|
#1
| ||
| ||
31-08-12 12:33 PM #لبنان #سوريا #الكويت #العراق نسيج/ #الب*رين - أبرز ماجاء في خطبتي الجمعة لسما*ة الشيخ عيسى قاسم بجامع الإمام الصادق بالدراز: • الخطبة الأولى .. - للنفس الكريمة خلقها وللنفس الليئمة خلق أخر .. وإيذاء الناس أسوأ الخلق ولا يصدر إلا من نفس خبثت وإصيبت بعقد قاتلة جعلتها تجد لذتها في أذى الأخرين. - درجة الايمان تجعل من صا*بها شخصاً مأموناً تتطمأن له القلوب، ولا يُتوقع أي شر من جهته.. فلا يسم* هديه وتقواه إبداء بادرة للأذى من قول أو فعل. - لا اجتماع للاسلام لدى من يسعى لأذى المسلمين.. فأي تقوى لشخص يخشى الناس من شره ؟! - شر الناس من تأذى به الناس.. كما ورد في ال*ديث.. فصناعة الاسلام عقول واعية وقلوب طاهرة وسرائر صال*ة، وأفعال نافعة وسلوك *ميد، وعلانية *سنة تُشتاق وتجتذب. - المسلم ليس مصدر أذى وسوء، وليس موقفه من موقف الخير والشر موقف اللامبالاة. • الخطبة الثانية .. « شعبٌ بلا كلمة » شعب الب*رين تريده السلطة شعباً بلا كلمة.. بلا تفكير .. بلا إرادة .. وبلا شعور بالكرامة.. وبلا استمساك *قيقي بدين يأبى سياسة الاستكبار.. كل الثروة والاعلام والدين لها.. كل المساجد وال*سينيات والمؤسسات لخدمتها، لابد من وجود ات*اد عمالي مساير لارادتها ولجنة *قوقية دفاعها عنها، من قضاء تتفرد بالكامل بكل تفاصيله ليكون من وجهة نظرها. ليس لمسجد أن يستقل ولا مؤسسة ثقافية ودينية ولا ات*اد عمالي أن يستقل.. أو أن يكون للشعب كلمته بالتمتع بال*رية واستقلال الرأي.. وأن يكون له خياره وتجديد مسار *ياته. وأن يكون مصدراً للسلطات *قيقة. كل الب*رين تضيق عن اعتصام أو مظاهرة تعلن ظلامة هذا الشعب، وكل المؤسسات السياسية ت*ت التهديد، وأ*رار الكلمة امتلأت بهم السجون من علماء ومتخصصين رجال وصغار *رائر وأ*رار.. لم تفل* وسائل الاسكات صوت الشعب الرافض للظلم والاذلال، وسعيه ن*و ال*قوق. سجنوا .. قتلوا .. فصلوا .. جوعوا .. اغتالوا.. *ولوا الب*رين لسماء داكنة بسموم.. وسبوا .. وشتموا .. وخونوا.. ونالوا من كرامة أبناء الشعب، وأنزلوا الاهانة بال*رائر، وأذاقوا ال*رائر والأ*رار ألوان التعذيب، وفتكوا ب*ياة أبطال هذا الشعب. وكل هذا لم يسكت صوت شعبنا ولم يخفّض منه، فهل تراهن السلطة وبعض دول المنطقة، وبعض دول العالم من خلال ارتكاب الجرائم في *ق هذا الشعب من أجل اسكاته وإذلاله واستسلامه؟!! هتافات ال*ضور : (هيهات منّا الذلة) . هناك من لا يزال يتشبث بسياسة العنف ويراهن عليها ويدعوا صرا*ة في تقديم ال*ل الأمني أملاً في إسكات صوت الشعب وتهميش الارادة الشعبية، وكل الوان الفساد السياسي والاقتصادي والاداري والقضائي والاجتماعي، والتعدي على ال*رمات وإبقاءها.. هناك من أجهزة السلطة من يسعى لتقديم ال*ل الامني وابقاءه، وهذا ما يظهر ال*رص الشديد منهم على سلامة الأوطان وا*ترام انسانية الانسان !! رأياً سام* الله قائله، رأيٌ ليس فيه إلا فساد الوطن وخرابه.. وهو رأيٌ لا يقدّر ما لدى الشعب من استعداد للتض*ية والبذل لدى هذا الشعب من أجل العزة والكرامة وال*قوق. العنف لن يفيد، ولا الاعلام المراوغ.. والطريق من أجل مصل*ة الوطن بالرجوع لل*ق ، والاصلا* ال*قيقي في ت*قيق *قوق الشعب وأن يكون الشعب مصدراً للسلطات وصا*ب ال*ق الأول في تقرير مصيره كسائر الشعوب .. ... __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
() |
| |
«مراسلو ;&# x646; بل | . | 0 | 08-24-2012 03:20 PM | |
«مراسلو ;&# x646; بل | . | 0 | 08-24-2012 02:10 PM | |
«مراسلو ;&# x646; بل | . | 0 | 08-24-2012 02:10 PM | |
«مراسلو ;&# x646; بل | . | 0 | 08-24-2012 01:50 PM | |
«مراسلو ;&# x646; بل | . | 0 | 08-24-2012 01:10 PM |