...


         ::   ( : )       ::   ( : )       ::  :  ( :)       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )      

 
LinkBack
  #1  
11-08-2012, 11:40 AM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,612
:3341
  : 2139

08-11-12 10:02 AM

‫6 جمعيات معارضة تعلن عن وثيقة «مبادئ اللاعنف»

أكدت: سلميتنا يشيد بها المجتمع الدولي و«رفض العنف» موقف استراتيجي

المعارضة تصدر وثيقة «مبادئ اللاعنف» وفق منهجية *قوقية وديمقراطية


أعلنت ست جمعيات سياسية؛ هي: (الوفاق، المنبر التقدمي، وعد، التجمع القومي، الو*دوي، والإخاء) صبا* أمس الأربعاء (7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012) وثيقة لـ «مبادئ اللاعنف»، مبينة أن «إعلان مبادئ اللاعنف بل يمثل رؤية المعارضة للعمل السلمي الذي أصب* م*ل إشادة واسعة من المجتمع الدولي».

وجددت الجمعيات في مؤتمر ص*افي عقدته عصر أمس الأربعاء (7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012) في مقر جمعية الوفاق في الزنج رفضها للعنف، بعد ساعات من إعلانها وثيقة «مبادئ اللاعنف».

وقرأ الأمين العام لجمعية المنبر التقدمي عبدالنبي سلمان إعلان المبادئ لرفض العنف الذي أعلنته الجمعيات السياسية الست، وتعد مشاركة «المنبر التقدمي» في هذا المؤتمر الص*افي أول تنسيق مشترك لها مع الجمعيات المعارضة الخمس بعد قطيعة استمرت قرابة عام ونصف.

وذكرت الجمعيات أن إعلان المبادئ «يمثل المبادئ التي نؤمن بها، والتي التزمنا بها منذ تأسيس جمعياتنا، وأكدنا عليها بعد 14 فبراير/ شباط 2011 باعتبار أن السلمية هي النهج الاستراتيجي في عملنا السياسي سلوكاً وممارسة لت*قيق مطالب شعبنا من خلال مشاركته ال*قيقية في صياغة قراره السياسي ورسم مستقبل بلادنا في ال*رية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمواطنة المتساوية والأمن الاجتماعي والسلم الأهلي».

ونصت في إعلانها على أن «ن*ترم ال*قوق الأساسية للأفراد والقوى المجتمعية والدفاع عنها، وأن نلتزم بمبادئ *قوق الانسان والديمقراطية والتعددية، وألا ننتهج في سلوكنا أيا من أساليب العنف أو تجاوز *قوق الإنسان والآليات الديمقراطية، وأن ندين العنف بكل أشكاله ومصادره وأطرافه، وأن ندافع عن *ق المواطنين في *رية التعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات وفقا للمواثيق العالمية المعتمدة، وفي مقدمتها الاعلان العالمي ل*قوق الانسان، والعهد الدولي لل*قوق المدنية والسياسية، وأن نكرس وندعو في أدبياتنا وخطابنا وبرامجنا إلى ثقافة اللاعنف وانتهاج السبل السلمية وال*ضارية».


وأكدت الجمعيات أن «دعواتنا المتكررة للتسام* والتعددية والتنوع؛ نابعة من قناعاتنا الراسخة والصادقة بأنها الطريق الأمثل لتعزيز الو*دة الوطنية بين أبناء شعبنا بمكوناته المختلفة».

ونوهت إلى: «القرار A/RES/61/271 الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المت*دة في 27 يونيو/ *زيران 2007 بخصوص اليوم الدولي للاعنف، وإلى قرارات الجمعية العامة 53/243 ألف وباء المؤرخين في 13 سبتمبر/ أيلول 1999، التي تتضمن إعلان ثقافة السلام وبرنامج العمل بشأن ثقافة السلام، و55/282 المؤرخ في 7 سبتمبر 2001 بشأن اليوم الدولي للسلام، و61/45 المؤرخ 4 ديسمبر/ كانون الأول 2006 بشأن العقد الدولي لثقافة السلام واللاعنف من أجل أطفال العالم، 2001 - 2010»، مؤكدين أن اللاعنف، والتسام*، والا*ترام الكامل لجميع *قوق الإنسان، وال*ريات الأساسية للجميع، والديمقراطية، والتنمية، والتفاهم المتبادل، وا*ترام التنوع، أمور مترابطة يكمل بعضها بعضاً، وأن العنف لا يمكن أن يكون وسيلة لت*قيق مطالب مشروعة أو يستخدم لمنع ت*قيق مطالب مشروعة.

وعبرت عن إيمانها بأن الكرامة، وال*رية، والأمن، والعدالة، والمساواة، والتعددية، والتنوع، والشراكة في الدولة الديمقراطية ال*ديثة هي متطلبات ضرورية للأفراد والمجتمعات لا يجوز سلبها ت*ت أي مبرر.


وذكروا أن من *ق الأفراد والمجتمعات اتخاذ جميع الوسائل السلمية من *رية تعبير وتجمع وتنظيم للمطالبة بهذه ال*قوق الأساسية، ولا يجوز لأ*د معارضة ذلك فضلا عن منعهم بالقوة، لافتين إلى «اننا بأمسّ ال*اجة أكثر من أي وقت مضى، وبعمل وطني جماعي من جميع الأطراف ومن كل المستويات لترسيخ ثقافة اللاعنف وانتهاج أسلوب ال*وار والقبول بالرأي الآخر والتعددية في الآراء».

إلى ذلك، قال الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان ردّاً على سؤالٍ لـ «الوسط» عما إذا كان إصدار الإعلان المذكور جاء بسبب ضغوط من أية جهة داخلية أو خارجية: «هذا الإعلان هو توضي* للواض*ات، موقفنا السلمي م*ل إشادة من المجتمع الدولي، والإعداد لهذا البيان ليس وليد منتصف الليل، بل يمثل رؤية استراتيجية أسست الجمعيات لها في عملها السلمي الرافض للعنف».

وذكر خلال المؤتمر «لا توجد أي اتصالات بين الجمعيات السياسية وبين أية جهة معارضة خارج الب*رين»، كما أن الاتصالات بيننا وبين *ركتي *ق والوفاء مقطوعة منذ اعتقال قادة ال*ركتين».

وشدد سلمان على أن «مطالبنا بالديمقراطية مستمرة، ولن تتوقف»، فيما اكتفى بالتعليق على سؤال ص*افي عن موقف المعارضة بخصوص الأشخاص الذين س*بت جنسياتهم بقوله: «ن*ن نعلن تضامننا الكامل مع من س*بت منهم الجنسيات، مع تقديرنا وا*ترامنا لهم».

من جهته؛ قال نائب الأمين العام لجمعية «وعد» رضي الموسوي: إن «مطالب المعارضة مشروعة، وهي ليست مطالب اليوم، بل يمتد عمرها إلى قرابة 100 عام، لأنها تتم*ور *ول المشاركة في القرار وتوسيع نطاق المشاركة الشعبية».

وتابع «ص*ي* أن الب*رين تسير ن*و توسيع دائرة ال*ل الأمني، لكن المطالب ن*و الديمقراطية مطالب مشروعة».


http://www.alwasatnews.com/3715/news/read/714249/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML