحريَّة، ووقوداً لعزيمة الأحرار، ولاهباً لضمير الإنسان، ونداءاً مدوِّياً لا ينقطع بحياة العزِّ والكرامة، ورأياً معصوماً مُصَحِّحاً لفهم الأمَّة لدينه، وحدثاً قادراً على المناهضة لتزوير الشريعة.
ما دامت الأرض والإنسان ستبقى كربلاء تمدُّ الأمَّة ما عاشت بوعي الدين وتتجِّهُ بها إلى خطِّ الرسالة وتشدُّها إلى قيادة الأنبياء وقيادة وريثهم الموعود المنتظر عليه السلام وتسلك بها طريق الرشاد وتُنازِلُ بعطاءاتها الثرَّة الأصلة على مستوى الفكر والشعور والإرادة كلَّ الجاهليَّات ذات الطابع القديم والمستجدّ وكلِّ ما كان أو يكون من تحريفٍ أو تلاعبٍ يستهدف أسس الإسلام الأصيلة وركائزه الثَّابتة.
ما دام وعيُ كربلاء فلنْ يسمح بأنْ تأسَن حياة الأمَّة أو تستلم لمحاولات الهروب بها عن الإسلام وتخسر هويَّتها وأصالتها وتتراجع إلى الوراء، ولو عمَّ هذا الوعي لأنقذ الأمَّة من كلِّ تخلُّفها وهزيمتها وتبعيَّتها وعذاباتها بسرعةٍ فائقة ولوضعها على طريق ربِّها لا تحيد عنه ولا تعدل به طريقاً آخر ولا تبتغي عنه بدلا ولا تجد له ثمنا ولا تساويه عندها قيمة.
شعار كربلاء لإصلاح أمَّة رسول الله صلَّى الله عليه وآله هو الإنطلاقة الجادَّة لإصلاح العالم كلِّ العالم ; لأنَّ العالم لا يصلحه إلَّا هدى السماء وكلمة الوحي ولا هدى للسماء في الأرض كهدى الإسلام ولا ينقص ثانيَ سيِّدَيْ شباب أهل من هدى الإسلام شيء وإنَّ لديه من علم الدين وهداه وبصيرته كلُّ ما تحتاجه الحياة [1].

وإنَّ يوم كربلاء يوم الحسين عليه السلام بما هو عليه من فهمٍ فقهيٍّ معصوم، من قيمٍ إسلاميَّة أصيلة، من أخلاقٍ قرآنيَّةٍ واضحة، من نصرةٍ خالصةٍ لدين الله، من تآزُرٍ في الحقّ، من فدائيَّةٍ عاليةٍ و تَفَانٍ في سبيل المبدأ الصدق، من انضباطٍ عالٍ أمام الأوامر الإلهيَّة والأوامر الولائيَّة الصادرة من الإمام عليه السلام، من بصيرةٍ واضحةٍ لا يُشَكُّ فيها، من تطبيقٍ دقيقٍ لفقه الشريعة في كلِّ حركةٍ وسكون.

يوم كربلاء يوم الحسين عليه السلام بما هو ذلك التجسيد الدقيق والواسع للإسلام هو مدرسة الأجيال الإسلاميَّة المتعاقبة وحُجَّةٌ على الأمَّة وحُجَّةٌ لها.
وهل يُسأَلُ أو يُتَوَقَّفُ في حُجِّيَّة قولٍ أو فعلٍ كان من الحسين عليه السلام وهو من الداخلين في آية التطهير وآية المباهلة وآية أولي الأمر وحديث الثقلين وحديث سيِّدَيْ شباب أهل الجنَّة؟
هل من مسلمٍ له أنْ يتوقَّف في حُجِّيَّة قولٍ أو فعلٍ صادرٍ من هذا الإمام عليه السلام؟
ظلمٌ أنْ يُتَوَقَّفَ في حُجِّيَّة قولٍ أو فعلٍ يأتي منه صلوات الله وسلامه عليه.
وعن إحياء عاشوراء فإنَّه إحياءٌ لوعي ذلك اليوم وبصيرته -ماذا نحيي؟- [2] ومبدئيَّته وروحانيَّته وفدائيَّته في سبيل الله وسخائه المفتوح على مستوى كلِّ التضحيات العزيزة النبيلة من أجل دينه وحياة الأمَّة المسلمة وأصالتها واستقامتها على منهج ربِّها العظيم ومن أجل ألَّا يُؤْخَذَ بها إلى يمينٍ أو شمالٍ عن صراط الربِّ السويّ وطريقه المبين.
وإحياء عاشوراء لا يكون إلَّا كذلك -غير هذا ليس إحياء- ولا يكون إلَّا عطاءاً دينيَّا وخُلُقِيَّاً ثَرَّاً وتعبيراً رائعاً عن إرادةٍ إسلاميَّةٍ قويَّة، وبصيرةٍ قرآنيَّةٍ هادية، وتلاحمٍ إيمانيٍّ شديد، وروحٍ وحدويَّةٍ منفتحة طريقها طريق الله عزَّ وجلّ وجامعها هو كلمته، والتزامٍ فقهيٍّ أكيد، واستمساكٍ لخطِّ الحسين عليه السلام ورشده وهداه وصلادته في سبيل الله وتقديمه لرضاه على كلِّ ما عداه من شيء.
وظلمٌ لعاشوراء وظلمٌ للحسين عليه السلام وعصمته وإمامته وكرامته ودمه الشريف ومصرعه الكريم أنْ تتخلَّل عمليَّةُ الإحياء ليوم ثورته الخالدة بما عليه ذلك اليوم من شأنٍ عظيمٍ عند الله سبحانه مخالفةٌ فقهيَّة [3] وأيُّ خروجٍ على أحكام الشريعة المُقدَّسة وأنْ تُلَوَّث أجواء الإحياء بأيِّ مظهرٍ من مظاهر التخلُّع والتميُّع والأزياء المثيرة والحركات الشهوانيَّة المنحدرة.
إنَّه لا دين خارج الإطار الفقهيّ، ولا ضرر أكثر من أنْ يُخترَق الدين باسم الدين، وأنْ يُساءَ إلى الأئمَّة عليهم السلام باسم الاحتفاء بمناسباتهم، لا أقسى من هذا التشويه ولا أفتك منه بدين الله وبمقام أولياء الله عليهم السلام [4].
لا يكن إحياؤنا لأمر أهل البيت عليهم السلام إماتةً له، و بناؤنا للإسلام هدماً لأسسه وأحكامه من خلال هذه المخالفات وأمثال هذه المخالفات.
الإحياء لا ينفصل عن خطِّ الفقه ومراجعته في كلِّ كبيرةٍ وصغيرة وفي كلِّ خطوةٍ من الخطوات، والفقه لا يُؤْخَذ من غير الفقهاء، والهدى لا يُؤْخَذُ من غير العلماء.
لا فتوى من أحدٍ في أمرٍ من أمور الإحياء وأيِّ مظهرٍ من مظاهره وأسلوبٍ من أساليبه لغير الفقهاء، شأن هذا الموضوع شأن أيِّ موضوعٍ آخر، والاحتياط المطلوب في الموارد الأخرى مطلوبٌ في هذا المورد المهمّ.

خيرٌ وشرّ:
الإصلاح أخذٌ بالأمور صوب الحقّ والاقتراب بالأوضاع من حدِّ العدل، وخيره ما حقَّق العدل وصدق به الحق. ولا يشكُّ شاكٌّ في أنَّ الإصلاح خير وأنَّ البديل عنه شرّ.
والإصلاح على المستوى السياسي والمستويات الأخرى فيما يتعلَّق بالشأن العامّ ينهي أزمات الأوطان، يبني مجتمعاً قويَّا، يورث أمناً واستقراراً وسلاما، يتقدَّم بمستوى البلدان والشعوب والأمم، يتيح للطاقات الصالحة أنْ تتجَّه لمصلحة الإنسان.
ورفض الإصلاح وغلق الباب في وجهه وإفشال محاولاته اختيارٌ لأنْ تبقى الأوضاع على ما تعانيه من فسادٍ وتفرزه من إفسادٍ ليس ذلك فحسب، إنَّما الإعراض عن الإصلاح والإبقاء على الفساد يطيح بكلِّ أمل ويقتل كلَّ فرصةٍ للتدارك وتشقى به كلُّ نفس وتُغرِق بلواهُ كلَّ ربوع الوطن ; ذلك أنَّه ما غاب الإصلاحُ أو تأخَّر وما خفتت الأصوات المنادية به إلَّا امتدَّ الفساد واستوعب مساحةً أكبر وزاد تجذُّره، وشقَّ على المتسلِّقين في أجوائه ومن يتراءى لهم الانتفاع باستمراره أنْ يخفَّ أو يتراجع [5]، ومن أجل هذه الحماية يكثر القتل في أصحاب الصوت الإصلاحيّ والمطاردة والإخافة والتشريد والتهجير والسجن والعقوبات العنيفة وألوان العذاب والتنكيل كما هي العادة في كلِّ الدنيا الظالمة.
وفي ذلك تمزيق المجتمعات، وإنهاك الأوطان، والزجُّ بها في أتون الفتن، ووضعها على طريق الهلاك، والسلوك بها مسالك الفناء، وإنْ عاشت لا تعيش إلَّا ضعيفةً واهنة، مخوفةً قلقة، مُتًخَلِّفَةً مُسْتَضْعَفَة، تقيم في جنباتها الشكوك والأحقاد والبغضاء التي تمزِّق أشلاء المجتمعات.
هذا شرٌّ وأيُّ شرّ، لا ينبغي أنْ ترتكبه سياسة ولا يمكن أنْ يشير به عقلٌ أو دينٌ أو ضمير.
ارحموا هذا الوطن، جنِّبوه هذا الشرّ، لا تعرِّضوه لكلِّ هذا السوء، اِنْئَوْا به عن الدمار.
اطلبوا له الخير والأمن والصلاح والبناء والمودَّة والائتلاف.
الجمعيَّات السياسيَّة المعارضة عرضت رؤيتها الإصلاحيَّة وأعلنت عنها، والحكومة صامتةٌ ولو عن كلمةٍ واحدةٍ في الإصلاح.
والجمعيَّات السياسيَّةُ المعارضة أعلنت عن مبادئها المعتمدة في رفض العنف من كلِّ الجهات ومختلف صوره مع تكرُّر هذا الرفض منها من غيرها من العلماء ورموزٍ سياسيَّةٍ متعدِّدة، والإجراءات العنيفة ولغة التوعُّد والتهديد والتصعيد لا زالت هي اللغة السائدة من الجانب الرسميّ ومثلها لغة العقوبة الجماعيَّة كما في حَالَتَيْ العِكْرِ والمهزَّة.
والإصلاح الذي يمثِّلُ حلَّاً جذريَّاً هو حقٌّ للشعب وضرورةٌ أساسٌ لصالح الوطن وواجبٌ على السُّلطة ومحقِّقٌ كذلك لمصلحتها.

كلمةُ شكرٍ قاصرة:
أيُّها الشعب العظيم..
عظيمٌ أنت بإيمانك، وبما يعمر قلبك من حُبٍّ لله سبحانه، لدينك، لوطنك، للإنسان، بتمسُّسك بالحقِّ والعدل، لصبرك وثباتك وتضحياتك، لإخلاصك ووفائك، لمواقفك المبدئيَّة وعقلانيَّتك وسلميَّتك والحفاظ على روح الوحدة بين أبنائك على طريق الله بوعيك وخبرتك وبصيرتك، بشهامتك وعزَّتك وشَمَمِك[6]...
عظيمٌ أنت يا شعبٌ برجالك ونسائك وشبابك وشيبك وناشئتك، بعلمائك وأطبَّائك ومربِّيك ومعلمِّيك ومهندسيك وحقوقيِّيك ومحاميك وعمَّالك وكلِّ فئاتك..
أيُّها الأخوة والأخوات...
يعجزُ لساني أنْ يبلغ حدَّ شكركم، وواجبٌ الاعتراف لكم بالجميل..
وإنِّي لأعترف صادقاً بتقصيري معكم وعجزي عن الوفاء بما لكم عليَّ من حقّ [7]، وأنا على ثقةٍ بأنَّكم لا تنتظرون الجزاء إلَّا مِمَّن يملك الجزاء حقَّا ولا يضيع عنده عملُ عاملٍ من ذكرٍ أو أنثى ولا يغني عن جزائه جزاء ولا عن شكره شكرٌ ولا يبلغ جزاءٌ جزاءه.
أنتم شعبُ إيمانٍ لا يعدلُ جزاءٌ عنده جزاءَ ربِّه ولا يرضى عن جزاء ربِّه بجزاه.
شكراً وألفُ شكرٍ لك أيُّها الشعب العظيم وحالفك النصر والتوفيق والسداد.


امتحانٌ جديد:
يمثِّلُ السفك المستهتر للدم الفلسطينيّ والتهديد المتغطرس باكتساح غزَّةَ من قِبَل العدوِّ الإسرائيلي تحدَّياً سافراً وامتحاناً جديداً للإرادة العربيَّة على المستوى الرسميّ كما هو على المستوى الشعبيّ بالدرجة الثانية، للغيرة، للشجاعة، للصدق، للحقَّانيَّة، للاعتزازا بالهويَّة، للإخلاص للأمَّة، لاستقلاليَّة الموقف، لحريَّة الإرادة وعدم الارتهان بإرادة الخارج من قِبَل هذه الدولة أو تلك من الدول العربيَّة.
لقد جدَّ الجدّ وأُمْطِرَت غزَّةُ بأسباب الموت والفناء والتدمير [8]، وقد ينفِّذُ العدوُّ الإسرائيليّ تهديداته وتوعُّداته الواسعة.
هنا..
هل سيجدُ الشعب العربيُّ من حكوماته شيئاً مِمَّا اعتاده من شجاعتها وبسالتها في قمع حركاته وتقليم أظافره وشيئاً من المواجهة الجادَّة لإسرائيل؟ أو أنَّه لنْ يسمع إلَّا فرقعاتٍ صوتيَّة وعن مواقفَ عمليَّةٍ على خلاف ذلك وستكون إرادة الكثير من الحكومات العربيَّة من إرادة الخارج التي تقف دائماً في مناصرةٍ لإسرائيل؟
سؤالٌ يعرف الشعب العربيُّ إجابته ولا يتردَّد فيها، لكن هل يأتي الواقعُ بأمرٍ جديد؟
لإنْ أتى أمرٌ جديدٌ في هذا فهو عجيبٌ وغريب.




-----------------
[1] هتاف جُموع المصلِّين: "لبَّيْكَ يَا حُسَيْن".
[2] سماحة الشَّيخ: - يعني إبقاءٌ له على الحياة ; حتَّى لا يميته الباطل..هناك باطلٌ في الأرض يناهض وعي الحسين عليه السلام، إيمان الحسين عليه السلام، شفقة الإمام الحسين على الأمَّة، إصلاح الإمام الحسين عليه السلام لأوضاع الإنسان...
مسئوليَّة الإحياء أنْ تدفع أسباب الممات وأسباب الفناء والقضاء على هذا الوعي، هذه البصيرة، هذا الإيمان،هذا الإشعاع القرآنيّ، هذه الرحمة الإلهيَّة -.
[3] سماحة الشَّيخ: - تخلُّل مخالفة فقهيَّة لإحياء موسم عاشوراء ظلمٌ للحسين عليه السلام ولدمه الشريف ومصرعه الكريم -.
[4] هتاف جُموع المصلِّين: " لبَّيْكَ يَا إِسْلَام".
[5] سماحة الشَّيخ: - يعزُّ على هؤلاء أنْ يخفَّ الفساد أو يتراجع، كلُّ مَن له مصلحةٌ في بقاء أجواء الفساد سيحاول من أجل بقائها ; لأنَّه بانطواء صفحة الفساد تذهب تلك المصالح -.
[6] هتاف جُموع المصلِّين: " اللهُ أكبر... اللهُ أكبر... النَّصر للإسلام".
[7] هتاف جُموع المصلِّين: " لبَّيْكَ يَا إِسْلَام".
[8] هتاف جُموع المصلِّين: " المَوْتُ لِإِسْرَائِيْل" و " المَوْتُ لِأَمْرِيْكَا".
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قاسم: الجمعيات السياسية عرضت رؤيتها الإصلاحية وأعلنتها، والحكومة صامتة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-16-2012 05:10 PM
قاسم: إغلاق «أمل» تهديدٌ لكل الجمعيات السياسية...والمحمود: الحكّام الم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-14-2012 02:40 PM
أكدت رفضها محاكمة القيادات السياسية... الجمعيات السياسية المعارضة:محاك محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-30-2011 03:10 PM
هام :بيان الجمعيات السياسية حول الثوابت الوطنية وتطور الاوضاع السياسية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-09-2011 06:40 PM
السفيه السعيدي: آية الله قاسم يهاجم المسيرة الإصلاحية والدستور محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-05-2010 11:10 AM


الساعة الآن 02:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML