...


         ::  :  ( :)       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::  |  ( :konouz2017)       ::  20%  ( :layansherief)      

 
LinkBack
  #1  
09-03-2012, 04:10 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,612
:3341
  : 2139

03-09-12 06:21 AM

‫«وعد»: لو كان أبو أمل بيننا لكتب «وثيقة المنامة» بنفسه
القوى السياسية تستذكر النعيمي وتشدد على و*دة قوى المعارضة
الجفير - *سن المد*وب
أجمع المشاركون في *فل تأبين المناضل عبدالر*من النعيمي في ذكراه الأولى في جمعية المهندسين في الجفير السبت (1 سبتمبر/ أيلول 2012) على أن «أبا أمل كان مناضلا وطنيا وعروبيا بامتياز»، مشددين على «و*دة قوى المعارضة في التمسك بالمطالب العادلة بالت*ول إلى ديمقراطية *قيقية».
ومن جهتها قالت جمعية وعد ان «عبدالر*من النعيمي لو كان *اضرا اليوم لكان كتب (وثيقة المنامة) بيده».
وفي أولى الكلمات ذكر رئيس اللجنة المنظمة ل*فل التأبين عبدالنبي العكري «السلطة أرادت أن تقزم عبدالر*من النعيمي، لكنه كان كبيرا في *ياته، وسيظل كبيرا بما ترك في القلوب من خلال ما تركه لنا في تنظيم وعد، وفي نضاله الخليجي والعربي».
وفي كلمة عائلة النعيمي قال ابنه وليد «ت*ت سقف منزلنا المتواضع في دمشق توافد مختلف جبهات النضال، وكنا نفر* عندما تكون الجلسات عامة، لأننا نستطيع أن نجلس مع قامات عظام».
وأضاف «كانت مجالس أبي أمل منبرا لل*رية، للرأي والرأي الآخر، مجالس لا يكون للمكان والزمان لها قيمة، فالنعيمي الإنسان الذي لم يجد الفراغ فس*ة في وقته، كان... تلك الرو* الصافية القادرة على النأي بنفسها».
وأردف «ر*لة عمره الطويلة مضت كومضة، لكننا لسنا أوصياء عليه، لأن الفكر الإنساني ليس *كرا على أ*د».
وتابع «كان يكره التقديس للقيادات السياسية، فنأى بنفسه عن قيادة وعد ليأتي إبراهيم شريف لقيادة الجمعية ويكمل مسيرتها».
وأكمل «ر*لة عمر مرت، لم تستمتع بها يا أبا امل وم*بيك بر*لة العودة، رغم ألمها الصامت إلا أنها تقاسمت معك دفء الم*بة».
وذكر أن «أم أمل قالت لنا ان أباكم علمكم أن مسيرة ال*ياة لا تتوقف عند شخص، رغم أننا كنا ن*لم بأن ينفض المرض عنه ويعود لنا، لقد آمن أن فلسطين هي الم*ور الأساسي للنضال العربي».
وواصل وليد النعيمي «ندعو اليوم كل من ي*مل في قلبه م*بة وا*تراما لأبي أمل أن يترجم هذا ال*ب بعمله، ون*ن نقف ندعو كل من يشارك في ال*راك السياسي في البلد إلى قراءة جذور النضال الوطني».

وشدد على أنه «في كل المرا*ل كانت الطائفية هي السلا* الفتاك الذي يواجه ال*راك الوطني، إن وقود سلا* الطائفية هو الجهل والكراهية فليكن سلا*نا تجاهه هو الإنسانية والم*بة».
وختم بقوله «نستذكر هنا المر*وم ينادي «من *ق هذا الشعب أن يمارس صلا*يته في *كومة منتخبة، وبرلمان *قيقي، لا يدافع عن طائفة بل عن عموم المواطنين».
«الجمعيات السياسية»: لو كان النعيمي موجوداً لتصدر *راكنا الوطني
ومن جانبه قال الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان في كلمة ألقاها باسم الجمعيات السياسية «عرفت عبدالر*من النعيمي من النصف الثاني في الثمانينيات من القرن الماضي كشاب في مقتبل العمر مع مناضل كبير في دمشق، وعدنا إلى الب*رين لنكمل مسيرة النضال التي يشكل فيها عبدالر*من قائدا ومناضلا».

وأضاف سلمان «يقولون عبدالر*من كان ماركسيا أو شيوعيا لكنني وجدته م*با إلى الدين متفهما لمختلف التوجهات، كان شخصا خلوقا مؤدبا في كل الجلسات والسفرات التي ص*بته فيها».
وأوض* أن «النعيمي شخصية تتمتع بنظافة ونزاهة مالية، تستطيع أن تأتمنه على مالك وسرك، وليس غريبا انه كان يطلع على الكثير من الأمور قبل الإخوة في الوفاق لثقتي انه ي*فظ السر».
وأكد أنه «شخصية متطورة متجددة، يؤمن بالآخرين ولا ي*تكر المكان والزمان، كان عبدالر*من ملازما إلى فلسطين فكرا وقلما».
وتابع «أما في *ديثي عن ال*راك الوطني فأرى أن الواقع الذي نعيش فيه ي*كمه الاستفراد السياسي للسلطة، إذ تجد أن من *قها الاستفراد بالقرار السياسي، وأن من *قها أن تعين السلطة التنفيذية وترأس القضاء وتتولى المال والأمن، وكل القرارات المتعلقة بذلك».
وأردف «وطننا مؤسس على أساس التمييز، الأولوية ليست لهذه الطائفة أو تلك، بغض النظر عن الدين أو المذهب، وفي فترة من الفترات لم تكن السلطة قريبة هذه الطائفة أو الاخرى، الثروة الوطنية ملك للسلطة تتفضل بفتاتها على المواطنين على شكل مكرمات».
وواصل «نتائج هذه القيم استمرار الأزمات السياسية على مدى كل عشرات السنوات، للآن لم تنشأ الدولة ال*قيقية، فلا وجود لدولة المؤسسات، وغياب التنمية ال*قيقية، والتفاوت بين الثراء الفا*ش والفقر المدقع، وقد أدى ذلك لظهور واستمرار طبقة ت*مل رو* التبعية للسلطة مختلفة الأيديولوجيات والأفكار».
وأكمل «نرى أن علينا أن نتفق كب*رينيين في أن نتساوى في ال*قوق والواجبات، وأن تنظم هذه المرجعية وفق الأطر الديمقراطية في الدول الديمقراطية».
وأفاد ان «أعداء هذه القيم الوطنية هم أعداء الب*رين في *اضرها ومستقبلها، وسيخلقون الذرائع وال*جج من اجل الاستئثار بالثروة والقرار، سيقولون اننا نستعين بالخارج وهم يعلمون أنهم يكذبون، وسيقولون ماركسية وطائفية، لكنهم هم من يفرقون بالطائفية، وسيقولون إننا نمارس العنف، بينما هم من قتلوا منا قرابة 100 مواطن وجر*وا مئات الآخرين».
وشدد سلمان «على المؤمنين بهذه القيم أن يتعاونوا معا من اجل هذا الوطن، في سبيل ت*رير وطنهم من الاستبداد، من اجل وطن ي*ترم ال*رية، هذه قيم الدولة التي كان ي*لم بها عبدالر*من النعيمي، خلال وجوده في المنفي طوال ثلاثة عقود، و*تى بعد أن عاد».
وختم بقوله «عبدالر*من لم يكن يقبل أن يقف على التل أو يمشي جنب ال*يط، ولو كان موجودا لتصدر هذا ال*راك، ومن يقدّر النعيمي ينزل إلى الميدان كما كان ينزل النعيمي من اجل وطن لا يرجف فيه الأمل».
http://www.alwasatnews.com/3649/news/read/698605/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML