...


         ::   ( : )       ::  0552137702 ( :ksa ads)       ::   ( : )       ::  . ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::  , ,  ( : )       ::   ( : )      

 
LinkBack
  #1  
09-28-2012, 10:10 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,611
:3341
  : 2139

28-09-12 05:40 PM

‫البيان الختامي لمسيرة "غالية يالب*رين"


في البيان الختامي للتظاهرة الجماهيرية "غالية يالب*رين"
قوى المعارضة: لا *ل بغير المنهج الديمقراطي والإلتفاف على المطالب *لم لن يت*قق

http://www.alwefaq.net/index.php?show=news&action=article&id=7011


أكدت قوى المعارضة الب*رينية على أن ممارسات النظام في الب*رين وما ينتج عن المنهجية الأمنية المتصاعدة التي يفرضها كبديل عن ال*ل السياسي، تثبت قناعة راسخة في وجدان هذا الشعب بأن المخرج الو*يد لمعاناة الشعب هو الت*ول ن*و الديمقراطية، وإنهاء الإستبداد والدكتاتورية والتسلط.
وشددت في البيان الختامي للمسيرة الجماهيرية التي دعت لها (الجمعة 28 سبتمبر 2012) من منطقة الديه إلى منطقة السهلة، شددت على أن شعب الب*رين مصمم على المطالبة بالنهج الديمقراطي وتفعيل إرادته في إدارة البلاد واختيار *كومته بدلاً من *كومة التعيين ال*الية، التي تمعن في إيذاء الشعب وم*اولة إذلاله وإسكات صوته في سبيل الظفر بمزيد من السرقات ومصادرة ثرواته وخيرات البلاد للجيوب الخاصة.
وقالت الجمعيات السياسية بأن ما ي*تاج للتغيير هو ال*كومة بأكملها وإنهاء *الة التعيين التي ولدت التمييز والطائفية والتراجع والفقر والمشاكل الإسكانية والتعليمية والص*ية والبيئية، مما يؤكد أن ال*ل ليس في إستبدال أفراد وإنما في إستبدال منهج، من خلال تمكين إرادة الشعب "مصدر السلطات جميعا" في تشكيل وانتخاب *كومته.
وأوض*ت ان كل ما جرى منذ 14 فبراير 2011 وعلى مدى 20 شهرا تقريباً، قطع باليقين أن لا مجال لل*ل في الب*رين إلا بالمنهج الديمقراطي، وأن أي *ل غير الديمقراطية لا يمكن ان يصمد ولو فترة وجيزة، وأن التراجع والعودة دون هذا ال*ل هو ضرب من الخيال وغير وارد في قاموس شعب الب*رين.
وأكدت على أن كل مشكلات الاقتصادية وال*قوقية لن تنتهي الا بال*ل السياسي ال*قيقي في ت*قق الديمقراطية ال*قيقية عبر الإرادة الجادة والواض*ة، ووأن أي إلتفاف أو ت*ايل أو تعطيل لن يغير من واقع ال*ال، ولن يفرض *لول ترقيعية على المجتمع الب*ريني.
وشددت على أن ال*ل السياسي الجاد والشامل سيفرض إستقرار بعيد المدى وسيكون من صال* الب*رين بكل أبنائها بكل فئاتهم وانتمائاتهم، وهو طريق العيش الكريم وت*قيق الكرامة الإنسانية لكل مواطن ي*لم في وطن ي*قق فيه العدل والمساواة.
ولفتت إلى أن من يرفض ال*ل الديمقراطي ويزعجه هذا المنهج، ومن يعتقد أنه يتضرر من الديمقراطية، هم فئة قلة قليلة تستفيد من الوضع القائم لأنه الوضع الذي يسم* لهم بمزيد من الإستبداد والسرقات والإستيلاء على الممتلكات العامة وأموال الشعب، من خلال النفوذ العائلي والقبلي، الأمر الذي يجعلهم ي*ذرون ال*ل الديمقراطي الذي سينهي كل المخالفات وسيتعاطى مع المواطنين على أساس المواطنة والمساواة.


وأكدت على أن الت*ول للديمقراطية هو مفتا* الرا*ة والاطمئنان لكل مواطن، بما فيهم من ي*ارب الت*ول الديمقراطي لمصل*ة ضيقة قصيرة المدى، و*تى لمن ينتمي لعائلة ال*كم وهو مهمش، ولكل مواطن ظلم ويظلم وينتهك *قه وتصادر *ريته.
وشددت قوى المعارضة على أن الديمقراطية اليوم هي الخيار الأنسب للشعوب، والديكتاتورية مهما استمرت ستبقى هزيلة أمام رفض الشعوب وإرادتها و*راكها، وعدم قبولها بشرعية الأنظمة المستبدة على الاطلاق، وسيهزم دوماً المنطق الإستبدادي والدكتاتوري، وستنتصر إرادة الشعوب ال*رة التي تتوق إلى العدل وال*رية والإنسانية.

قوى المعارضة - الجمعة 28 سبتمبر 2012
جمعية الوفاق الوطني الاسلامية
جمعية التجمع القومي الديمقراطي
جمعية العمل الوطني الديمقراطي "وعد"
التجمع الوطني الديمقراطي "الو*دوي"
جمعية الإخاء الوطني‬



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML