بعد تهديد الشيخ علي سلمان للمشير، ظهر حمد ببدلته العسكرية و أمر عساكره بإتخاذ ( الاجراءات اللازمة ) فكانت طلقة كادت ان تودي بحياة الشيخ لولا علي الموالي الذي ما زال مغماً عليه في المستشفي ، لم يتزامن مع ذلك الاستهداف اي تصعيد من الوفاق و لو حتى في الخطاب بل على العكس بات خطابهم اكثر انهزامية و صرحوا انهم لا يتحدون النطام و كانت جملة ( هذا مو تحدي ) تأتي بعد اي لهجة تصعيد يهمس بها وفاقي ، فلم يكتفي حمد باستهداف الشيخ بل جعل مسيرات الوفاق و تجمعاتهم من عشرات الآلاف ل10 أشخاص تقريباً و في اكثر مرة كانت 30 شخص.
و بعدما دارت الوفاق القرى في رمضان و وعدت الناس بالتصعيد و مفاجئات العيد و زلزال بعد رمضان ، هم هن قاموا بمسيرة مرخصة و تجمع في المقشع ( الله اعلم اذا بيصير او لا ، خبركم عودتنا الوفاق انه بمجرد وجود جيب المرتزقة مكان اي تظاهرة لهم فأنها تنتهي قبل ان تبدأ بإنسحاب قياديي الوفاق قبل الشعب الذي خلفهم ).
ها هو الشيخ علي سلمان انتقد الاعلام الأعور و ركز على صحافة الحكومة الصفراء و اليوم رد عليه حمد بخطاب يأمر فيه بإنشاء مدينة إسكانية توزع وحداتها على ( الصحفيين و الاعلاميبن الشرفاء الذين يحبون الوطن)! و هذه صفعة حمد الجديدة!
السؤال ، الوفاق دائماً تتفاخر بكتلتها العلمائية التي تدعي ان المعارضين انقادوا لها طواعية و اعلنوا ثقتهم بها، طيب لماذا كتلة بهذه المواصفات لا تقوم بتحريك شعب 65٪ منه على الاقل هم معارضين ؟؟*ما تقدر ؟؟ ليش ؟؟؟ هل المعارضة الي بهذه المواصفات تثبت خدها للحكومة لتصفعه سبيل ؟؟؟ كيف يحترمها الغرب ؟؟؟ كيف سيضغط الغرب و المعارضة انحنت لحمد و ركعت له؟؟؟
__DEFINE_LIKE_SHARE__