...


         ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::  :  ( :)       ::   ( : )      

 
LinkBack
  #1  
10-07-2012, 01:50 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,612
:3341
  : 2139

07-10-12 10:08 AM

‫منظمو مؤتمر «شباب الربيع العربي»: مشاركون مُنعوا من دخول الب*رين

فخرو: نسعى للتفاوض مع السلطة ضمن 5 مبادئ... وسلمان: الشباب قادة التغيير


قالت رئيس اللجنة المركزية في جمعية وعد منيرة فخرو إن «وعد تسعى للتفاوض مع السلطة بدلاً من ال*وار، وأن يكون مبنياً على خمس قواعد».


وأضافت في كلمتها في مؤتمر الشباب الب*ريني في الربيع العربي الذي انعقدت جلساته في صالة الهدى في منطقة سار أمس السبت (6 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) أن «أول هذه القواعد المبادئ السبع لولي العهد الذي تم الاتفاق فيها مع المعارضة، وثانياً توصيات جنيف، وثالثاً توصيات بسيوني، ورابعاً ميثاق العمل الوطني، وخامساً وثيقة المنامة».

ومن جهته، قال الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان إن «الشباب هم قادة التغيير في الربيع العربي، داعياً إياهم لعدم الانجرار إلى التقسيمات الضيقة بما فيها التقسيمات الدينية».

إلى ذلك، أعلن رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر م*مد فخراوي في افتتا* الجلسات أنه «كان من المفترض أن يكون هناك مشاركون من خارج الب*رين للتواجد معنا في المؤتمر، ولكن الجهات الرسمية رفضت السما* لهم بالدخول».

وعودة إلى منيرة فخرو التي قالت في كلمتها «أهنئكم على إنجازاتكم الرائعة فأنتم يا شباب الب*رين تمثلون ال*اضر والمستقبل. أنتم من بدأ ال*ركة المطلبية الإصلا*ية في 14 فبراير/شباط، بدأتموها بوسائل جيلكم العالم الافتراضي عبر التكنولوجيا ال*ديثة، وطبقتموها على أرض الواقع *يث ز*فتم إلى ميدان اللؤلؤة، تماماً كما *دث في أقطار عربية أخرى، وكان هدفكم الإصلا*، وإ*لال الديمقراطية في ربوع الب*رين».

وأضافت «ثم كان ما كان من ارتدادات لل*ركة *يث واجهها النظام بقمع رهيب وتتابعت الأ*داث في الجامعة والسلمانية، وتوالى سقوط الشهداء والض*ايا، وضج العالم بأسره مما جرى ويجري في الب*رين».

وأردفت «كنت قبل أيام كنت أ*ضر مؤتمراً تربوياً *ول التعليم الإلكتروني أو التعليم الذكي في دولة الإمارات، وهناك تذكرتكم فالشباب هم الذين يسودون هذا العلمي الذي تطور بسرعة مذهلة ويزيل ال*واجز بين الأفراد والشعوب والجماعات وبواسطته تتواصلون مع بعضكم وتصلون إلى أيه معلومة تريدونها من خلال الإنترنت».

وتابعت فخرو «وعندما ذكر وزير التربية الإماراتي أن 20 في المئة من الموازنة هناك تخصص للتعليم، تذكرت موازنة التعليم عندنا التي تخصص لكم، وكيف أنها لا ت*صل *تى على نصفها، ذكرت هذا المثل لأريكم كيف تدهور التعليم وتدهورت معه أمور كثيرة في الخدمات ككل، وذلك بسبب سوء الإدارة والفساد، وتعيين الموالين بدل أص*اب الكفاءة من الشباب».

وأردفت «تمر الب*رين بأ*لك ساعاتها، وقد أنقلبت المفاهيم والموازين رأساً على عقب، فمن يوالي ويقلب ال*قائق تفت* له أبواب المجد والسعادة، ومن يبد رأيا *راً صري*اً يتهم بالخيانة، لم تعد الأمور كما كانت سابقاً، *تى الوجوه هربت منها الابتسامة».

وأفادت فخرو «ن*ن في وعد نلخص رؤيتنا في التالي «أولاً: الو*دة الوطنية صمام أمان قوتنا وص*ة مطالبنا العادلة، وهنا يأتي دور الشباب الواعي المؤمن بقضيته الوطنية، *يث ي*اول البعض أن ي*ول جوهر الصراع السياسي والدستوري وال*قوقي والمطلبي، فإن رسالتكم السامية تتمثل في الوعي ثم الوعي في عدم الإنجرار وراء هدفهم».

وتابعت «ثانياً: إن المجتمع الدولي المتعاطف مع *راك الشعب الب*ريني والمقتنع بالمطالب المرفوعة من قبل المعارضة، والضغوطات الكبيرة على *كومة الب*رين من المنظمات ال*قوقية بسبب الانتهاكات الخطيرة التي مارستها ضد كرامة و*قوق الإنسان، إن كل هذا التعاطف سببه الرئيس سلمية النضال، فسر قوة انتفاضتكم وديمومتها واستمرار صمودها هو سلمية الوسائل التي من خلالها سيزداد التعاطف م*لياً وعربياً ودولياً، وتأتي مهمتكم أيتها الشابات والشباب في إصراركم في التمسك بالسلمية».

وأكملت «ثالثاً: ن*ن لا نسعى لل*وار الشكلي، فقد فات قطار ال*وار منذ صيف 2011 *ينما عملت ال*كومة *واراً شكلياً تمثلت فيه المعارضة بـ 25 شخصاً من 300، وضاعت الأفكار والرؤى في خضم كثرة الموضوعات، وربما كان يراد لذلك ال*وار أن يفشل، وأن تبقى الب*رين في وضعها ال*الي».

وشددت «ن*ن في وعد نسعى للتفاوض مع النظام بدل ال*وار، وأن يكون مبنياً على خمس قواعد، أولها المبادئ السبع لولي العهد الذي تم الاتفاق فيها مع المعارضة، وثانياً توصيات جنيف وثالثاً توصيات بسيوني. ورابعاً ميثاق العمل الوطني الذي *از على إجماع وطني، والذي يشمل على ت*ول الب*رين لملكية دستورية *قيقية، خامساً وثيقة المنامة التي أطلقتها قوى المعارضة الخمس، والتي تشمل على المبادئ الأربعة السابقة، وأهمها إعادة صياغة الدستور في الب*رين ليصب* عقدياً، وأن يكون الشعب مصدر السلطات بشكل *قيقي، والقضاء العادل، والأمن للجميع، والتمييز الطائفي، وتنفيذ مبادئ العدالة الانتقالية على أسس ومعايير عالمية».

وختمت فخرو بقولها «هذا هو طريقنا في وعد وفي بقية الجمعيات السياسية المعارضة، وسندافع عنه في جميع الم*افل والتجمعات، وسننشره بين سائر الجماعات كي يأخذ *قه في الب*ث والتم*يص بين سائر أفراد هذا الوطن».

ومن جهته، قال الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان «في المعتاد في مختلف م*طات التاريخ أن يكون الشباب وقود عمليات التغيير، وي*ملون على عاتقهم المهمات الكبرى، على مستوى ال*روب أو على مستوى الثورات، وهي *الة طبيعية، وليس المطلوب تغيير الشباب ب*ماسه وطاقته، من الطبيعي أن يكون العنصر الأهم في العملية التغييرية، ليس خاضعاً لأعراف أو ديانات، هذه هي طبيعة الشباب».

وأضاف «ما فعله الربيع العربي أنه غيَّر بعض هذا الإيقاع، فبدل أن تعلن الثورة من سعد زغلول أو من كبار القيادات السياسية التونسية، أعلنت الثورة من أفكار ومواقع شبابية».

وأردف سلمان «كانت الثورات تنطلق ب*سب مزاج الإيقاع السياسي من خطاب أو اجتماع ل*زب، لكن الربيع العربي انطلق من أفكار شبابية ومن مواقع اجتماعية، والذي عجزت عنه الأ*زاب العريقة والعتيقة من إ*داث التغيير». وأكمل «لأول مرة يكون الشباب قادة التغيير، وليسوا كما السابق مشاركون ووقود، ولازالوا يصرون على ذلك، لقد نج*وا في تونس ومصر، ولازالوا في اليمن يمارسون دورهم القيادي والتغيير في السا*ة».

وتابع «في المر*لة التي عقبت إسقاط النظام أو *زب النظام بمصر وتونس، لم ينج* الشباب في الوصول لمرا*ل ما بعد الثورة فلم يصل أي شاب أو أ*زاب شبابية للسلطة».

وواصل «فالأ*زاب الشبابية التي تتشكل اليوم ستكون منافسة في المستقبل، والأ*زاب العريقة إن كانت ترغب في المنافسة فعليها ضخ دماء شبابية».

وأفاد «في الوطن العربي، شباب من الأمة أعلنوا عن شرارة التغيير، وقادوها *تى مرا*ل النصر، الت*دي الأكبر بعد الت*دي الذي أنجزتموه، أمامكم ت*دٍ آخر، أن تخرجوا إلى ر*اب الوطن على *ساب التقسيمات الأضيق بما فيها تقسيمات الدين، فكروا كمصريين وكتونسيين وب*رينيين ويمنيين، فكروا بالإنسان كإنسان كريم، بغض النظر عن دينه ولونه وجنسه ولغته، فكروا فيه كإنسان هو أساس الدولة التي تريدون أن تقيموها».

واستدرك سلمان «دعوتي ليس فيها أي ا*تقار لأي دين أو جنس أو عرق من الأعراق، كونوا منتمين لطوائفكم وأديانكم، ولكن ا*ترموا المصري أو الليبي أو التونسي كإنسان م*ترم».

وختم بقوله «هذه الرؤية سبقتها إليكم الدول الديمقراطية، وهذا هو الت*دي الأكبر على هذا الجيل، وإلا سيدخل في متاهات غير مجدية، وقد تبدد الثورة و*لم الاستقرار في دولة ديمقراطية ت*تضن الجميع، وأملنا فيكم أيها الشباب العربي أن تكونوا في أوطان ديمقراطية من المغرب للخليج».

المسقطي: «الوسط» عرضت بتوازن مواقف ال*كومة والمعارضة إزاء ال*راك الب*ريني

قالت الإعلامية أماني المسقطي إن «(الوسط) *رصت في تغطيتها لل*راك الب*ريني على عرض وجهة نظر المعارضة ومؤسسات المجتمع المدني وفعالياتها بصورة مستمرة، ونقلت بيانات ومواقف المجتمع الدولي أولاً بأول».

وأضافت «وفي الجانب الآخر، كانت الوسط ملتزمة بنشر جميع البيانات ووجهات النظر الرسمية بشأن مجريات الأ*داث وتطوراتها السريعة، كما اهتمت بنشر الفعاليات المؤيدة للقيادة السياسية ووجهة نظر ال*كم، وكل ذلك تم بتوازن».

وتابعت «ومنذ اليوم الأول الذي تواجدت فيه الجماهير في دوار اللؤلؤة وسقوط الض*ايا، كانت الوسط *ريصة على التواجد في جميع نقاط التجمع، سواء الدوار أو مجمع السلمانية الطبي أو المسيرات وتشييع الض*ايا في مختلف مناطق الب*رين».

وأفادت المسقطي «في *ين استمرت الوسط بنهجها في تغطية فعاليات المعارضة وموقف ال*كومة من الا*تجاجات، *تى بعد بدء *الة السلامة الوطنية، إلا أنه يبدو أن ذلك لم يشفع لـ «الوسط» موقفها الذي *اولت قدر الإمكان أن يكون متوازناً في نقلها للأ*داث، وكانت البداية هي الهجوم على مطابع الوسط من قبل مسل*ين.

وشددت على أنه «وعلى الرغم من القيود التي كانت مفروضة على الوسط آنذاك، إلا أن ذلك لم ي*د من متابعتها لتداعيات ال*ملة الأمنية التي شهدتها البلاد، كسقوط الض*ايا والاعتقال والفصل والتوقيف من الأعمال».

وذكرت أنه «كان من الواض* أن وسائل الإعلام في الدول التي شهدت الربيع العربي، دفعت ثمن تغطيتها لل*ركات الا*تجاجية غالياً، كما كان لدور وسائل الإعلام الاجتماعي دوراً بارزاً في هذه الثورات الا*تجاجية، التي لا يخفى عليكم أنها كانت في بعض الأ*يان وقوداً لهذه ال*ركات، ربما تكون أكثرها وضو*اً في الب*رين ومصر، والتي عززت أيضاً المصطل* الذي ظهر في الآونة الأخيرة وهو «ص*افة المواطن».

وتابعت «ولأن أغلب الأنظمة العربية، إن لم تكن جميعها، تتشابه في ت*كمها ب*جم ال*رية أو الديمقراطية التي تمن*ها لشعوبها، فقد كان تعاطيها مع وسائل الإعلام التي غطت الا*تجاجات الشعبية التي شهدتها متشابهاً تماماً».

وأوض*ت «لأنه بكل بساطة، فإن الإعلام، وخصوصاً الإعلام الشعبي أو ص*افة المواطن، كان له الدور الأبرز في تعرية *قيقة التعاطي الرسمي في هذه البلدان مع الا*تجاجات التي كانت تغزوها، ولذلك كان لا بد من غلق هذا المتنفس الذي كان من شأنه فض* هذه الا*تجاجات ونقلها للخارج».

وخلصت المسقطي «وبالتالي لم يكن هناك من خيار أمام هذه ال*كومات إلا قمع هذا النشاط الإعلامي، سواء عبر المؤسسات الإعلامية المرخصة من الجهات الرسمية، أو اعتقال الص*افيين والناشطين عبر وسائل الإعلام الاجتماعي».

وأشارت إلى أن «العديد من التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية العريقة، اعتبرت العام 2011 هو عام قمع *رية التعبير في الدول العربية، وخصوصاً تلك التي شهدت ثورات الربيع العربي».

سيادي: «المواطنة المتساوية» مخرج من المأزق الطائفي

قال عضو المكتب الشبابي في جمعية وعد عمار سيادي إن «المواطنة المتساوية هي المخرج للب*رينيين من المأزق الطائفي ال*الي، عبر الثقافة المجتمعية الجامعة لكل مكونات الوطن، وإرساء مبادئ العدالة الاجتماعية وم*اربة الفساد بكل أنواعه ونبذ الطائفية، وإقرار قوانين تجرم التمييز بشتى أشكاله».

وأضاف سيادي في كلمته خلال المؤتمر «المتغيرات الإقليمية والدولية في نهاية السبعينات كان لها انعكاساتها وتأثيرها على الشارع الم*لي وقد أدى إلى تشكل فكر جديد وهو ما يعرف اليوم بالإسلام السياسي، كانت أبرز ملام*ه الثورة الإسلامية في إيران وال*رب الأفغانية».

وأردف «أهم أبعاد كل ذلك هو عدم الاستفادة من الثورات كمتغير يسهم في التنمية الوطنية، بل ان*از البعض إلى الدخول في نصرة الطائفة بكل ما ي*مله ذلك من أبعاد، ومن ثم جاءت انتفاضة التسعينات وسبقتها عريضتان وجهتا لل*اكم، الأولى عريضة نخبوية وقعها 280 شخصية من بينهم الشيخ عبدالأمير الجمري، وم*مد صنقور، والشيخ عبداللطيف الم*مود، وم*مد جابر الصبا*، والشيخ عيسى الجودر، وعلي ربيعة، وإبراهيم كمال الدين، وعبد الله مطيويع، وتلتها عريضة شعبية جامعة، وتلك العريضتان هما ثمرتا الت*الف الوطني الإسلامي الواسع الذي عرف ب*ركة التسعينات». ولفت إلى أن «الب*رين ذات إرث *ضاري عربي إسلامي مو*ِّد، يتقبل نسيجه الاجتماعي الأصوات المو*دة دون النظر إلى أي اعتبارات طائفية أو عرقية، ولا يفوتنا في هذا المقام التأكيد أن الاستعمار ومن خلفه القيادات ال*اكمة قد *اولت أن تشق صف الل*مة الوطنية والنسيج الاجتماعي تطبيقاً *رفياً للمثل (فرق تسد) في م*طات عديدة، أبرزها اعتقال ونفي قيادات هيئة الات*اد الوطني والثأر من رموز انتفاضة الرابع عشر من فبراير/شباط، وزجهم في سجون الجور ظلماً وطغياناً».


وتابع «بذلك تشكلت الهوية الب*رينية الفريدة من نوعها عبر تاريخها الاجتماعي وتداخل العناصر الأساسية لمكونات تلك الهوية، وهو التجانس الاجتماعي والتعايش ضمن نسيج مو*د، رغم وجود طائفتين وأعراق مكونة للمجتمع، إلا أن ذلك لم يكن ذو تأثير على خلق شرخ في ذلك النسيج، والدليل الواقعي هو ظاهرة الزواج المختلط والعمل معاً في مؤسسات المجتمع المدني منذ عقود».

وأردف «لا يفوتنا التأكيد على التكوين الثقافي للمجتمع من بدايات القرن العشرين والدور المهم الذي لعبته الأندية الثقافية والرياضية في ترسيخ تشكيل تلك الهوية، ولكن اليوم نجد السلطة قد عمدت وعلى مر أكثر من عقد من الزمن القيام بم*اولة تغيير ديموغرافية سكان الب*رين لصال*ها، مستغلة فقر و*اجة بعض جماعات من البشر لمواجهة شعب الب*رين ولتخدير المطالب الشعبية المست*قة».

وواصل «المطلوب منا اليوم هو أن نستلهم من تاريخنا الوطني و*ضارتنا الإنسانية كل العبر التي تؤدي بنا إلى وضع لبنات جديدة تبنى على أساس ذلك المخزون التاريخي، ورص الصف، وتو*يد نسيجنا الاجتماعي».

وشدد سيادي على أن «تلك الإرادة ليست فقط صناعة مجتمعية بل على النظام السياسي أن يعتمد ذلك منهجاً في أساس ال*كم».

ومن جهته، عرض رئيس مركز الب*رين الشبابي السابق *بيب المرزوق ورقة عن الإصلا* السياسي في الب*رين تطرق فيها إلى مفهوم الدولة ومكوناتها وأنواع نظم ال*كم السياسية، ومبادئ الديمقراطية والعقد الاجتماعي وأنواعها وركائزها الأساسية، مقدماً نبذة تاريخية عن النضال في الب*رين من أجل الإصلا* السياسي، ورؤية الجمعية لإصلا* الخلل في العقد الاجتماعي والسياسي.

http://www.alwasatnews.com/3683/news/read/706965/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML