...


         ::  : ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::  0552137702 ( :ksa ads)       ::   ( : )       ::   ( : 15)       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )       ::   ( : )      

 
LinkBack
  #1  
08-31-2012, 02:00 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,612
:3341
  : 2139

31-08-12 12:33 PM

‫#لبنان #سوريا #الكويت #العراق
نسيج/ #الب*رين - أبرز ماجاء في خطبتي الجمعة لسما*ة الشيخ عيسى قاسم بجامع الإمام الصادق بالدراز:

• الخطبة الأولى ..

- للنفس الكريمة خلقها وللنفس الليئمة خلق أخر .. وإيذاء الناس أسوأ الخلق ولا يصدر إلا من نفس خبثت وإصيبت بعقد قاتلة جعلتها تجد لذتها في أذى الأخرين.

- درجة الايمان تجعل من صا*بها شخصاً مأموناً تتطمأن له القلوب، ولا يُتوقع أي شر من جهته.. فلا يسم* هديه وتقواه إبداء بادرة للأذى من قول أو فعل.

- لا اجتماع للاسلام لدى من يسعى لأذى المسلمين.. فأي تقوى لشخص يخشى الناس من شره ؟!

- شر الناس من تأذى به الناس.. كما ورد في ال*ديث.. فصناعة الاسلام عقول واعية وقلوب طاهرة وسرائر صال*ة، وأفعال نافعة وسلوك *ميد، وعلانية *سنة تُشتاق وتجتذب.

- المسلم ليس مصدر أذى وسوء، وليس موقفه من موقف الخير والشر موقف اللامبالاة.


• الخطبة الثانية ..

« شعبٌ بلا كلمة »

شعب الب*رين تريده السلطة شعباً بلا كلمة.. بلا تفكير .. بلا إرادة .. وبلا شعور بالكرامة.. وبلا استمساك *قيقي بدين يأبى سياسة الاستكبار..
كل الثروة والاعلام والدين لها.. كل المساجد وال*سينيات والمؤسسات لخدمتها، لابد من وجود ات*اد عمالي مساير لارادتها ولجنة *قوقية دفاعها عنها، من قضاء تتفرد بالكامل بكل تفاصيله ليكون من وجهة نظرها.

ليس لمسجد أن يستقل ولا مؤسسة ثقافية ودينية ولا ات*اد عمالي أن يستقل.. أو أن يكون للشعب كلمته بالتمتع بال*رية واستقلال الرأي.. وأن يكون له خياره وتجديد مسار *ياته. وأن يكون مصدراً للسلطات *قيقة.


كل الب*رين تضيق عن اعتصام أو مظاهرة تعلن ظلامة هذا الشعب، وكل المؤسسات السياسية ت*ت التهديد، وأ*رار الكلمة امتلأت بهم السجون من علماء ومتخصصين رجال وصغار *رائر وأ*رار..


لم تفل* وسائل الاسكات صوت الشعب الرافض للظلم والاذلال، وسعيه ن*و ال*قوق.

سجنوا .. قتلوا .. فصلوا .. جوعوا .. اغتالوا.. *ولوا الب*رين لسماء داكنة بسموم.. وسبوا .. وشتموا .. وخونوا.. ونالوا من كرامة أبناء الشعب، وأنزلوا الاهانة بال*رائر، وأذاقوا ال*رائر والأ*رار ألوان التعذيب، وفتكوا ب*ياة أبطال هذا الشعب.

وكل هذا لم يسكت صوت شعبنا ولم يخفّض منه، فهل تراهن السلطة وبعض دول المنطقة، وبعض دول العالم من خلال ارتكاب الجرائم في *ق هذا الشعب من أجل اسكاته وإذلاله واستسلامه؟!!
هتافات ال*ضور : (هيهات منّا الذلة) .

هناك من لا يزال يتشبث بسياسة العنف ويراهن عليها ويدعوا صرا*ة في تقديم ال*ل الأمني أملاً في إسكات صوت الشعب وتهميش الارادة الشعبية، وكل الوان الفساد السياسي والاقتصادي والاداري والقضائي والاجتماعي، والتعدي على ال*رمات وإبقاءها..

هناك من أجهزة السلطة من يسعى لتقديم ال*ل الامني وابقاءه، وهذا ما يظهر ال*رص الشديد منهم على سلامة الأوطان وا*ترام انسانية الانسان !!

رأياً سام* الله قائله، رأيٌ ليس فيه إلا فساد الوطن وخرابه.. وهو رأيٌ لا يقدّر ما لدى الشعب من استعداد للتض*ية والبذل لدى هذا الشعب من أجل العزة والكرامة وال*قوق.

العنف لن يفيد، ولا الاعلام المراوغ.. والطريق من أجل مصل*ة الوطن بالرجوع لل*ق ، والاصلا* ال*قيقي في ت*قيق *قوق الشعب وأن يكون الشعب مصدراً للسلطات وصا*ب ال*ق الأول في تقرير مصيره كسائر الشعوب ..‬



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML