إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: مواصفات سيارة تويوتا كامري 2023 (آخر رد :saddkn)       :: طرق عزل الاسطح بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: كيف تحمي منزلك من هجوم الحشرات (آخر رد :رودى طه)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تبي متابعين تيك توك مجاناً؟ (آخر رد :ريم جاسم)       :: قهوجي جدة صبابين قهوه مباشرات ضيافه 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: وانيت نقل عفش بالرياض 0539735360 ونيت توصيل اثاث مشاوير (آخر رد :ksa ads)       :: متجر Google Play: (آخر رد :محمد العوضي)       :: فوائد تحميل التطبيقات: (آخر رد :محمد العوضي)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-08-2012, 09:20 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

مجهر

المسؤول السّياسي في "تيار الوفاء": الدّفاع المقدّس حقّ شرعي.. ونحن في تنسيق دائم مع شباب الثّورة 3-3.



لؤلؤة أوال – خاص



في الجزء الأخير من الحوار مع القيادي في "تيار الوفاء الإسلامي"، علي البحراني، يتطرّق الحديث إلى مواقف التّيار من بعض الملفّات السّاخنة في الواقع السياسي والميداني. يؤكّد المسؤول السياسي في التّيار إلى أنّ هناك رؤية شرعيّة واضحة تؤيّد منهج الدّفاع عن النّفس الذي يتخذه الشّباب لحماية أنفسهم وصوْن الأعراض، مؤكّداً أنّ الأمور الجارية لا ترقى إلى مستوى العنف المتبادل، بل هناك جرائم ترتكبها السّلطة، وتتولّى المجاميع الثّوريّة الدّفاع عن نفسها باستخدام طرقها الخاصة. يشير البحراني بوضوح إلى وجود تنسيق تام بين التّيار وهذه المجاميع، ولكن التّيار لا يدخل غالباً في التفاصيل الميدانيّة. في هذا الحوار، يطرح البحراني وجهة نظر التّيار بشأن جدولة المطالب وتلاقي قوى المعارضة ومقارباته للأوضاع الراهنة.

أنتم متّهمون بالتّحريض على العنف، وتشجيع الشباب على حمل المولوتوف وغيره. ما تعليقكم؟

بشكلٍ عام، نحن في "تيار الوفاء" لا نعتقد بوجود حالة عنف يمارسها الشّباب، ونضعُ كلّ المواجهات التي قد تحدث بين شبابنا وعناصر المرتزقة؛ في الإطار الطبيعي، بل والأدنى، ضمن حدود الدّفاع عن النفس، وردع تمادي المرتزقة في استهداف الشّباب بقصد قتلهم أو الإضرار بهم. ومن الناحية العملية، فإنّ الشّباب لم يتبنّوا استخدام مثل هذه الإساليب إلا بعد أن تمادى النظام كثيراً جداً، وأمْعنَ في القتل والبطش واستهداف المتظاهرين ودهسهم والتنكيل بهم. لذلك، فإنّ المسؤولية عمّا يجري تقع على عاتق النظام بشكل كامل، وهو وحده الذي يتحمّل المسؤولية عن أية ردّة فعل يمكن أن تصدر.


مع الدّفاع عن النّفس

هل يعني ذلك أنّ لكم علاقة مباشرة بخيارات الثّورة الميدانيّة؟
من حيث المبدأ، فإنّ تيار الوفاء لا يتدخّل في تفاصيل العمل الميداني، ويترك تقدير مثل هذه الأمور للقوى الميدانيّة الثوريّة، ولكننا نُشدّد على حقّ الدّفاع عن النّفس. كما نؤكد على الالتزام بالحكم الشرعي عندما يتعلّق الأمر بالاعتداء على الأعراض العفيفة، وانتهاك الحرمات المقدّسة التي أكّد الدينُ على حمايتها والذّود عنها. إننا لا نتردّد أبداً في دعوتنا لمواجهة منْ يُمارس هذه المنكرات مواجهةً حاسمةً، ولو أدّى ذلك إلى التّضحية بالدّماء وقطع الرّقاب، فمسائلُ العِرض والعفّة والشّرف لن تكون يوماً خاضعة للتّقدير السّياسي، ولا أداة من أدوات المعركة السّياسية، فأعراضنا حرام، مصانة، مُكرّمة، دونها الأنفس، وهذه انطلاقة شرعية واضحة جداً، ومشروعيتها مستمدة من السماء، ولا شأن لنا في ذلك لا برؤية النظام ولا المجتمع الدولي ولا غيره.

لكن ما سندكم "الشّرعي" في ذلك؟
أدعوك أخي الكريم إلى مراجعة فتاوى وخطب الفقهاء، كآية الله الشيخ محسن الأراكي (حفظه الله)، وآية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم (حفظه الله)، وغيرهم في هذا المجال، ونحن نعمل على تثقيف شعبنا بالمفاهيم الأصيلة، ومن ضمنها مفهوم السلمية القرآنية التي نتبنّاها نظرياً وعملياً قبال السّلمية البراغماتية أو الليبرالية.

البعض يطرحون مشروع جدولة المطالب، كمخرج للأزمة البحرينية، ما هو رأيكم؟
عندما يُطرح مشروع جدولة المطالب، بمعنى التدرّج في تنفيذها، فصاحب هذا الطرح يحتمل أحد الأمرين:
الأول، إن صاحب هذا الطرح يعتبر أن الشعب لا يزال قاصراً، وغير مستعد لاستلام الإدارة الكاملة للدولة والسيادة على قراراتها. وشعبنا ليس كذلك، ويملك القدرة على إدارة أموره دون حاجة لوصاية من أحد.
الثاني، أنه يراعي نظام الحكم، فيرى أن المطالبة بتحقيق المطالب دفعةً واحدة ستجعل من نظام الحكم أكثر تشدّداً في رفض مطالب الناس، وبالتالي هو يطرح تقسيطها على دفعات. وهذا خيار يفتقد للمنطقية وغير قابل للتحقق عمليا لأسبابٍ عديدة. فهو يُشكّل طوق نجاة للنظام الحاكم، في قبال الضغط الشعبي، ومنحه المزيد من الوقت لالتقاط أنفاسه وترتيب أوراقه من جديد. وهو يرهن حقوق الشعب مجدّداً في يد النظام الحاكم، فمتى شاء أعطى ومتى شاء منع وماطل. كذلك، فإنّ الشعب لا يملك الضّمانات التي تُلزم نظام الحكم الوفاء بعهوده، خاصة في ظلّ هذا الوضع الدّولي المتآمر.


جدولة المطالب إنقاذ للنّظام

لكن، ما الذي سيؤدي لو تمّ ذلك، وقامت المعارضة بقبول تقسيطي للمطالب؟
سينتج عن ذلك أمور خطيرة، ومنها تلاشي النّفس الثوري، وإعادة سيطرة النظام على الشارع وإحكام القبضة عليه، ومن ثمّ إمساك النظام بجميع مفاصل الوضع السّياسي من جديد. وسندخل بعدها في إعادة فرْز القوى السياسية، بين مؤيد ومعارض تمهيداً للدّخول في مشاريع نظام الحكم. ولن يحصل الشّعب إلا على إصلاحات سطحية تفرضها المرحلة الأولى، ولكنها لن تكون قابلة للاستمرار والتطوير، وسيعمل النظام، وبمختلف أدواته السّياسيّة الدّاخلية والخارجية، على مراوغة قوى المعارضة بشكل يُعيد تراكم الأزمة. ونتذكّر أن القوى السّياسية المسجّلة رسميّاً، كانت قد حاولت سابقاً العمل على التدرّج في الإصلاحات مع النظام، فقبلت قانون الجمعيات، وشاركت في الانتخابات، لكنها لم تفلح وفشلت في مشروعها. ولا ينبغي لنا كقوى سياسيّة أن نُعيد التجربة، ونعيد إنتاج المأساة على أبناء الشعب. وعموما، فإننا نعتبر مشروع جدولة المطالب هي عملية إنقاذ لنظام الحكم، وطوق نجاة له، وإجمالا هو مشروع سرقة لمطالب الناس وبامتياز.

التّيار وشباب الثّورة

ما رأيكم بالدّور الذي تقوم به المجاميع الشّبابية للثورة؟
كأنّك تسأل الأب عن رأيه في ابنه! شبابنا الثوري هم أبنائنا، والمجاميع الشّبابية الثورية هم الامتداد الطبيعي لحركات الممانعة وللرموز القادة (فرّج الله عنهم). هؤلاء هم عماد الثورة، وبهم ستتحقّق المطالب، وبهم وبتضحياتهم الجسيمة سيكتب الله سبحانه وتعالى لشعبنا النصر. لقد حفظوا الجذّوة الثورية لعشر سنوات قبل انطلاق ثورة 14 فبراير، وإلى يومنا هذا، حيث كانت أغلب القوى - وخاصة القوى غير المسجّلة رسميّاً - تتعرّض إلى ضرباتٍ أمنيّة مهولة، كاعتقال قياداتها وكوادرها ومطاردتهم أمنيّاً، ولو لم يكن لمجاميعنا الشبابية الثورية سوى هذه الفضيلة لكفى، كيف وحراكهم وتضحياتهم لا تزال مشهودة في الساحة. ونحن على تنسيق دائم مع مجاميعنا الشبابية الثورية، نتلمّس حاجاتهم العامة والخاصة، ونحتضنهم فكرياً و سياسياً.

بمناسبة الضّغوط الأمنيّة، هل استطاعت الضربة الأمنية أن تحول تيار الوفاء إلى تنظيم سري؟
من مجمل أهداف الضّربة الأمنيّة هي القضاء على عمل "تيار الوفاء" و"حركة حق" بشكلٍ كامل، خاصة بعد اعتقال كافة قياداتهما. ولكن بقاء إسم التيار في السّاحة بعد اعتقال الرموز يعدّ لوحده انتصاراً يُسجّل لصالح الثورة وله، ولكن - وعلى رغم ضراوة الضّربة الأمنية - إلا أن التيار لم يجنح للعمل السري بشكل مطلق، ولكن طبيعة المرحلة الأمنية التي تعيشها البلاد والاستهداف الذي يطال كوادر التيار تفرض علينا أن نعمل بتكتيك مختلف قادر على الوفاء بالتزامات السّاحة واحتياجاتها، وفي نفس الوقت قادر على حماية كوادرنا من بطش السطة. وأؤكد لك أن التيار بكوادره موجود في الساحة، ويلتقي مع القوى السياسية والشبابية، ويُشارك في مختلف الفعاليات السّياسية.

مؤتمر المعارضة الموحّد


كنتم قد أعلنتم الموافقة على مشروع مؤتمر المعارضة الموحّد، والذي اقترحه الأستاذ فاضل عباس، ما هي مقومات نجاح هذا المشروع في لم شمل المعارضة في ظل اختلاف القناعات؟
هنالك تصوّران لإدارة العلاقة بين قوى المعارضة في البلد. الأوّل: أن تبقى قوى المعارضة مفكّكة ومُتباعدة عن بعضها، وأن تبقى الجهود مشتّتة، وكلٌّ يعمل بقناعاته. والثاني: أن تسعى قوى المعارضة جاهدة لتضييق هوّة الخلافات فيما بينها، عن طريق التنسيق ودمج الجهود، وتركيز العمل على المشتركات. ونحن في تيار الوفاء نضع قناعتنا مع السيناريو الثاني، وسندعم كلّ مشروع أو مبادرة من شأنها أن تدفع في هذا الاتجاه، فليس من مصلحة أحد - لا قوى سياسية ولا جماهير - أن تبقى قوى المعارضة مفككة ضعيفة. الخير كلّ الخير، والمصلحة كلّ المصلحة في انسجام قوى المعارضة مع بعضها البعض.

ولكن هناك اختلاف كبير في المنهج السياسي بينكم؟
لا يجب أن يكون اختلاف القناعات ومناهج العمل سبباً للقطيعة بين هذه القوى، بالعكس، بعد التجربة التي نعيشها اليوم أدرك الجميع أنّ اختلاف أساليب العمل يمثّل نقطة انطلاق قوية للعمل السّياسي في البحرين، لكن بشرط أن نمتلك إدارة متناغمة في العمل، مما يستدعي اللقاء والتفاهم. الآن نحن نجد أن الإخوة في الجمعيّات الرّسمية لديهم استعداد تام للجلوس مع منْ هم في حالة النقيض التام، كالجمعيات الموالية للنظام، ونحن نعتقد أن الأولى هو جلوس المعارضة مع بعضها. وهذا التوجّه لدينا ينطلق من الحرص على المصلحة العامة، ووحدة الصّف الجماهيري. وقد كان الرموز القادة الأعزاء في طليعة الداعين لتقارب المعارضة، ونحن إن شاء الله على هداهم ووعيهم وبصيرتهم سائرون.

المصدر:
http://www.lulu-awal.com/news.php?newsid=68
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المسؤول السّياسي في "تيار الوفاء": الدّفاع المقدّس حقّ شرعي 3-3 محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-08-2012 09:10 AM
لؤلؤة أوال | قيادي في "تيار الوفاء": "التّيار حاضرٌ في عمق الثّورة" محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-30-2012 05:00 PM
تيار الوفاء | ركّزوا على شعاري "لبيك يا رسول الله " و "الموت لأمريكا" محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-13-2012 08:00 PM
بيان .. "تيار الوفاء" وحركتا "حق" و"أحرار البحرين" الهدف من الحوار محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 02-01-2012 07:10 PM
إستمع ..."الوفاء الإسلامي": نتحرك وفق إطار شرعي من السستاني محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 01-05-2010 01:10 AM


الساعة الآن 07:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML